العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

( أنا مدينة العلم وعلي بابها )

 

 عدد الروايات : ( 3 )

 

الذهبي - تذكرة الحفاظ = طبقات الحفاظ للذهبي - الطبقة الخامسة عشرة

 الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 21 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

1047 - 15/15 - السمرقندي الحافظ الإمام الرحال : .... أخبرنا : إسحاق بن يحيى ، أنا : الحسن بن عباس ، أنا : عبد الواحد بن حمويه ، أنا : وجيه بن طاهر ، أنا : الحسن بن أحمد السمرقندي الحافظ ، أنا : أبو طالب حمزة ابن محمد الحافظ ، أنا : محمد بن أحمد الحافظ ، نا : أبو صالح الكرابيسي ، نا : صالح بن محمد ، نا : أبو الصلت الهروي ، نا : أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن مجاهد ، عن ابن عباس ، عن رسول الله (ص) ، قال : أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد بابها فليأت عليا ، هذا الحديث غير صحيح ، وأبو الصلت هو عبد السلام متهم.

 


 

الذهبي - ميزان الاعتدال في نقد الرجال - حرف السين

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 251 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

3621 - سويد بن سعيد ، أبو محمد الهروي الحدثاني الانباري :

 

- احتج به مسلم ، وروى عنه البغوي وابن ناجية ، وخلق.
- وكان صاحب حديث وحفظ ، لكنه عمر وعمى ، فربما لقن مما ليس من حديثه ، وهو صادق في نفسه ، صحيح الكتاب.
- قال أبو حاتم : صدوق كثير التدليس.
- وقال البغوي : كان من الحفاظ.
- وقال أبو زرعة : أما كتبه فصحاح.
- وروى الميموني ، عن أحمد ، قال : ما علمت إلا خيرا ، فقال له رجل : جاءه إنسان بكتاب الفضائل فجعل عليا أولا وأخر أبا بكر ، فعجب أبو عبد الله من هذا ، وقال : لعله أتى من غيره.
- وقال صالح جزرة : سويد صدوق ، إلا أنه كان عمى ، فكان يلقن ما ليس من حديثه.
- وقال الدارقطني : ثقة.

 

 .... وبه : حدثنا : شريك ، عن سلمة بن كهيل ، عن الصنابحى ، عن علي ، قال : قال رسول الله (ص) أنا مدينة العلم ، وعلي بابها ، فمن أراد المدينة فليأت باب المدينة.

 


 

الذهبي - ميزان الاعتدال في نقد الرجال - حرف الياء

 الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 366 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

9468 - يحيى بن بشار الكندي : قال أبو جعفر محمد بن الحسين بن حفص الخثعمي ، حدثنا : عباد بن يعقوب ، حدثنا : يحيى بن بشار الكندي ، عن إسماعيل بن ابراهيم الهمداني ، عن أبي إسحاق ، عن الحارث ، عن علي ، وعن عاصم بن ضمرة ، عن علي ، قال رسول الله (ص) : شجرة أنا أصلها ، وعلى فرعها ، والحسن والحسين ثمرها ، والشيعة ورقها ، فهل يخرج من الطيب إلا الطيب ، وأنا مدينة العلم وعلى بابها ، فمن أراد المدينة فليأت الباب.