( علي (ع) مني وأنا من علي (ع) )
عدد الروايات : ( 7 )
البيهقي - السنن الصغير - كتاب النفقات - باب : أي الوالدين أحق بالولد الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 195 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
2909 - وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، نا : أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي ، نا : سعيد بن مسعود ، نا : عبيد الله بن موسى ، نا : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن البراء ، قال : .... وقال لعلي : أنت مني وأنا منك ، وقال لجعفر : أشبهت خلقي وخلقي ، وقال لزيد : أنت أخونا ومولانا وهكذا رواه البخاري ....
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب النفقات جماع أبواب : النفقة على الأقارب - باب : الخالة أحق بالحضانة من العصبة الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 8 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
15768 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، ثنا : أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي ، ثنا : سعيد بن مسعود ، ثنا : عبيد الله بن موسى ، ثنا : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن البراء ، قال : .... وقال لعلي (ر) : أنت مني ، وأنا منك ، وقال لجعفر (ر) : أشبهت خلقي وخلقي ، وقال لزيد (ر) : أنت أخونا ، ومولانا ، رواه البخاري في الصحيح عن عبيد الله بن موسى ....
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب النفقات جماع أبواب : النفقة على الأقارب - باب : الخالة أحق بالحضانة من العصبة الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 9 )
15770 - قال أبو إسحاق : وحدثني : هانيء بن هانيء ، وهبيرة بن يريم ، عن علي بن أبي طالب (ر) ، قال : فاتبعته ابنة حمزة تنادي : يا عم ، يا عم ، فتناولها علي (ع) فأخذ بيدها ، وقال لفاطمة (ع) : دونك ابنة عمك ، فحملتها ، فاختصم فيها علي وزيد بن حارثة ، وجعفر بن أبي طالب (ع) ، فقال علي (ع) : أنا أخذتها ، وبنت عمي ، وقال جعفر : بنت عمي ، وخالتها عندي ، وقال زيد : ابنة أخي ، فقضى بها رسول الله (ص) لخالتها ، وقال : الخالة بمنزلة الأم ، وقال لزيد : أنت أخونا ، ومولانا فحجل ، وقال لجعفر : أنت أشبههأ بي خلقا وخلقا فحجل وراء حجل زيد ، ثم قال لي : أنت مني ، وأنا منك فحجلت وراء حجل جعفر ، قال : وقلت للنبي (ص) : ألا تتزوج بنت حمزة ، قال : إنها ابنة أخي من الرضاعة ويحتمل أن تكون رواية أبي إسحاق ، عن البراء في قصة ابنة حمزة مختصرة كما روينا ، ثم رواها عنهما ، عن علي (ع) أتم من ذلك كما روينا ، فقصة الحجل في روايتهما دون رواية البراء والله أعلم ، وروينا هذه القصة أيضا : عن محمد بن نافع بن عجير ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب (ع).
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الشهادات جماع أبواب : من تجوز شهادته ، ومن لا تجوز من الأحرار البالغين العاقلين المسلمين باب : من رخص في الرقص إذا لم يكن فيه تكسر وتخنث الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 382 )
21027 - أخبرنا : أبو الحسين محمد بن علي بن خشيش المقرئ بالكوفة ، أنبأ : أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم الشيباني ، ثنا : أحمد بن حازم بن أبي غرزة ، ثنا : عبيد الله بن موسى ، عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن هانيء بن هانيء ، عن علي (ع) ، قال : أتينا رسول الله (ص) أنا وجعفر وزيد ، فقال لزيد : أنت أخونا ومولانا ، فحجل ، وقال لجعفر : أشبهت خلقي وخلقي ، فحجل وراء حجل زيد ، ثم قال لي : أنت مني وأنا منك ، فحجلت وراء حجل جعفر ، قال الشيخ : هانيء بن هانيء ليس بالمعروف جدا ، وفي هذا - إن صح - دلالة على جواز الحجل ، وهو إن يرفع رجلا ، ويقفز على الأخرى من الفرح ، فالرقص الذي يكون على مثاله يكون مثله في الجواز ، والله أعلم.
البيهقي - شعب الإيمان - 34 - حفظ اللسان ، عما لا يحتاج إليه فصل : وما ينبغي للمرء المسلم أن يحفظ لسانه ، عن الغناء الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 122 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
4760 - .... قال : وأما التصفيق فمكروه للرجال ، لأنه مما خص به النساء ، وقد منع الرجال التشبه بالنساء ، كما منعوا من لبس الحرير والمزعفر كذلك ، وأما الرقص فإن لم يكن فيه تكسر وتخنث فلا بأس ، فانه روي أن رسول الله (ص) ، قال لزيد : أنت مولانا فحجل ، وهو إن يرفع رجلا ويقفز إلى الأخرى من الفرح ، وقال لجعفر : أشبهت خلقي وخلقي فحجل ، قال علي : وقال لي : أنت مني وأنا منك ....
البيهقي - الآداب - وأما الرقص الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 257 )
626 - فقد أخبرنا : أبو علي الروذباري ، أخبرنا : أبو محمد بن شوذب الواسطي ، حدثنا : شعيب بن أيوب ، حدثنا : عبيد الله بن موسى ، عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن هانيء بن هانيء ، عن علي ، قال : أتينا النبي (ص) أنا وجعفر وزيد ، فقال لزيد : أنت أخونا ومولانا ، فحجل ، وقال لجعفر : أشبهت خلقي وخلقي ، فحجل وراء حجل زيد ، وقال لي : أنت مني وأنا منك ، فحجلت وراء حجل جعفر ، قال الشيخ أحمد رحمه الله : والحجل أن يرفع رجلا ويقفز على الأخرى من الفرح ، فإذا فعله انسان فرحا بما أتاه الله تعالى من معرفته أو سائر نعمه فلا بأس به ، وما كان فيه تثن وتكسر حتى يباين أخلاق الذكور فهو مكروه لما فيه من التشبه بالنساء.
البيهقي - دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة جماع أبواب : مغازي رسول الله (ص) بنفسه وبسراياه باب : ما جرى في خروج ابنة حمزة بن عبد المطلب (ر) خلفهم من مكة الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 337 )
- أخبرنا : أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحافظ ، قال : أخبرنا : أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ، قال : حدثنا : سعيد بن مسعود ، قال : حدثنا : عبيد الله بن موسى ، قال : حدثنا : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن البراء ، قال : اعتمر رسول الله (ص) في ذي القعدة ، فأبى أهل مكة أن يدعوه يدخل مكة حتى قاضاهم على أن يقيم بها ثلاثة أيام ، فلما كتبوا الكتاب كتبوا : هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله (ص) ، قالوا : لا نقر بهذا ، لو نعلم أنك رسول الله ما منعناك شيئا ، ولكن أنت محمد بن عبد الله ، قال : أنا رسول الله ، وأنا : محمد بن عبد الله ، يا علي ، إمح رسول الله ، قال : والله لا أمحوك أبدا ، فأخذ رسول الله (ص) الكتاب وليس يحسن يكتب ، فكتب : هذا ما قاضى عليه محمد بن عبد الله ، أن لا يدخل مكة السلاح الا السيف في القراب ، وأن لا يخرج من أهلها أحدا أراد أن يتبعه ، وأن لا يمنع أحدا من أصحابه أراد أن يقيم بها ، فلما دخلها وحضر الأجل أتوا عليا ، فقالوا : قل لصاحبك فليخرج عنا ، فقد مضى الأجل ، فخرج رسول الله (ص) تتبعهم ابنة حمزة فنادت : يا عم يا عم فتناولها علي (ع) فأخذ بيدها ، وقال لفاطمة (ع) : دونك ، فحملتها ، فاختصم فيها علي وزيد وجعفر ، فقال علي : أنا أخذتها وهي ابنة عمي ، وقال جعفر : ابنة عمي وخالتها تحتي ، وقال زيد : هي ابنة أخي ، فقضى رسول الله (ص) لخالتها ، وقال : الخالة بمنزلة الأم ، وقال لعلي : أنت مني ، وأنا منك ، وقال لجعفر : أشبهت خلقي وخلقي ، وقال لزيد : أنت أخونا ومولانا ، رواه البخاري في الصحيح ، عن عبيد الله بن موسى ، وروى عبيد الله وغيره ، عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن هانيء بن هانيء ، وهبيرة بن يريم ، عن علي بن أبي طالب ، فذكر قصة ابنة حمزة وحدها دون ما قبلها من القضية ، وروى زكرياء بن أبي زائدة ، عن أبي إسحاق ، عن البراء قصة القضية ، ثم قال أبو إسحاق : وحدثني : هانيء بن هانيء ، وهبيرة بن يريم ، عن علي بن أبي طالب ، فذكر قصة ابنة حمزة ، قد أخرجته في كتاب السنن.
|