العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( النبي (ص) يلعن بني أمية وقريش والعرب )

 

عدد الروايات : ( 14 )

 

صحيح البخاري - كتاب الجهاد والسير - باب العون بالمدد

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 35 )

 

2899 - حدثنا ‏: ‏محمد بن بشار ‏، ‏حدثنا :‏ ‏ابن أبي عدي ‏، ‏وسهل بن يوسف ،‏ ‏عن ‏ ‏سعيد ،‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ،‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏(ر) : ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏أتاه ‏ ‏رعل ‏ ‏وذكوان ‏ ‏وعصية ‏ ‏وبنو لحيان ‏ ‏فزعموا أنهم قد أسلموا واستمدوه على قومهم فأمدهم النبي ‏ ‏(ص)‏ ‏بسبعين من ‏ ‏الأنصار ،‏ ‏قال ‏ ‏أنس ‏: ‏كنا نسميهم القراء يحطبون بالنهار ويصلون بالليل فانطلقوا بهم حتى بلغوا ‏ ‏بئر معونة ‏ ‏غدروا بهم وقتلوهم ، فقنت شهرا يدعو على ‏ ‏رعل ‏ ‏وذكوان ‏ ‏وبني لحيان ،‏ ‏قال ‏ ‏قتادة ‏: ‏وحدثنا ‏: ‏أنس ‏ ‏أنهم قرءوا بهم قرآنا ألا بلغوا عنا قومنا بأنا قد لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا ، ثم رفع ذلك بعد.

 


 

صحيح مسلم - كتاب المساجد ومواضع الصلاة

باب استحباب القنوت في جميع الصلاة إذا نزلت بالمسلمين نازلة

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 137 )

 

677 - وحدثنا ‏: ‏عمرو الناقد ‏، ‏حدثنا :‏ ‏الأسود بن عامر ‏، ‏أخبرنا :‏ ‏شعبة ‏، ‏عن ‏ ‏قتادة ‏، ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏: أن النبي ‏ ‏(ص) ‏ ‏قنت شهرا يلعن ‏ ‏رعلا ‏ ‏وذكوان ‏ ‏وعصية ‏ ‏عصوا الله ورسوله ‏، وحدثنا ‏: ‏عمرو الناقد ،‏ ‏حدثنا ‏: ‏الأسود بن عامر ‏، ‏أخبرنا :‏ ‏شعبة ،‏ ‏عن ‏ ‏موسى بن أنس ‏، ‏عن ‏ ‏أنس ،‏ ‏عن النبي ‏(ص) ‏بنحوه.

 


 

صحيح مسلم - كتاب المساجد ومواضع الصلاة

باب استحباب القنوت في جميع الصلاة إذا نزلت بالمسلمين نازلة

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 137 )

 

677 - حدثنا ‏: ‏محمد بن المثنى ‏، ‏حدثنا ‏: ‏عبد الرحمن ‏، ‏حدثنا ‏: ‏هشام ،‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏، ‏عن ‏ ‏أنس ‏: أن رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏قنت ‏ ‏شهرا يدعو على أحياء من أحياء ‏ ‏العرب ،‏ ‏ثم تركه.

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الامام أحمد بن حنبل

أول مسند الكوفيين - حديث عمرو بن عبسة (ر)

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 387 )

 

- حدثنا :‏ ‏أبو المغيرة ‏، ‏حدثنا :‏ ‏صفوان بن عمرو ‏، ‏حدثني ‏: ‏شريح بن عبيد ،‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عائذ الأزدي ‏، ‏عن ‏ ‏عمرو بن عبسة السلمي ‏، ‏قال ‏: كان رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏يعرض يوما خيلا وعنده ‏ ‏عيينة بن حصن بن بدر الفزاري ‏، ‏فقال له رسول الله ‏(ص) : ‏أنا ‏ ‏أفرس ‏ ‏بالخيل منك ، فقال ‏ ‏عيينة ‏: ‏وأنا ‏ ‏أفرس ‏ ‏بالرجال منك ، فقال له النبي ‏ ‏(ص) ‏: ‏وكيف ذاك ، قال : خير الرجال رجال يحملون سيوفهم على ‏ ‏عواتقهم ‏ ‏جاعلين رماحهم على ‏ ‏مناسج ‏ ‏خيولهم لابسو ‏ ‏البرود ‏ ‏من أهل ‏ ‏نجد ‏، ‏فقال رسول الله ‏ (ص): ‏كذبت بل ‏ ‏خير الرجال رجال أهل ‏ ‏اليمن ‏ ‏والإيمان ‏ ‏يمان ‏ ‏إلى ‏ ‏لخم ‏ ‏وجذام ‏ ‏وعاملة ‏ ‏ومأكول ‏ ‏حمير ‏ ‏خير من آكلها ،‏ ‏وحضرموت ‏ ‏خير من ‏ ‏بني الحارث ‏، ‏وقبيلة خير من قبيلة ، وقبيلة شر من قبيلة والله ما أبالي أن يهلك الحارثان كلاهما لعن الله الملوك الأربعة ‏: ‏جمداء ‏ ‏ومخوساء ‏ ‏ومشرخاء ‏ ‏وأبضعة ‏ ‏وأختهم ‏ ‏العمردة ‏، ‏ثم قال : أمرني ربي عز وجل أن ألعن ‏ ‏قريشا ‏ ‏مرتين فلعنتهم ، وأمرني أن أصلي عليهم فصليت عليهم مرتين ، ثم قال ‏: ‏عصية ‏ ‏عصت الله ورسوله غير ‏ ‏قيس ‏ ‏وجعدة ‏ ‏وعصية ‏، ‏ثم قال :‏ ‏لأسلم ‏ ‏وغفار ‏ ‏ومزينة ‏ ‏وأخلاطهم من ‏ ‏جهينة ‏ ‏خير من ‏ ‏بني أسد ‏ ‏وتميم ‏ ‏وغطفان ‏ ‏وهوازن ‏ ‏عند الله عز وجل يوم القيامة ، ثم قال : شر قبيلتين في ‏ ‏العرب ‏ ‏نجران ‏ ‏وبنو تغلب ‏ ‏وأكثر القبائل في الجنة ‏ ‏مذحج ‏ ‏ومأكول ‏، قال ‏: ‏قال ‏ ‏أبو المغيرة ‏: ‏قال ‏ ‏صفوان ‏: ‏حمير ‏ ‏حمير ‏ ‏خير من آكلها ، قال : من مضى خير ممن بقي.

 


 

الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين

كتاب معرفة الصحابة - ذكر فضيلة أسلم وعفار ومزينة وغيرهم

 الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 81 )

 

7062 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنبأ : محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، أنبأ : ابن وهب ، أخبرني : معاوية بن صالح ، عن عبد الرحمن بن عائذ الأزدي ، عن عمرو بن عبسة السلمي (ر) ، قال : كان رسول الله (ص) يعرض الخيل وعنده عيينة بن بدر الفزاري ، فقال رسول الله (ص) : أنا أعلم بالخيل منك ، فقال عيينة : وأنا أعلم بالرجال منك ، فقال رسول الله (ص) : فمن خير الرجال ، قال : رجال يحملون سيوفهم على عواتقهم ، ورماحهم على مناسج خيولهم من رجال نجد ، فقال رسول الله (ص) : كذبت بل خير رجال اليمن ، والإيمان يمان إلى لخم وجذام ومأكول حمير خير من أكلها ، وحضرموت خير من بني الحارث ، والله ما أبالي لو هلك الحارثان جميعا ، لعن الله الملوك الأربعة جمدا ، ومخوسا ، وأبضعة ، وأختهم العمردة ، ثم قال : أمرني ربي أن ألعن قريشا مرتين فلعنتهم ، وأمرني أن أصلي عليهم فصليت عليهم مرتين مرتين ، ثم قال : لعن الله تميم بن مرة خمسا وبكر بن وائل سبعا ، ولعن الله قبيلتين من قبائل بني تميم مقاعس وملادس ، ثم قال : عصية عصت الله ورسوله عبد قيس ، وجعدة ، وعصمة ، ثم قال : أسلم وغفار ومزينة وأحلافهم من جهينة خير من بني أسد وتميم وغطفان وهوزان عند يوم القيامة ، ثم قال : شر قبيلتين في العرب نجران وبنو تغلب ، وأكثر القبائل في الجنة مذحج ، هذا حديث غريب المتن صحيح الاسناد ، ولم يخرجاه.

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب الإيمان - باب منه في المنافقين

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 113 )

 

437 - وعن سفينة : أن النبي (ص) كان جالسا فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق ، فقال : لعن الله القائد والسائق والراكب ، رواه البزار ، ورجالة ثقات.

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب المناقب - باب ما جاء في قبائل العرب

الجزء : ( 10 ) - رقم الحديث : ( 44 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

16549 - .... لعن الله الملوك الأربعة ‏:‏ جمداء ومخوساء ومشرحاء وأبضعة وأختهم العمردة‏ ، ثم قال ‏:‏ ‏‏أمرني ربي عز وجل أن ألعن قريشا فلعنتهم ، وأمرني أن أصلي عليهم مرتين فصليت عليهم مرتين‏.‏

 


 

النسائي - سنن النسائي - كتاب التطبيق - باب اللعن في القنوت

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 203 )

 

1077 - أخبرنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏، ‏قال : حدثنا : ‏ ‏أبو داود ‏، ‏قال : حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏ح ‏ ‏وهشام ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس :أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قنت ‏ ‏شهرا ‏، ‏قال شعبة ‏: ‏لعن رجالا ‏ ‏، وقال ‏هشام ‏ ‏يدعو على أحياء من أحياء ‏ ‏العرب ‏، ‏ثم تركه بعد الركوع ، هذا قول ‏ ‏هشام ‏ ‏وقال : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قنت ‏ ‏شهرا يلعن ‏ ‏رعلا ‏ ‏وذكوان ‏ ‏ولحيان.

 


 

البزار - مسند البزار المنشور باسم البحر الزخار

مسند سفينة مولى رسول الله (ص) رضي الله عنه

 ما أسند سفينة ، عن النبي (ص)

الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 286 )

 

3839 - حدثنا : السكن بن سعيد ، قال : نا : عبد الصمد ، قال : نا : أبي ، وحدثنا : حماد بن سلمة ، عن سعيد بن جمهان ، عن سفينة (ر) : أن النبي (ص) كان جالسا فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق ، فقال : لعن الله القائد والسائق والراكب.

 


 

الطبري - تاريخ الطبري

سنه ثلاث وثمانين ومائتين - ذكر كتاب المعتضد في شان بني أميه

 الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 57 / 58 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وكان ممن عانده ونابذه ، وكذبه وحاربه من عشيرته ، العدد الأكثر ، والسواد الأعظم ، يتلقونه بالتكذيب والتثريب ، ويقصدونه بالأذية والتخويف ، ويبادونه بالعداوة ، وينصبون له المحاربة ، ويصدون عنه من قصده ، وينالون بالتعذيب من اتبعه واشدهم في ذلك عداوة واعظمهم له مخالفه ، واولهم في كل حرب ومناصبه ، لا يرفع على الإسلام رايه الا كان صاحبها وقائدها ورئيسها ، في كل مواطن الحرب ، من بدر واحد والخندق والفتح ، أبو سفيان بن حرب وأشياعه من بني أمية ، الملعونين في كتاب الله ، ثم الملعونين على لسان رسول الله في عدة مواطن ، وعدة مواضع ، لماضي علم الله فيهم وفي أمرهم ، ونفاقهم وكفر أحلامهم ، فحارب مجاهدا ، ودافع مكابدا ، وأقام منابذا حتى قهره السيف ، وعلا أمر الله وهم كارهون ، فقتول بالإسلام غير منطو عليه ، وأسر الكفر غير مقلع عنه ، فعرفه بذلك رسول الله (ص) والمسلمون ، وميز له المؤلفة قلوبهم ، فقبله و ولده على علم منه ، فمما لعنهم الله به على لسان نبيه (ص) ، وأنزل به كتابا قوله : { وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ ۚ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْيَانًا كَبِيرًا ( الإسراء : 60 ) } ولا اختلاف بين أحد أنه أراد بها بني أمية .... ومنه قول الرسول (ع) وقد رآه مقبلا على حمار ومعاويه يقود به ويزيد ابنه يسوق به : لعن الله القائد والراكب والسائق ، ومنه ما يرويه الرواه من قوله : يا بني عبد مناف تلقفوها تلقف الكره ، فما هناك جنه ولا نار وهذا كفر صراح يلحقه به اللعنه من الله ....

 


 

الطبري - تاريخ الطبري

سنه ثلاث وثمانين ومائتين - ذكر كتاب المعتضد في شان بني أميه

الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 62 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... اللهم العن أبا سفيان بن حرب ، ومعاوية ابنه ، ويزيد بن معاوية ، ومروان بن الحكم وولده ، اللهم العن أئمة الكفر ، وقادة الضلالة ، وأعداء الدين ، ومجاهدي الرسول ، ومغيري الأحكام ، ومبدلي الكتاب ، وسفاكي الدم الحرام ، اللهم انا نتبرأ إليك من موالاه اعدائك ، ومن الاغماض لأهل معصيتك ....

 


 

أبو الفداء - المختصر في أخبار البشر

الفصل السادس التاريخ الإسلامي - أحمد المعتضد بالله

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 57 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ورأى النبي (ص) أبا سفيان مقبلا ومعاوية يقوده ويزيد أخو معاوية يسوق به ، فقال :‏ ‏‏لعن الله القائد والراكب والسائق‏ ،وقد روى : أن أبا سفيان ، قال :‏ يا بني عبد مناف تلقفوها تلقف الكرة فما هناك جنة ولا نار‏.‏

 


ابن مزاحم المنقري - وقعة صفين

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 217 / 218 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... نصر ، عن عبد الغفار بن القاسم ، عن عدى بن ثابت ، عن البراء بن عازب ، قال : أقبل أبو سفيان ومعه معاوية ، فقال رسول الله (ص) : اللهم العن التابع والمتبوع ، اللهم عليك بالأقيعس ، فقال ابن البراء لأبيه : من الأقيعس ، قال : معاوية.

 


 

ابن مزاحم المنقري - وقعة صفين

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 220 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال : وخرج من فج فنظر رسول الله إلى أبي سفيان وهو راكب ومعاوية وأخوه ، أحدهما قائد والآخر سائق ، فلما نظر اليهم رسول الله (ص) ، قال : اللهم العن القائد والسائق والراكب ، قلنا : أنت سمعت رسول الله (ص) ، قال : نعم والا فصمتا أذناي ، كما عميتا عيناي.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع