العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

( الامام علي (ع) هو حاضن وغاسل ودافن النبي (ص) )

 

عدد الروايات : ( 6 )

 

الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين   

كتاب معرفة الصحابة (ر) - مسارته (ص) عند وفاة مع علي

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 139 )

 

4726 - أخبرنا : أحمد بن جعفر القطيعي ، ثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني : أبي ، ثنا : عبد الله بن محمد بن شيبة ، قال : ثنا : جرير بن عبد الحميد ، عن مغيرة ، عن أبي موسى ، عن أم سلمة (ر) ، قالت : والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله (ص) عدنا رسول الله (ص) غداة وهو يقول جاء علي جاء علي مرارا ، فقالت فاطمة (ر) : كأنك بعثته في حاجة ، قالت : فجاء بعد ، قالت أم سلمة : فظننت أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب وكنت من أدناهم إلى الباب فأكب عليه رسول الله (ص) وجعل يساره ويناجيه ، ثم قبض رسول الله (ص) من يومه ذلك فكان علي أقرب الناس عهدا ، هذا حديث صحيح الاسناد ، ولم يخرجاه.

 


 

النسائي - السنن الكبرى - كتاب الخصائص - ذكر أحدث الناس عهدا برسول الله (ص)

 الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 465 )

 

8487 - أخبرنا : محمد بن قدامه ، قال : حدثنا : جرير ، عن مغيرة ، عن أم موسى ، قالت : قالت أم سلمة والذي تحلف به أم سلمة إن كان أقرب الناس عهدا برسول الله (ص) علي ، قالت : لما كان غداة قبض رسول الله (ص) فأرسل إليه رسول الله (ص) وكان أرى في حاجة أظنه بعثه فجعل ، يقول : جاء علي ، ثلاث مرات ، قالت : فجاء قبل طلوع الشمس ، فلما إن جاء عرفنا أن له إليه حاجة ، فخرجنا من البيت ، وكنا عدنا رسول الله (ص) يومئذ في بيت عائشة ، فكنت في آخر من خرج من البيت ، ثم جلست أدناهن من الباب ، فأكب عليه علي ، فكان آخر الناس به عهدا ، جعل يساره ، ويناجيه.

 


 

الأصبهاني - تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان

 باب : الجيم - 523 - جرير بن عبد الحميد بن قرط الضبي

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 301 )

 

- حدثنا : محمد بن أحمد بن محمد ، ثنا : الحسن بن محمد الداركي ، ثنا : محمد بن حميد ، ثنا : جرير بن عبد الحميد بن قرط الضبي ، ثنا : أبو بكر الطلحي ، ثنا : عبيد بن غنام ، ثنا : أبو بكر بن أبي شيبة ، ثنا : جرير بن عبد الحميد ، عن مغيرة ، عن أم موسى ، عن أم سلمة ، قالت : والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله (ص) ، قالت : عدنا رسول الله (ص) يوم قبض في بيت عائشة ، فجعل رسول الله (ص) غداة بعد غداة ، يقول : جاء علي ، مرارا ، قالت : وأظنه كان بعثه في حاجة ، فجاء بعد ، فظننا أن له إليه حاجة ، فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب ، فكنت من أدناهم إلى الباب ، فأكب عليه فجعل يساره ويناجيه ، ثم قبض من يومه ذلك ، فكان من أقرب الناس به عهدا.

 


 

ابن المنذر - الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف - كتاب الجنائز

 ذكر الخبر الدال على إباحة الدفن بالليل

 الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 459 )

 

3213 - حدثنا : موسى ، قال : ثنا : أبو بكر بن أبي شيبة ، قال : ثنا : عبدة بن سليمان ، عن محمد بن اسحاق ، عن فاطمة بنت محمد ، عن عمرة ، عن عائشة ، قالت : ما علمنا بدفن رسول الله (ص) حتى سمعنا صوت المساحي من آخر الليل ليلة الأربعاء.

 


 

الطحاوي - شرح معاني الآثار - كتاب الجنائز - باب : الدفن بالليل

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 514 )

 

2934 - حدثنا : فهد ، قال : ثنا : يوسف بن بهلول ، قال : ثنا : عبدة بن سليمان ، عن محمد بن اسحاق ، عن فاطمة بنت محمد ، عن عمرة بنت عبد الرحمن ، عن عائشة (ر) ، قالت : ما علمنا بدفن رسول الله (ص) حتى سمعنا صوت المساحي في آخر الليل الليلة الأربعاء ، وهذا بحضرة أصحاب رسول الله (ص) لا ينكره أحد منهم ، فدل ذلك على أن ما كان من نهي النبي (ص) عن الدفن ليلا إنما كان لعارض ، لا لأن الليل يكره الدفن فيه إذا لم يكن ذلك لعارض ، وقد قال عقبة بن عامر : ثلاث ساعات كان رسول الله (ص) ينهانا أن نصلي فيهن ، وأن نقبر فيهن موتإنا حين تطلع الشمس حتى ترتفع ، وحين يقوم قائم الظهيرة حتى يميل ، وحين تضيف الشمس للغروب حتى تغرب ، وقد ذكرنا ذلك بإسناده فيما تقدم من كتابنا هذا ، فدل ذلك أن ما سوى هذه الأوقات بخلافها في الصلاة على الموتى ودفنهم في الكراهة.

 


 

ابن عبدالبر - الاستيعاب في معرفة الأصحاب - تتمة حرف : العين - باب : علي

 1855 - علي بن أبي طالب (ر) بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف ابن قصى القرشي الهاشمي

 الجزء : ( 3 ) رقم الصفحة : ( 1090 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... حدثنا : أحمد بن محمد ، قال :‏ حدثنا : أحمد بن الفضل ، قال :‏ حدثنا : محمد بن جرير ، قال :‏ حدثنا : أحمد بن عبد الله الدقاق ، قال : حدثنا : مفضل بن صالح ، عن سماك بن حرب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال :‏ لعلي أربع خصال ليست لأحد غيره‏ :‏ هو أول عربي وعجمي صلى مع رسول الله (ص) ، وهو الذي كان لواؤه معه في كل زحف وهو الذي صبر معه يوم فر عنه غيره وهو الذي غسله وأدخله قبره‏.‏