العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

فرار أبي بكر من الزحف )

 

عدد الروايات : ( 8 )

 

فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر

 

يوم أحد

 

ابن أبي عاصم - الأوائل - أول من فاء يوم أحد

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 67 )

 

30 - حدثنا : المسيب بن واضح ، ثنا : عبد الله بن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة ، حدثني : عيسى بن طلحة بن عبيد الله ، أن عائشة ، قالت : أخبرني : أبي ، قال : كنت من أول من فاء يوم أحد.

 


 

يوم أحد

 

ابن سعد - الطبقات الكبرى - القول في الطبقة الأولى : وهم البدريين من المهاجرين والأنصار

طبقات البدريين من المهاجرين - ومن بني تيم بن مرة بن كعب

47 - طلحة بن عبيد الله 

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 163 )

 

- قال : أخبرنا : موسى بن اسماعيل ، قال : أخبرنا : عبد الله بن المبارك ، قال : أخبرنا : إسحاق بن يحيى بن طلحة ، قال : أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن عائشة أم المؤمنين ، قالت : حدثني : أبو بكر ، قال : كنت في أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد ، فقال لنا رسول الله (ص) : عليكم صاحبكم ، يريد طلحة وقد نزف ، فلم ينظر إليه ، وأقبلنا على النبي (ص).

 


 

يوم أحد

 

الأصبهاني حلية الأولياء وطبقات الأصفياء

المهاجرون من الصحابة - طلحة بن عبيد الله

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 87 )

 

- حدثنا : عبد الله بن جعفر ، ثنا : يونس بن حبيب ، ثنا : أبو داود ، ثنا : ابن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن عائشة أم المؤمنين ، قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد ، قال ذلك كله يوم طلحة ، قال أبو بكر : كنت أول من فاء يوم أحد ، فقال لي رسول الله (ص) ولأبي عبيدة بن الجراح : عليكما صاحبكما ، يريد طلحة وقد نزف ، فأصلحنا من شأن النبي (ص) ، ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر ، بين طعنة وضربة ورمية ، وإذا قد قطعت اصبعه ، فأصلحنا من شأنه.

 


 

يوم أحد

 

ابن المبارك - الجهاد

كنت في أول من فاء يوم أحد ، فرأيت رجلا مع رسول الله (ص) يقاتل دونه أراه ...

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 77 )

 

91 - حدثنا : محمد ، قال : حدثنا : ابن رحمة ، قال : سمعت ابن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة ، قال : حدثني : عيسى بن طلحة بن عبيد الله ، عن عائشة ، قالت : أخبرني : أبي ، قال : كنت في أول من فاء يوم أحد ، فرأيت رجلا مع رسول الله (ص) يقاتل دونه أراه ، قال : ويحميه ، قلت : كن طلحة ، حيث فاتني ما فاتني ، وبيني وبين المشركين رجل ، أنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ، وهو يخطف السعي تخطفا لا أحفظه حتى دفعت إلى النبي (ص) ، فإذا حلقتان من المغفر قد نشبتا في وجهه ، وإذا هو أبو عبيدة ، فقال النبي (ص) : عليكم صاحبكم ، يريد طلحة ، وقد نزف ، فلم ينظر إليه ، وأقبلنا إلى النبي (ص) ، فأرادني أبو عبيدة على أن أتركه ، فلم يزل بي حتى تركته ، فأكب على رسول الله (ص) ، فأخذ حلقة قد نشبت في وجه رسول الله (ص) ، فكره أن يزعزعها فيشتكي النبي (ص) ، فأزم عليها بثنيته ، ثم نهض عليها ، فندرت ثنيته ، ونزعها ، فقلت : دعني ، فأتى فطلب إلي ، فأكب على الأخرى ، فصنع بها مثل ذلك ، فنزعها ، وندرت ثنيته ، فكان أبو عبيدة أهتم الثنايا.

 


 

يوم أحد

 

البزار مسند البزار المنشور باسم البحر الزخار

مسند أبي بكر الصديق (ر) - ما روت عائشة ، عن أبي بكر

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 132 )

 

63 - حدثنا : الفضل بن سهل ، قال : نا : شبابة بن سوار ، قال : نا : إسحاق بن يحيى بن طلحة ، قال : حدثني : عيسى بن طلحة ، عن عائشة رحمة الله عليها ، قالت : حدث أبي ، قال : لما انصرف الناس عن النبي (ص) يوم أحد كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) فجعلت انظر إلى رجل يقاتل بين يديه ، فقلت : كن طلحة ، قال : ثم نظرت فإذا انسان خلفي كأنه طائر فلم أشعر أن أدركني فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، وإذا طلحة بين يديه صريعا ، فقال : دونكم أخوكم ، فقد أوجب فتركناه وأقبلنا على رسول الله (ص) ، وإذا قد أصاب رسول الله (ص) في وجهه سهمان ، فأردت أن أنزعهما ، فما زال أبو عبيدة يسألني ويطلب إلي حتى تركته فنزع أحد السهمين وأزم عليه بأسنانه فقلعه ، وابتدرت احدى ثنيتيه ، ثم لم يزل يسألني ويطلب إلي أن ادعه ينزع الآخر ، فوضع ثنيته على السهم وأزم عليه كراهة أن يؤذي رسول الله (ص) إن تحول فنزعه ، وإنتدرت ثنيته أو احدى ثنيتيه ، قال : وكان أبو عبيدة أهتم الثنايا وهذا الحديث لا نعلم أن أحدا رواه ، عن النبي (ص) الا أبو بكر الصديق ، ولا نعلم له اسنادا غير هذا الاسناد ، وإسحاق بن يحيى قد روى عنه عبد الله بن المبارك وجماعة ، واحتمل حديثه وإن كان فيه ولا نعلم شاركه في هذا الحديث غيره.

 


 

يوم أحد

 

الطيالسي - مسند أبي داود الطيالسي - أحاديث أبي بكر (ر)

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 8 )

 

6 - حدثنا : أبو داود ، حدثنا : ابن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، قال : أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة (ر) ، قالت : كان أبو بكر (ر) إذا ذكر يوم أحد بكى ، ثم قال : ذاك كله يوم طلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله (ص) دونه ، وأراه ، قال : يحميه ، قال : فقلت كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت : يكون رجلا من قومي أحب إلي وبيني وبين المشرق رجل لا أعرفه ، وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ، وهو يخطف المشي خطفا لا أخطفه ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، فانتهينا إلى رسول الله (ص) وقد كسرت رباعيته ، وشج في وجهه وقد دخل في وجنتيه حلقتان من حلق المغفر ، فقال رسول الله (ص) : عليكما صاحبكما ، يريد طلحة ، وقد نزف ، فلم يلتفت إلي قوله ، وذهبت لأنزع ذاك من وجهه ، فقال أبو عبيدة : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، فتركته فكره أن يتناولهما بيده ، فيؤذي النبي (ص) ، فأزم عليهما بفيه فاستخرج احدى الحلقتين ، ووقعت ثنيته مع الحلقة ، وذهبت لأصنع ما صنع ، فقال : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، قال : ففعل مثل ما فعل في المرة الأولى فوقعت ثنيته الأخرى مع الحلقة فكان أبو عبيدة من أحسن الناس هتما فأصلحنا من شأن النبي (ص) ، ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر بين طعنة ورمية وضربة وإذا قد قطعت اصبعه فأصلحنا من شأنه.

 


 

يوم أحد

 

المزي - تهذيب الكمال في أسماء الرجال - حرف : الطاء

من اسمه طلحة - طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم ...

الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 417 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقال أبو داود الطيالسي : حدثنا : ابن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، قال : أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة ، قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد ، قال : ذاك يوم كان كله لطلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله (ص) دونه ، وأراه ، قال : يحميه ، قال : فقلت كن طلحة ، حيث فاتني ما فاتني ، فقلت : يكون رجل من قومي أحب إلي ، وبيني وبين المشرق رجل لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ....

 

 


 

يوم أحد

 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 424 / 425 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

30025 - مسند الصديق : عن عائشة ، قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد بكى ، ثم قال : ذاك كان كله يوم طلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله (ص) دونه وأوراه ، قال : يحميه ، فقلت كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت : يكون رجلا من قومي أحب إلي وبيني وبين المشرق رجل لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ....