( هل الخضر (ع) حي يرزق إلى يومنا هذا ؟! )
عدد الرواة : ( 18 )
صحيح البخاري - كتاب الفتن - باب : لا يدخل الدجال المدينةالجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 103 )
6713 - حدثنا : أبو اليمان ، أخبرنا : شعيب ، عن الزهري ، أخبرني : عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أن أبا سعيد ، قال : حدثنا : رسول الله (ص) يوما حديثا طويلا ، عن الدجال فكان فيما يحدثنا به أنه قال : يأتي الدجال وهو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة فينزل بعض السباخ التي تلي المدينة فيخرج إليه يومئذ رجل وهو خير الناس أو من خيار الناس ، فيقول : اشهد أنك الدجال الذي حدثنا : رسول الله (ص) حديثه ، فيقول الدجال : أرأيتم إن قتلت هذا ثم أحييته هل تشكون في الأمر ، فيقولون : لا فيقتله ، ثم يحييه ، فيقول : والله ما كنت فيك أشد بصيرة مني اليوم فيريد الدجال أن يقتله فلا يسلط عليه.
صحيح مسلم - كتاب الفتن وأشراط الساعةفي صفة الدجال وتحريم المدينة عليه وقتل المؤمن وإحيائه الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 199 )
2938 - حدثني : عمرو الناقد والحسن الحلواني وعبد بن حميد والفاظهم متقاربة والسياق لعبد ، قال : حدثني ، وقال الآخران ، حدثنا : يعقوب وهو ابن ابراهيم بن سعد ، حدثنا : أبي ، عن صالح ، عن ابن شهاب ، أخبرني : عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن أبا سعيد الخدري ، قال : حدثنا رسول الله (ص) يوما حديثا طويلا ، عن الدجال فكان فيما ، حدثنا : قال يأتي وهو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة فينتهي إلى بعض السباخ التي تلي المدينة فيخرج إليه يومئذ رجل هو خير الناس أو من خير الناس ، فيقول له : اشهد أنك الدجال الذي حدثنا رسول الله (ص) حديثه ، فيقول الدجال : أرأيتم إن قتلت هذا ثم أحييته أتشكون في الأمر ، فيقولون : لا ، قال : فيقتله ، ثم يحييه ، فيقول حين يحييه : والله ما كنت فيك قط أشد بصيرة مني الآن ، قال : فيريد الدجال أن يقتله فلا يسلط عليه ، قال أبو إسحق : يقال : إن هذا الرجل هو الخضر (ع) ، وحدثني : عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي ، أخبرنا : أبو اليمان ، أخبرنا : شعيب ، عن الزهري في هذا الاسناد بمثله.
صحيح مسلم بشرح النووي - كتاب الفتن وأشراط الساعة باب : في صفة الدجال وتحريم المدينة عليه وقتله المؤمن وإحيائه الجزء : ( 18 ) - رقم الصفحة : ( 72 )
- قوله : ( قال أبو إسحاق : يقال إن الرجل هو الخضر (ع) ) : أبو إسحاق هذا هو إبراهيم بن سفيان راوي الكتاب ، عن مسلم ، وكذا ، قال معمر في جامعه في أثر هذا الحديث كما ذكره ابن سفيان : وهذا تصريح منه بحياة الخضر (ع) ، وهو الصحيح ، وقد سبق في بابه من كتاب المناقب.
الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين كتاب المغازي والسرايا - تعزية الخضر عند وفاته (ص) الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 58 )
4448 - أخبرنا : أبو بكر أحمد بن محمد بن بالويه ، ثنا : محمد بن بشر بن مطر ، ثنا : كامل بن طلحة ، ثنا : عباد بن عبد الصمد ، عن أنس بن مالك (ر) ، قال : لما قبض رسول الله (ص) أحدق به أصحابه فبكوا حوله واجتمعوا ، فدخل رجل أصهب اللحية جسيم صبيح فتخطأ رقابهم ، فبكى ، ثم التفت إلى أصحاب رسول الله (ص) ، فقال : إن في الله عزاء من كل مصيبة وعوضا من كل فائت وخلفا من كل هالك ، فإلى الله فأنيبوا وإليه فارغبوا ، ونظرة اليكم في البلاء ، فانطروا فإنما المصاب من لم يجبر وانصرف ، فقال بعضهم لبعض : تعرفون الرجل ، فقال أبو بكر وعلي : نعم هذا أخو رسول الله (ص) الخضر (ع) ، هذا شاهد لما تقدم وإن كان عباد بن عبد الصمد ليس من شرط هذا الكتاب.
ابن كثير - البداية والنهاية - ذكر قصتي الخضر وإلياس (ع) - قصة الخضرالجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 250 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وأما الخلاف في وجوده إلى زماننا هذا ، فالجمهور على أنه باق إلى اليوم ، قيل لأنه دفن آدم بعد خروجهم من الطوفان فنالته دعوة أبيه آدم بطول الحياة ، وقيل لأنه شرب من عين الحياة فحيى.
ابن كثير - البداية والنهاية - ثم دخلت سنة احدى ومائة - مناقب عمر بن عبد العزيزالجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 687 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وقال أبو بكر بن المقري : ثنا : أبو عروبة الحسين بن محمد بن مودود الحراني ، ثنا : أيوب بن محمد الوزان ، ثنا : ضمرة بن ربيعة ، ثنا : السري بن يحيى ، عن رياح بن عبيدة ، قال : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده ، فقلت في نفسي : إن هذا الشيخ جاف ، فلما صلى ودخل لحقته ، فقلت : أصلح الله الأمير ، من هذا الشيخ الذي أتكأته يدك ، فقال : يا رياح رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك يا رياح الا رجلا صالحا ، ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها.
ابن كثير - قصص الأنبياء - ذكر قصتي الخضر والياس (ع)الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 221 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وأما الخلاف في وجوده إلى زماننا هذا ، فالجمهور على أنه باق إلى اليوم ، قيل لأنه دفن آدم بعد خروجهم من الطوفان فنالته دعوة أبيه آدم بطول الحياة ، وقيل لأنه شرب من عين الحياة فحيى ، وذكروا أخبارا استشهدوا بها على بقائه إلى الآن ، وسنوردها مع غيرها إن شاء الله تعالى وبه الثقة.
الأصبهاني - حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - عمر بن عبد العزيزالجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
- حدثنا : محمد بن علي ، قال : ثنا : الحسين بن محمد بن حماد ، ثنا : أيوب بن محمد الوزان ، ثنا : ضمرة بن ربيعة ، عن السري بن يحيى ، عن رباح بن عبيدة ، قال : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده ، فقلت في نفسي : إن هذا الشيخ جاف فلما صلى ودخل لحقته ، فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان متكئا على يدك ، قال : يا رباح رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك يا رباح الا رجلا صالحا ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها.
ابن حبان - صحيح ابن حبانالجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 211 )
6801 - أخبرنا : بن قتيبه ، قال : حدثنا : ابن أبي السري ، قال : حدثنا : عبد الرزاق ، قال : أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله : أن أبا سعيد الخدري حدثه ، قال : حدثنا : رسول الله (ص) ، عن الدجال ، فقال فيما ، حدثنا : يأتي الدجال وهو محرم عليه أن يدخل أنقاب المدينة فيخرج إليه رجل وهو خير الناس يومئذ أو من خيرهم ، فيقول : اشهد أنك الدجال الذي حدثنا رسول الله (ص) حديثه ، فيقول الدجال : أرأيتم إن قتلت هذا ثم أحييته أتشكون في الأمر ، فيقولون : لا ، فيسلط عليه فيقتله ، ثم يحيه ، فيقول حين يحيى : والله ما كنت بأشد بصيرة فيك مني الآن فيريد قتله الثانية فلا يسلط عليه ، قال معمر : يرون أن أهل الرجل الذي يقتله الدجال ثم يحييه الخضر.
