العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( الصحابي النعيمان يشرب خمرا )

 

عدد الروايات : ( 6 )

 

صحيح البخاري - كتاب الوكالة - باب الوكالة في الحدود

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 102 )

 

2316 - حدثنا : ابن سلام ، أخبرنا : عبد الوهاب الثقفي ، عن أيوب ، عن ابن أبي مليكة ، عن عقبة بن الحارث ، قال : جيء بالنعيمان ، أو ابن النعيمان شاربا فأمر رسول الله (ص) من كان في البيت أن يضربوا ، قال : فكنت أنا فيمن ضربه فضربناه بالنعال والجريد.

 


 

صحيح البخاري - كتاب الحدود - باب من أمر بضرب الحد في البيت

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 158 )

 

6774 - حدثنا : قتيبة ، حدثنا : عبد الوهاب ، عن أيوب ، عن ابن أبي مليكة ، عن عقبة بن الحارث ، قال : جيء بالنعيمان ، أو بابن النعيمان شاربا ، فأمر النبي (ص) من كان بالبيت أن يضربوه ، قال : فضربوه فكنت أنا فيمن ضربه بالنعال.

 


 

صحيح البخاري - كتاب الحدود - باب الضرب بالجريد والنعال

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 158 )

 

6775 - حدثنا : سليمان بن حرب ، حدثنا : وهيب بن خالد ، عن أيوب ، عن عبد الله بن أبي مليكة ، عن عقبة بن الحرث : أن النبي (ص) أتي بنعيمان أو بابن نعيمان وهو سكران فشق عليه ، وأمر من في البيت أن يضربوه ، فضربوه بالجريد والنعال وكنت فيمن ضربه.

 


 

البخاري - التاريخ الكبير - باب النون - 2446 - نعيمان

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 128 )

 
2446 - نعيمان له صحبة
.

 

الهامش : بهامش قط : هو نعيمان بن عمرو بن رفاعة بن الحارث بن سواد بن مالك ابن غنم بن مالك بن النجار ، شهد بدرا ، وكانت فيه دعابة.

 


 

البخاري - التاريخ الكبير - باب العين

 2886 - عقبة بن الحارث بن عامر ، أبو سروعة

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 430 )

 
2886 - عقبة بن الحارث بن عامر أبو سروعة ابن الحارث بن عبد مناف القرشي (ر) له صحبة حجازي ، سليمان بن حرب
، ثنا : وهيب ، عن أيوب ، عن ابن أبي مليكة : أن عقبة بن الحارث (ر) أتى النبي (ص) بالنعيمان فأمر النبي (ص) من في البيت فضربوه.

 


 

البخاري - التاريخ الأوسط - ذكر من كان بعد الخمسين سنة إلى الستين سنة

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 119 )

 

502 - حدثني : عبد العزيز بن عبد الله ، حدثني : بن أبي الزناد ، عن أبيه : أن خارجة بن زيد ، أخبره : أن بن النعيمان من الأنصار قتل وهو سكران عمارة بن يزيد بن ثابت رجل من بنى النجار ، فجئنا بكتاب معاوية إلى سعيد فأسلمه سعيد بن العاص بعد أن حلفنا خمسين يمينا ماقتلناه.