العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( الشورى على الطريقة العمرية )

 

عدد الروايات : ( 5 )

 

صحيح مسلم - كتاب المساجد ومواضع الصلاة

 باب نهي من أكل ثوما أو بصلا أو كراثا أو نحوها مما له رائحة كريهة عن حضور المسجد

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 81 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

567 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشام ‏ ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏سالم بن أبي الجعد ‏ ‏، عن ‏ ‏معدان بن أبي طلحة ‏ ‏أن ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏خطب يوم الجمعة فذكر نبي الله ‏ (ص) ‏ ‏وذكر ‏ ‏أبا بكر ‏، ‏قال : إني رأيت كأن ديكا نقرني ثلاث نقرات وإني لا أراه الا حضور أجلي وإن أقواما يأمرونني أن أستخلف وإن الله لم يكن ليضيع دينه ولا خلافته ولا الذي بعث به نبيه ‏ (ص) ‏ ‏فإن عجل بي أمر فالخلافة شورى بين هؤلاء الستة الذين توفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهو عنهم راض وإني قد علمت أن أقواما يطعنون في هذا الأمر أنا ضربتهم بيدي هذه على الإسلام فإن فعلوا ذلك فأولئك أعداء الله الكفرة الضلال ....

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل - مسند العشرة المبشرين بالجنة

 مسند الخلفاء الراشدين - أول مسند عمر بن الخطاب (ر)

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

90 - حدثنا : ‏ ‏عفان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏همام بن يحيى ‏، ‏قال : حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏سالم بن أبي الجعد الغطفاني ‏ ‏، عن ‏ ‏معدان بن أبي طلحة اليعمري : ‏أن ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏(ر) ‏ ‏قام على المنبر يوم الجمعة فحمد الله وأثنى عليه ، ثم ذكر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وذكر ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏(ر) ،‏ ‏ثم قال : رأيت رؤيا لا أراها الا لحضور أجلي رأيت كأن ديكا نقرني نقرتين ، قال : وذكر لي أنه ديك أحمر فقصصتها على ‏ ‏أسماء بنت عميس ‏ امرأة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏فقالت : يقتلك رجل من ‏ ‏العجم ‏، ‏قال : وإن الناس يأمرونني أن أستخلف وإن الله لم يكن ليضيع دينه وخلافته التي بعث بها نبيه ‏ (ص) ‏ ‏وإن يعجل بي أمر فإن الشورى في هؤلاء الستة الذين مات نبي الله ‏ (ص) ‏ ‏وهو عنهم راض فمن ‏ ‏بايعتم ‏ ‏منهم فاسمعوا له وأطيعوا ، وإني أعلم أن أناسا سيطعنون في هذا الأمر أنا قاتلتهم بيدي هذه على الإسلام أولئك أعداء الله الكفار الضلال ....

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل 

مسند العشرة المبشرين بالجنة

 مسند الخلفاء الراشدين - أول مسند عمر بن الخطاب (ر)

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 20 )

 

130 - حدثنا : ‏ ‏عفان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي رافع ‏ أن ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏(ر) ‏ ‏كان مستندا إلى ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏وعنده ‏ ‏ابن عمر ‏ ‏وسعيد بن زيد ‏ ‏(ر) ‏ ‏فقال : اعلموا أني لم أقل في ‏ ‏الكلالة ‏ ‏شيئا ولم أستخلف من بعدي أحدا وأنه من ‏ ‏أدرك ‏ ‏وفاتي من سبي ‏ ‏العرب ‏ ‏فهو حر من مال الله عز وجل ، فقال سعيد بن زيد ‏ : ‏أما انك لو أشرت برجل من المسلمين ‏ ‏لأتمنك الناس وقد فعل ذلك ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏وأتمنه الناس ، فقال عمر ‏ ‏(ر) ‏: ‏قد رأيت من أصحابي حرصا سيئا وإني جاعل هذا الأمر إلى هؤلاء ‏النفر ‏ ‏الستة الذين مات رسول الله ‏ (ص) ‏‏وهو عنهم راض ، ثم قال عمر ‏ ‏(ر) ‏: ‏لو أدركني أحد رجلين ثم جعلت هذا الأمر إليه لوثقت به ‏ ‏سالم مولى أبي حذيفة ‏ ‏وأبو عبيدة بن الجراح.

 


 

ابن سعد - الطبقات الكبرى

 القول في الطبقة الأولى وهم البدريين من المهاجرين والأنصار

 طبقات البدريين من المهاجرين - ومن بني عدي بن كعب بن لؤي

 56 - عمر بن الخطاب - ذكر استخلاف عمر (ر)

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 260 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال : أخبرنا : عبد الله بن بكر السهمي ، قال : أخبرنا : حاتم بن أبي صغيرة ، عن سماك : أن عمر بن الخطاب لما حضر ، قال : إن أستخلف فسنة والا أستخلف فسنة ، توفي رسول الله (ص) ولم يستخلف وتوفي أبو بكر فاستخلف ، فقال علي : فعرفت والله أنه لن يعدل بسنة رسول الله (ص) فذاك حين جعلها عمر شورى بين عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب والزبير وطلحة وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص ، وقال للأنصار ادخلوهم بيتا ثلاثة أيام فإن استقاموا والا فادخلوا علىهم فاضربوا أعناقهم.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

 الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 680 / 681 )

 

36045 - عن سماك أن عمر بن الخطاب لما حضر ، قال : إن أستخلف فسنة ، وإن لا أستخلف فسنة ، توفي رسول الله (ص) ولم يستخلف ، وتوفي أبو بكر فاستخلف ، فقال علي : فعرفت والله أنه لن يعدل بسنة رسول الله (ص) ، فذاك حين جعلها عمر شورى بين عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب والزبير وطلحة وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص ، وقال للأنصار : ادخلوهم بيتا ثلاثة أيام فإن استقاموا والا فادخلوا علىهم فاضربوا أعناقهم.