( علي مع الحق والحق مع علي (ع) )
عدد الروايات : ( 11 )
أبو يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى الموصلي - 43 - من مسند أبي سعيد الخدري الجزء : ( 2 ) - رقم الحديث : ( 318 )
1052 - حدثنا : محمد بن عباد المكي ، حدثنا : أبو سعيد ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه ، قال : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار فخرج علينا ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ، قالوا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون ، إن الله يحب الحفي التقي ، قال : ومر علي بن أبي طالب ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا.
ابن أبي شيبة - الكتاب المصنف في الأحاديث والآثار كتاب الفضائل - فضائل علي بن أبي طالب (ر) الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 373 )
32123 - حدثنا : حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن جدته ميمونة ، قال : لما كانت الفرقة ، قيل لميمونة ابنة الحارث : يا أم المؤمنين ، فقالت : عليكم بابن أبي طالب فوالله ما ضل ولا ضل به.
البزار - مسند البزار المنشور باسم البحر الزخار مسند حذيفة بن اليمان (ر) ، أول مسند حذيفة عمار بن ياسر عن حذيفة - زيد بن وهب ، عن حذيفة الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 236 )
2810 - حدثنا : أحمد بن يحيى الكوفي ، قال : أخبرنا : أبو غسان ، قال : أخبرنا : عمرو بن حريث ، عن طارق بن عبد الرحمن ، عن زيد بن وهب ، قال : بينما نحن حول حذيفة ، إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) في فئتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ، فقلنا : يا أبا عبد الله ، وإن ذلك لكائن ، قال : أي والذي بعث محمدا (ص) بالحق إن ذلك لكائن ، فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك الزمان ، قال : انظروا الفرقة التي تدعو إلى أمر علي (ر) فالزموها فانها على الهدى.
المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعالالجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 621 )
33016 - تكون بين الناس فرقة واختلاف فيكون هذا وأصحابه على الحق ، يعني عليا.
33018 - الحق مع ذا ، الحق مع ذا ، يعني عليا.
الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد - باب : الياء - ذكر من اسمه يوسف 7595 - يوسف بن محمد بن علي أبو يعقوب المؤدب الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 470 )
- أخبرني : الحسن بن علي بن عبد الله المقرئ ، حدثنا : أحمد بن الفرج بن منصور الوراق ، أخبرنا : يوسف بن محمد بن علي المكتب سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة ، حدثنا : الحسن بن أحمد بن سليمان السراج ، حدثنا : عبد السلام بن صالح ، حدثنا : علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه ، عن أبي سعيد التميمي ، عن أبي ثابت مولى أبي ذر ، قال : دخلت على أم سلمة فرأيتها تبكي وتذكر عليا ، وقالت : سمعت رسول الله (ص) ، يقول : علي مع الحق والحق مع علي ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض يوم.
محمد بن عقيل - النصائح الكافية لمن يتولى معاوية الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 1216 )
- .... وأخرج أبو يعلي ، وسعيد بن منصور ، عن أبي سعيد الخدري (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) الحق مع ذا الحق مع ذا يعني عليا.
ابن قتيبه الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الشيري الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 98 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قال : وأتى محمد بن أبي بكر ، فدخل على أخته عائشة (ر) ، قال لها : أما سمعت رسول الله (ص) ، يقول : علي مع الحق ، والحق مع علي ، ثم خرجت تقاتلينه بدم عثمان ، ثم دخل عليهما علي فسلم ، وقال : يا صاحبة الهودج ، قد أمرك الله أن تقعدي في بيتك ، ثم خرجت تقاتلين ، أترتحلين ، قالت : أرتحل ....
****
ابن قتيبه الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الزيني الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 73 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قال : وأتى محمد بن أبي بكر ، فدخل على أخته عائشة (ر) ، قال لها : أما سمعت رسول الله (ص) ، يقول : علي مع الحق ، والحق مع علي ، ثم خرجت تقاتلينه بدم عثمان ، ثم دخل عليهما علي فسلم ، وقال : يا صاحبة الهودج ، قد أمرك الله أن تقعدي في بيتك ، ثم خرجت تقاتلين ، أترتحلين ، قالت : ارتحل ، فبعث معها علي (ر) أربعين امرأة ، وأمرهن أن يلبسن العمائم ، ويتقلدن السيوف ، وإن يكن من الذين يلينها ، ولا تطلع على أنهن نساء ....
سعيد أيوب - زوجات النبي (ص) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 62 )
- .... وروي عن مالك بن جعونه ، قال : سمعت أم سلمة ، تقول : علي مع الحق ، ومن تبعه فهو على الحق ، ومن تركه ترك الحق ، عهدا معهودا قبل يومه هذا.
الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل لقواعد التفضيل الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 246 )
241 - أخبرنا : أبو العباس المحمدي ، قال : أخبرنا : علي بن الحسين ، قال : أخبرنا : محمد بن عبيد الله ، قال : حدثنا : أبو عمر ، وعثمان بن أحمد بن عبيد الله الدقاق المعروف بابن السماك ببغداد ، قال : حدثنا : عبد الله بن ثابت المقرئ ، قال : حدثني : أبي ، عن الهذيل ، عن مقاتل ، عن الضحاك ، عن ابن عباس ، قال : { وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ ( المائدة : 56 ) } يعني يحب الله : { وَرَسُولَهُ ( المائدة : 56 ) } يعني محمدا : { وَالَّذِينَ آمَنُو ( المائدة : 56 ) } يعني ويحب علي بن أبي طالب : { فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ( المائدة : 56 ) } يعني شيعة الله وشيعة محمد وشيعة علي هم الغالبون يعني العالون على جميع العباد الظاهرون على المخالفين لهم ، قال ابن عباس : فبدأ الله في هذه الآية بنفسه ، ثم ثنى بمحمد ، ثم ثلث بعلي ، ثم قال : فلما نزلت هذه الآية ، قال رسول الله (ص) : رحم الله عليا اللهم أدر الحق معه حيث دار.
|