العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( عمر يضيف ( الصلاة خير من النوم ) للأذان )

 

عدد الروايات : ( 16 )

 

التثويب : أن يقال في أذان الفجر : الصلاة خير من النوم

 

الترمذي - سنن الترمذي - كتاب الصلاة

 أبواب الأذان - باب ما جاء في التثويب في الفجر

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 127 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

198 - .... وروى ، عن مجاهد ، قال : دخلت مع عبد الله بن عمر مسجدا وقد أذن فيه ، ونحن نريد أن نصلى فيه ، فثوب المؤذن ، فخرج عبد الله بن عمر من المسجد ، وقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع ولم يصل فيه ، قال : وإنما كره عبد الله التثويب الذى أحدثه الناس بعد.

 


 

القرطبي - الجامع لأحكام القرآن - سورة المائدة : 58

 قوله تعالى : { وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا }

 الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 167 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأما قول مالك في الموطأ أنه بلغه : أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه بصلاة الصبح فوجده نائما ، فقال : الصلاة خير من النوم ، فأمره عمر : أن يجعلها في نداء الصبح فلا أعلم أن هذا روي ، عن عمر من جهة يحتج بها وتعلم صحتها.

 

- .... ذكر ابن أبي شيبة ، حدثنا : عبدة بن سليمان ، عن هشام بن عروة ، عن رجل يقال له إسماعيل ، قال : جاء المؤذن يؤذن عمر بصلاة الصبح ، فقال : الصلاة خير من النوم فأعجب به عمر ، وقال للمؤذن : أقرها في أذانك.

 


 

مالك بن أنس - الموطأ - كتاب الصلاة - باب ما جاء في النداء للصلاة

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 72 )

 

8 - وحدثني ، عن مالك : أنهم بلغهم أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما ، فقال : الصلاة خير من النوم فأمره عمر : أن يجعلها في نداء الصبح.

 


 

البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصلاة

 ذكر جماع أبواب الأذان والإقامة - باب التثويب في أذان الصبح

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 623 )

 

1987 - وأخبرنا : أبو بكر بن الحارث الفقيه ، ثنا : علي بن عمر الحافظ ، ثنا : محمد بن مخلد ، ثنا : محمد بن اسماعيل الحساني ، ثنا : وكيع ، عن العمري ، عن نافع ، عن ابن عمر ، عن عمر ، ووكيع ، عن سفيان ، عن محمد بن عجلان ، عن نافع ، عن ابن عمر ، عن عمر : أنه قال : لموذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر ، فقل الصلوة خير من النوم ، الصلوة خير من النوم.

 


 

الدارقطني - سنن الدارقطني - كتاب الصلاة - باب ذكر الإقامة واختلاف الروايات فيها

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 454 )

 

946 - حدثنا : محمد بن مخلد ، ثنا : محمد بن اسماعيل الحساني ، ثنا : وكيع ، عن العمري ، عن نافع ، عن ابن عمر ، عن عمر ووكيع ، عن سفيان ، عن محمد بن عجلان ، عن نافع ، عن ابن عمر ، عن عمر : أنه قال : لمؤذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر ، فقل : الصلاة خير من النوم ، الصلاة خير من النوم.

 


 

الصنعاني - المصنف - كتاب الصلاة - باب التثويب في الأذان ، والإقامة

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 475 )

 

1832 - عبد الرزاق ، عن ابن عيينة ، عن ليث ، عن مجاهد ، قال : كنت مع ابن عمر فسمع رجلا يثوب في المسجد ، فقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع.

 


 

ابن وضاح - البدع - باب تغير البدع 

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 84 )

 

99 - حدثني : أبان بن عيسى ، عن أبيه ، عن ابن القاسم ، عن مالك : أنه قال : التثويب بدعة ، ولست أراه ، حدثني : محمد بن وضاح ، قال : ثوب المؤذن بالمدينة في زمان مالك ، فأرسل إليه مالك ، فجاءه ، فقال له : مالك : ما هذا الذي تفعل ، قال : أردت أن يعرف الناس طلوع الفجر فيقوموا ، فقال له : مالك لا تفعل لا تحدث في بلدنا شيئا لم يكن فيه قد كان رسول الله (ص) بهذا البلد عشر سنين وأبو بكر وعمر وعثمان فلم يفعلوا هذا ، فلا تحدث في بلدنا ما لم يكن فيه. فكف المؤذن ، عن ذلك وأقام زمانا ، ثم إنه تنحنح في المنارة عند طلوع الفجر ، فأرسل إليه مالك ، فقال له : ما هذا الذي تفعل ، قال : أردت أن يعرف الناس طلوع الفجر ، فقال له : مالك : ألم أنهك الا تحدث عندنا ما لم يكن ، فقال : إنما نهيتني ، عن التثويب ، فقال له : مالك : لا تفعل ، لا تحدث في بلدنا ما لم يكن فيه ، فكف أيضا زمانا ، ثم جعل يضرب الأبواب ، فأرسل مالك إليه ، فقال له : ما هذا الذي تفعل ، قال : أردت أن يعرف الناس طلوع الفجر ، فقال له : مالك : لا تفعل ، لا تحدث في بلدنا ما لم يكن فيه ، قال ابن وضاح : وكان مالك يكره التثويب ، قال ابن وضاح : وإنما أحدث هذا بالعراق قلت لابن وضاح : من أول من أحدثه ، فقال : لا أدري ، قلنا له : فهل يعمل به بمكة أو بالمدينة أو بمصر أو غيرها من الأمصار ، فقال : ما سمعته الا عند بعض الكوفيين والأباضيين ، وكان بعضهم يثوب عند المغرب ، كان يؤذن إذا غابت الشمس ، ثم يؤخر الصلاة حتى تظهر النجوم ثم يثوب ، وبعضهم يؤذن إذا غابت الحمرة ويؤخر الصلاة حتى يغيب البياض ويصلي ، وبعضهم يؤذن إذا زالت الشمس ويؤخر الصلاة ، ثم يثوب ويصلي ، وكان وكيع هو يفعل ذلك عند صلاة العشاء.

 


 

السيوطي - تنوير الحوالك شرح موطأ مالك - باب وقوت الصلاة

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 71 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

154 - .... مالك : أنه بلغه أن المؤذن جاء عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما ، فقال : الصلاة خير من النوم ، فأمره عمر فجعلها في نداء الصبح.

 

- .... عن العمري ، عن نافع ، عن ابن عمر ، عن عمر ، وعن سفيان ، عن محمد بن عجلان ، عن نافع ، عن ابن عمر ، عن عمر : أنه قال لمؤذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر ، فقل : الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم.

 


 

الرعيني - مواهب الجليل في شرح مختصر الشيخ خليل - فصل الأذان والإقامة

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 425 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... واختلف في حين مشروعية هذا اللفظ في الموطأ أن المؤذن جاء يؤذن عمر بن الخطاب للصلاة فوجده نائما ، فقال : الصلاة خير من النوم ، فقال له : أجعلها في نداء الصبح.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

 الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 355 )

 

23242 - عن ابن عمر : أن عمر ، قال لمؤذنه : إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر ، فقل : الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم.

 

23243 - مالك : أنه بلغه أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه بصلاة الصبح فوجده نائما ، فقال : الصلاة خير من النوم ، فأمره عمر : أن يجعلها في نداء الصبح.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

 الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 357 )

 

23250 - عن مجاهد ، قال : كنت مع ابن عمر فسمع رجلا يثوب في المسجد ، فقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع.

 

23251 - عن ابن جريج ، قال : أخبرني : حسن بن مسلم أن رجلا سأل طاوسا متى قيل : الصلاة خير من النوم ، فقال : إما أنها لم تقل على عهد رسول الله (ص) ولكن بلالا سمعها في زمان أبي بكر بعد وفاة رسول الله (ص) ، يقولها رجل غير مؤذن فأخذها منه ، فأذن بها فلم يمكث أبو بكر الا قليلا حتى إذا كان عمر ، قال : لو نهينا بلالا ، عن هذا الذي أحدث وكأنه نسيه وأذن به الناس حتى اليوم.

 

23252 - عن ابن جريج ، قال : أخبرني : عمر بن حفص أن سعدا أول من ، قال : الصلاة خير من النوم في خلافة عمر ، فقال عمر : بدعة ، ثم تركه وأن بلالا لم يؤذن لعمر.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع