( استشهاد الامام الحسين (ع) ظلما )
عدد الروايات : ( 14 )
أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاء الراشدين ومن مسند علي بن أبي طالب (ر) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 85 )
649 - حدثنا : محمد بن عبيد ، حدثنا : شرحبيل بن مدرك ، عن عبد الله بن نجي ، عن أبيه أنه سار مع علي (ر) وكان صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين ، فنادى علي (ر) : اصبر أبا عبد الله اصبر أبا عبد الله بشط الفرات ، قلت : وماذا ، قال ، قال : دخلت على النبي (ص) ذات يوم وعيناه تفيضان ، قلت : يا نبي الله أغضبك أحد ما شأن عينيك تفيضان ، قال : بل قام من عندي جبريل قبل فحدثني : أن الحسين يقتل بشط الفرات ، قال : فقال : هل لك إلى أن أشمك من تربته ، قال : قلت نعم ، فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا.
أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل ومن مسند بني هاشم - بداية مسند عبد الله بن عباس (ر) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 242 )
2166 - حدثنا : عبد الرحمن ، حدثنا : حماد بن سلمة ، عن عمار بن أبي عمار ، عن ابن عباس ، قال : رأيت النبي (ص) في المنام بنصف النهار أشعث أغبر معه قارورة فيها دم يلتقطه أو يتتبع فيها شيئا ، قال : قلت يا رسول الله ما هذا ، قال : دم الحسين وأصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم ، قال : عمار فحفظنا ذلك اليوم فوجدناه قتل ذلك اليوم.
أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل ومن مسند بني هاشم - بداية مسند عبد الله بن عباس (ر) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 283 )
2549 - حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد هو ابن سلمة ، أخبرنا : عمار ، عن ابن عباس ، قال : رأيت النبي (ص) فيما يرى النائم بنصف النهار وهو قائم أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم ، فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما هذا ، قال : هذا دم الحسين وأصحابه لم أزل ألتقطه منذ اليوم فأحصينا ذلك اليوم فوجدوه قتل في ذلك اليوم.
أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر) الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 241 / 242 )
13127 - حدثنا : مؤمل ، حدثنا : عمارة بن زاذان ، حدثنا : ثابت ، عن أنس بن مالك : أن ملك المطر استأذن ربه أن يأتي النبي (ص) فأذن له ، فقال : لأم سلمة أملكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد ، قال : وجاء الحسين ليدخل فمنعته فوثب فدخل فجعل يقعد على ظهر النبي (ص) وعلى منكبه وعلى عاتقه ، قال : فقال الملك للنبي (ص) : أتحبه ، قال : نعم ، قال : أما إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه فضرب بيده ، فجاء بطينة حمراء ، فأخذتها أم سلمة ، فصرتها في خمارها ، قال : قال ثابت : بلغنا أنها كربلاء.
أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر) الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 265 )
13383 - حدثنا : عبد الصمد بن حسان ، قال : أخبرنا : عمارة يعني ابن زاذان ، عن ثابت ، عن أنس ، قال : استأذن ملك المطر أن يأتي النبي (ص) فأذن له ، فقال : لأم سلمة احفظي علينا الباب لا يدخل أحد ، فجاء الحسين بن علي (ر) فوثب حتى دخل فجعل يصعد على منكب النبي (ص) ، فقال له الملك : أتحبه ، قال النبي (ص) : نعم ، قال : فإن أمتك تقتله وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه ، قال : فضرب بيده فأراه ترابا أحمر ، فأخذت أم سلمة ذلك التراب فصرته في طرف ثوبها ، قال : فكنا نسمع يقتل بكربلاء.
أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل باقي مسند الأنصار - حديث أم سلمة زوج النبي (ص) الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 294 )
25985 - حدثنا : وكيع ، قال : حدثني : عبد الله بن سعيد ، عن أبيه ، عن عائشة أو أم سلمة ، قال : وكيع شك هو يعني عبد الله بن سعيد أن النبي (ص) ، قال لأحدهما : لقد دخل علي البيت ملك لم يدخل علي قبلها ، فقال لي : إن ابنك هذا حسين مقتول ، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها ، قال : فأخرج تربة حمراء.
أحمد بن حنبل - مسند الامام أحمد بن حنبل باقي مسند الأنصار - حديث أم سلمة زوج النبي (ص) الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 298 )
26010 - حدثنا : أبو النضر هاشم بن القاسم ، حدثنا : عبد الحميد يعني ابن بهرام ، قال : حدثني : شهر بن حوشب ، قال : سمعت أم سلمة زوج النبي (ص) حين جاء نعي الحسين بن علي لعنت أهل العراق ، فقالت : قتلوه قتلهم الله غروه وذلوه قتلهم الله ، فإني رأيت رسول الله (ص) جاءته فاطمة غدية ببرمة قد صنعت له فيها عصيدة تحمله في طبق لها حتى وضعتها بين يديه ، فقال لها : أين ابن عمك ، قالت : هو في البيت ، قال : فاذهبي فأدعيه وأئتني بابنيه ، قالت : فجاءت تقود ابنيها كل واحد منهما بيد وعلي يمشي في أثرهما حتى دخلوا على رسول الله (ص) فأجلسهما في حجره وجلس علي عن يمينه وجلست فاطمة عن يساره ، قالت أم سلمة : فاجتبذ من تحتي كساء خيبريا كان بساطا لنا على المنامة في المدينة فلفه النبي (ص) عليهم جميعا فأخذ بشماله طرفي الكساء والوى بيده اليمنى إلى ربه عز وجل ، قال :اللهم أهلي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم أهل بيتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم أهل بيتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قلت : يا رسول الله الست من أهلك ، قال :بلى فادخلي في الكساء ، قالت : فدخلت في الكساء بعدما قضى دعاءه لابن عمه علي وابنيه وابنته فاطمة (ر).
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل علي (ع) الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 685 )
1170 - حدثنا : عبد الله ، قال : حدثني : أبي ، قثنا : أبو النضر هاشم بن القاسم ، قثنا : عبد الحميد يعني ابن بهرام ، قال : حدثني : شهر ، قال : سمعت أم سلمة زوج النبي (ص) حين جاء نعي الحسين بن علي لعنت أهل العراق فقالت : قتلوه قتلهم الله ، غروه وذلوه لعنهم الله ، فإني رأيت رسول الله (ص) جاءته فاطمة غدية ببرمة قد صنعت له فيها عصيدة ، تحملها في طبق لها حتى وضعتها بين يديه ، فقال لها : أين ابن عمك ، قالت : هو في البيت ، قال : اذهبي فأدعيه ، وائتيني بابنيه ، قالت : فجاءت تقود ابنيها كل واحد منهما بيد ، وعلي يمشي في أثرهما ، حتى دخلوا على رسول الله (ص) ، فأجلسهما في حجره ، وجلس علي على يمينه ، وجلست فاطمة على يساره ، قالت أم سلمة : فاجتبذ كساء خيبريا كان بساطا لنا على المنامة في المدينة ، فلفه رسول الله (ص) جميعا ، فأخذ بشماله طرفي الكساء ، والوى بيده اليمنى إلى ربه عز وجل ، قال : اللهم أهل بيتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم أهلي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم أهل بيتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قلت : يا رسول الله ، الست من أهلك ، قال : بلى ، فادخلي في الكساء ، قالت : فدخلت في الكساء بعدما قضى دعاءه لابن عمه علي وابنيه وابنته فاطمة.
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل الحسن والحسين (ر) الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 770 )
1357 - حدثنا : عبد الله ، قال : حدثني : أبي ، قثنا : وكيع ، قال : حدثني : عبد الله بن سعيد ، عن أبيه ، عن عائشة ، أو أم سلمة ، قال : وكيع شك هو : أن النبي (ص) ، قال لأحدهما : لقد دخل علي البيت ملك لم يدخل علي قبلها ، فقال لي : إن ابنك هذا حسين مقتول فإن شئت آتيك من تربة الأرض التي يقتل بها ، قال : فأخرج إلي تربة حمراء.
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل الحسن والحسين (ر) الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 778 )
1380 - حدثنا : عبد الله ، قال : حدثني : أبي ، نا : عبد الرحمن ، نا : حماد بن سلمة ، عن عمار هو ابن أبي عمار ، عن ابن عباس ، قال : رأيت النبي (ص) في المنام بنصف النهار أشعث أغبر ، معه قارورة فيها دم يلتقطه ، أو يتتبع فيها شيئا ، قلت : يا رسول الله ، ما هذا ، قال : دم الحسين وأصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم ، قال عمار : فحفظنا ذلك فوجدناه قتل ذلك اليوم (ع).
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل الحسن والحسين (ر) الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 779 )
1381 - حدثنا : عبد الله ، قال : حدثني : أبي ، قثنا : عفان ، نا : حماد ، قال : أنا : عمار بن أبي عمار ، عن ابن عباس ، قال : رأيت النبي (ص) فيما يرى النائم بنصف النهار ، قائلا أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم ، فقال : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما هذا ، قال : دم الحسين وأصحابه فلم أزل ألتقطه منذ اليوم ، فأحصينا ذلك اليوم فوجدوه قتل في ذلك اليوم (ع).
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل الحسن والحسين (ر) الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 781 )
1389 - حدثنا : إبراهيم بن عبد الله البصري ، نا : حجاج ، نا : حماد ، قثنا : عمار بن أبي عمار ، عن ابن عباس ، قال : رأيت رسول الله (ص) فيما يرى النائم بنصف النهار أغبر أشعث بيده قارورة فيها دم ، فقلت : بأبي وأمي يا رسول الله ، ما هذا ، قال : هذا دم الحسين وأصحابه لم أزل منذ اليوم ألتقطه فأحصى ذلك اليوم فوجدوه قتل يومئذ.
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل الحسن والحسين (ر) الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 782 )
1391 - حدثنا : إبراهيم بن عبد الله ، نا : حجاج ، نا : حماد ، عن أبان ، عن شهر بن حوشب ، عن أم سلمة ، قالت : كان جبريل (ع) عند النبي (ص) والحسين معي فبكى ، فتركته فدنا من النبي (ص) ، فقال جبريل أتحبه يا محمد ، فقال : نعم ، فقال : إن أمتك ستقتله ، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها ، فأراه اياه فإذا الأرض يقال لها كربلاء.
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل الحسن ، والحسين (ر) الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 782 )
1392 - حدثنا : إبراهيم بن عبد الله ، نا : حجاج ، نا : عبد الحميد بن بهرام الفزاري ، نا : شهر بن حوشب ، قال : سمعت أم سلمة ، تقول حين جاء نعي الحسين بن علي لعنت أهل العراق ، وقالت : قتلوه قتلهم الله غروه وذلوه لعنهم الله ، وجاءته فاطمة (ر) ، ومعها ابنيها جاءت بهما تحملهما ، حتى وضعتهما بين يديه ، فقال لها : أين ابن عمك ، قالت : هو في البيت ، قال : اذهبي فأدعيه وائتيني بابني ، قال : فجاءت تقود ابنيها كل واحد منهما في يد وعلي يمشي في أثرها حتى دخلوا على رسول الله (ص) فأجلسهما في حجره ، وجلس علي على يمينه ، وجلست فاطمة على يساره ، قالت أم سلمة : فأخذ من تحتي كساء كان بساطا لنا على المنامة في المدينة ، فلفه رسول الله (ص) فأخذه بشماله بطرفي الكساء والوى بيده اليمنى إلى ربه عز وجل ، قال : اللهم أهل بيتي أذهب عنهم الرجس ، وطهرهم تطهيرا ثلاث مرار ، كل ذلك يقول : اللهم أهلي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قالت : فقلت يا رسول الله ، الست من أهلك ، فقال : بلى فادخلي في الكساء ، قالت : فدخلت في الكساء بعدما قضى دعاءه لابن عمه وابنيه وابنته فاطمة (ع).
|