العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

( أبو حنيفة النعمان )

 

عدد الروايات : ( 9 )

 

أحمد بن حنبل - العلل ومعرفة الرجال - الجزء الخامس : من كتاب العلل ومعرفة الرجال

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 545 )

 

3586 - حدثني : أبي ، قال : حدثنا : مؤمل بن اسماعيل ، قال : سمعت حماد بن سلمة ، يقول : وذكر أبا حنيفة ، فقال : إن أبا حنيفة استقبل الآثار والسنن يردها برأيه.

 

3587 - حدثني : أبي ، قال : حدثنا : مؤمل ، قال : سمعت سفيان الثوري ، قال : استتيب أبو حنيفة مرتين.

 

3588 - حدثني : أبي ، قال : سمعت سفيان بن عيينة ، يقول : استتيب أبو حنيفة مرتين ، فقال له أبو زيد يعني حماد بن دليل رجل من أصحاب سفيان لسفيان : في ماذا ، فقال سفيان : تكلم بكلام فرأى أصحابه أن يستتيبوه فتاب.

 


 

أحمد بن حنبل - العلل ومعرفة الرجال - الجزء الخامس : من كتاب العلل ومعرفة الرجال

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 546 )

 

3598 - حدثني : الحسن بن عبد العزيز الجروي الجذامي ، قال : سمعت أبا حفص عمرو بن أبي سلمة التنيسي ، قال : سمعت الأوزاعي ، يقول : ما ولد في الإسلام مولود أضر على الإسلام من أبي حنيفة وأبي مسلم صاح.

 

3590 - حدثني : أبي ، قال : حدثنا : مؤمل بن اسماعيل ، قال : حدثنا : سفيان الثوري ، قال : حدثني : عباد بن كثير ، قال : قال لي عمرو بن عبيد : سل أبا حنيفة عن رجل قال أنا أعلم أن الكعبة حق وأنها بيت الله ، ولكن لا أدري هي التي بمكة أو التي بخراسان أمؤمن هو ، قال : مؤمن ، قال لي سله عن رجل قال : أنا أعلم أن محمدا (ص) حق وأنه رسول الله ، ولكن لا أدري هو الذي كان بالمدينة أو محمد آخر أمؤمن هو ، قال : مؤمن.

 

3591 - قال أبي : استتابوه أظن في هذه الآية : { سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ( الصافات : 180 ) } قال : هو مخلوق.

 


 

أحمد بن حنبل - العلل ومعرفة الرجال - الجزء الخامس : من كتاب العلل ومعرفة الرجال

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 547 )

 

3592 - حدثني : أبو معمر ، عن الوليد بن مسلم ، قال : قال لي مالك بن أنس : أيذكر أبو حنيفة ببلدكم ، قلت : نعم ، قال : ما ينبغي لبلدكم أن يسكن.

 

3593 - حدثنا : منصور بن أبي مزاحم ، قال : سمعت شريكا يقول : لأن يكون في كل ربع من أرباع الكوفة خمار ، خير من أن يكون فيه من يقول برأي أبي حنيفة.

 

3594 - قال منصور : وسمعت مالك بن أنس ، وذكر أبا حنيفة ، فقال : كاد الدين.