العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( علي (ع) ساقيا علي الحوض يوم القيامه )

 

عدد الروايات : ( 30 )

 

أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - من فضائل علي (ع)

 ومن فضائل علي (ر) من حديث أبي بكر بن مالك عن شيوخه غير عبد الله

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 661 )

 

1127 - حدثنا : محمد بن هشام بن البختري ، قثنا : الحسين بن عبيد الله العجلي ، قثنا : الفضيل بن مرزوق ، عن عطية العوفي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمسا ، هن أحب إلي من الدنيا وما فيها : أما واحدة ، فهو تكاي بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من الحساب ، وأما الثانية ، فلواء الحمد بيده ، آدم (ع) ومن ولد تحته ، وأما الثالثة ، فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة ، فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة ، فلست أخشى عليه أن يرجع زانيا بعد احصان ، ولا كافرا بعد إيمان.

 


 

الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين

كتاب معرفة الصحابة (ر) - اشتاقت الجنة إلى ثلاثة علي وعمار وسلمان

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 138 )

 

4724 - أخبرني : علي بن عبد الرحمن بن عيسى السبيعي بالكوفة ، ثنا : الحسين بن الحكم الجيزي ، ثنا : الحسين بن الحسن الأشقر ، ثنا : سعيد بن خثيم الهلالي ، عن الوليد بن يسار الهمداني ، عن علي بن أبي طلحة ، قال : ثم حججنا فمررنا على الحسن بن علي بالمدينة ومعنا معاوية بن حديج ، فقيل للحسن : إن هذا معاوية بن حديج الساب لعلي ، فقال : علي به فأتي به ، فقال : أنت الساب لعلي ، فقال : ما فعلت ، فقال : والله إن لقيته وما أحسبك تلقاه يوم القيامة لتجده قائما على حوض رسول الله (ص) يذود عنه رايات المنافقين بيده عصا من عوسج ، حدثنيه : الصادق المصدوق (ص) { وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى ( طه : 61 ) } هذا حديث صحيح الاسناد ، ولم يخرجاه.

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب المناقب

 باب : مناقب علي بن أبي طالب (ر) - باب : منه جامع فيمن يحبه ومن يبغضه  

الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 130 )

 

14744 - وعن أبي كثيرة ، قال : كنت جالسا عند الحسن بن علي (ع) فجاءه رجل ، فقال : لقد سب عند معاوية عليا (ع) سبا قبيحا رجل يقال له : معاوية بن خديج فلم يعرفه ، قال : إذا رأيته فائتني به ، قال : فرآه عند دار عمرو ابن حريث فأراه اياه ، قال : أنت معاوية بن خديج فسكت فلم يجبه ثلاثا ، ثم قال : أنت الساب عليا عند ابن آكلة الأكباد ، أما لئن وردت عليه الحوض وما أراك ترده لتجدنه مشمرا حاسرا عن ذراعيه يذود الكفار والمنافقين عن حوض رسول الله (ص) ، قول الصادق المصدوق محمد (ص) ، وفى رواية ، عن علي ابن أبي طلحة مولى بني أمية ، قال : حج معاوية بن أبي سفيان وحج معه معاوية ابن خديج ، وكان من أسب الناس لعلي بن أبي طالب ، فمر في المدينة في مسجد رسول الله (ص) والحسن بن علي جالس فذكر نحوه ، الا أنه زاد : { وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى ( طه : 61 ) } رواه الطبراني بإسنادين في أحدهما علي بن أبي طلحة مولى بني أمية ولم أعرفه ، وبقية رجاله ثقات ، والآخر ضعيف.

 


 

أبو يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى الموصلي

 119 - مسند الحسن بن علي بن أبي طالب (ع)

 الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 139 )

 

6771 - حدثنا : إسماعيل بن موسى بن بنت السدي ، حدثنا : سعيد بن خثيم الهلالي ، عن الوليد بن يسار الهمداني ، عن علي بن أبي طلحة مولى بني أمية ، قال : حج معاوية بن أبي سفيان ، وحج معه معاوية بن حديج وكان من أسب الناس لعلي ، قال : فمر في المدينة وحسن بن علي ونفر من أصحابه جالس ، فقيل له : هذا معاوية بن حديج الساب لعلي ، قال : علي الرجل ، قال : فأتاه رسول ، فقال : أجبه ، قال : من ، قال : الحسن بن علي يدعوك ، فأتاه فسلم عليه ، فقال له الحسن : أنت معاوية بن حديج ، قال : نعم ، قال : فرد ذلك عليه ، قال : فأنت الساب لعلي ، قال : فكأنه استحيا ، فقال له الحسن : أما والله لئن وردت عليه الحوض وما أراك ترده لتجدنه مشمرا الازار على ساق يذود عنه رايات المنافقين ذود غريبة الابل ، قول الصادق المصدوق : { وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى ( طه : 61 ) }.

 


 

الخلال - السنة - خلافة أبي الحسن علي بن أبي طالب (ر)

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 349 )

 

464 - أخبرني : حرب بن اسماعيل الكرماني ، قال : قلت لاسحاق يعني ابن راهويه : قول النبي (ص) لعلي : أنت عونا لي على عقر حوضي ، قال : هو في الدنيا ، يذود عنه ، ويدعو إليه ، ويبين لهم ، ونحو ذلك من الكلام ، الا أنه في الدنيا.

 


 

ابن شبة النميري - تاريخ المدينة - باب : كراهية النوم في المسجد

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 37 )

 

- حدثنا : محمد بن بكار ، قال : حدثنا : أبو معشر ، عن حرام بن عثمان ، عن أبي عتيق ، عن جابر ابن عبد الله (ر) ، قال : أخرج رسول الله (ص) أناسا من المسجد ، وقال : لا ترقدوا في مسجدي هذا ، قال : فخرج الناس ، وخرج علي (ر) ، فقال لعلي (ر) : ارجع فقد أحل لك فيه ما أحل لي ، كأني بك تذودهم على الحوض ، وفي يدك عصا عوسج.

 


 

الطبراني - المعجم الصغير - باب : الميم - من اسمه محمد

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 193 )

 

1014 - حدثنا : محمد بن زيدان الكوفي بمصر سنة خمس وثمانين ومائتين ، حدثنا : سلام بن سليمان المدائني ، حدثنا : شعبة ، عن زيد العمي عن أبي الصديق أبي المتوكل الناجي ، عن أبي سعيد ، قال : قال رسول الله (ص) : يا علي معك يوم القيامة عصا من عصي الجنة تذود بها المنافقين عن حوضي ، لم يروه عن شعبة الإسلام.

 


 

الطبراني - المعجم الأوسط - باب : الميم - من اسمه محمد

 الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 225 )

 

5153 - حدثنا : محمد بن نصر بن حميد ، قال : نا : محمد بن قدامه الجوهري ، قال : نا : الأحوص بن جواب ، قال : نا : أبو مريم ، عن عبد الله بن عطاء ، قال : حدثني : أبو حرب بن أبي الأسود الديلي ، قال : حدثني : عبد الله بن اجارة بن قيس ، قال : سمعت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وهو على المنبر ، يقول : إني أذود ، عن حوض رسول الله (ص) بيدي هاتين القصيرتين الكفار والمنافقين ، كما يذود السقاة غريبة الابل عن حياضهم ، لم يرو هذا الحديث عن عبد الله بن عطاء الا أبو مريم ، تفرد به محمد بن قدامه ، عن أبي الجواب.

 


 

الطبراني - المعجم الأوسط - باب : الميم - من اسمه محمد

 الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 343 )

 

7675 - حدثنا : محمد بن موسى ، ثنا : الحسن بن كثير ، ثنا : سلمي بن عقبة الحنفي اليمامي ، ثنا : عكرمة بن عمار ، عن يحيى بن أبي كثير ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، قال : قال علي بن أبي طالب : يا رسول الله أيما أحب إليك أنا أم فاطمة ، قال : فاطمة أحب إلي منك ، وأنت أعز على منها ، وكأني بك وأنت على حوضي تذود عنه الناس ، وإن عليه لأباريق مثل عدد نجوم السماء ، وإني وأنت والحسن والحسين وفاطمة وعقيل وجعفر في الجنة ، اخوانا على سرر متقابلين ، وأنت معي وشيعتك في الجنة ، ثم قرأ رسول الله (ص) : { إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ ( الحجر : 47 ) } لا ينظر أحدهم في قفا صاحبه ، لم يرو هذا الحديث عن يحيى بن أبي كثير إلا عكرمة بن عمار ، ولا رواه عن عكرمة إلا سلمي بن عقبة ، تفرد به الحسن بن كثير.
 


