العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( المخنثون في زمن النبي (ص) والصحابة )

 

عدد الروايات : ( 14 )

 

الصحابي : ( أنجشة الأسود )

 

 

مفهوم الصحابي

 

البهوتي - كشاف القناع عن متن الإقناع - مقدمة الكتاب

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 16 / 17 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... نقل الخطيب بإسناده ، عن الامام أحمد ، قال : أصحاب رسول الله (ص) كل من صحبه سنة أو شهرا أو يوما أو ساعة أو رآه فهو من أصحابه ، وهذا مذهب أهل الحديث ، نقله عنهم البخاري وغيره.

 


 

النووي - شرح النووي على مسلم - كتاب فضائل الصحابة

باب فضل الصحابة (ر) ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم

الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 85 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]


2533 - .... أن الصحيح الذي عليه الجمهور أن كل مسلم رأى النبي (ص) ولو ساعة فهو من أصحابه.

 

 

البخاري كعادته يغطي الأسماء بكلمة ( فلانا )

 

صحيح البخاري - كتاب اللباس - باب اخراج المتشبهين بالنساء من البيوت

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 159 )

 

5886 - حدثنا : ‏ ‏معاذ بن فضالة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشام ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى ‏ ‏، عن ‏ ‏عكرمة ‏ ‏، عن ‏ ‏ابن عباس ، قال : ‏لعن النبي ‏(ص) ‏‏المخنثين ‏ ‏من الرجال والمترجلات من النساء ، وقال : أخرجوهم من بيوتكم ، قال : فأخرج النبي ‏ (ص) ‏ ‏فلانا ‏ ‏وأخرج ‏ ‏عمر ‏ ‏فلانا.

 


 

صحيح البخاري - كتاب الأدب - باب ما يجوز من الشعر والرجز والحداء وما يكره منه

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 35 )

 

6149 - حدثنا : مسدد ، حدثنا : إسماعيل ، حدثنا : أيوب ، عن أبي قلابة ، عن أنس بن مالك (ر) ، قال : أتى النبي (ص) على بعض نسائه ، ومعهن أم سليم ، فقال : ويحك يا أنجشة رويدك سوقا بالقوارير ، قال أبو قلابة : فتكلم النبي (ص) بكلمة لو تكلم بها بعضكم لعبتموها عليه قوله سوقك بالقوارير.

 


 

صحيح البخاري - كتاب الأدب - باب ما جاء في قول الرجل ويلك

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 38 )

 

6161 - حدثنا : مسدد ، حدثنا : حماد ، عن ثابت البناني ، عن أنس بن مالك ، وأيوب ، عن أبي قلابة ، عن أنس بن مالك ، قال : كان رسول الله (ص) في سفر ، وكان معه غلام له أسود يقال له أنجشة يحدو ، فقال له رسول الله (ص) : ويحك يا أنجشة رويدك بالقوارير.

 


 

صحيح مسلم - كتاب الفضائل

باب رحمة النبي (ص) للنساء وأمر السواق مطاياهن بالرفق بهن

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1811 )

 

2323 - حدثنا : أبو الربيع العتكي ، وحامد بن عمر ، وقتيبة بن سعيد ، وأبو كامل جميعا ، عن حماد بن زيد ، قال : أبو الربيع ، حدثنا : حماد ، حدثنا : أيوب ، عن أبي قلابة ، عن أنس ، قال : كان رسول الله (ص) في بعض أسفاره ، وغلام أسود يقال له أنجشة يحدو ، فقال له رسول الله : (ص) يا أنجشة رويدك سوقا بالقوارير ، وحدثنا : أبو الربيع العتكي ، وحامد بن عمر ، وأبو كامل ، قالوا : حدثنا : حماد ، عن ثابت ، عن أنس بنحوه.

 


 

ابن حجر العسقلاني - فتح الباري شرح صحيح البخاري

كتاب اللباس - باب اخراج المتشبهين بالنساء من البيوت

الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 334 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قوله : ( فأخرج النبي (ص) فلانا وأخرج عمر فلانة ) : .... أخرج الطبراني ، وتمام الرازي في فوائده من حديث وائلة مثل حديث ابن عباس هذا بتمامه ، وقال فيه : وأخرج النبي (ص) أنجشة وأخرج عمر فلانا ، وأنجشة هو العبد الأسود الذي كان يحدو بالنساء ، وسيأتي خبره في ذلك في كتاب الأدب ، وقد تقدم ذكر أسامي من كان في العهد النبوي من المخنثين.

 


 

ابن حجر العسقلاني - فتح الباري شرح صحيح البخاري

كتاب الأدب - باب ما يجوز من الشعر والرجز والحداء وما يكره منه

الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 544 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قوله : ( فقال ويحك يا أنجشة ) : في رواية حماد : كان في سفر له وكان غلام يحدو بهن يقال له أنجشة ، وسيأتي في ( باب المعاريض ) وفي رواية مسلم من هذا الوجه : كان في بعض أسفاره وغلام أسود ، وفي رواية للنسائي ، عن قتيبة ، عن حماد ( وغلام له يقال له أنجشة ) وهو بفتح الهمز وسكون النون وفتح الجيم بعدها شين معجمة ثم هاء تأنيث ، ووقع في رواية وهيب يا أنجش على الترخيم ، قال البلاذري : كان أنجشة حبشيا يكنى أبا مارية ، وأخرج الطبراني من حديث واثلة أنه كان ممن نفاهم النبي (ص) من المخنثين.

 


 

ابن حجر العسقلاني - الإصابة في تمييز الصحابة - حرف الألف

القسم الول - باب الألف بعدها نون - 261 - أنجشة الأسود الحادي

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 269 / 270 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]


261 - أنجشة الأسود الحادي كان حسن الصوت بالحداء ، وقال البلاذري كان حبشيا يكنى أبا مارية.

 

- قال ابن منده : هو مشهور عن سليمان ، ومن طريق أبي قلابة ، عن أنس : كان رسول الله (ص) في بعض أسفاره وغلام أسود يقال له : أنجشة يحدو.

 

- ووقع في حديث واثلة بن الأسقع : أن أنجشة كان من المخنثين في عهد رسول الله (ص).

 

- فأخرج الطبراني بسند لين من طريق عنبسة بن سعيد ، عن حماد مولى بني أمية ، عن جناح ، عن واثلة بن الأسقع ، قال : لعن رسول الله (ص) المخنثين ، وقال : أخرجوهم من بيوتكم ، وأخرج النبي (ص) أنجشة ، وأخرج عمر فلانا.

 


 

ابن الأثير - أسد الغابة في معرفة الصحابة

حرف الألف - باب الهمزة والنون وما يثلثهما - 240 - أنجشة

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 121 )


- أنجشة : العبد الأسود وكان حسن الصوت بالحداء ، فحدا بأزواج النبي (ص) في حجة الوداع ، فأسرعت الابل ، فقال النبي (ص) : يا أنجشة رويدك رفقا بالقوارير.

 

84 - أخبرنا : أبو الفضل عبد الله بن أحمد الطوسي ، أخبرنا : أبو محمد جعفر بن أحمد بن الحسين السراج ، حدثنا : عبيد الله بن عمر بن أحمد المرو الروذي ، أخبرنا : عبد الله بن ماسي ، أخبرنا : إبراهيم بن عبد الله البصري ، حدثنا : الأنصاري ، أخبرنا : حميد ، عن أنس ، قال : كان يسوق بهم رجل ، يقال له : أنجشة بأمهات المؤمنين ، فاشتد بهم السير ، فقال رسول الله (ص) : يا أنجشة ، رفقا بالقوارير.


85 - وأخبرنا : أبو الفضل عبد الله بن أحمد ، بإسناده إلى داود الطيالسي ، عن حماد بن سلمة ، عن ثابت ، عن أنس ، قال : كان أنجشة يحدو بالنساء ، وكان البراء بن مالك يحدو بالرجال ، وكان أنجشة حسن الصوت ، وكان إذا حدا أعنقت الإبل ، فقال النبِي (ص) : يا أنجشة ، رويدك سوقك بالقوارير ، أخرجه الثلاثة.

 


 

الصفدي - الوافي بالوفيات - أنجشة الصحابي

الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 234 )

 

- أنجشة الصحابي : بالهمزة والنون والجيم والشين المعجمة ، كان يسوق أو يقود بنساء النبي (ص) عام حجة الوداع ، وكان يحدو وهو حسن الحداء وكانت الابل تزيد في الحركة بحدائه ، فقال له النبي (ص) : رويدا يا أنجشة رفقا بالقوارير يعني النساء ، حديثه عن انس بن مالك ، وكان أنجشة أسود يحدو بالنساء ، وكان البراء بن مالك يحدو بالرجال.

 


 

العيني - عمدة القاري شرح صحيح البخاري

كتاب الأدب - باب ما يجوز من الشعر والرجز والحداء وما يكره منه

الجزء : ( 22 ) - رقم الصفحة : ( 185 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وفي رواية قتادة ، عن أنس : كان للنبي (ص) حاد يقال له : أنجشة ، وكان حسن الصوت.

 

- وفي رواية وهيب : وأنجشة غلام النبي (ص) يسوق بهن.

 

- قال البلاذري : كان أنجشة حبشيا ، يكنى أبا مارية.

 

- وفي التوضيح : أنجشة غلام أسود للنبي (ص) ، ذكروه في الصحابة.

 

- قلت : ذكره أبو عمر في الاستيعاب : أنجشة العبد الأسود كان يسوق أو يقود بنساء النبي (ص) عام حجة الوداع.

 

- وأخرج الطبراني من حديث واثلة : أنه كان ممن نفاهم النبي (ص) من المخنثين.

 


 

ابن حبان - الثقات - أسماء الصحابة ونقصد منهم من روى عنه الأخبار - باب الألف - أنجشة

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 15 / 16 )

 

51 - أنجشة مولى رسول الله (ص) ، كان النبي (ص) يمازحه ، ويقول له : رويدا سوقك بالقوارير.

 


 

المقريزي - إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال والأموال والحفدة والمتاع

فصل في ذكر موالي رسول الله (ص)

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 319 / 320 )


- وأنجشة العبد الأسود ، وقيل : كان حبشيا يكنى أبا حارثة ، كان يسوق أو يقود بنساء النبي (ص) عام حجة الوداع ، وكان حسن الحداء ، وكانت الابل تزيد في الحركة بحدائه ، فقال له عليه السلام : رويدا يا أنجشة ، رفقا بالقوارير يعني النساء ، عده البلاذري من موالي رسول الله (ص).

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع