( الامام علي (ع) هو حاضن وغاسل ودافن النبي (ص) )
عدد الروايات : ( 4 )
أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة (ر) الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 62 )
23812 - حدثنا : عبدة بن سليمان ، قال : حدثنا : محمد بن اسحاق ، عن فاطمة بنت محمد ، عن عمرة ، عن عائشة ، قالت : ما علمنا بدفن رسول الله (ص) حتى سمعت صوت المساحي من آخر الليل ليلة الأربعاء ، قال محمد : والمساحي المرور.
أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة (ر) الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 242 )
25817 - حدثنا : يعقوب ، حدثنا : أبي ، عن ابن اسحاق ، قال : حدثني : عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو ابن حزم ، عن امرأته فاطمة بنت محمد بن عمارة ، عن عمرة بنت عبد الرحمن بن سعد بن زرارة ، عن عائشة أم المؤمنين ، قالت : ما علمنا بدفن رسول الله (ص) حتى سمعنا صوت المساحي من جوف الليل ليلة الأربعاء ، قال محمد : وقد حدثتني فاطمة بهذا الحديث.
أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل باقي مسند الأنصار - حديث أم سلمة (ر) الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 300 )
26025 - حدثنا : عبد الله بن محمد ، وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن أبي شيبة ، قال : حدثنا : جرير بن عبد الحميد ، عن مغيرة ، عن أم موسى ، عن أم سلمة ، قالت : والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله (ص) ، قالت : عدنا رسول الله (ص) غداة بعد غداة يقول جاء علي مرارا ، قالت : وأظنه كان بعثه في حاجة ، قالت : فجاء بعد فظننت أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب فكنت من أدناهم إلى الباب ، فأكب عليه علي فجعل يساره ويناجيه ، ثم قبض رسول الله (ص) من يومه ذلك فكان أقرب الناس به عهدا.
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل علي (ع)ومن فضائل علي (ر) من حديث أبي بكر بن مالك عن شيوخه غير عبد الله الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 686 )
1171 - حدثنا : عبد الله ، قال : حدثني : أبي ، نا : عبد الله بن محمد بن أبي شيبة ، وسمعته أنا من عبد الله بن محمد ، قثنا : جرير بن عبد الحميد ، عن مغيرة ، عن أم موسى ، عن أم سلمة ، قالت : والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله (ص) ، قالت : عدنا رسول الله (ص) غداة بعد غداة ، يقول : جاء علي ، مرارا ، قالت فاطمة : كان بعثه في حاجة ، قالت : فجاء بعد ، قالت : فظننت أن له إليه حاجة ، فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب وكنت من أدناهم إلى الباب ، فأكب عليه علي فجعل يساره ويناجيه ، ثم قبض رسول الله (ص) من يومه ذلك ، فكان أقرب الناس به عهدا.
|