العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

{ أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ ( هود : 17 ) }

 

 عدد الروايات : ( 6 )

 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 41 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقد قال الله تعالى : { أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ ( هود : 17 ) } فجدى (ص) : { عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ ( هود : 17 ) } وأبى الذي يتلو وهو : { شَاهِدٌ مِّنْهُ ( هود : 17 ) }.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 225 )

 

52 - الحمويني : بسنده ، عن زادان ، قال : سمعت عليا (ر) ، يقول : والذى فلق الحبة وبرأ النسمة لو كسرت لي وسادة ، إلى آخرها ... والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ما من رجل من قريش جرت المواسي عليه الا وأنا أعلم آية تسوقه إلى جنة أو تقوده إلى نار ، فقام رجل ، فقال : يا أمير المؤمنين أي شيء نزل فيك  ، قال : قوله تعالى : { أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ ( هود : 17 ) } فرسول الله (ص) : { عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ ( هود : 17 ) } وأنا التالى : { شَاهِدٌ مِّنْهُ ( هود : 17 ) }.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 294 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

3 - الحمويني في فرائد السمطين : أخرج بسنده ، عن ابن عباس وبسنده ، عن زادان ، هما ، عن علي (ع) ، قال : أن رسول الله (ص) كان : { عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ ( هود : 17 ) } وأنا التالى : { شَاهِدٌ مِّنْهُ ( هود : 17 ) }.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 295 )

 

4 - أيضا ابن المغازلي : أخرج بسنده ، عن عباد بن عبد الله ، قال : سمعت عليا (ع) يقول في خطبته : ما نزلت آية من كتاب الله جل وعز الا وقد علمت متى أنزلت ، وفيمن أنزلت ، وما من قريش رجل الا و قد أنزلت فيه آية من كتاب الله عز وجل تسوقه إلى جنة أو نار ، قال رجل : يا أمير المؤمنين فما نزل فيك ، قال : لولا إنك سألتنى على رؤوس الملاء أما تقرأ : { أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ ( هود : 17 ) } فرسول الله (ص) : { عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ ( هود : 17 ) } وأنا التالي : { شَاهِدٌ مِّنْهُ ( هود : 17 ) } أتلوه وأتبعه ، والله لئن تعلمون ما خصنا الله عز وجل به أهل البيت أحب إلى مما على الأرض من ذهبة حمراء أو فضة بيضاء ، أيضا ، عن زين العابدن والباقر والصادق (ع) ذكروا هذا الحديث.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 308 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأنزل : { أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ ( هود : 17 ) } فالهادي من الآية الأولى ، والشاهد من الثانية علي ، لأنه نصبه (ص) يوم الغدير ، وقال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، وقال : أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، الا أنه لا نبي بعدي ، فسكت معاوية ولم يستطع أن يردها.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 366 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وأيضا : عن جعفر الصادق ، عن أبيه محمد الباقر ، عن جده علي بن الحسين : إن الحسن بن علي (ع) ، قال : في خطبته الأخرى : بعد الحمد والثناء على الله ، وبعد التصلية على رسوله (ص) إنا أهل بيت أكرمنا الله ، واختارنا واصطفانا ، وأذهب عنا الرجس وطهرنا تطهيرا ، ولم تفترق الناس فرقتين الا جعلنا الله في خيرهما ، من آدم إلى جدي محمد (ص) ، فلما بعثه للنبوة واختاره للرسالة ، وأنزل عليه كتابه ، فكان أبي أول من آمن وصدق الله ورسوله ، وقد قال الله في كتابه المنزل على نبيه المرسل : { أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ ( هود : 17 ) } فجدي الذي : { عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ ( هود : 17 ) } وأبي الذي يتلوه ، وهو : { شَاهِدٌ مِّنْهُ ( هود : 17 ) }.