العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

الحصى تسبح في يد عمر

 

عدد الروايات : ( 9 )

 

البخاري - التاريخ الكبير - ابن عبد ربه

 الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 442 )

 

3635 - ابن عبد ربه ، قال : لنا إسحاق بن ابراهيم ، أرنا : عمر وابن الحارث بن الضحاك الزبيدي ، قال : نا : عبد الله بن سالم ، عن الزبيدي ، قال : نا : حميد بن عبد الله إن عبد الرحمن بن أبي عوف حدثه إنه سمع ابن عبد ربه إنه سمع عاصم بن حميد ، قال : كان أبو ذر ، يقول التمست النبي (ص) في بعض حوائط المدينة فإذا هو قاعد تحت نخلة فسلم على النبي (ص) ، فقال : ما جاء بك ، فقال : جئت النبي (ص) ، فأمره أن يجلس ، وقال : ليأتينا رجل صالح فسلم أبو بكر ، ثم قال ليأتينا رجل صالح ، قال : فجاء عمر فسلم ، وقال له مثله ، وقال : ليأتينا رجل صالح فأقبل عثمان بن عفان ، ثم جاء على فسلم فرد عليه مثله ومع النبي (ص) حصيات فسبحن في يده فناولهن أبا بكر فسبحن في يده ، ثم عمر فسبحن في يده ، ثم عثمان فسبحن في يده.

 


 

ابن كثير - البداية والنهاية - سنة احدى عشرة من الهجرة

 فصل ايراد ما بقي علينا من متعلقات السيرة الشريفة - كتاب دلائل النبوة - الدلائل الحسية

 باب تسبيح الحصى في كفه عليه الصلاة والسلام

 الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 695 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... كنت رجلا التمس خلوات النبي (ص) لاسمع منه أو لآخذ عنه ، فهرجت يوما من الأيام ، فإذا النبي (ص) قد خرج من بيته فسألت عنه الخادم فأخبرني أنه في بيت ، فأتيته وهو جالس ليس عنده أحد من الناس ، وكأني حينئذ أرى أنه في وحي ، فسلمت عليه فرد السلام ، ثم قال : ما جاء بك ، فقلت : جاء بي الله ورسوله فأمرني أن أجلس ، فجلست إلى جنبه ، لا أسأله عن شيء ولا يذكره لي ، فمكثت غير كثير ، فجاء أبو بكر يمشي مسرعا فسلم عليه فرد السلام ثم قال : ما جاء بك ، قال : جاء بي الله ورسوله ، فأشار بيده أن يجلس ، فجلس إلى ربوة مقابل النبي (ص) بينه وبينها الطريق ، حتى إذا استوى أبو بكر جالسا فأشار بيده فجلس إلى جنبي ، عن يميني ، ثم جاء عمر ففعل مثل ذلك ، وقال له رسول الله (ص) مثل ذلك ، وجلس إلى جنب أبي بكر على تلك الربوة ، ثم جاء عثمان فسلم فرد السلام ، وقال : ما جاء بك ، قال : جاء بي الله ورسوله ، فأشار إليه بيده فقعد إلى الربوة ، ثم أشار بيده فقعد إلى جنب عمر ، فتكلم النبي (ص) بكلمة لم أفقه أولها غير أنه قال : قليل ما يبقين ، ثم قبض على حصيات سبع أو تسع أو قريب من ذلك ، فسبحن في يده حتى سمع لهن حنين كحنين النخل في كف النبي (ص) ، ثم ناولهن أبا بكر وجاوزني فسبحن في كف أبي بكر كما سبحن في كف النبي (ص) ، ثم أخذهن منه فوضعهن في الأرض فخرسن فصرن حصا ، ثم ناولهن عمر فسبحن في كفه كما سبحن في كف أبي بكر ، ثم أخذهن فوضعهن في الأرض فخرسن ، ثم ناولهن عثمان فسبحن في كفه نحو ما سبحن في كف أبي بكر وعمر ، ثم أخذهن فوضعهن في الأرض فخرسن.

 


 

الطبراني - مسند الشاميين - ما انتهى إلينا من مسند محمد بن الوليد الزبيدي ...

 الزبيدي عن حميد بن عبد الله

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 79 )

 

1837 - حدثنا : عمرو بن اسحاق بن ابراهيم بن العلاء ، ثنا : أبي ، ثنا : عمرو بن الحارث ، ثنا : عبد الله بن سالم ، عن الزبيدي ، ثنا : حميد بن عبد الله ، أن عبد الرحمن بن أبي عوف الجرشي ، حدثه أنه سمع ابن عبد ربه ، يقول : إنه سمع عاصم بن حميد ، يقول : إن أبا ذر كان يقول : انطلقت ألتمس النبي (ص) في بعض حوائط المدينة ، فإذا أنا برسول الله (ص) قاعد تحت نخلات ، فأقبل أبو ذر حتى سلم على رسول الله (ص) ، فقال له رسول الله (ص) : ما جاء بك ، فقال الله جاء بي وأبتغي رسول الله ، فقال : اجلس فجلس ، ثم قال رسول الله (ص) : ليت أتانا رجل صالح فأقبل أبو بكر ، فسلم على رسول الله (ص) ، فرد عليه رسول الله (ص) السلام ، ثم قال : ( ما جاء بك ، ) فقال : الله جاء بي وأبتغي رسوله ، وأمره فجلس ، وقال رسول الله (ص) : ليربعنا رجل صالح فأقبل عمر ، فسلم على النبي (ص) ، فقال رسول الله (ص) : ( ما جاء بك ، ) قال الله جاءني وأبتغي رسوله ، فأمره فجلس ، ثم قال رسول الله (ص) : ليخمسنا رجل صالح فأقبل عثمان ، فسلم على رسول الله (ص) ، فرد عليه رسول الله (ص) ، ثم قال : ( من جاء بك ، ) قال الله جاءني وأبتغي رسوله ، فأمره فجلس ، ثم جاء علي فسلم على رسول الله (ص) ، فرد عليه رسول الله (ص) ، ثم قال : ما جاء بك ، قال الله جاء بي وأبتغي رسوله ، فأمره فجلس ، ومع رسول الله (ص) حصيات يسبحن في يده ، ثم وضعهن في يد أبي بكر فسبحن ، ثم انتزعهن منه فناولهن عمر فسبحن في يده ، ثم انتزعهن منه ، فناولهن عثمان ، فسبحن في يده ، ثم انتزعهن منه ، فناولهن عليا ، فلم يسبحن وخرسن.

 


 

الطبراني - المعجم الأوسط - باب الألف - من اسمه أحمد

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 59 )

 

1244 - حدثنا : أحمد ، قال : ، نا : المنذر بن الوليد الجارودي ، قال : ، نا : أبي ، قال : ، نا : حميد بن مهران ، عن داود بن أبي هند ، عن رجل ، من أهل الشام ، يعني : الوليد بن عبد الرحمن الجرشي ، عن جبير بن نفير الحضرمي ، عن أبي ذر الغفاري ، قال : إني لشاهد عند النبي (ص) في حلقة وفي يده حصى فسبحن في يده وفينا أبو بكر وعمر وعثمان وعلي فسمع تسبيحهن من في الحلقة ، ثم دفعهن النبي إلى أبي بكر فسبحن مع أبي بكر سمع تسبيحهن من في الحلقة ، ثم دفعن إلى النبي فسبحن في يده ، ثم دفعهن النبي إلى عمر فسبحن في يده وسمع تسبيحهن من الحقلة ، ثم دفعهن النبي إلى عثمان بن عفان فسبحن في يده ، ثم دفعهن إلينا فلم يسبحن مع أحد منا ، لم يرو هذا الحديث عن داود الا حميد تفرد به الجارودي ، عن ابيه.

 


 

ابن أبي عاصم - السنة - باب في ذكر خلافة الراشدين المهديين :

أبي بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، أئمة العدل رضوان الله عليهم

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 543 )

 

1146 - حدثنا : محمد بن عوف ، ثنا : عبد الحميد بن ابراهيم ، ثنا : عبد الله بن سالم ، عن الزبيدي ، حدثني : حميد أن عبد الرحمن بن أبي عوف حدثه أنه سمع عبد ربه ، أنه سمع عاصم بن حميد يقول : إن أبا ذر ، قال : إني انطلقت ألتمس رسول الله (ص) في بعض حوائط المدينة ، فإذا رسول الله (ص) قاعد ، فأقبل إليه أبو ذر حتى سلم على النبي (ص) ، قال أبو ذر : وحصيات موضوعة بين يديه فأخذهن في يده فسبحن في يده ، ثم وضعهن في الأرض ، فسكتن ، ثم أخذهن فوضعهن في يد أبي بكر فسبحن في يده ، ثم أخذهن فوضعهن في الأرض فخرسن ، ثم أخذهن فوضعهن في يد عمر فسبحن في يده ، ثم أخذهن فوضعهن في الأرض فخرسن ، ثم أخذهن فوضعهن في يد عثمان فسبحن ثم أخذهن فوضعهن في الأرض فخرسن.

 


 

ابن الأثير - أسد الغابة في معرفة الصحابة - حرف العين

 3066 - عبد الله بن عثمان أبو بكر الصديق - فضائله (ر)

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 310 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

819 - قال : وأخبرنا : خيثمة ، حدثنا : أحمد بن سليمان الصوري ، حدثنا : محمد بن مصفى ، حدثنا : يوسف بن الصباح ، حدثنا : جرير بن عبد الحميد ، حدثنا : سعيد القافلاني ، عن الحسن ، عن أنس ، قال : تناول النبي (ص) من الأرض سبع حصيات فسبحن في يده  ، ثم ناولهن أبا بكر فسبحن في يده كما سبحن في يد النبي (ص) ، ثم ناولهن النبي (ص) عمر فسبحن في يده كما سبحن في يد أبي بكر ، ثم ناولهن عثمان فسبحن في يده كما سبحن في يد أبي بكر وعمر.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

 الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 406 / 407 )

 

35441 - عن الحسن ، عن أنس ، قال : تناول النبي (ص) من الأرض سبع حصيات فسبحن في يده ، ثم ناولهن أبا بكر فسبحن كما سبحن في يد النبي (ص) ، ثم ناولهن النبي (ص) عمر فسبحن في يده كما سبحن في يد أبي بكر ، ثم ناولهن عثمان فسبحن في يده كما سبحن في يد أبي بكر وعمر.

 

35442 ـ أيضا : عن ثابت البناني ، عن أنس : أن النبي (ص) أخذ حصيات في يده فسبحن حتى سمعنا التسبيح ، ثم صيرهن في يد أبي بكر فسبحن حتى سمعنا التسبيح ، ثم صيرهن في يد عمر فسبحن حتى سمعنا التسبيح ، ثم صيرهن في يد عثمان فسبحن حتى سمعنا التسبيح ، ثم صيرهن في أيدينا رجلا رجلا فما سبحت حصاة منهن.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف العين

 3398 - عبد الله ، ويقال عتيق بن عثمان بن قحافة بن عامر ابن

عمرو بن كعب بن سعيد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي أبو بكر الصديق ...

 الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 117 / 118 )

 

7911 - أخبرناه : أبو محمد بن طاوس ، وأبو الفتح ناصر بن عبد الرحمن ، وأبو العشائر محمد بن خليل ، قالوا : أنا : علي بن محمد الفقيه ، أنا : عبد الرحمن بن عثمان التميمي ، أنا : خيثمة بن سليمان ، أنا : أبو بكر محمد بن أحمد بن أبي العوام الرياحي ، أنا : قريش بن أنس ، أنا : صالح بن أبي الأخضر أن الزهري أخبره ، أخبرني : سويد بن يزيد السلمي ، قال : مررت بالمسجد فرأيت أبا ذر جالسا فيه وحده فاغتنمت ذلك فدخلت فجلست إليه فكأنه قال : فذكر بعض القوم عثمان ، فقال : لا أقول لعثمان أبدا الا خيرا ، لا أقول لعثمان أبدا الا خيرا ، لا أقول لعثمان أبدا الا خيرا بعد شيء رأيته عند رسول الله (ص) كنت اتبع خلوات رسول الله (ص) أتعلم منه فخرج ذات يوم فلقيته حتى انتهى إلى موضع كذا وكذا ، فجلس فانتهيت إليه فسلمت وجلست إليه ، فقال : يا أبا ذر ما جاء بك ، قلت الله ورسوله ، قال : إذ جاء أبو بكر فسلم وجلس عن يمين رسول الله (ص) ، فقال : يا أبا بكر ما جاء بك ، قال الله ورسوله ، قال : ثم جاء عمر فسلم وجلس عن يمين أبي بكر ، فقال : يا عمر : ما جاء بك ، قال الله ورسوله ، قال : ثم جاء عثمان فسلم وجلس عن يمين عمر ، فقال : يا عثمان ما جاء بك ، قال الله ورسوله ، قال : فتناول النبي (ص) سبع حصيات أو تسع حصيات فوضعهن في كفه فسبحن حتى سمعت لهن حنينا كحنين النحل ثم وضعهن فخرسن فتناولهن النبي (ص) فوضعهن في يد أبي بكر فسبحن حتى سمعت لهن حنينا كحنين النحل ، ثم وضعهن فخرسن فتناولهن النبي (ص) فوضعهن في يد عمر فسبحن حتى سمعت لهن حنينا كحنين النحل ثم وضعهن فخرسن فتناولهن النبي (ص) فوضعهن في يد عثمان فسبحن حتى سمعت لهن حنينا كحنين النحل ثم وضعهن فخرسن.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع