العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

أخبار هلاك يزيد بن معاوية )

 

عدد الروايات : ( 8 )

  

الذهبي - سير أعلام النبلاء - وممن أدرك زمان النبوة - يزيد بن معاوية

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 37 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وعن محمد بن أحمد بن مسمع ، قال : سكر يزيد ، فقام يرقص ، فسقط على رأسه فانشق وبدا دماغه.

 


 

ابن كثير - البداية والنهاية - ثم دخلت سنة أربع وستين - ترجمة يزيد بن معاوية

الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 659 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقد روي أن يزيد كان قد اشتهر بالمعازف وشرب الخمر والغناء والصيد واتخاذ الغلمان والقيان والكلاب والنطاح بين الكباش والدباب والقرود ، وما من يوم إلا يصبح فيه مخمورا ، وكان يشد القرد على فرس مسرجة بحبال ويسوق به ، ويلبس القرد قلانس الذهب ، وكذلك الغلمان ، وكان يسابق بين الخيل ، وكان إذا مات القرد حزن عليه ، وقيل : إن سبب موته أنه حمل قردة وجعل ينقزها فعضته ، وذكروا عنه غير ذلك ، والله أعلم بصحة ذلك.

 


 

ابن حبان - الثقات - السيرة النبوية

ذكر البيان بان من ذكرناهم كانوا خلفاء ومن بعدهم كانوا ملوكا

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 314 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وتوفى يزيد بن معاوية بحوارين قرية من قرى دمشق لأربع عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول سنة أربع وستين وهو يومئذ بن ثمان وثلاثين ، وقد قيل : إن يزيد بن معاوية سكر ليلة وقام يرقص فسقط على رأسه وتناثر دماغه ، فمات وصلى عليه ابنه معاوية بن يزيد.

 


 

البلاذري - أنساب الأشراف - نسب بني عبد شمس بن عبد مناف

ولد أمية الأكبر بن عبد شمس - ولد حرب بن أمية - ولد أبو سفيان صخر بن حرب

وأما معاوية بن أبي سفيان - ولد معاوية بن أبي سفيان (ر) - أمر يزيد بن معاوية

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 287 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

769 - وذكر لي شيخ من أهل الشام : أن سبب وفاة يزيد ، أنه حمل قرده على الأتان وهو سكران ، ثم ركض خلفها فاندقت عنقه ، أو انقطع فِي جوفه شيء.

770 - .... وحدثني : محمد بن يزيد الرفاعي ، حدثني : عمي ، عن ابن عياش ، قال : خرج يزيد يتصيد بحوارين وهو سكران ، فركب وبين يديه أتان وحشية قد حمل عليها قردا وجعل يركض الأتان ، ويقول :

 

أبا خلف احتل لنفسك حيلة * فليس عليها إن هلكت ضمان

 

فسقط فاندقت عنقه.
 


 

الديار بكري - تاريخ الخميس في أحوال أنفس النفيس - الخاتمة

الفصل الثانى : فى ذكر الخلفاء الراشدين وخلفاء بنى أمية والعباسيين

ذكر وفاة يزيد ومدفنه

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 300 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... توفى لأربع عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الاول ، وفى سيرة مغلطاى فى ثلاث وعشرين من شهر ربيع الاول ، وقال الحافظ : سنة أربع وستين بحوران بالذبحة وذات الجنب لقد ذاب ذوبان الرصاص ، وحمل الى دمشق ودفن فى مقبرة الباب الصغير ....

 

*****

- ابن الأثير - النهاية في غريب الحديث - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 154 ) : الذبحة ، وقد تسكن : وجع يعرض في الحلق من الدم ، وقيل : هي قرحة تظهر فيه فينسد معها وينقطع النفس فتقتل.

 

- ابن منظور - وفي لسان العرب - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 438 ) : الذبحة : وجع يأخذ في الحلق من الدم ، وقيل : هي قرحة تظهر فيه فينسد معها وينقطع النفس فتقتل.

 


 

ابن حمدون - التذكرة الحمدونية

الباب السابع والأربعون : في أنواع السير والأخبار وعجائبها ، وفنون الأشعار وغرائبها

بداية الباب السابع والأربعون

  الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 151 )

 

364 - حدث : أبو عمرو الشيباني : أن يزيد بن معاوية شرب حتى سكر ، ثم ركب فرسا وأقبل حتى علا جبلا ، فانتهى إلى فصل بينه وبين جبل آخر ، فأراد أن يوثب فرسه حتى يلحق الجبل الآخر ، فقرعه بالسوط ، فوثب فلم يبلغ ، وسقط فمات.

 


 

مصدر شيعي

 

السيد ابن طاووس - اللهوف في قتلى الطفوف

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 151 / 152 )

 

- قال أبو مخنف (ر) : وأما ما كان من أمر يزيد بن معاوية فإنه ركب في بعض الأيام في خاصته في عشر آلاف فارس يريد الصيد والقنص ، فسار حتى بعد من دمشق مسير يومين فلاحت له ظبية ، فقال لأصحابه :لا يتبعني منك أحد ثم إنه إنطلق جواده في طلبها وجعل يطاردها من واد إلى واد ، حتى انتهت إلى واد مهول مخوف فأسرع فيه طلبها فلما توسط الوادي لم ير لها خبرا ، ولم يعرف لها أثرا وكضه العطش فلم يجد هناك شيئا من الماء ، وإذا برجل معه صحن ماء فقال : يا هذا إسقني قليلا من الماء.

فلما سقاه ، قال : لو عرفت من انا لازددت من كرامتي.

فقال له : ومن تكون.

قال : أنا أمير المؤمنين يزيد بن معاوية.

فقال الرجل : أنت والله قاتل الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) يا عدو الله ، ثم نهض ليلزمه فنفر من تحته فرمى به عن مستتر ، فعلقت رجله بالركاب فجعل الفرس كلما رآه خلفه نفر ، فلم يزل كذلك إلى أن مزقه وعجل الله بروحه إلى النار.