العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

( مكانة تربة كربلاء في مصادر أهل السنة )

 

عدد الروايات : ( 8 )

 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

جماع أبواب : معجزاته (ص) فيما أخبر به من الكوائن بعده فكان كما أخبر غير ما تقدم

الباب الثالث عشر : في اخباره (ص) بولاية يزيد وأنه أول من يغير أمر هذه الأمة

 الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 89 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وروى ابن عساكر في تاريخه ، عن عبد الله بن عمرو (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) يزيد ، لا بارك الله في يزيد الطعان اللعان ، أما إنه نعي الي حبيبي حسين ، أتيت بتربته ، ورأيت قاتله ، أما إنه لا يقتل بين ظهراني قوم ، فلا ينصرونه الا عمهم الله بعقاب.

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

جماع أبواب : بعض فضائل آل رسول الله (ص) والوصية بهم

ومحبتهم والتحذير من بعضهم وذكر أولاد رسول الله (ص) وأولادهم (ر)

الباب الثاني عشر : في بعض ما ورد مختصا بسيدنا الحسين (ر)

من المناقب غير ما تقدم - السادس : في قوله (ص) : حسين مني ، وأنا من حسين ، ومن أحبه فقد أحبني

 الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 73 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... روى الطبراني في الكبير وابن سعد ، عن عائشة (ر) : أن رسول الله (ص) ، قال : أخبرني جبريل : أن ابني الحسين يقتل بأرض الطف ، وجاءني بهذه التربة وأخبرني : أن فيها مضجعه.

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

جماع أبواب : بعض فضائل آل رسول الله (ص) والوصية بهم

ومحبتهم والتحذير من بعضهم وذكر أولاد رسول الله (ص) وأولادهم (ر)

الباب الثاني عشر : في بعض ما ورد مختصا بسيدنا الحسين (ر) - من المناقب غير ما تقدم

التاسع : في اخبار جبريل وملك المطر النبي (ص) بقتل الحسين وإراءتهما له تربة الأرض التي يقتل بها

 الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 74 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وروى الامام أحمد ، عن ثابت ، عن أنس (ر) ، قال : استأذن ملك المطر أن يأتي النبي (ص) فأذن له ، فقال لأم سلمة (ر) : احفظي علينا الباب لا يدخل أحد فجاء حسين فوثب حتى دخل فجعل يصعد على منكب رسول الله (ص) ، فقال الملك : أتحبه ، فقال النبي (ص) نعم ، قال : إن أمتك تقتله وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه ، قال : فضرب بيده ، فأراه ترابا أحمر ، فأخذت أم سلمة ذلك التراب فصرته في طرف ثوبها ، قال : فكنا نسمع بقتله بكربلاء.

 

- .... ورواه البيهقي من حديث وهب بن ربيعة وزاد ، قال : أخبرتني أم سلمة (ر) : أن رسول الله (ص) اضطجع ذات يوم فاستيقظ وهو خاثر ، ثم اضطجع فرقد ، ثم استيقظ وهو خاثر ، دون ما رأيت منه في المرة الأولى ، ثم اضطجع فاستيقظ وفي يده تربة حمراء وهو يقبلها ، فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ، قال : أخبرني جبريل : أن ابني هذا يقتل بأرض العراق ، قال : قلت له يا جبريل ، أرني تربة الأرض ، فقال : هذه تربتها.

 .


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

الباب الثاني عشر : في بعض ما ورد مختصا بسيدنا الحسين (ر) - من المناقب غير ما تقدم

التاسع : في اخبار جبريل وملك المطر النبي (ص) بقتل الحسين وإراءتهما له تربة الأرض التي يقتل بها

 الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 74 / 75 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وروى البزار ، عن ابن عباس (ر) ، قال : كان الحسين جالسا في حجر النبي (ص) ، فقال له جبريل : أتحبه ، فقال : وكيف لا أحبه ، وهو ثمرة فؤادي ، فقال : أما إن أمتك ستقتله ، ألا أريك من موضع قبره ، فقبض قبضة ، فإذا تربة حمراء.

 

- وروى الامام أحمد عبد الله بن يحيى ، عن أبيه : أنه سار مع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) فلما حاذى شط الفرات ، قال : خيرا يا عبد الله ، قلت : وما ذاك يا أمير المؤمنين ، قال : دخلت على النبي (ص) وعيناه تفيضان ، فقلت : مم ذاك يا رسول الله (ص)  ، قال : قام من عندي جبريل (ع) ، وأخبرني : أن الحسين يقتل بشط الفرات ، وقال : هل لك أن أشمك من تربته ، فقلت : نعم فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا.

 

- وروى الامام أحمد ، عن أبي امامة الباهلي (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) لا تبكوا هذا الصبي يعني حسينا ، فكان يوم أم سلمة فنزل جبريل (ع)  فقال رسول الله (ص) : لأم سلمة : لا تدعي أحدا يدخل ، فجاء الحسين فأخذته واحتضنته ، فبكى فخلته يدخل حتى قعد في حجر النبي (ص) ، فقال جبريل (ع) : إن أمتك ستقتله ، قال : يقتلونه وهم مؤمنون ، قال : نعم ، وأراه من تربته.

 

- وروى الامام أحمد ، عن عائشة أو أم سلمة (ر) : أن رسول الله (ص) ، قال : لقد دخل على البيت ملك لم يدخل علي قبلها ، فقال : إن ابنك هذا حسين مقتول ، وإن شئت أريتك الأرض التي يقتل بها ، قال : فأخرج تربة حمراء.