العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( سيرة المخنثين )

 

عدد الروايات : ( 6 )

 

 

مفهوم الصحابي

 

البهوتي - كشاف القناع عن متن الإقناع - مقدمة الكتاب

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 16 / 17 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... نقل الخطيب بإسناده ، عن الامام أحمد ، قال : أصحاب رسول الله (ص) كل من صحبه سنة أو شهرا أو يوما أو ساعة أو رآه فهو من أصحابه ، وهذا مذهب أهل الحديث ، نقله عنهم البخاري وغيره.

 


 

النووي - شرح النووي على مسلم - كتاب فضائل الصحابة

باب فضل الصحابة (ر) ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم

الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 85 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]


2533 - .... أن الصحيح الذي عليه الجمهور أن كل مسلم رأى النبي (ص) ولو ساعة فهو من أصحابه.

 

 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثانية عشرة - أحمد بن حنبل - فصل

الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 353 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... الخلال : حدثنا محمد بن العباس ، سمعت عبيد بن شريك ، يقول : مات مخنث ، فرئي في النوم ، فقال : قد غفر لي ، دفن عندنا أحمد ابن حنبل ، فغفر لأهل القبور.

 


 

الشوكاني - نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار - كتاب اللباس

باب نهي المرأة أن تلبس ما يحكي بدنها أو تشبه بالرجال

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 137 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأخرج أبو داود من حديث أبي هريرة ، قال : أتي رسول الله (ص) بمخنث قد خضب يديه ورجليه بالحناء ، فقال رسول الله (ص) : ما بال هذا ، فقالوا : يتشبه بالنساء ، فأمر به فنفي إلى النقيع ، قيل : يا رسول الله ألا نقتله ، قال : إني نهيت أن أقتل المصلين.

 


 

البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الحدود - باب ما جاء في نفي المخنثين

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 391 )

 

16987 - أخبرنا : أبو نصر بن قتادة ، أنبأ : أبو علي الرفاء ، أنبأ : علي بن عبد العزيز ، ثنا : الحسن بن الربيع ، ثنا : أبو أسامة ح وأخبرنا : أبو علي الروذباري ، أنبأ : أبو بكر بن داسه ، ثنا : أبو داود ، ثنا : هارون بن عبد الله ، ومحمد بن العلاء ، أن أبا أسامة سأخبرهم ، عن مفضل بن يونس ، عن الأوزاعي ، عن أبي يسار القرشي ، عن أبي هاشم ، عن أبي هريرة (ر) : أن النبي (ص) أتى بمخنث قد خضب يديه ورجليه بالحناء ، فقال النبي (ص) : ما بال هذا ، فقيل : يا رسول الله يتشبه بالنساء فأمر به فنفى إلى النقيع ، قالوا : يا رسول الله ، ألا نقتله ، قال إني نهيت عن قتل المصلين ، قال أبو أسامة والنقيع ناحية عن المدينة وليس بالبقيع.

 


 

الميداني النيسابوري - مجمع الأمثال - الباب السابع : فيما أوله خاء - 1338 - أخنث من دلال

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 251 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

1338 - أخنث من دلال : فهو أيضا من مخنثي المدينة ، واسمه نافذ ، وكنيته أبو يزيد ، وهو ممن خصاه ابن حزم الأنصاري أمير المدينة في عهد سليمان بن عبد الملك ، وذلك أنه أمر ابن حزم عامله أن أَحص لي مخنثي المدينة ، فتشظى قلم الكاتب فوقعت نقطة على ذروة الحاء فصيرتها خاء ، فلما ورد الكتاب المدينة ناوله ابن حزم كاتبه فقرأ عليه اخصِ المخنثين ، فقل له الأمير : لعله أحص بالحاء ، فقال الكاتب : إن على الحاء نقطة مثل تمرة ، ويروى مثل سهيل ، فتقدم الأمير في إحضارهم ، ثم خصاهم ، وهو طويس ، ودلال ، ونسيم السحر ، ونومة الضحا ، وبرد الفؤاد ، وظل الشجر ، فقال كل واحد منهم عند خصائه كلمة سارت عنه ، فأما طويس ، فقال : ما هذا إلا ختان أعيد علينا ، وقال دلال : بل هذا هو الختان الأكبر ، وقال نسيم السحر : بالخصاء صرت مخنثا حقا ، وقال نومة الضحا : بل صرنا نساء حقا ، وقال برد الفؤاد : استرحنا من حمل ميزاب البول ، وقال ظل الشجر : ما يصنع بسلاح لا يستعمل ....