العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( هل عائشة أم للمؤمنين ؟! )

 

عدد الروايات : ( 21 )

 

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل

 باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة (ر)

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 146 )

 

24612 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر ‏ ‏، عن ‏ ‏يزيد بن مرة ‏ ‏، عن ‏ ‏لميس ‏ ‏أنها ، قالت : ‏سألت ‏ ‏عائشة ‏، ‏قالت : قلت لها المرأة تصنع الدهن ‏ ‏تحبب إلى زوجها ، فقالت ‏: ‏أميطي ‏ ‏عنك تلك التي لا ينظر الله عز وجل اليها ، قالت : وقالت امرأة ‏ ‏لعائشة : ‏يا ‏‏أمه ، فقالت ‏‏عائشة ‏: ‏أني لست بأمكن ولكني أختكن ، قالت عائشة ‏: ‏وكان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يخلط العشرين بصلاة ونوم فإذا كان العشر شمر وشد ‏ ‏المئزر ‏ ‏وشمر.

 


 

الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين

 كتاب الحدود - الإيمان قيد الفتك

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 353 )

 

8104 - أخبرنا : أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي ، ثنا : سعيد بن مسعود ، ثنا : عبيد الله موسى ، أنبأ : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو بن غالب ، قال : دخل عمار على عائشة (ر) يوم الجمل ، فقال : السلام عليك يا أماه ، قالت : لست لك بأم ، قال : بلى إنك أمي وإن كرهت ، قالت : من ذا الذي أسمع صوته معك ، قال : الأشتر ، قالت : يا أشتر أنت الذي أردت أن تقتل ابن أختي ، قال : لقد حرصت على قتله وحرص على قتلي فلم يقدر ، فقالت : أما والله لو قتلته ما أفلحت ، فأما أنت يا عمار فقد علمت أن رسول الله (ص) ، قال : لا يقتل الا أحد ثلاثة : رجل قتل رجلا فقتل به ، ورجل زنى بعد ما أحصن ، ورجل ارتد عن الإسلام  ، هذا حديث صحيح الاسناد ، ولم يخرجاه.

 


 

ابن حجر العسقلاني - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الطلاق

باب من طلق وهل يواجه الرجل امرأته بالطلاق

الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 314 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قوله : ( والحقها بأهلها ) : .... ثم روى بسند فيه الكلبي : أن المهاجر بن أبي أمية تزوجها ، فأراد عمر معاقبتها ، فقالت : ما ضرب على الحجاب ولا سميت أم المؤمنين فكف عنها.

 


 

القرطبي - تفسير القرطبي - الجامع لأحكام القرآن - سورة الأحزاب : 6

قوله تعالى : { النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ }

الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 115 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... واختلف الناس هل هن أمهات الرجال والنساء أم أمهات الرجال خاصة ، على قولين : فروى الشعبي ، عن مسروق ، عن عائشة (ر) : أن امرأة ، قالت لها : يا أمة ، فقالت لها : لست لك بأم ، إنما أنا أم رجالكم ، قال ابن العربي : وهو الصحيح.

 


 

القرطبي - تفسير القرطبي - الجامع لأحكام القرآن - سورة الأحزاب : 6

قوله تعالى : { النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ }

الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 117 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... الخامسة : واختلف في كونهن كالأمهات في المحرم واباحة النظر ، على وجهين : أحدهما - هن محرم ، لا يحرم النظر إليهن ، الثاني : أن النظر إليهن محرم ، لأن تحريم نكاحهن إنما كان حفظا لحق رسول الله (ص) فيهن.

 

- .... وأما اللاتي طلقهن رسول الله (ص) في حياته فقد اختلف في ثبوت هذه الحرمة لهن على ثلاثة أوجه : أحدها : ثبتت لهن هذه الحرمة تغليبا لحرمة رسول الله (ص) ، الثاني لا يثبت لهن ذلك ، بل هن كسائر النساء ، لأن النبي (ص) قد اثبت عصمتهن.

 

- .... وقد هم عمر بن الخطاب (ر) برجم امرأة فارقها رسول الله (ص) فتزوجت ، فقالت : لم هذا وما ضرب علي رسول الله (ص) حجابا ولا سميت أم المؤمنين ، فكف عنها عمر (ر).

 


 

الشوكاني - تفسير فتح القدير - تفسير سورة الأحزاب : 1

 تفسير قوله تعالى : { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا  }

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 1158 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأخرج ابن سعد ، وابن المنذر ، والبيهقي في سننه ، عن عائشة أن امرأة ، قالت لها : يا أمه ، فقالت : أنا أم رجالكم ولست أم نسائكم.

 


 

البيهقي - السنن الكبرى - كتاب النكاح

جماع أبواب ما خص به رسول الله (ص) دون غيره مما أبيح له وحظر على غيره

باب ما خص به من أن أزواجه أمهات المؤمنين ، وأنه يحرم نكاحهن من بعده على جميع العالمين

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 111 )

 

13422 - أخبرنا : علي بن أحمد بن عبدان ، أنبأ : أحمد بن عبيد ، ثنا : ابن أبي قماش ، ثنا : ابن عائشة ، ثنا : أبو عوانة ، عن فراس ، عن عامر ، عن مسروق ، عن عائشة (ر) : أن امرأة ، قالت لها : يا أمه ، فقالت : أنا أم رجالكم لست بأمك.

 


 

البيهقي - السنن الكبرى - كتاب النكاح

جماع أبواب ما خص به رسول الله (ص) دون غيره مما أبيح له وحظر على غيره

باب تسمية أزواج النبي (ص) وبناته وتزويجه بناته وفي ذلك دلالة على أن قوله : أمهاتهم

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 111 )

 

- .... يعني في معنى دون معنى وذلك أنهم لا يحل لهم نكاحهن بحال ، ولا يحرم عليهم نكاح بناتهن لو كان لهن بنات كما يحرم عليهم نكاح بنات أمهاتهم اللاتي ولدنهم أو أرضعنهم.

 


 

ابن سعد - الطبقات الكبرى - ذكر ما بايع عليه رسول الله (ص) النساء

ذكر أزواج رسول الله (ص) - 4128 - عائشة بنت أبي بكر الصديق

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 51 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... حدثنا : هشام أبو الوليد الطيالسي ، حدثنا : أبو عوانة ، عن فراس ، عن عامر ، عن مسروق : أن امرأة ، قالت لعائشة : يا أمه ، فقالت : لست بأمك ، أنا أم رجالكم.

 


 

ابن سعد - الطبقات الكبرى - ذكر ما بايع عليه رسول الله (ص) النساء

ذكر أزواج رسول الله (ص) - 4128 - عائشة بنت أبي بكر الصديق

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 53 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... أخبرنا : الفضل بن دكين ، حدثنا : سفيان ، عن فراس ، عن الشعبي ، عن مسروق ، قال : قالت امرأة لعائشة يا أمه ، قالت : إني لست بأمك إنما أنا أم رجالكم.

 


 

ابن سعد - الطبقات الكبرى - ذكر ما بايع عليه رسول الله (ص) النساء

ذكر من تزوج رسول الله (ص) من النساء فلم يجمعهن ومن فارق منهن وسبب مفارقته إياهن

 4140 - قتيلة بنت قيس

 الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 116 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... أخبرنا : هشام بن محمد بن السائب ، عن أبيه ، عن أبي صالح ، عن ابن عباس ، قال : خلف على أسماء بنت النعمان المهاجر بن أبي أمية بن المغيرة فأراد عمر : أن يعاقبهما ، فقالت : والله ما ضرب علي الحجاب ولا سميت أم المؤمنين فكف عنها.

 


 

ابن سعد - الطبقات الكبرى - ذكر ما بايع عليه رسول الله (ص) النساء -

ذكر من تزوج رسول الله (ص) من النساء فلم يجمعهن ومن فارق منهن وسبب مفارقته إياهن

 ذكر من كان يصلح له الدخول على أزواج النبي (ص)

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 144 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثنا : الثوري ، عن فراس ، عن الشعبي ، عن مسروق ، عن عائشة في قوله : { النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ( الأحزاب : 6 ) } قال : فقالت لها امرأة يا أمه ، فقالت عائشة : أنا أم رجالكم ولست نسائكم.

 


 

ابن سعد - الطبقات الكبرى - ذكر ما بايع عليه رسول الله (ص) النساء -

ذكر من تزوج رسول الله (ص) من النساء فلم يجمعهن ومن فارق منهن وسبب مفارقته إياهن

 ذكر من كان يصلح له الدخول على أزواج النبي (ص)

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 144 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... أخبرنا : محمد بن عمر ، عن الثوري ، عن فراس ، عن الشعبي ، عن مسروق في قوله : { النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ( الأحزاب : 6 ) } قال : قالت امرأة لعائشة : يا أمه ، فقالت لها عائشة : أنا أم رجالكم ولست أم نسائكم ، قال الواقدي : فذكرت ذلك لعبد الله بن موسى المخزومي ، فقال : أخبرني : مصعب بن عبد الله بن أبي أمية ، عن أم سلمة زوج النبي (ص) : أنها ، قالت : أنا أم الرجال منكم والنساء.

 


 

الأصبهاني - مسانيد فراس المكتب - الشعبي ، عن مسروق بن عبد الرحمن

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 85 )

 

25 - حدثنا : أبو محمد بن حيان ، حدثنا : أبي يعلى ، حدثنا : إبراهيم بن الحجاج ، حدثنا : أبو عوانة ، عن فراس ، عن الشعبي ، عن مسروق ، أن امرأة ، قالت لعائشة : يا أمه ، فقالت : إني لست أمك ، إنما أنا أم رجالكم ، في التفسير.

 


 

النووي - روضة الطالبين وعمدة المفتين وعمدة المفتين - كتاب النكاح

 الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 11 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ومنه ، أن أزواجه أمهات المؤمنين ، سواء من ماتت تحته (ص) ، ومن مات عنها وهي تحته ، وذلك في تحريم نكاحهن ووجوب احترامهن وطاعتهن ، لا في النظر والخلوة .... قلت : قال البغوي : كن أمهات المؤمنين من الرجال دون النساء ....

 


 

النووي - الأذكار - كتاب السلام والاستئذان وتشميت العاطس وما يتعلق بها

باب في مسائل تتعلق بما تقدم -

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 281 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأما أمهات المؤمنين ، فانهن أمهات في تحريم نكاحهن ووجوب احترامهن فقط ، ولهذا يحل نكاح بناتهن.

 


 

السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - الأحزاب : 6

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 566 / 567 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأخرج ابن أبي حاتم ، عن قتادة (ر) في قوله : { وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ( الأحزاب : 6 ) } يقول : أمهاتهم في الحرمة لا يحل لمؤمن أن ينكح امرأة من نساء النبي (ص) في حياته أن طلق ولا بعد موته هي حرام على كل مؤمن مثل حرمة أمه.

 

- .... وأخرج ابن سعد ، وابن المنذر ، والبيهقي في سننه ، عن عائشة : أن امرأة ، قالت لها : يا أمه ، فقالت : أنا أم رجالكم ولست أم نسائكم.

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد - جماع أبواب ذكر أزواجه (ص)

الباب الأول : في الكلام على أزواجه (ص) اللاتي دخل بهن على سبيل الإجمال ، وترتيب تزويجهن (ر)

الثاني : في ذكر الآيات التي نزلت في شأن أزواج رسول الله (ص)

الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 146 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ويقال : لأزواج النبي (ص) أمهات المؤمنين الرجال دون النساء بدليل ما روي عن مسروق أن امرأة ، قالت لعائشة (ر) : يا أمة ، فقالت : لست لك بأم إنما أم رجالكم ، فبان بذلك أن معنى الآية أن الأمومة في الأمة المراد بها تحريم نكاحهن على التأبيد كالأمهات.

 


 

ابن الجوزي - زاد المسير في علم التفسير - الأحزاب : 6

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 448 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قوله تعالى يكون أمهاتهم أي في تحريم نكاحهن على التأبيد ووجوب اجلالهن وتعظيمهن ، ولا تجري عليهن أحكام الأمهات في كل شيء إذ لو كان كذلك لما جاز لأحد أن يتزوج بناتهن ولورثن المسلمين ولجازت الخلوة بهن ، وقد روى مسروق ، عن عائشة امرأة ، قالت : يا أماه ، فقالت : لست لك بأم إنما أنا أم رجالكم ، فبان بهذا الحديث أن معنى الأمومة تحريم نكاحهن فقط .

 


 

الجصاص - أحكام القرآن - ومن سورة الأحزاب - مدخل

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 465 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقوله تعالى : { وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ( الأحزاب : 6 ) } قيل فيه وجهان : أحدهما إنهم كأمهاتهم في وجوب الاجلال والتعظيم ، والثاني تحريم نكاحهن ، وليس المراد أنهن كالأمهات في كل شيء لأنه لو كان كذلك لما جاز لأحد من الناس أن يتزوج بناتهن لأنهن يكن أخوات للناس.

 


 

المقريزي - إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال والأموال والحفدة والمتاع

النوع الرابع : ما اختص به (ص) من الفضائل والكرامات وهو قسمان

القسم الأول : المتعلق بالنكاح وفيه المسائل

 المسألة الأولى : أزواجه (ص) اللاتي توفى عنهن محرمات على غيره أبدا

الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 260 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال : وحدثني : هشام بن محمد بن أبي خيثمة زهير بن معاوية أنها ماتت كمدا ، ثم روى بسند فيه الكلبي : أن المهاجر بن أبي أمية تزوجها ، فأراد عمر (ر) معاقبتها ، فقالت : ما ضرب علي الحجاب ، ولا سميت بأم المؤمنين ، فكف عنها.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع