| 
     
 ( حذيفة يعلم بخروج عائشة ) 
 عدد الروايات : ( 9 )
 الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين كتاب الفتن والملاحم - قول النبي (ص) : إن فساد أمتي على يدي غلمة سفهاء من قريش الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 471 ) 
 8501 - أخبرني : عبد الرحمن بن حمدان الجلاب بهمدان ، ثنا : هلال بن العلاء الرقي ، ثنا : عبد الله جعفر ، ثنا : عبيد الله بن عمرو ، عن زيد بن أبي أنيسة ، عن عمرو بن مرة ، عن خيثمة بن عبد الرحمن ، قال : كنا عند حذيفة (ر) ، فقال بعضنا : حدثنا : يا أبا عبد الله ما سمعت من رسول الله (ص) ، قال : لو فعلت لرجمتموني ، قال : قلنا سبحان الله أنحن نفعل ذلك ، قال : أرأيتكم لو حدثتكم أن بعض أمهاتكم تأتيكم في كتيبة كثير عددها شديدا بأسها صدقتم به ، قالوا : سبحان الله ومن يصدق بهذا ، ثم قال حذيفة : أتتكم الحميراء في كتيبة يسوقها أعلاجها حيث تسوء وجوهكم ثم قام فدخل مخدعا ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه. 
 
 الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها باب : فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 ) 
 12032 - وعن زيد بن وهب ، قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) فرقتين يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف ، فقلنا : يا أبا عبد الله وإن ذلك لكائن ، فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك زمان ، قال : انظروا الفرقة التي تدعوا إلى أمر علي فالزموها فانها على الهدى ، رواه البزار ، ورجاله ثقات. 
 
 البزار - مسند البزار المنشور باسم البحر الزخار - مسند حذيفة بن اليمان (ر)زيد بن وهب ، عن حذيفة الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 236 ) 
 2810 - حدثنا : أحمد بن يحيى الكوفي ، قال : أخبرنا : أبو غسان ، قال : أخبرنا : عمرو بن حريث ، عن طارق بن عبد الرحمن ، عن زيد بن وهب ، قال : بينما نحن حول حذيفة ، إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) في فئتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ، فقلنا : يا أبا عبد الله ، وإن ذلك لكائن ، قال : أي والذي بعث محمدا (ص) بالحق إن ذلك لكائن ، فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك الزمان ، قال : انظروا الفرقة التي تدعو إلى أمر علي (ر) فالزموها فانها على الهدى. 
 
 الطبراني - المعجم الأوسط - باب : الألف - من اسمه أحمد الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 35 ) 
 1154 - حدثنا : أحمد ، قال : حدثنا : عبيد الله ، عن زيد بن أبي أنيسة ، عن عمرو بن مرة ، عن فلفلة الجعفي ، قال : كنا عند حذيفة ، فقال له بعضنا ، حدثنا : يا أبا عبد الله ما سمعت من رسول الله (ص) ، قال : لو فعلت لرجمتموني فقلنا : سبحان الله نحن نفعل ذلك بك ، قال : أرأيتكم لو حدثتكم أن بعض أمهاتكم تأتيكم في كتيبة كثير عددها شديدا بأسها تقاتلكم أكنتم مصدقين ، قالوا : سبحان الله ومن يصدق بها ، فقال حذيفه : أتتكم الحميراء في كتيبة تسوقها أعلاجها من حيث تسوق وجوههم ، ثم قام فدخل مخدعا له. 
 
 المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 333 ) 
 31665 - عن حذيفة أنه قال : لرجل : ما فعلت أمك ، قال : قد ماتت ، قال : أما إنك ستقاتلها فعجب الرجل من ذلك حتى خرجت عائشة. 
 31666 - عن حذيفة ، قال : لو حدثتكم أن أمكم تغزوكم لتصدقوني ، قال : أو حق ذلك ، قال حق. 
 
 المقريزي - إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال والأموال والحفدة والمتاع وأما صدق إخباره (ص) بأن إحدى نسائه تنبح عليها كلاب الحوأب الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 229 ) 
 - وذكر من حديث عبد الله بن رجاء ، قال : عن همام بن يحيى ، قال : عن قتادة ، عن أبي الطفيل ، قال : انطلقت أنا وعمرو إلى حذيفة فذكر الحديث ، وقال فيه : لو حدثتكم أن أم أحدكم تغزوه في كتيبة تضربه بالسيف ما صدقتموني ، قال : رواه أيضا أبو الزاهرية ، عن حذيفة ، وخرج الحاكم من حديث هلال بن العلاء الرقي ، عن عبد الله بن جعفر ، عن عبيد الله بن عمرو ، عن زيد بن أبي أنيسة ، عن عمرو بن مرة ، عن خيثمة بن عبد الرحمن ، قال : كنا عند حذيفة (ر) ، فقال بعضنا : حدثنا : يا أبا عبد الله ما سمعت من رسول الله (ص) ، قال : لو فعلت لرجمتموني ، قال : قلنا سبحان الله أنحن نفعل ذلك ، قال : أرأيتكم لو حدثتكم أن بعض أمهاتكم تأتيكم في كتيبة كثير عددها ، شديدا بأسها ، صدقتم به ، قالوا : سبحان الله ومن يصدق بهذا ، ثم قال حذيفة : أتتكم الحميراء في كتيبة يسوقها أعلاجها حيث تسوء وجوهكم ثم قام فدخل مخدعا ، قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه. 
 
 الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد جماع أبواب : معجزاته (ص) في إخباره بالفتن والملاحم الواقعة بعده الباب التاسع : في إخباره (ص) بوقعة الجمل وصفين والنهروان وقتال عائشة ... ذكر وقعة صفين الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 149 ) 
 [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] 
 - .... وأخرج الحاكم وصححه ، والبيهقي ، وأبو نعيم ، عن حذيفة إنه قيل له : حدثنا ما سمعت من رسول الله (ص) ، قال : لو فعلت لرجمتموني ، قلنا : سبحان الله ، قال : لو حدثتكم أن بعض أمهاتكم تغزوكم في كتيبة تضربكم بالسيف ما صدقتموني ، قالوا : سبحان الله ، ومن يصدقك بهذا ، قال : أتتكم الحمراء في كتيبة تسوق بها أعلاجها ، قال البيهقي ، أخبر بهذا حذيفة ومات قبل مسير عائشة. 
 
 ابن قتيبه الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الشيري الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 82 ) 
 [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] 
 - .... قال : ولما نزل طلحة والزبير وعائشة بأوطاس ، من أرض خيبر ، أقبل عليهم سعيد بن العاصي على نجيب له ، فأشرف على الناس ، ومعه المغيرة بن شعبة ، فنزل وتوكأ على قوس له سوداء ، فأتى عائشة ، فقال لها : أين تريدين يا أم المؤمنين ، قالت : أريد البصرة ، قال : وما تصنعين بالبصرة ، قالت : أطلب بدم عثمان ، قال : فهؤلاء قتلة عثمان معك ، ثم أقبل على مروان ، فقال له : وأنت أين تريد أيضا ، قال : البصرة ، قال : وما تصنع بها ، قال : أطلب قتلة عثمان ، قال : فهؤلاء قتلة عثمان معك ، إن هذين الرجلين قتلا عثمان طلحة والزبير ، وهما يريدان الأمر لأنفسهما ، فلما غلبا عليه ، قالا : نغسل الدم بالدم. 
 - .... ثم قال : المغيرة بن شعبة : أيها الناس : إن كنتم إنما خرجتم مع أمكم ، فارجعوا بها خيرا لكم ، وإن كنتم غضبتم لعثمان ، فرؤساؤكم قتلوا عثمان ، وإن كنتم نقمتم على علي شيئا ، فبينوا ما نقمتم عليه. 
  |