العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

( أقوال بعض علماء أهل السنة في الامام جعفر الصادق (ع) )

عدد الروايات : ( 9 )

 

ابن حجر العسقلاني - تهذيب التهذيب - باب الجيم - من اسمه جعفر

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 103 / 104 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

156 - بخ م 4 ( البخاري في الأدب المفرد ومسلم والأربعة ) جعفر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمي العلوي أبو عبد الله المدني الصادق :

 

- قال الدراوردي : لم يرو مالك عن جعفر حتى ظهر أمر بني العباس.

- وقال مصعب الزبيري : كان مالك لا يروي عنه حتى يضمه إلى آخر.

- وقال بن المديني : سئل يحيى بن سعيد عنه ، فقال : في نفسي منه شيء ، ومجالد أحب إلي منه ، وقال إسحاق بن حكيم عن يحيى بن سعيد : ما كان كذوبا.

- وقال سعيد بن أبي مريم : قيل لأبي بكر بن عياش : مالك لم تسمع من جعفر وقد أدركته ، قال : سألناه عما يتحدث به من الأحاديث اشيء سمعته ، قال : لا ولكنها رواية رويناها عن آبائنا.

- وقال حمد بن سعد بن أبي مريم ، عن يحيى : كنت لا أسأل يحيى بن سعيد عن حديثه ، فقال لي : لم لا تسألني عن حديث جعفر بن محمد ، قلت : لا أريده ...

- وقال بن سعد : كان كثير الحديث ولا يحتج به ويستضعف.

 


 

ابن تيمية - منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية

الفصل الثالث : في الأدلة الدالة على إمامة علي (ر) بعد رسول الله (ص)

المنهج الرابع : في الأدلة الدالة على إمامة علي المستنبطة من أحواله

قال الرافضي : الثالث أنه كان أعلم الناس بعد رسول الله (ص)

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 533 / 534 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وبالجملة فهؤلاء الأئمة الأربعة ليس فيهم من أخذ عن جعفر شيئا من قواعد الفقه ، لكن رووا عنه أحاديث ، كما رووا عن غيره ، وأحاديث غيره أضعاف أحاديثه ، وليس بين حديث الزهري وحديثه نسبة ، لا في القوة ولا في الكثرة ، وقد استراب البخاري في بعض حديثه لما بلغه عن يحيى بن سعيد القطان فيه كلام ، فلم يخرج له.

 


 

المزي - تهذيب الكمال في أسماء الرجال - باب الجيم - من اسمه جعفر وجعيل

950 - جعفر بن محمد بن علي بن الحسين ابن علي بن أبي طالب (ع)

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 74 > 75 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]


950 -  بخ ع : جعفر بن محمد بن علي بن الحسين ابن علي بن أبي طالب القرشي الهاشمي أبو عبد الله المدني الصادق :

 

- قال أبو بكر بن أبي خيثمة ، عن مصعب بن عبد الله الزبيري : سمعت الدراوردي ، يقول : لم يرو مالك عن جعفر حتى ظهر أمر بني العباس.

- قال مصعب : كان مالك لا يروي عن جعفر بن محمد حتى يضمه إلى آخر من أولئك الرفعاء ثم يجعله بعده.

- وقال صالح بن أحمد بن حنبل ، عن علي ابن المديني : سئل يحيى بن سعيد عن جعفر بن محمد  فقال : في نفسي منه شئ ، قلت : فمجالد ، قال : مجالد أحب إلي منه.

- وقال محمد بن عمرو بن نافع : حدثنا سعيد بن الحكم بن أبي مريم ، عن أبي بكر بن عياش ، أنه قيل له : مالك لم تسمع من جعفر بن محمد ، وقد أدركته ، فقال : سألناه عما يتحدث به من الأحاديث إنني سمعته ، قال : لا ، ولكنها رواية رويناها عن آبائنا.

- وزاد ابن أبي مريم ، عن يحيى ، قال : كنت لا أسأل يحيى بن سعيد عن حديثه ، فقال لي : لم لا تسألني عن حديث جعفر بن محمد ، قلت : لا أريده.

- قال يحيى بن معين : وخرج حفص بن غياث إلى عبادان وهو موضع رباط ، فاجتمع إليه البصريون ، فقالوا له : لا تحدثنا عن ثلاثة : أشعث بن عبد الملك ، وعمرو بن عبيد ، وجعفر بن محمد ، فقال : أما أشعث فهو لكم وأنا أتركه لكم ، وأما عمرو بن عبيد فأنتم أعلم به ، وأما جعفر بن محمد فلو كنتم بالكوفة فأخذتكم النعال المطرقة.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الخامسة

117 - جعفر بن محمد بن علي القرشي الهاشمي

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 255 > 257 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]


117 - جعفر بن محمد ابن علي بن الشهيد أبي عبد الله ، ريحانة النبي (ص) وسبطه ومحبوبه الحسين بن أمير المؤمنين أبي الحسن علي بن أبي طالب عبد مناف بن شيبة ، وهو عبد المطلب ابن هاشم ، واسمه عمرو بن عبد مناف بن قصي ، الإمام الصادق ، شيخ بني هاشم أبو عبد الله القرشي ، الهاشمي ، العلوي ، النبوي ، المدني ، أحد الاعلام :

 

- قال مصعب بن عبد الله : سمعت الدراوردي ، يقول : لم يرو مالك عن جعفر حتى ظهر أمر بني العباس.

- قال مصعب : كان مالك يضمه إلى آخر.

- وقال علي ، عن يحيى بن سعيد ، قال : أملى علي جعفر بن محمد الحديث الطويل ، يعني في الحج ، ثم قال : وفي نفسي منه شئ ، مجالد أحب إلي منه ، قلت : هذه من زلقات يحيى القطان ، بل أجمع أئمة هذا الشأن على أن جعفرا أوثق من مجالد ، ولم يلتفتوا إلى قول يحيى.

- وزاد ابن أبي مريم عن يحيى : كنت لا أسأل يحيى ابن سعيد عن حديثه ، فقال : لم لا تسألني عن حديث جعفر ، قلت : لا أريده.

- ثم قال يحيى بن معين : وخرج حفص بن غياث إلى عبادان وهو موضع رباط ، فاجتمع إليه البصريون ، فقالوا : لا تحدثنا عن ثلاثة : أشعث بن عبد الملك ، وعمرو بن عبيد ، وجعفر بن محمد ، فقال : أما أشعث فهو لكم ، وأما عمرو فأنتم أعلم به ، وأما جعفر فلو كنتم بالكوفة لأخذتكم النعال المطرقة.

- وسمعت أبا حاتم يقول : جعفر لا يسأل عن مثله ، قلت : جعفر ثقة صدوق ، ما هو في الثبت كشعبة ، وهو أوثق من سهيل وابن إسحاق ، وهو في وزن ابن أبي ذئب ونحوه ، وغالب رواياته عن أبيه مراسيل.

 


 

الذهبي - ميزان الاعتدال في نقد الرجال - حرف الجيم

 1519 - جعفر بن محمد بن علي بن الحسين الهاشمي ...

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 414 / 415 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

1519 - جعفر بن محمد بن علي بن الحسين الهاشمي ، أبو عبد الله أحد الأئمة الاعلام :

 

- قال الذهبي : بر صادق كبير الشأن ، لم يحتج به البخاري.

- قال يحيى بن سعيد : مجالد أحب إلى منه ، في نفسي منه شئ.

- وقال مصعب ، عن الدراوردي ، قال : لم يرو مالك عن جعفر حتى ظهر أمر بنى العباس.

- قال مصعب ابن عبد الله : كان مالك لا يروى عن جعفر حتى يضمه إلى أحد.

- وقال أحمد بن سعد بن أبي مريم : سمعت يحيى ، يقول : كنت لا أسأل يحيى بن سعيد عن جعفر بن محمد ، فقال لي : لم لا تسألني عن حديث جعفر ، قلت : لا أريده.

- ثم قال : خرج حفص بن غياث إلى عبادان ، وهو موضع رباط ، فاجتمع إليه البصريون ، فقالوا : لا تحدثنا عن ثلاثة : أشعث بن عبد الملك ، وعمرو بن عبيد ، وجعفر بن محمد ، فقال : أما أشعث فهو لكم وأنا أتركه لكم ، وأما عمرو فأنتم أعلم ، وأما جعفر فلو كنتم بالكوفة لأخذتكم النعال المطرقة.

 


 

الذهبي - تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام - سنة : 141 - 160

الطبقة الخامسة عشرة - تراجم أهل هذه الطبقة على الحروف - حرف الجيم

الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 88 > 90 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]


4 - جعفر الصادق : وهو ابن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الإمام العلم أبو عبد الله الهاشمي العلوي الحسيني المدني :

 

- روى علي بن المديني ، عن يحيى بن سعيد : مجالد أحب إلي من جعفر بن محمد ، قلت : لم يتابع القطان على هذا الرأي ، فإن جعفرا صدوق ، احتج به مسلم ، ومجالد ليس بعمدة.

- ابن أبي خثيمة ، ثنا : مصعب : سمعت الدراوردي ، يقول : لم يرو مالك عن جعفر حتى ظهر أمر بني العباس.

- ثم قال مصعب : كان لا يروي عن جعفر بن محمد حتى يضمه إلى آخر من أولئك الرقعاء ، ثم يجعله بعده.

 


 

ابن عدي - الكامل في ضعفاء الرجال - من اسمه جعفر

 334- جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب مدني ...

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 356 / 357 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]


334 - جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب مدني يكنى أبا عبد الله :

 

- عن أبي بكر بن عياش أنه قيل له : مالك لم تسمع من جعفر بن محمد وقد أدركته ، فقال سألناه عن ما يتحدث به من الأحاديث أشيئا سمعته ، قال لا ولكنها رواية رويناها عن آبائنا.

 

- حدثنا : علي بن المديني : سئل يحيى بن سعيد عن جعفر بن محمد ، فقال : في نفسي منه شئ ، فقلت : فمجالد ، قال : مجالد أحب إلي منه.

 

- حدثنا : أحمد بن زهير بن حرب سمعت مصعب بن عبد الله الزبيري ، يقول : سمعت الدراوردي ، يقول : لم يرو مالك عن جعفر بن محمد حتى ظهر أمر بني العباس.

 

- زاد بن حماد : وسمعت مصعب ، يقول : كان مالك بن أنس لا يروي عن جعفر بن محمد حتى يضمه إلى آخر من أولئك الرفعاء ثم يجعله بعده.

 

- حدثنا : أحمد بن سعد بن أبي مريم ، قال : سمعت يحيى بن معين ، يقول : جعفر بن محمد كنت لا أسأل يحيى بن سعيد عن حديثه ، فقال : لا تسألني عن جعفر بن محمد ، قلت : لا أريده.

 


 

لماذا لم يروي البخاري عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (ع) ؟

 
1 - أن عهد البخاري كان يقارب عهد الإمام الصادق
(ع) وإنه قد توفي بعد الإمام بقرن واحد ، لأن الإمام الصادق (ع) توفي سنة 148 ه‍ وتوفي البخاري سنة 256 ه‍.

2 - كانت المدينة المنورة مركزا لتدريس الإمام الصادق
(ع) وقد استوطنها البخاري مدة ست سنوات يأخذ من علمائها الحديث ، وقد تكررت رحلاته إلى مركز التشيع يومذاك - بغداد والكوفة - بحيث نسي عددها لكثرتها ، وكانت الحجاز والعراق في ذاك العصر غاصتان بأصحاب الإمام الصادق (ع) بحيث يصعب إحصاءهم ، وكان صيت الإمام الصادق (ع)وشهرته قد فاقت أرجاء العالم الإسلامي يومذاك حتى أن علماء أهل السنة في ذاك العهد قد سمعوا بها ، ولم يكن بوسع أحد يدعي الفقاهة والرواية أن يقول إنه لم يسمع عن مقام الإمام (ع) العلمي.

3 - إن البخاري خرج أحاديث عمن أخذوا العلم عن الإمام الصادق (ع) مثل : ( عبد الوهاب الثقفي ، حاتم بن إسماعيل ، مالك بن أنس ، ووهب بن منبه ) وهؤلاء هم من مشايخ البخاري في الحديث ، ولكن البخاري أبى أن يروي تلك الأحاديث التي رواها هؤلاء المشايخ عن الإمام الصادق
(ع).
 

النص منقول عن شبكة الشيعة العالمية

 


 

البخاري لم يروي عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (ع) ؟ فقيل فيه هذه الأبيات


قضية أشبه بالمرزئة   *  هذا البخاري امام الفئة

بالصادق الصديق ما أحج في   *   صحيحه واحتج بالمرجئة

ومثل عمران ابن حطان أو   *   مروان وابن المرأة المخطئة

مشكلة ذات عوار إلى   *   حيرة أرباب النهى ملجئه

وحق بيت يممته الورى   *   مغدة في السير أو مبطئه

إن الإمام الصادق المجتبى   *   بفضله الآي أتت منبئه

 أجل من في عصره رتبة   *   لم يقترف في عمره سيئه

قلامة من ظفرا بهامه   *   تعادل من مثل البخاري مئة

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع