العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

‏( إن أول أربعة يدخلون الجنة أنا وأنت والحسن والحسين (ع) )

 

عدد الروايات : ( 5 )

 

أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - من فضائل علي (ع)

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 624 )

 

1068 - حدثنا : محمد بن يونس ، قثنا : عبيد الله بن عائشة ، قال : أنا : إسماعيل بن عمرو ، عن عمر بن موسى ، عن زيد بن علي بن حسين ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي بن أبي طالب ، قال : شكوت إلى رسول الله (ص) حسد الناس إياي ، فقال : أما ترضى أن تكون رابع أربعة : أول من يدخل الجنة أنا وأنت والحسن والحسين ، وأزواجنا ، عن أيماننا ، وعن شمائلنا ، وذرارينا خلف أزواجنا ، وشيعتنا من ورائنا.

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب المناقب 

باب مناقب علي بن أبي طالب (ر) - باب منه جامع فيمن يحبه ومن يبغضه 

الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 131 )

 

14751 - وبسنده : أن رسول الله (ص) ، قال :‏ ‏إن أول أربعة يدخلون الجنة أنا وأنت والحسن والحسين ، وذرارينا خلف ظهورنا ، وأزواجنا خلف ذرارينا ، وشيعتنا عن أيماننا وعن شمائلنا.

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - باب الألف - عبيد الله بن أبي رافع ، عن أبيه

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 319 )

 

950 - وبإسناده : أن رسول الله (ص) ، قال لعلي : إن أول أربعة يدخلون الجنة أنا وأنت والحسن والحسين ، وذرارينا خلف ظهورنا ، وأزواجنا خلف ذرارينا ، وشيعتنا عن إيماننا وعن شمائلنا.

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - باب الحاء - بقية أخبار الحسن بن علي (ر)

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 41 )

 

2624 - حدثنا : أحمد بن محمد المري القنطري ، ثنا : حرب بن الحسن الطحان ، ثنا : يحيى بن يعلى ، عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع ، عن أبيه ، عن جده : أن رسول الله (ص) ، قال لعلي (ر) : إن أول أربعة يدخلون الجنة أنا وأنت والحسن والحسين ، وذرارينا خلف ظهورنا ، وأزواجنا خلف ذرارينا ، وشيعتنا عن أيماننا وعن شمائلنا.

 


 

ابن الأعرابي - معجم ابن الأعرابي

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 300 )

 

575 - نا : الغلابي ، عن ابن عائشة ، نا : إسماعيل بن عمرو البجلي ، عن عمرو بن موسى ، عن زيد بن علي ، عن آبائه ، عن علي ، قال : شكوت إلى رسول الله (ص) حسد الناس إياي ، فقال : يا علي أما ترضى أن أول أربعة يدخلون الجنة أنا وأنت ، والحسن والحسين ، وأزواجنا ، عن أيماننا وشمائلنا وذرارينا خلف أزواجنا ، وأشياعنا من ورائنا.