العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

لا بارك الله في يزيد )

 

عدد الروايات : ( 8 )

 

الطبراني - المعجم الكبير - باب : الحاء - الحسين بن علي بن أبي طالب (ر)

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 120 )

 

2861 - حدثنا : الحسن بن العباس الرازي ، ثنا : سليم بن منصور بن عمار ، ثنا : أبي ، ح ، وحدثنا : أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي ، ثنا : عمرو بن بكير بن بكار القعنبي ، ثنا : مجاشع بن عمرو ، قالا : ثنا : عبد الله بن لهيعة ، عن أبي قبيل ، حدثني : عبد الله بن عمرو بن العاص أن معاذ بن جبل أخبره ، قال : خرج علينا رسول الله (ص) متغير اللون ، فقال : أنا محمد ، أوتيت فواتح الكلام وخواتمه ، فأطيعوني ما دمت بين أظهركم ، فإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله عز وجل ، أحلوا حلاله ، وحرموا حرامه ، أتتكم بالروح والراحة ، كتاب من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم ، كلما ذهب رسل جاء رسل ، تناسخت النبوة فصارت ملكا ، رحم الله من أخذها بحقها ، وخرج منها كما دخلها ، امسك يا معاذ وأحص ، قال : فلما بلغت خمسة ، قال : يزيد لا يبارك الله في يزيد ، ثم ذرفت عيناه (ص) ، ثم قال : نعي إلي حسين ، وأتيت بتربته ، وأخبرت بقاتله ، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه الا خالف الله بين صدورهم وقلوبهم ، وسلط عليهم شرارهم ، وألبسهم شيعا ، ثم قال : واها لفراخ آل محمد (ص) من خليفة مستخلف مترف ، يقتل خلفي وخلف الخلف ، امسك يا معاذ ، فلما بلغت عشرة ، قال الوليد : إسم فرعون هادم شرائع الإسلام بين يديه ، رجل من أهل بيت يسل الله سيفه فلا غماد له ، واختلف الناس فكانوا هكذا ، وشبك بين أصابعه ، ثم قال : بعد العشرين ومئة موت سريع ، وقتل ذريع ، ففيه هلاكهم ، ويلي عليهم رجل من ولد العباس.

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - بابالميم - عبد الله بن عمرو بن العاص ، عن معاذ

الجزء : ( 20 ) - رقم الصفحة : ( 38 )

 

56 - حدثنا : الحسن بن العباس الرازي ، ثنا : سليم بن منصور بن عمار ، ثنا : أبي ، ح ، وحدثنا : أحمد بن يحيى بن خالد بن حبان الرقي ، ثنا : عمرو بن بكير بن بكار القعنبي ، ثنا : مجاشع بن عمرو ، قالا ، ثنا : ابن لهيعة ، عن أبي قبيل ، حدثني : عبد الله بن عمرو بن العاص ، أن معاذ بن جبل أخبره ، قال : خرج علينا رسول الله (ص) متغير اللون ، فقال : أنا : محمد أوتيت فواتح الكلام وخواتمه ، فأطيعوني ما دمت بين أظهركم ، وإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله أحلوا حلاله وحرموا حرامه ، أتتكم الموتة ، أتتكم بالروح والراحة ، كتاب من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم ، كلما ذهب رسل جاء رسل ، تناسخت النبوة فصارت ملكا ، رحم الله من أخذها بحقها ، وخرج منها كما دخلها ، امسك يا معاذ وأحص ، قال : فلما بلغت خمسة ، قال يزيد ، لا يبارك الله في يزيد ، ثم ذرفت عيناه ، فقال : نعي إلي حسين ، وأتيت بتربته ، وأخبرت بقاتله ، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه الا خالف الله بين صدورهم وقلوبهم ، وسلط عليهم شرارهم ، وألبسهم شيعا ، ثم قال : واها لفراخ آل محمد من خليفة مستخلف مترف يقتل خلفي وخلف الخلف ، امسك يا معاذ فلما بلغت عشرة ، قال : الوليد ، إسم فرعون ، هادم شرائع الإسلام ، بين يديه رجل من أهل بيته ، ليسل الله سيفه ولا غماد له ، واختلف الناس فكانوا هكذا - وشبك بين أصابعه - ثم قال : بعد العشرين ومائة موت سريع ، وقتل ذريع ففيه هلاكهم ، ويلي عليهم رجل من ولد العباس ولفظهما واحد.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 243 )


31061 - أنا : محمد النبي ، أوتيت فواتح الكلم وخواتمه ، فأطيعوني ما دمت بين أظهركم ، فإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله ، أحلوا حلاله وحرموا حرامه ، أتتكم الموتة أتتكم بالروح والراحة ، كتاب من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم ، كلما ذهب رسل جاء رسل ، تناسخت النبوة فصارت ملكا ، رحم الله من أخذها بحقها وخرج منها كما دخلها ، أمسك يا معاذ ، وأخص ، قال : فلما بلغت خمسة ، قال : يزيد ، لا بارك الله في يزيد ، نعي إلي الحسين وأوتيت بتربته وأخبرت بقاتله ، والذي نفسي بيده ، لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعونه إلا خالف الله بين صدورهم وقلوبهم وسلط عليهم شرارهم وألبسهم شيعا ، واها لفراخ آل محمد من خليفة مستخلف مترف يقتل خلفي وخلف الخلف ، أمسك يا معاذ ، قال : فلما بلغت عشرة ، قال : الوليد اسم فرعون هادم شرائع الاسلام يبوء بدمه رجل من أهل بيته ، سل الله سيفه فلا غماد له ، واختلف الناس فكانوا هكذا - وشبك بين أصابعه - ثم قال : بعد العشرين ومائة موت سريع وقتل ذريع ، ففيه هلاكهم ويلي عليهم رجل من بني العباس.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 128 )

 

34324 - يزيد لا بارك الله في يزيد الطعان اللعان ، أما إنه نعي إلي حبيبي وسخبلي حسين أتيت بتربته ورأيت قاتله ، أما إنه لا يقتل بين ظهراني قوم فلا ينصرونه الا عمهم الله بعقاب.

 


 

السيوطي - الجامع الكبير - الياء مع الزاي

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26047 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

394 - يزيد ، لا بارك الله فى يزيد الطعان اللعان ، أما إنه نعى إلى حبيبى وحبى حسين أتيت بتربته ورأيت قاتله ، أما إنه لا يقتل بين ظهرانى قوم فلا ينصرونه إلا عمهم بعقاب.
 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

جماع أبواب : معجزاته (ص) فيما أخبر به من الكوائن بعده فكان كما أخبر غير ما تقدم

الباب الثالث عشر : في إخباره (ص) بولاية يزيد وأنه أول من يغير أمر هذه الأمة

الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 89 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وروى ابن عساكر في تاريخه ، عن عبد الله بن عمرو (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) يزيد ، لا بارك الله في يزيد الطعان اللعان ، أما إنه نعي الي حبيبي حسين ، أتيت بتربته ، ورأيت قاتله ، أما إنه لا يقتل بين ظهراني قوم ، فلا ينصرونه الا عمهم الله بعقاب.

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد

كتاب المناقب - باب : مناقب الحسين بن علي (ع)

الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 189 / 190 )


15120 - وعن معاذ بن جبل ، قال : خرج علينا رسول الله (ص) متغير اللون ، فقال : أنا محمد أوتيت فواتح الكلام ، وخواتمه فأطيعوني ما دمت بين أظهركم فإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله أحلوا حلاله وحرموا حرامه ، أتتكم الموتة أتتكم بالروح والراحة كتاب من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم كلما ذهب رسل جاء رسل تناسخت النبوة ، فصارت ملكا رحم الله من اخذها بحقها ، وخرج منها كما دخلها أمسك يا معاذ واحص ، قال : فلما بلغت خمسا ، قال : يزيد لا بارك الله في يزيد ، ثم ذرفت عيناه (ص) ، ثم قال نعى إلى حسين وأتيت بتربته ، وأخبرت بقاتله والذي نفسي بيده لا يقتلوه بين ظهراني قوم لا يمنعونه إلا خالف الله بين صدورهم وقلوبهم ، وسلط عليهم شرارهم وألبسهم شيعا ، قال : واها لفراخ آل محمد من خليفة يستخلف مترف ، يقتل خلفي وخلف الخلف أمسك ، يا معاذ فلما بلغت عشرة ، قال : الوليد اسم فرعون هادم شرائع الاسلام بين يديه رجل من أهل بيته ، يسل الله بسيفه فلا غماد له واختلف فكانوا هكذا فشبك بين أصابعه ، ثم قال : بعد العشر بن ومائة يكون موت سريع ، وقيل ذريع ففيه هلاكهم ، ويلي عليهم رجل من ولد العباس ، رواه الطبراني وفيه مجاشع بن عمرو وهو كذاب.

 


 

ابن الجوزي - الموضوعات

 كتاب الفضائل والمثالب - باب : في ذم يزيد بن معاوية

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 45 / 46 )


- أنبأنا : محمد بن ناصر ، أنبأنا : المبارك بن عبد الجبار ، أنبأنا : أبو الفتح عبد الملك ابن عمر بن خلف الرزاز ، أنبأنا : أبو الحسين بن بشران ، أنبأنا : القاضي أبو الحسين عمر بن علي بن ملك الأشناني ، حدثنا : حسين بن الكميت ، حدثنا : سليم بن منصور ابن عمار ، حدثنا : أبي ، حدثنا : ابن لهيعة ، عن حيي ، عن أبي عبد الرحمن الحبلي ، عن عبد الله بن عمرو ، قال : كنا بباب رسول الله (ص) أنا وأبو عبيدة وسلمان والمقداد والزبير ، فخرج علينا رسول الله (ص) مرعوبا متغير اللون ، فقال : نعيت إلى نفسي ، وذكر كلاما طويلا ، ثم قال : امسك واحص وتنفس السعداء ، ثم قال يزيد : لا بارك الله في يزيد الطعان اللعان ، أما إنه نعى إلى حبيبي سحلي - بتخيلي حسين أتيت بتربته وأريت قاتله ، أما إنه لا يقتل أبين ظهراني قوم ولا ينصروه إلا عمهم الله بعقاب ، أو قال : بعذاب ، هذا حديث موضوع بلا شك ، ولعمري إن ابن لهيعة ذاهب الحديث ، وكذلك سليم بن منصور ، ولكنه من عمل الأشناني ، قال الدارقطني : كان الأشناني يكذب.