العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

 

 عدد الروايات : ( 10 )

 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 )

 

21 - أخرج أحمد في المسند وفي المناقب ، وموفق الخوارزمي ، هما ، عن عبد الله بن حنطب ، قال : أن رسول الله (ص) ، قال : لتنتهين يا بني وليعة أو لأبعثن اليكم رجلا كنفسي ، يمضي فيكم أمري ، يقتل المقاتلة ، ويسبي الذرية ، فالتفت إلى علي ، فأخذ بيده ، فقال : هو ذا ، أيضا ، أخرج ابن أحمد نحوه.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 )

 

22 - وفي عيون الأخبار ، عن الريان بن الصلت : إن الامام علي الرضا (ع) تلا قوله تعالى : { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } فأبرز رسول الله (ص) عليا والحسن والحسين وفاطمة (ع) ، وعنى من قوله : أنفسنا : نفس علي (ع).

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 135 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... فحين ميز الله الطاهرين من خلقه فأمر نبيه بالمباهلة بهم في آية الابتهال ، فقال عز وجل : يا محمد : { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } فأبرز النبي (ص) عليا والحسن والحسين وفاطمة (ع) ، وقرن أنفسكم بنفسه ، فهل تدرون ما معنى قوله : وأنفسنا وأنفسكم ، قالت العلماء : عنى به نفسه.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 165 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... أخرج صاحب المناقب : عن جعفر الصادق ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين : أن الحسن بن علي (ع) ، قال في خطبته : قال الله تعالى لجدي (ص) حين جحده كفرة أهل نجران وحاجوه : { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } فأخرج جدى (ص) معه من الأنفس أبي (ع) ، ومن البنين أنا وأخي الحسين (ع) ، ومن النساء فاطمة أمي (ع) ، فنحن أهله ، ولحمه ، ودمه ، ونفسه ، ونحن منه وهو منا.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 166 )

 

3 - أخرج أحمد بن حنبل في المسند وفي المناقب : أن رسول الله (ص) ، قال : لتنتهين يا بني وليعة أو لأبعثن اليكم رجلا كنفسي ، يمضي فيكم أمري ، يقتل المقاتلة ، ويسبي الذرية ، فالتفت إلى علي فأخذ بيده ، وقال : هو هذا ( مرتين ) أيضا ، أخرجه موفق بن أحمد الخوارزمي.

 

4 - أخرج أحمد في المسند ، عن عبد الله بن حنطب ، قال : قال رسول الله (ص) لوفد ثقيف حين جاءوا : والله لتسلمن أن لأبعثن اليكم كنفسي ليضربن أعناقكم وليسبين ذراريكم وليأخذن أموالكم ، قال عمر : فوالله ما إشتهيت الإمارة الا يومنذ جعلت أنصب صدري له رجاء أن يقول : هذا فالتفت إلى علي وأخذ بيده ، فقال : هو هذا مرتين.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 445 )

 

226 - وأخرج الطبراني : أن عليا أتي يوم البصرة بذهب وفضة ، فقال : يا بيضاء ويا صفراء غري غيري ، غري أهل الشام غدا إذا ظهروا عليك ، فشق قوله ذلك على الناس ، فذكر ذلك له ، فأذن في الناس ، فدخلوا عليه فسألوه عن ذلك. فقال علي : إن خليلي (ص) ، قال : يا علي : إنك ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيين ، ويقدم على الله أعداؤك غضابا مقمحين ، ثم جمع علي يده إلى عنقه يريهم الاقماح ، الآية التاسعة : { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } قال في الكشاف : لا دليل أبقوي من هذا على فضل أصحاب الكساء ، وهم علي وفاطمة والحسنان (ع) ، لأنها لما نزلت دعاهم (ص) ، فاحتضن الحسين (ع) ، وأخذ بيد الحسن (ع) ، ومشت فاطمة (ع) خلفه ، وعلي (ع) خلفها ، فعلم أنهم المراد بالآية ، وعلم أن أولاد فاطمة وذريتها يسمون أبناءه (ص) ، وينسبون إليه نسبة صحيحة نافعة في الدنيا والآخرة.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 484 )

 

364 - الخبر الثاني ، قال : لوفد ثقيف : لتسلمن أو لأبعثن اليكم رجلا مني أو قال : عديل نفسي فليضربن أعناقكم ، وليسبين ذراريكم ، وليأخذن أموالكم ، قال عمر : فما تمنيت الإمارة الا يومئذ ، وجعلت أنصب له صدري رجاء أن يقول : هو ذا ، فالتفت فأخذ بيد علي ، وقال : هو ذا مرتين ، رواه أحمد في المسند.

 

365 - وأيضا رواه في المناقب أنه قال : لتنتهين يا بني وليعة ، أو لأبعثن اليكم رجلا كنفسي ، يمضي فيكم أمري ، يقتل المقاتلة ، ويسبي الذرية ، ثم قال : فهو خاصف النعل ، والتفت إلى علي ، فقال : هو ذا.

 


 

القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 368 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقال تعالى لجدي (ص) حين جحده كفرة أهل الكتاب وحاجوه : { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } فأخرج جدي (ص) معه من الأنفس أبي (ع) ، ومن البنين أنا وأخي الحسين (ع) ، ومن النساء أمي فاطمة (ع) ، فنحن أهله ، ولحمه ، ودمه ، ونفسه ، ونحن منه وهو منا.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة