العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( الصحابي سمرة بن جندب يقتل آلاف الناس )

 

عدد الروايات : ( 20 )

 

الطبري - تاريخ الطبري - سنة خمسين - ذكر وفاه المغيره بن شعبه وولايه زياد الكوفه

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 237 )

م

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وولي زياد حين شخص من البصرة إلى الكوفة سمرة بن جندب ، فحدثني : عمر ، قال : حدثني : إسحاق بن ادريس ، قال : حدثني : محمد بن سليم ، قال : سألت أنس بن سيرين هل كان سمرة قتل أحدا ، قال : وهل يحصى من قتل سمرة بن جندب استخلفه زياد على البصرة وأتى الكوفة فجاء وقد قتل ثمانية الآف من الناس ، فقال له : هل تخاف أن تكون قد قتلت أحدا بريئا ، قال : لو قتلت اليهم مثلهم ما خشيت.

 

- حدثني عمر ، قال : حدثني : موسى بن اسماعيل ، قال : حدثنا : نوح بن قيس ، عن أشعث الحداني ، عن أبي سوار العدوى ، قال : قتل سمرة من قومي في غداة سبعة وأربعين رجلا قد جمع القرآن.

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - سنة ثلاث وخمسين - ذكر الخبر عن وفاه الربيع بن زياد الحارثى

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 292 )

م

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]


- حدثني : عمر ، قال : حدثني : موسى بن إسماعيل ، قال : حدثني : سليمان بن مسلم العجلي ، قال : سمعت أبي يقول : مررت لمسجد فجاء رجل إلى سمرة فأدى زكاة ماله ، ثم دخل فجعل يصلى في المسجد فجاء رجل فضرب عنقه ، فإذا رأسه في المسجد وبدنه ناحية ، فمر أبو بكرة ، فقال : يقول الله سبحانه :
{ قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى @ وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ( الأعلى : 14 - 15 ) } قال أبي : فشهدت ذاك فما مات سمرة حتى أخذه الزمهرير فمات شر ميتة.

 

- قال : وشهدته وأتى بناس كثير وأناس بين يديه ، فيقول المرجل : ما دينك فيقول أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ، وإني برى من الحرورية ، فيقدم فيضرب عنقه حتى مر بضعة وعشرون.

 


 

ابن الأثير - الكامل في التاريخ - ثم دخلت سنة خمسين

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 60 / 61 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

- .... فلما استخلف زياد سمرة على البصرة أكثر القتل فيها ، فقال ابن سيرين : قتل سمرة في غيبة زياد هذه ثمانية آلاف ، فقال له زياد : أتخاف أن تكون قتلت بريئا ، فقال : لو قتلت معهم مثلهم ما خشيت.

 

- .... وقال أبو السوار العدوي : قتل سمرة من قومي في غداة واحدة سبعة وأربعين كلهم قد جمع القرآن.


- .... وركب سمرة يوما فلقي أوائل خيله رجلا فقتلوه ، فمر به سمرة وهو يتشحط في دمه ، فقال : ما هذا فقيل أصابه أوائل خيلك ، فقال : إذا سمعتم بنا قد ركبنا فاتقوا أسنتنا.

- .... ذكر خروج قريب وفيها خرج قريب الأزدي وزحاف الطائي بالبصرة ، وهما ابنا خالة ، وزياد بالكوفة وسمرة على البصرة ، فأتيا بني ضبيعة ، وهم سبعون رجلا ، وقتلوا منهم شيخا ، وخرج على قريب وزحاف شباب من بني علي وبني راسب فرموهم بالنبل ، وقتل عبد الله بن أوس الطاحي قريبا وجاء برأسه ...

 


 

ابن الأثير - الكامل في التاريخ - ثم دخلت سنة ثلاث وخمسين

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 89 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وجاء رجل إلى سمرة فأدي زكاة ماله ، ثم دخل المسجد فصلي ، فأمر سمرة بقتله ، فقتل ، فمر به أبو بكرة ، فقال : يقول الله تعالى : { قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى @ وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ( الأعلى : 14 - 15 ) }.

 


 

ابن كثير - سير أعلام النبلاء - الصحابة رضوان الله عليهم - سمرة بن جندب

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 183 > 185 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- سمرة بن جندب ابن هلال الفزاري من علماء الصحابة نزل البصرة ، له أحاديث صالحة.

 

- .... معمر : عن ابن طاوس وغيره ، قال النبي (ص) لأبي هريرة ، وسمرة بن جندب ، وآخر : آخركم موتا في النار فمات الرجل قبلهما ، فكان إذا أراد الرجل أن يغيظ أبا هريرة ، يقول : مات سمرة ، فيغشى عليه ، ويصعق ، فمات قبل سمرة ، وقتل سمرة بشرا كثيرا.

 

- سليمان بن حرب : حدثنا عامر بن أبي عامر ، قال : كنا في مجلس يونس بن عبيد ، فقالوا : ما في الأرض بقعة نشفت من الدم ما نشفت هذه ، يعنون دار الإمارة ، قتل بها سبعون ألفا ، فسألت يونس ، فقال : نعم من بين قتيل وقطيع ، قيل : من فعل ذلك ، قال : زياد ، وابنه ، وسمرة.

 


 

ابن كثير - البداية والنهاية - سنة إحدى عشرة من الهجرة

فصل : إيراد ما بقي علينا من متعلقات السيرة الشريفة

دلائل النبوة - إخباره (ص) عن مقتل حجر بن عدي وأصحابه

الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 227 / 228 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقال عبد الرزاق : أنا : معمر : سمعت ابن طاوس وغيره يقولون : قال النبي (ص) لأبي هريرة وسمرة بن جندب ولرجل آخر : آخركم موتا في النار ، فمات الرجل قبلهما وبقي أبو هريرة وسمرة ، فكان الرجل إذا أراد أن يغيظ أبا هريرة يقول : مات سمرة ، فإذا سمعه غشي عليه وصعق ، ثم مات أبو هريرة قبل سمرة ، وقتل سمرة بشرا كثيرا.

 


 

الذهبي - تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام - الطبقة السادسة 51 - 60 هـ

تراجم أهل هذه الطبقة - حرف : السين - 34 - سمرة بن جندب بن هلال الفزاري

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 502 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقال معمر : ثنا : عبد الله بن طاوس وغيره : أن النبي (ص) ، قال لسمرة بن جندب ، ولأبي هريرة ، ولآخر : آخركم موتا في النار ، فمات الرجل ، فكان الرجل إذا أراد أن يغيظ أبا هريرة يقول : مات سمرة ، فإذا سمعه غشي عليه وصعق ، ثم مات أبو هريرة قبل سمرة ، وقتل سمرة بشرا كثيرا.

 

- وقال سليمان بن حرب : ثنا : عامر بن أبي عامر ، قال : كنا في مجلس يونس بن عبيد في أصحاب الخز ، فقالوا : ما في الأرض بقعة نشفت من الدم ما نشفت هذه البقعة يعنون دار الإمارة ، قتل بها سبعون ألفا ، فجاء يونس بن عبيد ، فقلت : إنهم يقولون كذا وكذا ، فقال : نعم من بين قتيل وقطيع ، قيل له : ومن فعل ذلك يا أبا عبد الله قال : زياد وابنه عبيد الله وسمرة.

 


 

البيهقي - دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة

جماع أبواب : إخبار النبي (ص) بالكوائن بعده

باب : ما روي في إخباره نفرا من أصحابه بأن آخرهم موتا في النار

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 459 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- أخبرنا : أبو طاهر الفقيه ، أخبرنا : أبو بكر محمد بن الحسين القطان ، حدثنا : أحمد بن يوسف ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، قال : سمعت ابن طاووس وغيره يقولون : قال النبي (ص) لأبي هريرة ولسمرة بن جندب ولرجل آخر : آخركم موتا ، في النار فمات الرجل قبلهم وبقي أبو هريرة بالمدينة ، فكان إذا أراد الرجل أن يغيظ أبا هريرة ، يقول : مات سمرة بن جندب يعني فإذا سمعه غشي عليه ، وصعق ومات أبو هريرة قبل سمرة ، فقتل سمرة بشرا كثيرا.

