العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

النبي (ص) يعلم بما يدور على الأمة من بعده ) 

 

عدد الروايات : ( 7 )

 

صحيح البخاري - كتاب بدأ الخلق

باب ما جاء في قول الله تعالى : { وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ( الروم : 27 ) }

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 106 )

 

3192 - حدثنا : ‏ ‏عمر بن حفص بن غياث ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الأعمش ‏ ، حدثنا : ‏ ‏جامع بن شداد ‏ ‏، عن ‏ ‏صفوان بن محرز ‏ ‏أنه حدثه ، عن ‏ ‏عمران بن حصين ‏ ‏(ر) ‏، ‏قال : ‏ ‏دخلت على النبي ‏ (ص) ‏ ‏وعقلت ناقتي بالباب فأتاه ناس من ‏ ‏بني تميم ‏ ‏فقال : إقبلوا البشرى يا ‏ ‏بني تميم ‏، ‏قالوا : قد بشرتنا فأعطنا مرتين ثم دخل عليه ناس من ‏ ‏أهل اليمن ‏، ‏فقال : إقبلوا البشرى يا ‏ ‏أهل اليمن ‏ ‏إذ لم يقبلها ‏ ‏بنو تميم ‏، ‏قالوا : قد قبلنا يا رسول الله ، قالوا : جئناك نسألك عن هذا الأمر ، قال : ‏ ‏كان الله ولم يكن شيء غيره وكان عرشه على الماء وكتب في الذكر كل شيء وخلق السموات والأرض فنادى مناد ذهبت ناقتك يا ‏ ‏ابن الحصين ‏ ‏فانطلقت فإذا هي يقطع دونها السراب فوالله لوددت أني كنت تركتها ‏ ‏وروى ‏ ‏عيسى ‏ ‏، عن ‏ ‏رقبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قيس بن مسلم ‏ ‏، عن ‏ ‏طارق بن شهاب ‏، ‏قال : سمعت ‏ ‏عمر ‏ ‏(ر) ‏ ‏يقول ‏: ‏قام فينا النبي ‏ (ص) ‏ ‏مقاما فأخبرنا ، عن بدء الخلق حتى دخل أهل الجنة منازلهم وأهل النار منازلهم حفظ ذلك من حفظه ونسيه من نسيه.

 


 

صحيح مسلم - كتاب الفتن وأشراط الساعة

باب : اخبار النبي (ص) فيما يكون إلى قيام الساعة

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 2217 )

 

2891 - وحدثنا : ‏ ‏عثمان بن أبي شيبة ‏، ‏وإسحق بن ابراهيم ‏، ‏قال عثمان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏وقال ‏إسحق ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏جرير ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏، عن ‏ ‏شقيق ‏ ‏، عن ‏ ‏حذيفة ‏ ‏، قال : ‏قام فينا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مقاما ما ترك شيئا يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة الا حدث به ، حفظه من حفظه ونسيه من نسيه قد علمه أصحابي هؤلاء وإنه ليكون منه الشيء ، قد نسيته فأراه فأذكره كما يذكر الرجل وجه الرجل إذا غاب عنه ، ثم إذا رآه عرفه.

 


 

صحيح مسلم - كتاب الفتن وأشراط الساعة - ‏باب : اخبار النبي (ص) فيما يكون إلى قيام الساعة

الجزء : ( 0 ) - رقم الصفحة : ( 00 )

 

2892 - وحدثني : ‏ ‏يعقوب بن ابراهيم الدورقي ‏، ‏وحجاج بن الشاعر ‏ ‏جميعا ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي عاصم ‏، ‏قال : ‏ ‏حجاج ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عاصم ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏عزرة بن ثابت ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏علباء بن أحمر ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏أبو زيد يعني عمرو بن أخطب ‏، ‏قال : ‏ صلى بنا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الفجر وصعد المنبر فخطبنا حتى حضرت الظهر فنزل فصلى ، ثم صعد المنبر فخطبنا حتى حضرت العصر ، ثم نزل فصلى ، ثم صعد المنبر فخطبنا حتى غربت الشمس فأخبرنا بما كان وبما هو كائن فأعلمنا أحفظنا.

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل
 أول مسند الكوفيين - ‏حديث المغيرة بن شعبة (ر)

الجزء : ( 30 ) - رقم الصفحة : ( 162 )

 

18224 - حدثنا : ‏ ‏مكي بن ابراهيم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هاشم يعني ابن هاشم ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن ابراهيم بن محمد ‏ ‏، عن ‏ ‏محمد بن كعب القرظي ‏ ‏، عن ‏ ‏المغيرة بن شعبة ‏ ‏أنه قال : ‏ ‏قام فينا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مقاما ‏، ‏فأخبرنا بما يكون في أمته إلى يوم القيامة وعاه من وعاه ونسيه من نسيه.

 


 

الترمذي - سنن الترمذي - كتاب الفتن عن رسول الله (ص)

باب : ما جاء ما أخبر النبي (ص) أصحابه بما هو كائن إلى يوم القيامة

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 53 )

 

2191 - حدثنا : ‏ ‏عمران بن موسى القزاز البصري ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏علي بن زيد بن جدعان القرشي ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي نضرة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ،‏ ‏قال : ‏ ‏صلى بنا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يوما صلاة العصر بنهار ، ثم قام خطيبا فلم يدع شيئا يكون إلى قيام الساعة الا أخبرنا به حفظه من حفظه ونسيه من نسيه ، وكان فيما قال : ‏ ‏إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون الا فاتقوا الدنيا واتقوا النساء ، وكان فيما قال : ألا لا يمنعن رجلا هيبة الناس أن يقول بحق إذا علمه ، قال : فبكى ‏ ‏أبو سعيد ‏، ‏فقال : قد والله رأينا أشياء فهبنا ، فكان فيما قال : الا أنه ينصب لكل غادر ‏ ‏لواء ‏ ‏يوم القيامة بقدر غدرته ولا غدرة أعظم من غدرة ، امام عامة يركز ‏ ‏لواؤه ‏ ‏عند ‏ ‏أسته ‏ ‏فكان فيما حفظنا يومئذ إلا أن بني ‏ ‏آدم ‏ ‏خلقوا على ‏ ‏طبقات ‏ ‏شتى ، فمنهم من يولد مؤمنا ‏ ‏ويحيا مؤمنا ويموت مؤمنا ومنهم من يولد كافرا ‏ ‏ويحيا كافرا ويموت كافرا ، ومنهم من يولد مؤمنا ‏ ‏ويحيا مؤمنا ويموت كافرا.

 


 

أبو داود السجستاني - سنن أبي داود - كتاب الفتن والملاحم -باب : ذكر الفتن ودلائلها

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 94 )

 

4240 - حدثنا : ‏ ‏عثمان بن أبي شيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏جرير ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي وائل ‏ ‏، عن ‏ ‏حذيفة ‏ ‏، قال : ‏ قام فينا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قائما فما ترك شيئا يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة الا حدثه حفظه من حفظه ونسيه من نسيه ، قد علمه أصحابه هؤلاء وإنه ليكون منه الشيء ، فأذكره كما يذكر الرجل وجه الرجل إذا غاب عنه ، ثم إذا رآه عرفه.

 


 

الحاكم النيسابوري - كتاب معرفة الصحابة (ر) - قتل علي وهو ابن ثلاث وستين سنة

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 114 )

 

4650 - حدثناه : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : السري بن يحيى التميمي ، ثنا : قبيصة بن عقبة ، حدثنا : سفيان ، عن منصور ، عن ربعي بن حراش ، عن البراء ، عن ناجية ، عن عبد الله بن مسعود (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) : تدور رحى الإسلام على خمس وثلاثين أوست وثلاثين ، فإن يهلكوا فسبيل من هلك وإن بقي لهم دينهم فسبعين عاما قال عمر : يا رسول الله بما بقي أو بما مضى ، قال : بما بقي ، هذا حديث صحيح الاسناد ، ولم يخرجاه.