 

الطبراني - المعجم الكبير - باب : الحاء - أبو كبير عن الحسن بن علي (ر)

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 81 )

 

2727 - حدثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، ح ، وحدثنا : عبد الرحمن بن سلم الرازي ، قالا : ثنا : عباد بن يعقوب الأسدي ، ثنا : علي بن عابس ، عن بدر بن الخليل أبي الخليل ، عن أبي كبير ، قال : كنت جالسا عند الحسن بن علي (ر) ، فجاءه رجل ، فقال : لقد سب عند معاوية عليا (ر) سبا قبيحا رجل يقال له : معاوية يعني ابن حديج تعرفه ، قال : نعم ، قال : إذا رأيته فائتني به ، قال : فرآه عند دار عمرو بن حريث ، فأراه اياه ، قال : أنت معاوية بن حديج ، فسكت فلم يجبه ثلاثا ، ثم قال : أنت السباب عليا عند ابن آكلة الأكباد ، أما لئن وردت عليه الحوض ، وما أراك ترده ، لتجدنه مشمرا حاسرا ذراعيه يذود الكفار والمنافقين عن حوض رسول الله (ص) ، كما تذاد غريبة الابل عن صاحبها ، قول الصادق المصدوق أبي القاسم (ص).

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - باب : الحاء - علي بن أبي طلحة عن الحسن بن علي (ر)

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 91 )

 

2758 - حدثنا : علي بن اسحاق الوزير الأصبهاني ، ثنا : إسماعيل بن موسى السدوسي ، ثنا : سعيد بن خيثم الهلالي ، عن الوليد بن يسار الهمداني ، عن علي بن أبي طلحة مولى بني أمية ، قال : حج معاوية بن أبي سفيان وحج معه معاوية بن حديج ، وكان من أسب الناس لعلي ، فمر في المدينة في مسجد الرسول (ص) ، والحسن بن علي جالس في نفر من أصحابه ، فقيل له : هذا معاوية بن حديج الساب لعلي (ر) ، فقال : علي بالرجل ، فأتاه الرسول ، فقال : أجب ، قال : من ، قال : الحسن بن علي يدعوك ، فأتاه فسلم عليه ، فقال له الحسن بن علي (ر) : أنت معاوية بن حديج ، قال : نعم ، فرد عليه ثلاثا ، فقال له الحسن : الساب لعلي ، فكأنه استحيى ، فقال له الحسن (ر) : أم والله لئن وردت عليه الحوض ، وما أراك أن ترده ، لتجدنه مشمر الازار على ساق يذود المنافقين ذود غريبة الابل ، قول الصادق المصدوق (ص) : { وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى ( طه : 61 ) }.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف : الميم

 7500 - معاوية بن حديج بن جفنة بن قتيرة بن حارثة بن عبد شمس ...

 الجزء : ( 59 ) - رقم الصفحة : ( 26 / 27 )

 

- أخبرنا : أبو عبد الله الفراوي ، وأبو المظفر بن القشيري ، قالا : أنا : أبو سعد الجنزرودي ، أنا : أبو عمرو بن حمدان ح ، وأخبرتنا : أم المجتبى بنت ناصر ، قالت : قرئ على إبراهيم بن منصور ، أنا : أبو بكر ابن المقرئ ، قالا : أنا : أبي يعلى الموصلي ، نا : إسماعيل بن موسى ابن بنت ابن حمدان ابنة السدي ، نا : سعيد بن خثيم الهلالي ، عن الوليد بن يسار الهمداني ، عن علي بن طلحة مولى بني أمية ، قال : حج معاوية بن أبي سفيان وحج معه معاوية بن حديج وكان من أسب الناس لعلي ، قال : فمر في المدينة وحسن بن علي ونفر من أصحابه جالس ، فقيل له : هذا معاوية بن حديج الساب لعلي ، فقال : علي بالرجل ، قال : فأتاه الرسول ، وقال ابن حمدان رسول ، فقال : أجب ، قال : من ، قال : الحسن بن علي يدعوك فأتاه فسلم عليه ، وقال له الحسن : أنت معاوية بن حديج ، قال : نعم ، قال : فرد ، وقال ابن المقرئ فردد ذلك عليه زاد ابن المقرئ ثلاثا ، قال : فأنت الساب عليا ، قال : فكأنه استحيا ، فقال له الحسن : أما والله لئن وردت عليه الحوض وما أراك ترده لتجدنه مشمر الازار على ساق يذود عنه رايات المنافقين ذود غريبة الابل قول الصادق المصدوق : { وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى ( طه : 61 ) }.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف : الميم

 7500 - معاوية بن حديج بن جفنة بن قتيرة بن حارثة بن عبد شمس ...

 الجزء : ( 59 ) - رقم الصفحة : ( 27 / 28 )

 

- أخبرنا : أبو القاسم بن السمرقندي ، أنا : أبو بكر بن الخطيب ، أنا : أبو الحسن بشرى بن عبد الله الرومي ، أنا : أبو بكر محمد بن جعفر بن محمد بن عبد الله بن بكير ، نا : محمد بن يونس ، نا : حسين بن حسن الأشقر ، نا : سعيد بن خثيم الهلالي ، عن الوليد بن يسار الهمداني ، عن علي بن أبي طلحة ، قال : حججنا فمررنا بالمدينة ومعنا معاوية بن حديج ، فمررنا بالحسن بن علي ، فقيل له : هذا معاوية بن حديج الساب لعلي بن أبي طالب ، فقال : علي به ، فقال : أنت الساب لعلي ، فقال له : ما فعلت ، قال : والله لئن لقيته وما أحسبك أن تلقاه لتجدنه قائما علي الحوض حوض محمد (ص) يذود عنه رايات المنافقين بيده عصا من عوسج ، حدثنيه : الصادق المصدوق (ص) : { وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى ( طه : 61 ) }.

 

- أخبرنا : أبو بكر محمد بن عبد الباقي ، أنا : الحسن بن علي ، أنا : أبو عمر بن حيوية ، أنا : أحمد بن معروف ، نا : الحسين بن فهم ، أنا : محمد بن سعد ، أنا : علي بن محمد يعني المدائني ، عن قيس بن الربيع ، عن بدر بن الخليل ، عن مولى الحسن بن علي ، قال : قال الحسن ابن علي أتعرف معاوية بن حديج ، قال : قلت نعم ، قال : فإذا رأيته فأعلمني فرآه خارجا من دار عمرو بن حريث ، فقال : هو هذا ، قال : ادعه فدعاه ، فقال له الحسن : أنت الشاتم عليا عند ابن آكلة الأكباد ، أما والله لئن وردت الحوض ولن ترده لترنه مشمرا عن ساقه حاسرا عن ذراعيه يذود عنه المنافقين.

 


 

الطبري - ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى

 القسم الأول : فيما جاء في ذكر القرابة على وجه العموم والإجمال

 ذكر اختصاصه بخمس

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 86 )

 

- عن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله (ص) أعطيت في علي خمسا هن أحب إلي من الدنيا ، وما فيها ، أما واحدة : فهو تكأتى بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عوراتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى أن يرجع زانيا بعد احصان ولا كافرا بعد إيمان ، أخرجه أحمد في المناقب.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

 الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 152 )

 

36476 - أيضا ، قال : شاذان : ، أنبأنا : أبو طالب عبد الله بن محمد بن عبد الله الكاتب بعكبري ، أنبأنا : أبو القاسم عبد الله بن محمد بن غياث الخراساني ، حدثنا : أحمد بن عامر بن سليم الطائي ، حدثنا : علي بن موسى الرضا ، حدثني : أبي موسى ، حدثني : أبى جعفر ، حدثني : أبى محمد ، حدثني : أبى علي ، حدثني : الحسين ، حدثني أبى : علي بن أبي طالب ، قال : قال رسول الله (ص) يا علي إني سألت ربي عز وجل فيك خمس خصال فأعطاني ، أما الأولى فإني سألت ربي أن تنشق عني الأرض وأنفض التراب عن رأسي وأنت معي ، وأما الثانية : فسألته أن يوفقني عند كفة الميزان وأنت معي فأعطاني ، وأما الثالثة : فسألته أن يجعلك حامل لوائي وهو لواء الله الأكبر عليه المفلحون والفائزون بالجنة فأعطاني ، وأما الرابعة : فسألت ربي أن تسقي أمتي من حوضي فأعطاني ، وأما الخامسة : فسألت ربي أن يجعلك قائد أمتي إلى الجنة فأعطاني ، فالحمد لله الذي من به علي.

 


 

ابن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة

 الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 172 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- الحديث التاسع عشر : أعطيت في علي خمسا ، هن أحب إلي من الدنيا وما فيها ، أما واحدة : فهو كاب بين يدي الله عز وجل ، حتى يفرغ من حساب الخلائق ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده آدم ومن ولد تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي ، يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي ، وأما الخامسة : فإني لست أخشى عليه أن يعود كافرا بعد إيمان ، ولا زانيا بعد احصان ، رواه أحمد في كتاب الفضائل.

 


 

محمد بن سليمان الكوفي - مناقب أمير المؤمنين (ع)

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 462 )

 

957 - حدثنا : عثمان بن سعيد ، قال : حدثنا : محمد بن عبد الله ، قال : حدثنا : محمد بن بكار ، قال : حدثنا : أبو معشر ، عن حرام بن عثمان ، عن أبي عتيق : عن جابر ، قال : أخرج رسول الله (ص) ناسا من المسجد ، فقال : ألم أنهكم أن ترقدوا في مسجدي هذا ، قال : فخرج الناس وخرج علي معهم ، قال : فقال : ارجع أحل الله لك فيه ما أحل لي كأني بك تذودهم من حوضي وفي يدك عصا من عوسج.

 


 

محمد بن سليمان الكوفي - مناقب أمير المؤمنين (ع)

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 559 )

 

1073 - محمد بن سليمان ، قال : حدثنا : أحمد بن عبدان البرذعي ، قال : حدثنا : سهل بن سقير ، قال : حدثنا : موسى بن عبد ربه ، قال : سمعت سهل بن سعد الساعدي ، يقول : سمعت رسول الله (ص) ، يقول : أعطيت في علي بن أبي طالب خمس خصال لواحدة منهن أحب إلي من الدنيا وما فيها ، أما أولها فهو تكأتي بين يدي ربي يوم الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده و آدم ومن ولد تحت لوائه ، وأما الثالثة : فقائم معي على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فمعطي عدتي ومسلمي إلى ربي وخليفتي في أهلي ، وأما الخامسة فلست أخاف أن يرجع زانيا بعد احصان ولا كافرا بعد إيمان.

 


 

ابن البطريق - العمدة

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 231 )

 

359 - وبالاسناد المقدم ذكره ، قال : حدثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، قال : حدثنا : محمد بن هشام البختري ، قال : حدثنا : الفضيل بن مرزوق ، عن عطية وهو العوفي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمس خصال ، هن أحب إلي من الدنيا وما فيها ، أما واحدة : فهو تكأى بين يدي الله تعالى حتى يفرغ من الحساب ، أما الثانية : فلواء الحمد بيده وآدم (ع) ومن ولد تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي ، يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى عليه أن يرجع زانيا بعد احصان ، ولا كافرا بعد إيمان.

 


 

ابن الدمشقي - جواهر المطالب في مناقب الامام علي (ع)

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 210 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وعن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمسا وهو أحب إلي من الدنيا وما فيها : أما واحدة فهو تباتي بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من الساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى عليه أن يرجع زانيا بعد احصان ولا كافرا بعد إيمان.

 

 


 

الموفق الخوارزمي - المناقب

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 293 )

 

280 - وأخبرنا : الشيخ الثقة الحافظ العدل أبو بكر محمد بن عبد الله بن نصر الزاغوني ، حدثني : أبو الحسين محمد بن اسحاق بن ابراهيم بن مخلد الباقرجي ، حدثنا : أبو عبد الله الحسين بن الحسن بن العلي بن بندار ، حدثنا : أبو بكر أحمد ابن ابراهيم بن الحسن بن محمد بن شاذان ، حدثنا : أبو القاسم عبد الله بن أحمد ابن عامر الطائي ، حدثنا : أبي أحمد بن عامر بن سليمان ، حدثنا : أبو الحسن علي بن موسى الرضا ، حدثني : أبي موسى بن جعفر ، حدثني : أبي جعفر بن محمد ، حدثني : أبي محمد بن علي ، حدثني : أبي علي بن الحسين ، حدثني : أبي الحسين بن علي ، حدثني : أبي علي بن أبي طالب (ع) ، قال : قال رسول الله (ص) يا علي إني سألت ربي فيك خمس خصال فأعطاني ، أما أولها : فسألت ربي أن تنشق عني الأرض وأنفض التراب عن رأسي وأنت معي فأعطاني ، وأما الثانية : فسألت ربي أن يوقفني عند كفة الميزان وأنت معي فأعطاني ، وأما الثالثة : فسألت الله أن يجعلك حامل لوائى وهو لواء الله الأكبر ، عليه المفلحون الفائزون بالجنة فأعطاني ، وأما الرابعة : فسألت ربي أن تسقي أمتي من حوضي فأعطاني ، وأما الخامسة : فسألت ربي أن يجعلك قائد أمتي إلى الجنة فأعطاني ، فالحمد لله الذي من علي بذلك.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 396 )

 

15 - وفى جواهر العقدين : أخرج الطبراني ، عن أبي كثير ، قال : كنت جالسا عند الحسن بن علي (ر) جاء رجل ، فقال له : إن معاوية بن خديج يسب أباك عند ابن أبي سفيان ، فقال له : إن رأيته من بعد أرنيه ، فرآه يوما فأراه ذلك الرجل ، فقال الحسن (ر) لابن خديج : أنت تسب أباي عند ابن آكلة الأكباد ، أما لئن وردت على الحوض وما أراك ترده ، لتجدن أباى مشمرا حاسرا عن ذراعيه يذور الكفار المنافقين عن حوض رسول الله (ص) ، وهذا قول الصادق المصدق محمد (ص).

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 175 )

 

499 - وعن أبي سعيد الخدري مرفوعا : أعطيت في علي خمسا هن أحب إلي من الدنيا وما فيها ، أما الواحدة : فهو تكأتي بين يدي الله - تبارك وتعالي - حتى يفرغ الله من الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده وآدم وولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي - جل وعلا - وأما الخامسة : فلست أخشى أن يرجع زانيا بعد احصان ، ولا كافرا بعد إيمان ، أخرجه أحمد في المناقب.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 235 )

 

659 - عن أبي سعيد الخدري (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت في علي خمسة خصال هي أحب إلي من الدنيا وما فيها ، أما الواحدة : كان بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ الحساب ، وأما الثانية : لواء الحمد بيده ، وأما الثالثة : فواقف على حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ، ومسلمي إلى الله عز وجل ، وأما الخامسة : فلست أخشى عليه أن يرجع زانيا بعد احصان ، ولا كافرا بعد إيمان ، رواه الامام أحمد في مسنده.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 375 )

 

64 - ولأحمد في المناقب من حديثه أيضا مرفوعا : أعطيت في علي خمسا هن أحب إلي من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهو بين يدي الله حتى يفرغ الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده ، آدم ومن دونه تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 461 )

 

285 - وفي رواية من جملة قصة طويلة ، قال الحسن لرجل : أنت سباب عليا ، لئن وردت على الحوض وما أراك ترده - لتجدن عليا مشمرا حاسرا عن ذراعيه يذود الكفار والمنافقين عن حوض رسول الله (ص) ، قول الصادق المصدق محمد (ص).

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 462 )

 

286 - وأخرج الطبراني : يا علي معك يوم القيامة عصا من عصي الجنة تذود بها المنافقين عن الحوض.

 

287 - وأخرج أحمد : أعطيك في علي خمسا ، هن أحب إلي من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهو بين يد الله تعالى حتى يفرغ من الحساب ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده ، آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على حوضي يسقي من عرف من أمتي ، الحديث.

 

384 - الخبر التاسع عشر : أعطيت في علي خمسا هن أحب الي من الدنيا وما فيها : أما الواحدة : فهو كاب بين يدي الله عز وجل حتى يفرغ من حساب الخلائق ، وأما الثانية : فلواء الحمد بيده ، آدم ومن ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقف على عقر حوضي يسقي من عرف من أمتي ، وأما الرابعة : فساتر عورتي ومسلمي إلى ربي ، وأما الخامسة : فإني لست أخشى عليه أن يعود كافرا بعد إيمان ، ولا زانيا بعد احصان ، رواه أحمد في كتاب الفضائل.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع