( أبو بكر لا يعرف معنى الكلالة )
عدد الروايات : ( 5 )
الدارمي - سنن الدارمي - كتاب الفرائض - باب : الكلالة الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 365 / 366 )
2972 - أخبرنا : يزيد بن هارون ، ثنا : عاصم ، عن الشعبي ، قال : سئل أبو بكر عن الكلالة ، فقال : أني سأقول فيها برأيي فإن كان صوابا فمن الله وأن كان خطأ فمني ومن الشيطان أراه ما خلا الوالد والولد ، فلما استخلف عمر ، قال : أني لأستحيي الله أن أرد شيئا ، قاله أبو بكر.
البيهقي - السنن الصغير - كتاب الفرائض - باب : في الكلالة الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 362 )
2291 - وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : يحيى بن أبي طالب ، نا : يزيد بن هارون ، نا : عاصم الأحول ، عن الشعبي ، قال : سئل أبو بكر عن الكلالة ، فقال : إني سأقول فيها برأي فإن يكن صوابا فمن الله ، وإن يكن خطأ فمني ومن الشيطان : أراه ما خلا الولد والوالد أ فلما استخلف عمر ، قال : إني لأستحي الله أن أرد شيئا ، قاله أبو بكر.
الخطيب البغدادي - الفقيه والمتفقه ذكر ما روي عن الصحابة والتابعين في الحكم بالاجتهاد وطريق القياس الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 490 )
- حدثنا : الشيخ الحافظ أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت الخطيب البغدادي ، قال : أنا : محمد بن أحمد بن رزق ، أنا : إسماعيل بن علي الخطبي ، نا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني : أبي ، نا : يزيد بن هارون ، أنا : عاصم الأحول ، عن الشعبي ، قال : سئل أبو بكر عن الكلالة ، فقال : إني سأقول فيها برأيي ، فإن يك صوابا فمن الله ، وإن يكن خطأ فمني ومن الشيطان ، أراه : ما خلا الولد والوالد ، فلما استخلف عمر ، قال : إني لأستحي من الله ، أن أرد شيئا ، قاله أبو بكر.
المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 79 / 80 )
30691 - عن الشعبي ، قال : سئل أبو بكر عن الكلالة ، فقال : إني أقول فيها برأيي ، فإن كان صوابا فمن الله وحده لا شريك له وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان والله منه برئ أراه ما خلا الوالد والولد ، فلما استخلف عمر ، قال : الكلالة ما عدا الولد - وفي لفظ : من لا ولد له - فلما طعن عمر ، قال : إني لأستحيي الله أن أخالف أبا بكر ، أرى أن الكلالة ما عدا الوالد والولد.
السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - سورة النساءالجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 756 )
- .... وأخرج عبد الرزاق ، وسعيد بن منصور ، وابن أبي شيبة ، والدارمي ، وابن جرير ، وابن المنذر ، والبيهقي في سننه ، عن الشعبي ، قال : سئل أبو بكر عن الكلالة ، فقال : إني سأقول فيها برأيي ، فإذا كان صوابا فمن الله وحده لا شريك له ، وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان والله منه بريء ، أراه ما خلا الولد والوالد ، فلما استخلف عمر ، قال : الكلالة ما عدا الولد ، فلما طعن عمر ، قال : إني لأستحي من الله أن أخالف أبا بكر (ر).
|