( علي مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 4 )
الطبراني - المعجم الكبير - باب : الكاف - إسحاق بن كعب بن عجرة ، عن أبيه كعب الجزء : ( 19 ) - رقم الصفحة : ( 147 )
322 - حدثنا : إبراهيم بن متويه الأصبهاني ، ثنا : إبراهيم بن سعيد الجوهري ، ثنا : صالح بن بدل ، ثنا : عبد الله بن جعفر المدني ، عن سعد بن اسحاق بن كعب بن عجرة ، عن أبيه ، عن كعب بن عجرة ، قال : كنا جلوسا عند رسول الله (ص) فمر بنا رجل متقنع ، فقال رسول الله (ص) : يكون بين الناس فرقة واختلاف ، فيكون هذا وأصحابه على الحق ، قال كعب : فأدركته فنظرت إليه حتى عرفته ، وكنا نسأل كعبا : من الرجل ، فيأبى يخبرنا ، حتى خرج كعب مع علي إلى الكوفة ، فلم يزل حتى مات ، فكانا أن عرفنا أن ذلك الرجل علي (ر).
الطبراني - المعجم الكبير - مسند النساء - أزواج رسول الله (ص) أم سلمة واسمها هند بنت أبي أمية بن حذيفة بن المغيرة بن عبد الله مالك بن جعونة ، عن أم سلمة الجزء : ( 23 ) - رقم الصفحة : ( 329 )
758 - حدثنا : فضيل بن محمد الملطي ، ثنا : أبو نعيم ، ثنا : موسى بن قيس ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض بن عياض ، عن مالك بن جعونة ، قال : سمعت أم سلمة ، تقول : كان علي على الحق من اتبعه اتبع الحق ، ومن تركه ترك الحق عهدا معهودا قبل يومه هذا.
الطبراني - المعجم الكبير - مسند النساء - أزواج رسول الله (ص) أم سلمة واسمها هند بنت أبي أمية بن حذيفة بن المغيرة بن عبد الله مالك بن جعونة ، عن أم سلمة الجزء : ( 23 ) - رقم الصفحة : ( 395 )
946 - حدثنا : الأسفاطي ، ثنا : عبد العزيز بن الخطاب ، ثنا : علي بن غراب ، عن موسى بن قيس الحضرمي ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض ، عن مالك بن جعونة ، سمعت أم سلمة ، تقول : علي على الحق ، فمن اتبعه اتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهد معهود قبل موته.
الطبراني - المعجم الكبير - مسند النساء - أزواج رسول الله (ص) ميمونة بنت الحارث زوج النبي (ص) وهي خالة ابن عباس (ر) جري بن سمرة ، عن ميمونة الجزء : ( 24 ) - رقم الصفحة : ( 9 )
12 - حدثنا : الحسين بن اسحاق ، ثنا : أبو كريب ، ثنا : إبراهيم بن يوسف ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن سمرة ، قال : لما كان بين أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب (ر) ، انطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث وهي من بني هلال فسلمت عليها ، فقالت : ممن الرجل ، قلت : من أهل العراق ، قالت : من أي أهل العراق ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة ، قلت : من بني عامر ، فقالت : مرحا قربا على قرب ، ورحبا على رحب فمجيء ، ما جاء بك ، قلت : كان بين علي ، وطلحة ، والزبير الذي كان فأقبلت فبايعت عليا ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به حتى قالتها ثلاثا.
|