العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

الله ابتلاكم ليعلم اياه تطيعون أم عائشة )

م

عدد الروايات : ( 9 )

 

صحيح البخاري - كتاب فضائل الصحابة - باب فضل عائشة (ر)

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 220 )

 

3561 - حدثنا : ‏محمد بن بشار ، حدثنا : ‏ ‏غندر ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏، عن ‏الحكم ‏‏سمعت ‏ ‏أبا وائل ، ‏قال : ‏لما بعث ‏علي ‏عمارا ‏ ‏والحسن ‏ ‏إلى ‏ ‏الكوفة ‏ ‏ليستنفرهم ‏ ‏خطب ‏ ‏عمار ‏، ‏فقال : ‏ ‏إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ، ولكن الله ابتلاكم لتتبعوه أو اياها.

 


 

صحيح البخاري - كتاب الفتن - باب الفتنة التي تموج كموج البحر

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 97 )

 

6687 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ، حدثنا : ‏يحيى بن آدم ، حدثنا : ‏ ‏أبو بكر بن عياش ، حدثنا : ‏ ‏أبو حصين ، حدثنا : ‏أبو مريم عبد الله بن زياد الأسدي ، ‏قال : ‏لما سار ‏ ‏طلحة ‏ ‏والزبير ‏ ‏وعائشة ‏ ‏إلى ‏ ‏البصرة ‏ ‏بعث ‏ ‏علي ‏ ‏عمار بن ياسر ‏ ‏وحسن بن علي ،‏ ‏فقدما علينا ‏ ‏الكوفة ‏ ‏فصعدا المنبر فكان ‏ ‏الحسن بن علي ‏ ‏فوق المنبر في أعلاه ، وقام ‏ ‏عمار ‏ ‏أسفل من ‏ ‏الحسن ‏ ‏فاجتمعنا إليه ‏ ‏فسمعت ‏ ‏عمارا ‏، ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قد سارت إلى ‏ ‏البصرة ‏ ‏ووالله إنها لزوجة نبيكم ‏ (ص) ‏ ‏في الدنيا والآخرة ، ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم اياه تطيعون أم هي.

 


 

ابن حجر العسقلاني - فتح الباري شرح صحيح البخاري

كتاب الفتن - باب الفتنة التي تموج كموج البحر

الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 49 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قوله : ( إن عائشة قد سارت إلى البصرة ، ووالله إنها لزوجة نبيكم في الدنيا والآخرة ، ولكن الله ابتلاكم ليعلم اياه تطيعون أم هي ) : .... أخرج الطبري بسند صحيح ، عن أبي يزيد المديني ، قال : قال عمار بن ياسر لعائشة لما فرغوا من الجمل : ما أبعد هذا المسير من العهد الذي عهد اليكم يشير إلى قوله تعالى : { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى ( الأحزاب : 33 ) } فقالت أبو اليقظان ، قال : نعم ، قالت : والله إنك ما علمت لقوال بالحق ، قال : الحمد لله الذي قضى لي على لسانك ، وقوله : ليعلم اياه تطيعون أم هي ، قال بعض الشراح : الضمير في اياه لعلي والمناسب أن يقال : أم اياها لا هي.

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل

 أول مسند الكوفيين - بقية حديث عمار بن ياسر (ر)

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 265 )

 

17867 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏الحكم ،‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏أبا وائل ،‏ ‏قال : ‏لما بعث ‏ ‏علي ‏ ‏عمارا ‏ ‏والحسن ‏ ‏إلى ‏ ‏الكوفة ‏ ‏ليستنفراهم ‏ ‏فخطب ‏ ‏عمار ‏، ‏فقال : ‏ ‏إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ، ولكن الله عز وجل ابتلاكم لتتبعوه ‏ ‏أو اياها.

 


 

أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة  

فضائل عائشة أم المؤمنين (ر) ، وغير ذلك في أهل اليمن

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 876 )

 

1648 - حدثنا : عبد الله ، قال : حدثني : أبي ، قثنا : محمد بن جعفر ، قثنا : شعبة ، عن الحكم ، قال : سمعت أبا وائل ، قال : لما بعث علي ، عمارا ، والحسن إلى الكوفة ليستنفرهم ، فخطب عمار ، فقال : إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ، ولكن الله ابتلاكم لتتبعوه أم اياها.

 


 

ابن كثير - البداية والنهاية - ثم دخلت سنة ثمان وخمسين

وممن توفي في هذه السنة أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق

الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 341 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وذكرنا : أن عمارا لما جاء يستصرخ الناس ويستنفرهم إلى قتال طلحة والزبير أيام الجمل ، صعد هو والحسن بن علي على منبر الكوفة ، فسمع عمار رجلا ينال من عائشة ، فقال له : اسكت مقبوحا منبوذا ، والله إنها لزوجة رسول الله (ص) في الدنيا وفي الآخرة ، ولكن الله ابتلاكم ليعلم اياه تطيعون أو اياها.

 


 

البيهقي - السنن الكبرى - كتاب قتال أهل البغي - جماع أبواب الرعاة

باب الدليل على أن الفئة الباغية منهما لا تخرج بالبغي عن تسمية الإسلام

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 301 )

 

16716 - أخبرنا : أبو عمرو الأديب ، أنبأ : أبو بكر الإسماعيلي ، أنبأ : إبراهيم بن هاشم البغوي ، وأبو القاسم المنيعي ، قالا ، ثنا : علي هو ابن الجعد ، أنبأ : شعبة ، عن الحكم ، عن أبي وائل ، قال : سمعت عمارا (ر) ، يقول ، حين بعثه علي (ر) إلى الكوفة ليستنفر الناس : إنا لنعلم أنها زوجة النبي (ص) في الدنيا والآخرة ، ولكن الله ابتلاكم بها.

 


 

البيهقي - السنن الكبرى - كتاب قتال أهل البغي - جماع أبواب الرعاة

باب الدليل على أن الفئة الباغية منهما لا تخرج بالبغي عن تسمية الإسلام

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 301 )

 

16717 - وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أخبرني : أبو أحمد بن أبي الحسن ، ثنا : محمد بن اسحاق ، ثنا : بندار ، ثنا : محمد ، ثنا : شعبة ، عن الحكم ، قال : سمعت أبا وائل ، قال : لما بعث علي عمار بن ياسر والحسن بن علي (ر) إلى الكوفة ليستنفرهم ، خطب عمار ، فقال : إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ، ولكن الله ابتلاكم بها ، لينظر اياه تتبعون أو اياها ، رواه البخاري في الصحيح ، عن بندار.

 


 

البيهقي - دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة

جماع أبواب إخبار النبي (ص) بالكوائن بعده ، وتصديق الله جل ثناؤه رسوله (ص) ...

باب ما جاء في إخباره بأن واحدة من أمهات المؤمنين تنبح عليها كلاب الحوأب ...

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 412 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أخبرنا : أحمد بن جعفر القطيعي ، حدثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، قال : حدثنا : أبي ، حدثنا : محمد بن جعفر ، حدثنا : شعبة ، عن الحكم ، قال : سمعت وائلا ، قال : لما بعث علي (ع)مارا والحسن إلى الكوفة يستنفرهم خطب عمار ، فقال : إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ، ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم لتتبعوه أو اياها ، رواه البخاري في الصحيح ، عن بندار ، عن محمد بن جعفر.