العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( الامام علي (ع) هو حامل لواء الحمد يوم القيامة )

 

عدد الروايات : ( 14 )

 

أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - من فضائل علي (ع)

 ومن فضائل علي (ر) من حديث أبي بكر بن مالك عن شيوخه غير عبد الله

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 661 )

 

1127 - حدثنا : محمد بن هشام بن البختري ، قثنا : الحسين بن عبيد الله العجلي ، قثنا : الفضيل بن مرزوق ، عن عطية العوفي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمسا ، هن أحب إلي من الدنيا وما فيها : أما واحدة ، فهو تكاي بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من الحساب ، وأما الثانية ، فلواء الحمد بيده ، آدم (ع) ومن ولد تحته ، وأما الثالثة ، فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة ، فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة ، فلست أخشى عليه أن يرجع زانيا بعد احصان ، ولا كافرا بعد إيمان.

 


 

الطبري - ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى

 القسم الأول : فيما جاء في ذكر القرابة على وجه العموم والإجمال

 ذكر اختصاصه بخمس

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 86 )

 

- عن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله (ص) أعطيت في علي خمسا هن أحب إلي من الدنيا ، وما فيها ، أما واحدة : فهو تكأتى بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عوراتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى أن يرجع زانيا بعد احصان ولا كافرا بعد إيمان ، أخرجه أحمد في المناقب.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

  الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 625 )

 

33047 - سألت الله : يا علي فيك خمسا ، فمنعني واحدة وأعطاني أربعا‏ :‏ سألت الله أن يجمع عليك أمتي فأبى علي ، وأعطاني فيك أن أول من تنشق عنه الأرض يوم القيامة ، أنا وأنت معي ، معك لواء الحمد وأنت تحمله بين يدي تسبق به الأولين والآخرين ، وأعطاني فيك أنك ولي المؤمنين بعدي.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

 الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 152 )

 

36476 - أيضا ، قال : شاذان : ، أنبأنا : أبو طالب عبد الله بن محمد بن عبد الله الكاتب بعكبري ، أنبأنا : أبو القاسم عبد الله بن محمد بن غياث الخراساني ، حدثنا : أحمد بن عامر بن سليم الطائي ، حدثنا : علي بن موسى الرضا ، حدثني : أبي موسى ، حدثني : أبى جعفر ، حدثني : أبى محمد ، حدثني : أبى علي ، حدثني : الحسين ، حدثني أبى : علي بن أبي طالب ، قال : قال رسول الله (ص) يا علي إني سألت ربي عز وجل فيك خمس خصال فأعطاني ، أما الأولى فإني سألت ربي أن تنشق عني الأرض وأنفض التراب عن رأسي وأنت معي ، وأما الثانية : فسألته أن يوفقني عند كفة الميزان وأنت معي فأعطاني ، وأما الثالثة : فسألته أن يجعلك حامل لوائي وهو لواء الله الأكبر عليه المفلحون والفائزون بالجنة فأعطاني ، وأما الرابعة : فسألت ربي أن تسقي أمتي من حوضي فأعطاني ، وأما الخامسة : فسألت ربي أن يجعلك قائد أمتي إلى الجنة فأعطاني ، فالحمد لله الذي من به علي.

 


 

محمد بن سليمان الكوفي - مناقب أمير المؤمنين (ع)

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 559 )

 

1073 - محمد بن سليمان ، قال : حدثنا : أحمد بن عبدان البرذعي ، قال : حدثنا : سهل بن سقير ، قال : حدثنا : موسى بن عبد ربه ، قال : سمعت سهل بن سعد الساعدي ، يقول : سمعت رسول الله (ص) ، يقول : أعطيت في علي بن أبي طالب خمس خصال لواحدة منهن أحب إلي من الدنيا وما فيها ، أما أولها فهو تكأتي بين يدي ربي يوم الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده [ و ] آدم ومن ولد تحت لوائه ، وأما الثالثة : فقائم معي على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فمعطي عدتي ومسلمي إلى ربي وخليفتي في أهلي ، وأما الخامسة فلست أخاف أن يرجع زانيا بعد احصان ولا كافرا بعد إيمان.

 


 

ابن البطريق - العمدة

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 231 )

 

359 - وبالاسناد المقدم ذكره ، قال : حدثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، قال : حدثنا : محمد بن هشام البختري ، قال : حدثنا : الفضيل بن مرزوق ، عن عطية وهو العوفي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمس خصال ، هن أحب إلي من الدنيا وما فيها ، أما واحدة : فهو تكأى بين يدي الله تعالى حتى يفرغ من الحساب ، أما الثانية : فلواء الحمد بيده وآدم (ع) ومن ولد تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي ، يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى عليه أن يرجع زانيا بعد احصان ، ولا كافرا بعد إيمان.

 


 

ابن الدمشقي - جواهر المطالب في مناقب الإمام علي بن أبي طالب (ع)

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 210 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وعن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمسا وهو أحب إلي من الدنيا وما فيها : أما واحدة فهو تباتي بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من الساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى عليه أن يرجع زانيا بعد احصان ولا كافرا بعد إيمان.

 


 

ابن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة

 الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 172 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- الحديث التاسع عشر : أعطيت في علي خمسا ، هن أحب إلي من الدنيا وما فيها ، أما واحدة : فهو كاب بين يدي الله عز وجل ، حتى يفرغ من حساب الخلائق ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده آدم ومن ولد تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي ، يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي ، وأما الخامسة : فإني لست أخشى عليه أن يعود كافرا بعد إيمان ، ولا زانيا بعد احصان ، رواه أحمد في كتاب الفضائل.

 


 

الموفق الخوارزمي - المناقب

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 293 )

 

280 - وأخبرنا : الشيخ الثقة الحافظ العدل أبو بكر محمد بن عبد الله بن نصر الزاغوني ، حدثني : أبو الحسين محمد بن اسحاق بن ابراهيم بن مخلد الباقرجي ، حدثنا : أبو عبد الله الحسين بن الحسن بن العلي بن بندار ، حدثنا : أبو بكر أحمد ابن ابراهيم بن الحسن بن محمد بن شاذان ، حدثنا : أبو القاسم عبد الله بن أحمد ابن عامر الطائي ، حدثنا : أبي أحمد بن عامر بن سليمان ، حدثنا : أبو الحسن علي بن موسى الرضا ، حدثني : أبي موسى بن جعفر ، حدثني : أبي جعفر بن محمد ، حدثني : أبي محمد بن علي ، حدثني : أبي علي بن الحسين ، حدثني : أبي الحسين بن علي ، حدثني : أبي علي بن أبي طالب (ع) ، قال : قال رسول الله (ص) يا علي إني سألت ربي فيك خمس خصال فأعطاني ، أما أولها : فسألت ربي أن تنشق عني الأرض وأنفض التراب عن رأسي وأنت معي فأعطاني ، وأما الثانية : فسألت ربي أن يوقفني عند كفة الميزان وأنت معي فأعطاني ، وأما الثالثة : فسألت الله أن يجعلك حامل لوائى وهو لواء الله الأكبر ، عليه المفلحون الفائزون بالجنة فأعطاني ، وأما الرابعة : فسألت ربي أن تسقي أمتي من حوضي فأعطاني ، وأما الخامسة : فسألت ربي أن يجعلك قائد أمتي إلى الجنة فأعطاني ، فالحمد لله الذي من علي بذلك.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 175 )

 

499 - وعن أبي سعيد الخدري مرفوعا : أعطيت في علي خمسا هن أحب إلي من الدنيا وما فيها ، أما الواحدة : فهو تكأتي بين يدي الله - تبارك وتعالي - حتى يفرغ الله من الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده وآدم وولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي - جل وعلا - وأما الخامسة : فلست أخشى أن يرجع زانيا بعد احصان ، ولا كافرا بعد إيمان ، أخرجه أحمد في المناقب.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 235 )

 

659 - عن أبي سعيد الخدري (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمسة خصال هي أحب إلي من الدنيا وما فيها ، أما الواحدة : كان بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ الحساب ، وأما الثانية : لواء الحمد بيده ، وأما الثالثة : فواقف على حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ، ومسلمي إلى الله عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى عليه أن يرجع زانيا بعد احصان ، ولا كافرا بعد إيمان ، رواه الامام أحمد في مسنده.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 375 )

 

64 - ولأحمد في المناقب من حديثه أيضا مرفوعا : أعطيت في علي خمسا هن أحب إلي من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهو بين يدي الله حتى يفرغ الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده ، آدم ومن دونه تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 462 )

 

287 - وأخرج أحمد : أعطيك في علي خمسا ، هن أحب إلي من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهو بين يد الله تعالى حتى يفرغ من الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده ، آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على حوضي يسقي من عرف من أمتي ، الحديث.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )

 

384 - الخبر التاسع عشر : أعطيت في علي خمسا هن أحب الي من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهو كاب بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من حساب الخلائق ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده ، آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي ، وأما الخامسة : فإني لست أخشى عليه أن يعود كافرا بعد إيمان ، ولا زانيا بعد احصان ، رواه أحمد في كتاب الفضائل.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع