العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

( علي (ع) هو نفس النبي (ص) )

 

 عدد الروايات : ( 13 )

 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب التفسير - سورة الحجرات

 الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 110 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

11355 - .... فقال رسول الله (ص) لينتهين بنيى وليعة أو لأبعثن اليهم رجلا كنفسي يقتل مقاتلتهم ويسبي ذراريهم ، وهو هذا ثم ضرب بيده على كتف علي بن أبي طالب (ع) ، قال : وأنزل الله في الوليد : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا ( الحجرات : 6 ) } رواه الطبراني في الأوسط ، وفيه عبد الله بن عبد القدوس التميمي وقد ضعفه الجمهور ، ووثقه ابن حبان ، وبقية رجاله ثقات.

 


 

الشوكاني - فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية 

تفسير فتح القدير - تفسير سورة آل عمران : 59 - تفسير قوله تعالى :

{ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 223 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأخرج الحاكم وصححه ، وابن مردويه ، وأبو نعيم في الدلائل ، عن جابر ، قال : قدم على النبي (ص) العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام ، فقالا : أسلمنا يا محمد ، فقال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما ما يمنعكما من الإسلام ، قالا : فهات ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على الغد فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل اليهما فأبيا أن يجيباه ، وأقرا له ، فقال : والذي بعثني بالحق لو فعلا لأمطر الوادي عليهما نارا ، قال جابر : فيهم نزلت : { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } قال جابر : أخبرنا : { وَأَنفُسَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } رسول الله (ص) وعلي (ع) ، { أَبْنَاءَنَا آل عمران : 61 ) } الحسن والحسين (ع) ، { وَنِسَاءَنَا ( آل عمران : 61 ) } فاطمة (ع).

 

- .... وأخرج مسلم ، والترمذي ، وابن المنذر ، والحاكم ، والبيهقي ، عن سعد بن أبي وقاص ، قال : لما نزلت هذه الآية : { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } دعا رسول الله (ص) عليا وفاطمة وحسنا وحسينا (ع) ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 


 

الواحدي - أسباب نزول الآيات 

سورة آل عمران - قوله عز وجل : { فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ( آل عمران : 61 ) }

 الجزء : ( 1 ) -رقم الصفحة : ( 68 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

209 - .... قال جابر : فنزلت فيهم هذه الآية : { فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ... آل عمران : 61 ) } قال الشعبي : { أَبْنَاءَنَا آل عمران : 61 ) } الحسن والحسين (ع) ، { وَنِسَاءَنَا ( آل عمران : 61 ) } فاطمة (ع) { وَأَنفُسَنَا ( آل عمران : 61 ) } علي بن أبي طالب (ع).

 


 

المباركفوري - تحفة الأحوذي - سنن الترمذي

كتاب تفسير القرآن - باب ومن سورة آل عمران 

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 278 ) - الحاشية رقم : 1

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ ( آل عمران : 61 ) } أي فمن جادلك في عيسى ، وقيل في الحق : { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ( آل عمران : 61 ) } يعني بأن عيسى عبد الله ورسوله : { فَقُلْ تَعَالَوْا آل عمران : 61 ) } أي هلموا : { نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } أي يدع كل منا ومنكم أبناءه { وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ ( آل عمران : 61 ) } أي نتضرع في الدعاء  { فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } بأن تقول : اللهم العن الكاذب في شأن عيسى ، دعا رسول الله عليا فنزله منزلة نفسه لما بينهما من القرابة والأخوة وفاطمة أي لأنها أخص النساء من أقاربه وحسنا وحسينا (ع) ، فنزلهما بمنزلة ابنيه ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 


 

الأصبهاني - دلائل النبوة - الفصل السابع عشر : ومما ظهر من الآيات في مخرجه إلى المدينة وفي طريقه (ص)

 ذكر ما روي في قصة السيد والعاقب لما نكلا عن المباهلة والتزامها الجزية فرارا من المباهلة

وذلك قوله تعالى : { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ

وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) }
 
الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 353 )

 

244 - حدثنا : سليمان بن أحمد ، قال : ثنا : أحمد بن داود المكي ومحمد بن زكريا الغلابي ، قالا : ثنا : بشر بن مهران الخصاف ، قال : ثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن جابر ، قال : قدم على النبي (ص) العاقب والطيب ، فدعاهما إلى الإسلام ، فقالا : أسلمنا يا محمد قبلك ، قال : كذبتما ، إن شئتما أخبرتكما ما يمنعكما من الإسلام ، قالوا : فهات أنبأنا ، قال : حب الصليب ، وشرب الخمر ، وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على أن يغادياه بالغداة ، فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام ثم أرسل اليهما فأبيا أن يجيباه وأقرا له ، فقال رسول الله (ص) : والذي بعثني بالحق لو فعلا لأمطر الوادي عليهما نارا ، قال جابر : فيهم نزلت : { فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ آل عمران : 61 ) } قال الشعبي : قال جابر : { وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } رسول الله (ص) وعلي (ع) ، { أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } الحسن والحسين (ع) ، { وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } فاطمة رضي الله عنهم أجمعين.

 


 

النسائي - السنن الكبرى - كتاب الخصائص  

ذكر قوله صلى الله عليه وسلم : علي كنفسي

 الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 434 )

 

8403 - أخبرنا : العباس بن محمد ، حدثنا : الأحوص بن جواب ، قال : حدثنا : يونس بن أبي إسحاق ، عن أبي إسحاق ، عن زيد بن يثيع ، عن أبي ذر ، قال : قال رسول الله (ص) لينتهين بنو وليعة أو لأبعثن اليهم رجلا كنفسي ينفذ فيهم أمري ، فيقتل المقاتلة ويسبي الذرية فما راعني الا وكف عمر في حجزتي من خلفي من يعني ، فقلت : ما إياك يعني ، ولا صاحبك ، قال : فمن يعني ، قال : خاصف النعل ، قال : وعلي يخصف نعلا.

 


 

أبو يعلى الموصللي - مسند أبي يعلى الموصلي - من مسند عبد الرحمن بن عوف

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 165 )

 

859 - حدثنا : أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا : عبيد الله بن موسى ، عن طلحة ، عن المطلب بن عبد الله ، عن مصعب بن عبد الرحمن ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : لما افتتح رسول الله (ص) مكة انصرف إلى الطائف ، فحاصرها تسع عشرة ، أو ثمان عشرة لم يفتتحها ، ثم أوغل روحة أو غدوة ، ثم نزل ، ثم هجر ، فقال : أيها الناس ، إني فرط لكم ، وأوصيكم بعترتي خيرا ، وإن موعدكم الحوض ، والذي نفسي بيده ليقيموا الصلاة وليؤتوا الزكاة ، أو لأبعثن اليهم رجلا مني أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتلتهم وليسبين ذراريهم ، قال : فرآى الناس أنه أبو بكر أو عمر فأخذ بيد علي ، فقال : هذا هو.

 


 

الطبراني - المعجم الأوسط - باب العين - من اسمه علي

 الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 133 )

 

3797 - حدثنا : علي بن سعيد الرازي ، قال : نا : الحسين بن عيسى بن ميسرة الرازي ، قال : نا : عبد الله بن عبد القدوس ، قال : نا : الأعمش ، عن موسى بن المسيب ، عن سالم بن أبي الجعد ، عن جابر ابن عبد الله ، قال : بعث رسول الله (ص) الوليد بن عقبة إلى بني وليعة ، وكانت بينهم شحناء في الجاهلية ، فلما بلغ بني وليعة استقبلوه لينظروا ما في نفسه ، فخشي القوم فرجع إلى رسول (ص) ، فقال : إن بني وليعة أرادوا قتلي ، ومنعوني الصدقة فلما بلغ بني وليعة الذي قال الوليد ، عند رسول الله (ص) أتوا رسول (ص) ، فقالوا : يا رسول الله ، لقد كذب الوليد ، ولكن كانت بيننا وبينه شحناء ، فخشينا أن يعاقبنا بالذي كان بيننا ، فقال رسول الله (ص) : لينتهين بنو وليعة أو لأبعثن اليهم رجلا عندي كنفسي يقتل مقاتلتهم ويسبي ذراريهم ، وهو هذا ثم ضرب بيده على كتف علي بن أبي طالب (ع) ، قال : وأنزل الله في الوليد : يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق ، الآية لم يرو هذا الحديث عن الأعمش ، الا عبد الله بن عبد القدوس.

 


 

البزار - مسند البزار المنشور باسم البحر الزخار - مسند عبد الرحمن بن عوف (ر)

 ومما روى مصعب بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 258 )

 

1050 - حدثنا : يوسف بن موسى ، وأحمد بن عثمان بن حكيم ، قالا : نا : عبيد الله بن موسى ، قال : نا : طلحة بن جبر ، عن المطلب بن عبد الله بن حنطب ، عن مصعب بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : لما فتح رسول الله (ص) مكة انصرف إلى الطائف فحاصرها سبع عشرة أو تسع عشرة ، ثم قام خطيبا فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أوصيكم بعترتي خيرا وإن موعدكم الحوض ، والذي نفسي بيده لتقيمن الصلاة ، ولتؤتن الزكاة ، أو لأبعثن اليكم رجلا مني أو كنفسي يضرب أعناقكم ثم أخذ بيد علي (ع) ، فقال : هذا وهذا الحديث لا نعلمه يروي عن عبد الرحمن بن عوف ، الا من هذا الوجه بهذا الاسناد ولا نعلم روى مصعب ، عن أبيه الا هذا الحديث.

 


 

ابن الأثير - أسد الغابة في معرفة الصحابة 

باب العين - باب العين واللام - 3789 - علي بن أبي طالب - فضائله (ر)

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 601 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وسمعته ، يقول يوم خيبر ‏:‏ ‏‏لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله‏ ،‏ قال‏ :‏ فتطاولنا لها ، فقال ‏:‏ ‏‏ادعوا لي  عليا  ،‏ فأتاه وبه رمد فبصق في عينيه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه‏ ، وأنزلت هذه الآية : { فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ... آل عمران : 61 ) } دعا رسول الله (ص) عليا وفاطمة وحسنا وحسينا (ع) ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 


 

السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - آل عمران : 61

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 230 / 231 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأخرج الحاكم وصححه ، وابن مردويه ، وأبو نعيم في الدلائل ، عن جابر ، قال : قدم على النبي (ص) العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام ، فقالا : أسلمنا يا محمد ، قال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ، قالا : فهات ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فوعداه إلى الغد فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل اليهما فأبيا أن يجيباه وأقرا له ، فقال : والذى بعثنى بالحق لو فعلا لأمطر الوادي عليهما نارا ، قال جابر : فيهم نزلت تعالوا ندع أبناءنا : وأبناءكم الآية ، قال جابر : { وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } رسول الله (ص) وعلي (ع) ، { أَبْنَاءَنَا ( آل عمران : 61 ) } الحسن والحسين (ع) ، { وَنِسَاءَنَا ( آل عمران : 61 ) } فاطمة (ع).

 


 

عبد الحليم الجندي - الامام جعفر الصادق (ع)

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 74 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وزيادة على ذلك ، قال عز وجل : { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } ولم يدع رسول الله (ص) عند مباهلة النصارى غير علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

 


 

ابن الدمشقي - جواهر المطالب في مناقب الإمام علي بن أبي طالب (ع)

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 171 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ولما نزلت هذه الآية : { فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ آل عمران : 61 ) } دعا رسول الله (ص) عليا وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام ، وقال : اللهم هؤلاء أهلي ، خرجه مسلم ، والترمذي.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة