العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( عمر يحول مقام إبراهيم إلى عهد الجاهلية )

 

عدد الروايات : ( 22 )

 

ابن كثير - البداية والنهاية 

قصة إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام - ذكر بناء البيت العتيق

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 379 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ولهذا ، قال : ‏( مقام إبراهيم ) : ‏أي‏ الحجر الذي كان يقف عليه قائما ، لما ارتفع البناء عن قامته ، فوضع له ولده هذا الحجر المشهور ، ليرتفع عليه لما تعالى البناء ، وعظم الفناء‏ ،‏ كما تقدم في حديث ابن عباس الطويل‏ ،‏ وقد كان هذا الحجر ملصقا بحائط الكعبة على ما كان عليه من قديم الزمان إلى أيام عمر بن الخطاب (ر) ، فأخره عن البيت قليلا لئلا يشغل المصلين عنده الطائفين بالبيت.

 


 

ابن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة البقرة :

 تفسير قوله تعالى : { وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْنًا }

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 417 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقد كان هذا المقام ملصقا بجدار الكعبة ومكانه معروف اليوم إلى جانب الباب ، مما يلي الحجر يمنة الداخل من الباب ، في البقعة المستقلة هناك ، وكان الخليل (ع) لما فرغ من بناء البيت وضعه إلى جدار الكعبة ، أو أنه انتهى عنده البناء فتركه هناك ، ولهذا - والله أعلم - أمر بالصلاة هناك عند الفراغ من الطواف ، وناسب أن يكون عند مقام إبراهيم حيث انتهى بناء الكعبة فيه ، وإنما أخره عن جدار الكعبة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (ر).

 


 

ابن كثير - قصص الأنبياء - ذكر بناية البيت العتيق

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 226 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقد كان هذا الحجر ملصقا بحائط الكعبة على ما كان عليه من قديم الزمان إلى أيام عمر بن الخطاب (ر) ، فأخره عن البيت قليلا ، لئلا يشغل المصلين عنده الطائفين بالبيت.

 


 

ابن سعد - الطبقات الكبرى - القول في الطبقة الأولى وهم البدريين من المهاجرين والأنصار

 طبقات البدريين من المهاجرين - ومن بني عدي بن كعب بن لؤي

 56 - عمر بن الخطاب - ذكر استخلاف عمر (ر)

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 215 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال : أخبرنا : عارم بن الفضل ، قال : أخبرنا : حماد بن سلمة ، عن سعيد الجريري ، عن أبي نضرة ، عن ربيع بن زياد الحارثي : .... واعتمر عمر في خلافته ثلاث مرات عمرة في رجب سنة سبع عشرة ، وعمرة في رجب سنة احدى وعشرين وعمرة في رجب سنة اثنتين وعشرين ، وهو آخر المقام إلى موضعه اليوم كان ملصقا بالبيت.

 


 

السعدي - تفسير السعدي - سورة آل عمران : 97

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 138 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... فمن الآيات ‏{‏ مقام إبراهيم }‏ يحتمل أن المراد به المقام المعروف وهو الحجر الذي كان يقوم عليه الخليل لبنيان الكعبة لما ارتفع البنيان ، وكان ملصقا في جدار الكعبة ، فلما كان عمر (ر) وضعه في مكانه الموجود فيه الآن ، والآية فيه قيل أثر قدمي إبراهيم ، قد أثرت في الصخرة وبقي ذلك الأثر إلى أوائل هذه الأمة.

 


 

ابن الجوزي - المنتظم في تاريخ الملوك والأمم 

 ثم دخلت سنة ثمان عشرة - وفي هذه السنة حج عمر بالناس

 الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 254 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وفي هذه السنة حج عمر بالناس ، وكانت ولاته على الأمصار الولاة الذين كانوا في سبع عشرة‏ ،وفيها‏ :‏ حول عمر المقام في ذي الحجة إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت قبل ذلك‏.