ابن حجر العسقلاني - فتح الباري شرح صحيح البخاري كتاب الفتن - باب : لا يدخل الدجال المدينة الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 90 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قوله : ( فيقتله ، ثم يحييه ) : .... قال ابن العربي : وقد وقع في قصة الذي قتله الخضر أنه وضع يده في رأسه فأقتلعه ، وفي أخرى فأضجعه بالسكين فذبحه ....
- قوله : ( فيريد الدجال أن يقتله فلا يسلط عليه ) : ووقع في صحيح مسلم عقب رواية عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، قال أبو إسحاق : يقال إن هذا الرجل هو الخضر كذا أطلق فظن القرطبي أن أبا إسحاق المذكور هو السبيعي أحد الثقات من التابعين ، ولم يصب في ظنه فإن السند المذكور لم يجر لأبي إسحاق فيه ذكر ، وإنما أبو إسحاق الذي قال : ذلك هو إبراهيم بن محمد بن سفيان الزاهد راوي صحيح مسلم ، عنه كما جزم به عياض ، والنووي وغيرهما ، وقد ذكر ذلك القرطبي في تذكرته أيضا قبل ، فكان قوله في الموضع الثاني السبيعي سبق قلم ....
- قال معمر : بلغني أن الذي يقتل الدجال الخضر ، وكذا أخرجه ابن حبان من طريق عبد الرزاق ، عن معمر ، قال : كانوا يرون أنه الخضر ، وقال ابن العربي : سمعت من يقول : إن الذي يقتله الدجال هو الخضر ، وهذه دعوى لا برهان لها.
ابن حجر العسقلاني - الإصابة في تمييز الصحابةحرف : الخاء المعجمة - القسم الأول - الخاء بعدها الضاد الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 246 )
2275 - الخضر صاحب موسى (ع) اختلف في نسبه وفي كونه نبيا ، وفي طول عمره وبقاء حياته ، وعلى تقدير بقائه إلى زمن النبي (ص) وحياته بعده ، فهو داخل في تعريف الصحابي على أحد الأقوال ، ولم أر من ذكره فيهم من القدماء مع ذهاب الأكثر إلى الأخذ بما ورد من أخباره في تعميره وبقائه ، وقد جمعت من أخباره ما انتهى إلى علمه مع بيان ما يصح من ذلك وما لا يصح.
ابن حجر العسقلاني - تهذيب التهذيب - تابع حرف : العين - من اسمه عمرالجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 477 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وقال نوح بن قيس سمعت أيوب يقول : لا نعلم أحدا ممن أدركنا كان آخذ عن النبي (ص) منه ، وقال أنس : ما رأيت أحدا أشبه صلاة برسول الله (ص) من هذا الفتى ، وقال محمد ابن علي بن الحسين : لكل قوم نجيبة وأن نجيبة بني أمية عمر بن عبد العزيز ، وإنه يبعث يوم القيامة أمة وحده ، وقال : ضمرة ، عن السري بن يحيى ، عن رباح بن عبيدة ، قال : خرج عمر ابن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ يتوكأ على يده فسألته عنه ، فقال : رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك الا رجلا صالحا ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني ساعدك فيها.
ابن حجر الهيتمي - الصواعق المحرقة على أهل الرفض والضلال والزندقةالخاتمة في بيان اعتقاد أهل السنة والجماعة في الصحابة (ر) ... الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 644 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ونقل ابن حجر العسقلاني الهيثمي في ( الصواعق المحرقة ) : أخرج أبو نعيم بسند صحيح ، عن رياح بن عبيدة : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ يتوكأ على يده ، فقلت في نفسي : إن هذا الشيخ جاف ، فلما صلى ودخل لحقته ، فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان يتكئ على يدك ، قال : يا رباح رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك الا رجلا صالحا ذاك أخي الخضر آتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة ، وأني سأعدل فيها فرحمه الله ورضي عنه.
المناوي - فيض القدير شرح الجامع الصغير - حرف : الهمزةالجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 519 )
1056 - أشد الناس بلاء الأنبياء : قالوا : ثم من ، قال : ثم الصالحون أي القائمون بما عليهم من حقوق الحق والخلق ، قالوا : ثم من ، قال : ثم الأمثل فالأمثل ، قال : الراغب : الأمثل يعبر به عن الأشبه بالفضل والأقرب إلى الخير ، وأماثل القوم كناية عن خيارهم ، وقال : الأمثل أفعل من التماثل ، والجمع أماثل ، وهم الفضلاء ، قال ابن عطاء الله : خرجت زوجة القرشي من عنده وهو وحده فسمعت رجلا يكلمه ، ثم انقطع كلامه ، فدخلت عليه ، فقالت : ما عندك أحد والآن سمعت كلاما عندك ، قال : الخضر آتاني بزيتونة من أرض نجد ، فقال : كل هذه ففيها شفاؤك ، قلت أذهب أنت وزيتونتك لا حاجة لي فيها ، وكان به داء الجذام ....
ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف : العينعمر بن عبد العزيز بن عبيد أبو حفص السبائي ... الجزء : ( 45 ) - رقم الصفحة : ( 156 )
- أنبأنا : أبو علي الحسن بن أحمد ( أذنا ) ، وأبو الفرج سعيد بن أبي الرجاء مشافهة ، قالا : أنا : أبو الفتح منصور بن الحسين ، أنا : أبو بكر بن المقرئ ، نا : أبو عروبة الحسين بن محمد بن مودود الحراني ، نا : أيوب بن محمد الوزان ، نا : ضمرة بن ربيعة ، عن السري بن يحيى ، عن رياح بن عبيدة ، قال : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده ، فقلت في نفسي : إن هذا الشيخ جافي فلما صلى ودخل لحقته ، فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان متكئا على يدك ، فقال : يا رياح رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك يا رياح الا رجلا صالحا ذاك أخي الخضر آتاني ، فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وإني سأعدل فيها.
المزي - تهذيب الكمال في أسماء الرجال - باب : العين - من اسمه عمر4277 - عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم ... الجزء : ( 21 ) - رقم الصفحة : ( 440 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وقال : ضمرة بن ربيعة ، عن السري بن يحيى ، عن رياح بن عبيدة : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكئ على يده ، فقلت في نفسي : إن هذا الشيخ جاف ، فلما صلى ودخل لحقته ، فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان يتكئ على يدك ، فقال : يا رياح رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك يا رياح الا رجلا صالحا ذاك أخي الخضر آتاني ، فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثانية - عمر بن عبد العزيزالجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 122 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ضمرة بن ربيعة ، عن السري بن يحيى ، عن رياح بن عبيدة ، قال : خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة ، وشيخ متوكئ على يده ، فقلت في نفسي : هذا شيخ جاف ، فلما صلى ودخل ، لحقته ، فقلت : أصلح الله الأمير ، من الشيخ الذي كان يتكئ على يدك ، فقال : يا رياح رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك إلا رجلا صالحا ، ذاك أخي الخضر ، أتاني فأعلمني أني سألي أمر الأمة ، وأني سأعدل فيها.
السيوطي - تاريخ الخلفاء - عهد بن أميةعمر بن عبد العزيز (ر) ، عمر بن عبد العزيز بن مروان الخليفة الصالح أبو حفص خامس الخلفاء الراشدين الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 172 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وأخرج أبو نعيم بسند صحيح ، عن رياح بن عبيدة ، قال : خرج عمر ابن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكىء على يده ، فقلت في نفسي : إن هذا الشيخ جاف فلما صلى ودخل لحقته ، فقلت : أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان يتكىء على يدك ، قال : يا رياح رأيته ، قلت : نعم ، قال : ما أحسبك الا رجلا صالحا ذاك أخي الخضر آتاني ، فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها.
|