الحافظ ابن البطريق - خصائص الوحي المبين في مناقب أمير المؤمنين

88 - ومن كتاب الفردوس لابن شيرويه الديلمي في الجزء الثاني في قافية الواو بالاسناد المقدم ، قال : عن أبي سعيد الخدري (ر) عن النبي (ص) : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } عن ولاية علي بن أبي طالب (ع).

الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل لقواعد التفضيل‏

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 423 )

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

الزرندي الحنفي

نظم درر السمطين في فضائل المصطفى والمرتضى والبتول والسبطين

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وروى في قوله تعالى : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } أي عن ولاية علي (ر) ، والمعنى : إنهم يسئلون هل والوه حق الموالاة كما أوصاهم النبي (ص) ، أم أضاعوها وأهملوها.

عز الدين عبد الرزاق الحنبلي - كشف الغمة

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

- .... قوله تعالى : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } قال أبو سعيد الخدري صاحب رسول الله (ص) : مسئولون عن ولاية علي بن أبي طالب (ع).

الأمر تسري - أرجح المطالب

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

- .... روى : عن أبي سعيد وابن عباس في قوله تعالى : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } عن ولاية علي (ع).

العلامة ابن شيرويه الديلمي - كتاب الفردوس

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

- .... روى بسنده ، عن أبي سعيد الخدري ، عن رسول الله ، قال : في قوله تعالى : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } أي عن ولاية علي بن أبي طالب.

- .... عن ابن عباس ، وأبي سعيد الخدري : أنهما قالا : قال رسول الله (ص) قوله تعالى : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } يسئلون عن الاقرار بولاية علي بن أبي طالب (ع).

- .... روى ، عن أبي معاوية ضرير ، عن الأعمش ، عن مسلم البطين ، عن سعيد ابن جبير ، عن ابن عباس رواية مفصلة ، وفيها يقول الله تعالى يوم القيامة : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } عن ولاية علي وحب أهل البيت.

الأصبهاني - كفاية الخصام - طبعة طهران

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

- .... روى بسنده ، عن الشعبي ، عن ابن عباس في قوله تعالى : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } أي عن ولاية علي بن أبي طالب.

العلامة المردي الحنفي - آل محمد - نسخة مكتبة السيد الأشكوري

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

- .... روى الديلمي في كتابه الفردوس ، وأبو نعيم الحافظ ، ومحمد بن اسحق المطلبي صاحب كتاب المغازي هم جميعا بإسنادهم في تفسير قوله تعالى : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } عن أبي سعيد الخدري ، عن رسول الله (ص) ، وعن الشعبي ، وعن سعيد ابن جبير ، وعن امام المفسرين ابن عباس (ر) ، عن النبي (ص) في هذه الآية ، عن ولاية علي بن أبي طالب.

العلامة عبد الله الجيابخوري - الامام المهاجر - طبعة دار الشروق بجدة

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

- .... قال : ومنها قوله تعالى : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } قال الواحدي : مسئولون عن ولاية أهل البيت.

العلامة درويش برهان - بحر المناقب - مخطوط

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

- .... في ذيل الآية الشريفة : إن ابن مردويه روى في المناقب ، عن ابن عباس : أنهم مسئولون عن ولاية علي بن أبي طالب (ع).

الحمويني - فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول والسبطين - مخطوط

- قال : أخبرنا : أبو إبراهيم بن أبي القاسم الصوفي ، نبأ : محمد بن محمد بن يعقوب الحافظ ، أنبأ : أبو عبد الله الحسين ابن عبد الله بن محمد بن عمر ، أنبأ : أحمد بن العراب ، نبأ : عبد الحميد الحماني بإسناده ، عن قيس بن عطية ، عن أبي سعيد ، عن النبي (ص) في قوله عز وجل : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } قال : عن ولاية علي بن أبي طالب.

العلامة العيني الحيدر آبادي - مناقب علي (ع) طبعة بريش جهار منار

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

- .... روى ، عن ابن مردويه ، عن ابن عباس ، والديلمي ، عن أبي سعيد : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } عن ولاية علي.

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة لذوي القربى

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

- .... قال الامام الواحدي : هذه الولاية التي أثبتها النبي (ص) وهي مسئول عنها كما في قوله تعالى : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } عن ولاية علي وأهل البيت.

الحافظ محمد بن مؤمن الشيرازي - المستخرج من تفاسير الاثنى عشر - مخطوط

- روى ، عن أبي معاوية الضرير ، عن الأعمش ، عن مسلم البطين ، عن سعيد ابن جبير ، عن ابن عباس ، قال : إذا كان يوم القيامة أمر الله مالكا أن يسعر النيران السبع ، وأمر رضوان أن يزخرف الجنان الثمان ، ويقول : يا ميكائيل مد الصراط على متن جهنم ، ويقول : يا جبرائيل انصب ميزان العدل تحت العرش وينادي يا محمد قرب أمتك للحساب ، ثم يأمر الله تعالى إن يقعد على الصراط سبع قناطر طول كل قنطرة سبعة عشر الف فرسخ وعلى كل قنطرة سبعون الف ملك قيام ، فيسألون هذه الأمة نساؤهم ورجالهم على القنطرة الأولى عن ولاية أمير المؤمنين وحب أهل بيت محمد فمن أتى به جاز على القنطرة الأولى كالبرق الخاطف ، ومن لم يحب أهل بيت نبيه سقط على أم رأسه في قعر جهنم ولو كان معه من أعمال البر عمل سبعين صديقا ، وعلى القنطرة الثانية فيسألون عن الصلاة ، وعلى الثالثة يسألون عن الزكاة ، وعلى الرابعة عن الصيام ، وعلى الخامسة عن الحج ، وعلى السادسة عن الجهاد ، وعلى السابعة عن العدل فمن أتى بشيء من ذلك جاز على الصراط كالبرق الخاطف ، ومن لم يأت عذب وذلك قوله تعالى : { وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ( الصافات : 24 ) } يعني معاشر الملائكة قفوهم يعني العباد على القنطرة الأولى عن ولاية علي وحب أهل البيت.

العلامة شهاب الدين الشافعي الإيجي - توضيح الدلائل على ترجيح الفضائل

 النسخة المصورة من مخطوطة مكتبة الملي بفارس

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

- .... عن مجاهد (ر) في الآية ، قال : يعني مسئولون عن ولاية علي بن أبي طالب.