( وصية النبي باتباع فرقة علي (ع) يوم الجمل )
عدد الروايات : ( 7 )
ابن حجر العسقلاني - فتح الباري بشرح صحيح البخاري كتاب الفتن - باب : الفتنة التي تموج كموج البحر الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 45 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قوله : ( لقد نفعني الله بكلمة أيام الجمل ) : .... وأخرج البزار من طريق زيد بن وهب ، قال : بينا نحن حول حذيفة ، إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم فرقتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ، قلنا : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إذا أدركنا ذلك ، قال : انظروا إلى الفرقة التي تدعو إلى أمر علي بن أبي طالب فانها على الهدى.
الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين كتاب معرفة الصحابة (ر) - علي مع القرآن والقرآن مع علي الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 124 )
4685 - أخبرنا : أبو بكر محمد بن عبد الله الحفيد ، ثنا : أحمد بن محمد بن نصر ، ثنا : عمرو بن طلحة القناد الثقة المأمون ، ثنا : علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه ، قال : حدثني : أبو سعيد التيمي ، عن أبي ثابت مولى أبي ذر ، قال : كنت مع علي (ر) يوم الجمل فلما رأيت عائشة واقفة دخلني بعض ما يدخل الناس ، فكشف الله عني ذلك عند صلاة الظهر فقاتلت مع أمير المؤمنين فلما فرغ ذهبت إلى المدينة فأتيت أم سلمة ، فقلت : إني والله ما جئت أسأل طعاما ولا شرابا ولكني مولى لأبي ذر ، فقالت : مرحبا فقصصت عليها قصتي ، فقالت : أين كنت حين طارت القلوب مطائرها ، قلت : إلى حيث كشف الله ذلك عني عند زوال الشمس ، قال : أحسنت سمعت رسول الله (ص) ، يقول : علي مع القرآن والقرآن مع علي لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، هذا حديث صحيح الاسناد ، وأبو سعيد التيمي هو عقيصاء ثقة مأمون ولم يخرجاه.
الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها باب : فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )
12032 - وعن زيد بن وهب ، قال : بينا نحن حول حذيفة ، إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) فرقتين يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف ، فقلنا : يا أبا عبد الله وإن ذلك لكائن ، فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك زمان ، قال : انظروا الفرقة التي تدعوا إلى أمر علي فالزموها فانها على الهدى ، رواه البزار ، ورجاله ثقات.
الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب المناقب باب : مناقب علي بن أبي طالب (ر) - باب الحق مع علي (ر) الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 135 )
14769 - وعن جري بن سمرة ، قال : لما كان من أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب انطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث وهي من بني هلال فسلمت عليها ، فقالت : ممن الرجل ، قلت : من أهل العراق ، قالت : من أي العراق ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة ، قلت : من بني عامر ، قالت : مرحبا قربا على قرب ورحبا على رحب فمجيء ما جاء بك ، قلت : كان بين علي وطلحة والزبير الذي كان ، فأقبلت فبايعت عليا ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به ، حتى قالتها ثلاثا ، رواه الطبراني ، ورجاله رجال الصحيح غير حري بن سمرة وهو ثقة.
البزار - مسند البزار المنشور باسم البحر الزخار مسند حذيفة بن اليمان (ر) ، أول مسند حذيفة عمار بن ياسر عن حذيفة زيد بن وهب ، عن حذيفة الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 236 )
2810 - حدثنا : أحمد بن يحيى الكوفي ، قال : أخبرنا : أبو غسان ، قال : أخبرنا : عمرو بن حريث ، عن طارق بن عبد الرحمن ، عن زيد بن وهب ، قال : بينما نحن حول حذيفة ، إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) في فئتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ، فقلنا : يا أبا عبد الله ، وإن ذلك لكائن ، قال : أي والذي بعث محمدا (ص) بالحق إن ذلك لكائن ، فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك الزمان ، قال : انظروا الفرقة التي تدعو إلى أمر علي (ر) فالزموها فانها على الهدى.
المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعالالجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 621 )
33016 - تكون بين الناس فرقة واختلاف ، فيكون هذا وأصحابه على الحق يعني عليا.
33018 - الحق مع ذا ، الحق مع ذا ، يعني عليا.
|