 


 

البلاذري - أنساب الأشراف - نسب بني عبد شمس بن عبد مناف

ولد أمية الأكبر بن عبد شمس - ولد حرب بن أمية - ولد أبو سفيان صخر بن حرب

وأما معاوية بن أبي سفيان - أمر زياد ودعوته - أمر زياد بعد الدعوة

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 210 / 211 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

534 - حدثني : عباس بن هشام الكلبي ، عن أبيه ، عن عوانة وغيره ، قالوا : لما جمع معاوية لزياد الكوفة والبصرة في سنة خمسين ، كان يخلف سمرة بن جندب الفزاري حليف الأنصار بالبصرة إذا خرج إلى الكوفة ، ويخلفه بالكوفة إذا خرج إلى البصرة عمرو بن حريث ، وكان يقيم بالبصرة ستة أشهر وبالكوفة ستة أشهر ، وكان سمرة يحدث أحداثا عظيمة من قتل الناس وظلمهم ، أعطى رجل زكاة ماله ثم صلى رَكعتين فأمر به سمرة فقتل ، فقال أبو بكرة : ما شأن هذا فأخبروه ، فقال : لقد قتله سمرة عند أحسن عمله فاشهدوا أنه مني وأنا منه ، ثم قال لسمرة : ويلك لم قتلت رجلا عند أحسن عمله ، فقال: هذا عمل أخيك زياد هو يأمرني بهذا ، فقال : أنت وأخي في النار ، أنت وأخي في النار ، وتلا أبو بكرة : { قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى @ وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ( الأعلى : 14 - 15 ) } ويزعمون أن زيادا نهاه بعد ذلك عن القتل.

 


 

البلاذري - أنساب الأشراف - نسب بني عبد شمس بن عبد مناف

ولد أمية الأكبر بن عبد شمس - ولد حرب بن أمية - ولد أبو سفيان صخر بن حرب

وأما معاوية بن أبي سفيان - أمر زياد ودعوته - أمر زياد بعد الدعوة

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 211 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

535 - حدثني : عبيد الله بن عمر القواريري ، عن أبي المعلى الجناني ، عن أبيه قال : كنت واقفا على رأس سمرة بن جندب ، فقدم إليه بضعة عشر رجلا ، يسأل الرجل منهم ما دينك فيقول الإسلام ديني ومحمد نبيي ، فيقول : قدماه فاضربا عنقه ، فإن يك صادقا فهو خير له.


536 - وروي : عن أنس بن سيرين ، قال : استخلف زياد سمرة على البصرة وخرج إلى الكوفة فجاء وقد قتل ثمانية آلاف ، فقال له : هل تخاف أن تكون قتلت بريئا ، فقال : لو قتلت مثلهم لم أخف أن أقتل بريئا.

 


 

البلاذري - أنساب الأشراف - نسب بني عبد شمس بن عبد مناف

ولد أمية الأكبر بن عبد شمس - ولد حرب بن أمية - ولد أبو سفيان صخر بن حرب

وأما معاوية بن أبي سفيان - أمر زياد ودعوته - أمر زياد بعد الدعوة

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 212 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

539 - المدائني ، عن نوح بن قيس ، عن أشعث الحداني ، عن أبي السوار العدوي ، قال : قتل سمرة بن جندب من قومي في غداة واحدة سبعة وأربعين رجلا كلهم قد جمع القرآن.


540 - المدائني ، عن جعفر بن سليمان الضبعي ، حدثنا : عوف ، قال : أقبل سمرة من المربد فخرج رجل من بعض الأزقة فتلقى الخيل ، فحمل عليه رجل من القوم فأوجره الحربة ، ثم مضت الخيل ، ومر به سمرة وهو يتشحط في دمائه ، فقال : ما هذا ، فقيل : رجل أصابته أوائل خيل الأمير ، فقال : إذا سمعتم بنا قد ركبنا فاتقوا أسنتنا.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع