العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

 ( غرض معاوية من قتال المسلمين )

 

عدد الروايات : ( 10 )

 

ابن كثير - البداية والنهاية - سنة ستين من الهجرة النبوية

 ترجمة معاوية (ر) وذكر شيء من أيامه ودولته - ترجمة معاوية (ر)

 الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 429 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقال يعقوب بن سفيان : حدثنا : أبو بكر بن أبي شيبة وسعيد بن منصور ، قالا ، ثنا : أبو معاوية ، ثنا : الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية بالنخيلة - يعني خارج الكوفة - الجمعة في الضحى ، ثم خطبنا ، فقال : ما قاتلتكم لتصوموا ولا لتصلوا ولا لتحجوا ولا لتزكوا ، قد عرفت انكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون ، رواه محمد بن سعد ، عن يعلي بن عبيد ، عن الأعمش به.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الصحابة رضوان الله عليهم - معاوية بن أبي سفيان

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 146 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال الزهري : عمل معاوية عامين ما يخرم عمل عمر ، ثم إنه بعد ، الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية في النخيلة الجمعة في الضحى ، ثم خطب ، وقال : ما قتلنا لتصوموا ، ولا لتصلوا ، ولا لتحجوا ، أو تزكوا ، قد عرفت انكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلناكم لأتأمر عليكم ، فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون.

 


 

ابن أبي شيبة - الكتاب المصنف في الأحاديث والآثار

كتاب الأمراء - ما ذكر من حديث الأمراء والدخول عليهم

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 187 )

 

30556 - حدثنا : أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية الجمعة بالنخيلة في الضحى ، ثم خطبنا ، فقال : ما قاتلتكم لتصلوا ، ولا لتصوموا ، ولا لتحجوا ، ولا لتزكوا ، وقد أعرف انكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم له كارهون.

 


 

ابن سعد - الجزء المتمم لطبقات ابن سعد - بسم الله

الطبقة الرابعة : ممن أسلم عند فتح مكة وما بعد ذلك - معاوية بن أبي سفيان بن حرب بن أمية ...

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 117 )

 

41 - قال : أخبرنا : يعلي بن عبيد ، قال : حدثنا : الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : خطبنا معاوية بالنخيلة ، فقال : يا أهل العراق ، أترون أني إنما قاتلتكم لأنكم لا تصلون ، والله إني لأعلم انكم تصلون أوانكم لا تغتسلون من الجنابة ، ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، فقد أمرني الله عليكم.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف : الميم

 6297 - محمد بن خالد بن أمة أبو جعفر الهاشمي

الجزء : ( 52 ) - رقم الصفحة : ( 380 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- أنبأنا : أبو الغنائم محمد بن علي ، وحدثنا : أبو عبد الله محمد بن أحمد بن تغلب الآمدي عنه ، أنبأنا : الشريف أبو عبد الله محمد بن علي بن الحسن بن عبد الرحمن الحسني ، أنبأنا : أبو جعفر محمد بن علي بن بزة الثمالي ، حدثنا : أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد ، حدثنا : عمرو بن موسى ، الآجري ، حدثنا : محمد بن خالد يعني القرشي الدمشقي ، حدثني : محمد بن سعيد بن المغيرة الشيباني ، عن عبد الملك بن عمير ، قال : لما دخل معاوية الكوفة صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي (ص) ، ثم قال : أيها الناس إني والله ما قاتلتكم على الصوم والصلاة والزكاة وإني لأعلم انكم تصومون وتصلون وتزكون ولكن قاتلتكم لأتأمر عليكم ....

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف : الميم

 7510 - معاوية بن صخر أبي سفيان بن حرب بن أمية ...

الجزء : ( 59 ) - رقم الصفحة : ( 150 )

 

- ح وأخبرنا : أبو القاسم بن السمرقندي ، أنا : أبو بكر بن اللالكائي ، قال : أنا : ابن الفضل ، أنا : عبد الله ، نا : يعقوب ، نا : أبو بكر بن أبي شيبة وسعيد بن منصور ، قالا : نا : أبو معاوية ، نا : الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة في الضحى ، ثم خطبنا ، فقال : ما قاتلتكم لتصوموا ولا لتصلوا ولا لتحجوا ولا لتزكوا قد عرف انكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف : الميم

 7510 - معاوية بن صخر أبي سفيان بن حرب بن أمية ...

الجزء : ( 59 ) - رقم الصفحة : ( 150 / 151 )

 

- أخبرنا : أبو بكر محمد بن عبد الباقي ، أنا : الحسن ، أنا : أبو عمر ، أنا : أحمد ، نا : الحسين ، نا : ابن سعد ، أنا : يعلي بن عبيد ، نا : الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : خطبنا معاوية بالنخيلة ، فقال : يا أهل العراق أترون إني إنما قاتلتكم لأنكم لا تصلون والله لأني لأعلم انكم تصلون أوانكم لا تغتسلون من الجنابة ، ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم فقد أمرني الله عليكم.

 


 

أبو الفرج الأصبهاني - مقاتل الطالبيين - عصر بني أمية - الحسن بن علي (ع)

ذكر الخبر في بيعته بعد وفاة أمير المؤمنين علي (ع) وتسليمه الأمر إلى معاوية والسبب في وفاته

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 77 )

 

- حدثني : أبو عبيد ، قال : حدثنا : الفضل المصري ، قال : حدثني : عثمان بن أبي شيبة ، قال : حدثني : أبو معاوية ، عن الأعمش ، وحدثني : أبو عبيد ، قال : حدثنا : فضل ، قال : حدثنا : عبد الرحمن بن شريك ، قال : حدثنا : أبي ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة في الصحن ثم خطبنا ، فقال : إني والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولا لتحجوا ولا لتزكوا انكم لتفعلون ذلك ، وإنما قاتلتكم لأتأمر عليكم وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون ، قال شريك في حديثه : هذا هو التهتك.

 


 

ابن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة

 الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 46 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وروى الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة ، ثم خطبنا ، فقال : والله إني ما قاتلتكم لتصلوا ، ولا لتصوموا ، ولا لتحجوا ولا لتزكوا ، انكم لتفعلون ذلك ، وإنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون ، قال : وكان عبد الرحمن بن شريك إذا حدث بذلك ، يقول : هذا والله هو التهتك.

 


 

ابن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة

 الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 14 )

 

- وروى أبو الحسن المدائني ، قال : خرج على معاوية قوم من الخوارج بعد دخوله الكوفة وصلح الحسن (ص) له فأرسل معاوية إلى الحسن (ص) يسلهن يخرج فيقاتل الخوارج ، فقال الحسن : سبحان الله تركت قتالك وهو لي حلال لصلاح الأمة وألفتهم ، أفتراني أقاتل معك فخطب معاوية أهل الكوفة ، فقال : يا أهل الكوفة ، أتروني قاتلتكم على الصلاة والزكاة والحج ، وقد علمت انكم تصلون وتزكون وتحجون ، ولكنني قاتلتكم لأتأمر عليكم وعلى رقابكم ، وقد آتاني الله ذلك وأنتم كارهون ، إلا أن كل مال أو دم أصيب في هذه الفتنة فمطلول ، وكل شرط شرطته فتحت قدمي هاتين ، ولا يصلح الناس الا ثلاث : اخراج العطاء عند محله ، واقفال الجنود لوقتها ، وغزو العدو في داره ، فانهم إن لم تغزوهم غزوكم ، ثم نزل.