العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( إتهام النبي محمد (ص) بالقتل والتمثيل بالمسلمين )

 

 عدد الروايات : ( 7 )

 

صحيح البخاري - كتاب الزكاة 

باب : استعمال إبل الصدقة وألبانها لأبناء السبيل

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 130 )

 

1501 - حدثنا : ‏ ‏مسدد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يحيى ‏ ‏، عن ‏ ‏شعبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏(ر) ‏ أن ناسا من ‏ ‏عرينة ‏ ‏اجتووا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فرخص لهم رسول الله (ص) ‏ ‏أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من ألبانها وأبوالها فقتلوا الراعي واستاقوا ‏ ‏الذود ‏ ‏فأرسل رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمر ‏ ‏أعينهم وتركهم ‏بالحرة ‏يعضون الحجارة ، تابعه أبو قلابة وحميد وثابت عن أنس.

 


 

صحيح البخاري - كتاب الجهاد والسير

 باب : إذا حرق المشرك المسلم هل يحرق

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 62 )

 

3018 - حدثنا : ‏ ‏معلي بن أسد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏وهيب ‏ ‏، عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قلابة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏(ر) ‏ ‏أن رهطا من ‏ ‏عكل ‏ ‏ثمانية قدموا على النبي ‏ (ص) ‏ ‏فاجتووا ‏ ‏المدينة ‏، ‏فقالوا : يا رسول الله ابغنا ‏ ‏رسلا ‏، ‏قال : ‏ما أجد لكم إلا أن تلحقوا ‏ ‏بالذود ‏ ‏فانطلقوا فشربوا من أبوالها وألبانها حتى صحوا وسمنوا وقتلوا الراعي واستاقوا ‏ ‏الذود ‏ ‏وكفروا بعد إسلامهم فأتى ‏ ‏الصريخ ‏ ‏النبي ‏ (ص) ‏ ‏فبعث الطلب فما ‏ ‏ترجل ‏ ‏النهار حتى أتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ، ثم أمر بمسامير فأحميت فكحلهم بها وطرحهم ‏‏بالحرة ‏يستسقون فما يسقون حتى ماتوا ‏، ‏قال ‏أبو قلابة ‏: ‏قتلوا وسرقوا وحاربوا الله ورسوله ‏ ‏(ص) ‏ ‏وسعوا في الأرض فسادا.

 


 

صحيح مسلم - كتاب القسامة والمحاربين والقصاص والديات

 باب : حكم المحاربين والمرتدين

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1296 )

 

1671 - وحدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏وأبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏كلاهما ‏ ‏، عن ‏ ‏هشيم ‏ ‏واللفظ ‏ ‏ليحيى ‏، ‏قال : أخبرنا : ‏ ‏هشيم ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد العزيز بن صهيب ‏ ‏وحميد ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن ناسا من ‏ ‏عرينة ‏ ‏قدموا على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏المدينة ‏ ‏فاجتووها ‏، ‏فقال لهم رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا فصحوا ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم وارتدوا عن الإسلام وساقوا ‏ ‏ذود ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فبلغ ذلك النبي ‏ (ص) ‏ ‏فبعث في ‏ ‏أثرهم ‏ ‏فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمل ‏ ‏أعينهم وتركهم في ‏ ‏الحرة ‏ ‏حتى ماتوا.

 


  

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل
 باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر)

الجزء : ( 19 ) - رقم الصفحة : ( 97 )

 

12042 - حدثنا : ‏ ‏ابن أبي عدي ‏ ‏، عن ‏ ‏حميد ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏، ‏قال : أسلم ناس من ‏ ‏عرينة ‏ ‏فاجتووا ‏ ‏المدينة ‏، ‏فقال لهم رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏لو خرجتم إلى ‏ ‏ذود ‏ ‏لنا فشربتم من ألبانها ،‏ ‏قال حميد ‏: ‏وقال ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس :‏ ‏وأبوالها ‏ ‏ففعلوا فلما ‏ ‏صحوا ‏ ‏كفروا بعد إسلامهم وقتلوا ‏ ‏راعي ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مؤمنا ‏ ‏أو مسلما ‏ ‏وساقوا ‏ ‏ذود ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهربوا محاربين فأرسل رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في آثارهم فأخذوا ‏ ‏فقطع أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمر ‏ ‏أعينهم وتركهم في ‏ ‏الحرة ‏ ‏حتى ماتوا.

 


 

الترمذي - سنن الترمذي - كتاب الطهارة عن رسول الله (ص) 

باب : ما جاء في بول ما يؤكل لحمه

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 106 )

 

72 - حدثنا : ‏ ‏الحسن بن محمد الزعفراني ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عفان بن مسلم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حميد ‏ ‏وقتادة ‏ ‏وثابت ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏: ‏أن ناسا من ‏ ‏عرينة ‏ ‏قدموا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فاجتووها ‏ ‏فبعثهم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في إبل الصدقة ، وقال : اشربوا من ألبانها وأبوالها فقتلوا راعي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏واستاقوا الابل وارتدوا عن الإسلام فأتي بهم النبي ‏(ص) ‏‏فقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف ‏ ‏وسمر أعينهم ‏ ‏وألقاهم ‏ ‏بالحرة ‏، ‏قال أنس ‏: ‏فكنت ‏ ‏أرى أحدهم ‏ ‏يكد ‏ ‏الأرض بفيه حتى ماتوا ‏ ‏وربما ‏، ‏قال حماد ‏ ‏: يكدم ‏ ‏الأرض بفيه حتى ماتوا ‏، ‏قال ‏أبو عيسى ‏: ‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح، ‏وقد روي من غير وجه ، عن ‏ ‏أنس :‏ ‏وهو قول أكثر أهل العلم ، قالوا : لا بأس ببول ما يؤكل لحمه.

 


 

النسائي - سنن النسائي - كتاب الطهارة - باب : بول ما يؤكل لحمه

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 158 )

 

305 - أخبرنا : ‏ ‏محمد بن عبد الأعلى ‏، ‏قال : حدثنا : ‏ ‏يزيد بن زريع ‏، ‏قال : حدثنا : ‏ ‏سعيد ‏، ‏قال : حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏حدثهم ‏ ‏أن أناسا ‏ ‏أو رجالا ‏ ‏من ‏ ‏عكل ‏ ‏قدموا على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فتكلموا بالإسلام ، فقالوا : يا رسول الله : إنا أهل ‏ ‏ضرع ‏ ‏ولم نكن أهل ريف ‏ ‏واستوخموا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فأمر لهم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بذود ‏ ‏وراع وأمرهم أن يخرجوا فيها فيشربوا من ألبانها وأبوالها فلما صحوا وكانوا بناحية ‏ ‏الحرة ‏ ‏كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي النبي ‏ (ص) ‏ ‏واستاقوا ‏ ‏الذود ‏ ‏فبلغ النبي ‏ (ص) ‏فبعث الطلب في آثارهم فأتي بهم ‏ ‏فسمروا ‏ ‏أعينهم وقطعوا أيديهم وأرجلهم ثم تركوا في ‏ ‏الحرة ‏ ‏على حالهم حتى ماتوا.

 


 

ابن ماجه - سنن ابن ماجه - كتاب الحدود

 باب : من حارب وسعى في الأرض فسادا

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 608 - 609 )

 

2578 - حدثنا : ‏ ‏نصر بن علي الجهضمي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الوهاب ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حميد ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن أناسا من ‏ ‏عرينة ‏ ‏قدموا على عهد رسول الله ‏(ص) ‏فاجتووا ‏ ‏المدينة ‏، ‏فقال :‏ ‏لو خرجتم إلى ‏ ‏ذود ‏ ‏لنا فشربتم من ألبانها وأبوالها ففعلوا فارتدوا عن الإسلام وقتلوا راعي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏واستاقوا ذوده فبعث رسول الله في طلبهم فجيء بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمر أعينهم ‏ ‏وتركهم ‏ ‏بالحرة ‏ ‏حتى ماتوا.