 


 

القلقشندي - نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب

 الباب الثاني المقصد في معرفة تفاصيل أنساب قبائل العرب وفيه فصلان

 الألف واللام مع الظاء - 464 - العمريون

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 151 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأول من ضرب بالدرة ، وهو الذي آخر المقام عن الي موضعه الآن وكان ملصقا بالبيت ، وأول من قرر صلاة التراويح في الجماعة ....

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

 الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 117 / 118 )

 

38102 - عن عائشة : أن المقام كان في زمن رسول الله (ص) وزمان أبي ملصقا بالبيت ، ثم أخره عمر بن الخطاب.

 

38103 - عن حبيب بن أبي الأشرس ، قال : كان سيل أم نهشل قبل أن يعمل عمر الردم بأعلى مكة فاحتمل المقام من مكانه فلم يدر أين موضعه ، فلما قدم عمر بن الخطاب سأل : من يعلم موضعه ، قال المطلب بن أبي وداعة : أنا يا أمير المؤمنين ، قد كنت قدرته وذرعته بمقاط وتخوفت عليه هذا ، من الحجر إليه ومن الركن إليه ومن وجه الكعبة ، فقال : ائت به ، فجاء به فوضعه في موضعه ، وعمل عمر الردم عند ذلك ، قال سفيان : فذلك الذي ، حدثنا : هشام بن عروة ، عن أبيه : أن المقام كان عند سفع البيت ، فأما موضعه الذي هو موضعه فموضعه الآن ، وأما ما يقول الناس : إنه كان هنالك موضعه ، فلا.

 

38104 - عن كثير بن كثير بن المطلب بن أبي وداعة السهمي ، عن أبيه ، عن جده ، قال : كانت السيول تدخل المسجد الحرام من باب بني شيبة الكبير قبل أن يردم عمر الردم الأعلى ، فكانت السيول ربما رفعت المقام عن موضعه وربما نحته إلى وجه الكعبة ، حتى جاء سيل أم نهشل في خلافة عمر بن الخطاب فاحتمل المقام من موضعه هذا وذهب به حتى وجد بأسفل مكة ، فأتي به فربط إلى أستار الكعبة وكتب في ذلك إلى عمر ، فأقبل فزعا في شهر رمضان وقد عفا موضعه وعفاه السيل ، فدعا عمر بالناس ، فقال : أنشد الله عبدا عنده علم في هذا المقام ، فقال المطلب بن أبي وداعة : أنا يا أمير المؤمنين عندي ذلك ، فكنت أخشى عليه هذا ، فأخذت قدره من موضع الركن إلى موضعه ومن موضعه إلى باب الحجر ومن موضعه إلى زمزم بمقاط وهو عندي في البيت ، فقال له عمر : فأجلس عندي وأرسل إليه ، فجلس عنده فأرسل فأتي بها ، فمدها فوجدها مستوية إلى موضعه هذا ، فسأل الناس وشاورهم ، فقالوا : نعم هذا موضعه ، فلما إستثبت ذلك عمر وحق عنده أمر به ، فاعلم ببناء تحت المقام ثم حوله ، فهو في مكانه هذا إلى اليوم.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

 الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 118 / 119 )

 

38105 - عن ابن أبي مليكة ، قال : موضع المقام هو هذا الذي به اليوم وهو موضعه في الجاهلية وفي عهد النبي (ص) وأبي بكر وعمر إلا أن السيل ذهب به في خلافة عمر فجعل في وجه الكعبة ، حتى قدر عمر فرده بمحضر الناس.

 

38106 - عن مجاهد ، قال : قال عمر بن الخطاب : من له علم بموضع المقام حيث كان ، فقال أبو وداعة بن هيبرة السهمي ، عندي يا أمير المؤمنين ، قدرته إلى الباب وقدرته إلى الركن الحجر وقدرته إلى الركن الأسود وقدرته إلى زمزم ، فقال عمر : هاته ، فأخذه عمر فرده إلى موضعه اليوم للمقدار الذي جاء به أبو وداعة.

 


 

ابن الأثير - الكامل في التاريخ - ثم دخلت سنة ثمان عشرة

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 380 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وفي هذه السنة في ذي الحجة حول عمر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت.

 


 

الإمام مالك - المدونة - كتاب الحج الثاني

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 456 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقال مالك : بلغني أن عمر بن الخطاب لما ولى وحج ودخل مكة آخر المقام إلى موضعه الذي هوفيه اليوم ، وقد كان ملصقا بالبيت في عهد النبي (ص) وعهد أبي بكر وقبل ذلك وكانوا قدموه في الجاهلية مخافة أن يذهب به السيل فلما ولي عمر أخرج أخيوطة كانت في خزانة الكعبة قد كانوا قاسوا بها ما بين موضعه وبين البيت إذ قدموه مخافة السيل فقاسه عمر فأخرجه إلى موضعه اليوم فهذا موضعه الذي كان فيه في الجاهلية وعلى عهد إبراهيم.

 


 

العيني - عمدة القاري شرح صحيح البخاري - كتاب الصلاة - باب

 الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 241 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقال أبو عمرو : صلاته إلى جنب البيت من أجل أن المقام كان حينئذ ملصقا بالبيت قبل أن ينقله عمر (ر) من ذلك المكان إلى صحن المسجد.

 


 

السيوطي - تاريخ الخلفاء - الخلفاء الراشدون - الخليفة الثاني: عمر بن الخطاب (ر)

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 110 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وهو الذي آخر مقام إبراهيم إلى موضعه اليوم ، وكان ملصقا بالبيت.

 


 

ابن عبد البر - التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد

 باب الميم - محمد بن عبد الرحمن أبو الأسود

 الحديث الرابع : أم سلمة أنها ، قالت شكوت إلى رسول الله أني أشتكي ، فقال : طوفي من وراء الناس

 الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 100 ) - الحاشية : 1

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقيل : أن رسول الله (ص) إنما صلى إلى جانب البيت يومئذ من أجل أن المقام كان حينئذ ملصقا بالبيت قبل أن ينقله عمر بن الخطاب من ذلك المكان إلى الموضع الذي هو به اليوم من صحن المسجد.

 


 

ابن حبان - الثقات - السيرة النبوية - ذكر وصف رسول الله (ص)

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 218 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ثم حج عمر بالناس فلما قدم بمكة آخر المقام مقام إبراهيم وكان ملصقا بالبيت في موضعه الذي هو فيه اليوم.

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - سنه ثمان عشره

 ذكر الاحداث التي كانت في سنه ثمان عشره - ذكر القحط وعام الرماده

 الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 101 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وزعم أن عمر (ر) حول المقام في هذه السنة في ذي الحجة إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت قبل ذلك.

 


 

البكري - عمر بن الخطاب - أولوياته

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 99 / 100 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال الدميري : وعمر أول من ضرب بالدرة وحملها ، وأول من ، قال : أطال الله بقاءك ، قالها لعلي (ر) وهو الذي آخر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت ، وهو أول من جمع الناس على امام واحد في التراويح ، وحج بالناس عشر سنين متوالية آخرها سنة 23 ه‍.

 


 

البكري - عمر بن الخطاب - حجه وطلب موافاة عماله - له في موسم الحج

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 103 / 104 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال ابن سعد : أول سنة استخلف فيها عمر - وهي سنة ثلاثة عشر - عبد الرحمن بن عوف فحج بالناس تلك السنة ، ثم لم يزل عمر بن الخطاب يحج بالناس في كل سنة خلافته كلها فحج بهم عشر سنين ولاء ، وهو الذي آخر المقام إلى موضعه اليوم و كان ملصقا بالبيت.

 


 

ابن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة

 الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 75 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وهو الذي آخر المقام إلى موضعه اليوم ، وكان ملصقا بالبيت وحج بنفسه خلافته كلها الا السنة الأولى فانه استخلف على الحج عبد الرحمن بن عوف.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع