العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

رزية يوم الخميس )

 

عدد الروايات : ( 7 )

 

صحيح البخاري - كتاب العلم - باب كتابة العلم

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 34 )

 

114 - حدثنا : ‏يحيى بن سليمان ، قال : حدثني : ‏‏ابن وهب ‏، ‏قال : أخبرني : ‏‏يونس ‏، عن ‏ابن شهاب ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏ابن عباس ، قال : ‏ لما اشتد بالنبي ‏(ص) ‏وجعه ، قال : ‏ ‏ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ،  قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا ، فاختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏، ‏قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ، ‏فخرج ‏ابن عباس ،‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه.

 


 

صحيح البخاري - كتاب الجهاد والسير - باب هل يستشفع إلى أهل الذمة ومعاملتهم

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 69 )

 

3053 - حدثنا : ‏ ‏قبيصة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏ابن عيينة ‏ ‏، عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد ابن جبير ‏ ‏، عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏(ر) ‏، ‏أنه قال : ‏ يوم الخميس وما يوم الخميس ، ثم بكى حتى ‏ ‏خضب ‏ ‏دمعه الحصباء ، فقال : اشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه يوم الخميس ، فقال : ‏ ‏ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : هجر رسول الله ‏ (ص) ، ‏قال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصى عند موته بثلاث : أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏، ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ‏ ‏، ونسيت الثالثة ‏، وقال ‏يعقوب بن محمد ‏ : سألت ‏ ‏المغيرة بن عبد الرحمن ‏ ‏، عن ‏ ‏جزيرة العرب ،‏ ‏فقال : ‏ ‏مكة ‏ ‏والمدينة ‏ ‏واليمامة ‏ ‏واليمن ‏، ‏وقال ‏يعقوب :‏ ‏والعرج ‏ ‏أول ‏ ‏تهامة.

 


 

صحيح البخاري - كتاب الجزية - باب اخراج اليهود من جزيرة العرب

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 99 )

 

3168 - حدثنا : ‏ ‏محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏ابن عيينة ‏ ‏، عن ‏ ‏سليمان بن أبي مسلم الأحول ‏ ‏سمع ‏ ‏سعيد ابن جبير ‏ ‏سمع ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏(ر) ‏ ‏يقول : ‏يوم الخميس وما يوم الخميس ، ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، قلت : يا ‏ ‏أبا عباس ‏ ‏ما يوم الخميس ، قال : اشتد برسول الله ‏ (ص) ‏وجعه ، فقال : ‏ ‏ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما له ‏ ‏أهجر ‏ ‏استفهموه ، فقال : ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه فأمرهم بثلاث ، قال : أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏، ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ،‏ ‏والثالثة خير أما ان سكت عنها ، وأما ان قالها فنسيتها ،‏ ‏قال سفيان :‏ ‏هذا من قول ‏ ‏سليمان.

 


 

صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب مرض النبي (ص) ووفاته

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 9 )

 

4431 - حدثنا : ‏ ‏قتيبه ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏ ‏، عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد ابن جبير ‏، ‏قال : قال ابن عباس : ‏يوم الخميس وما يوم الخميس اشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه ، فقال : ‏ ‏ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر استفهموه فذهبوا يردون عليه ، فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه ، وأوصاهم بثلاث ، قال : أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة ‏ ‏العرب ‏، ‏وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، وسكت عن الثالثة ، أو قال : فنسيتها.

 


 

صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب مرض النبي (ص) ووفاته

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 9 )

 

4432 - حدثنا : علي بن عبد الله ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن ابن عباس (ر) ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال ، فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، فقال بعضهم : أن رسول الله (ص) قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو والاختلاف ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبيد الله : فكان يقول ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم.

 


 

صحيح البخاري - كتاب الأشربة - باب قول المريض قوموا عني

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 120 )

 

5669 - حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشام ‏ ‏، عن ‏ ‏معمر ‏،  ‏وحدثني : ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏(ر) ‏، ‏قال : ‏ لما حضر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏، ‏قال النبي ‏ (ص) :‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، فقال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي ‏ (ص) ‏ ‏كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ‏، ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏، ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏قوموا ، قال عبيد الله :‏ ‏فكان ‏ ‏ابن عباس ،‏ ‏يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

 


 

صحيح البخاري - كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة - باب كراهية الخلاف

الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 111 )

 

7366 - حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏هشام ‏ ‏، عن ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏ابن عباس ، قال : لما حضر النبي ‏ (ص) ‏، ‏قال وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏، ‏قال : ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ، قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله ، واختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ‏ ‏، فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والاختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏، ‏قال : قوموا عني ، قال عبيد الله ‏: ‏فكان ‏ ‏ابن عباس ،‏ ‏يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.