( الامام علي (ع) يرفض سنة الشيخين )
عدد الروايات : ( 16 )
أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاء الراشدين - مسند عثمان بن عفان (ر) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 75 )
558 - حدثنا : عبد الله ، حدثني : سفيان بن وكيع ، حدثني : قبيصة ، عن أبي بكر بن عياش ، عن عاصم ، عن أبي وائل ، قال : قلت لعبد الرحمن بن عوف : كيف بايعتم عثمان وتركتم عليا (ر) ، قال : ما ذنبي قد بدأت بعلي ، فقلت : أبايعك على كتاب الله وسنة رسوله وسيرة أبي بكر وعمر (ر) ، قال : فقال فيما استطعت ، قال : ثم عرضتها على عثمان (ر) فقبلها.
ابن كثير - البداية والنهايةثم استهلت سنة أربع وعشرين - خلافة أمير المؤمنين عثمان بن عفان الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 212 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... فقال : أيها الناس ، إني سألتكم سرا وجهرا بأمانيكم فلم أجدكم تعدلون بأحد هذين الرجلين أما علي وأما عثمان ، فقم إلي : يا علي ، فقام إليه تحت المنبر فأخذ عبد الرحمن بيده ، فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه (ص) وفعل أبي بكر وعمر ، قال : اللهم لا ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، قال : فأرسل يده ، وقال : قم إلي : يا عثمان ، فأخذ بيده ، فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه (ص) وفعل أبي بكر وعمر ، قال : اللهم نعم ، قال : فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان ، فقال : اللهم أسمع واشهد ، اللهم أسمع واشهد ، اللهم أسمع واشهد ، اللهم إني قد خلعت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان.
الطبري - تاريخ الطبري - سنة ثلاث وعشرين - قصة الشورىالجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 233 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... فقال عبد الرحمن : إني قد نظرت وشاورت فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلا ودعا عليا ، فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : أرجو أن أفعل وأعمل بمبلغ علمي وطاقتي ، ودعا عثمان ، فقال له مثل ما قال لعلي ، قال : نعم فبايعه ، فقال علي : حبوته حبو دهر ليس هذا أول يوم تظاهرتم فيه علينا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون.
الطبري - تاريخ الطبري - سنة ثلاث وعشرين - قصة الشورىالجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 238 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... فأخذ عبد الرحمن بيده ، فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وفعل أبي بكر وعمر ، قال : اللهم لا ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، قال : فأرسل يده ، ثم نادى قم إلي يا عثمان فأخذ بيده وهو في موقف علي الذي كان فيه ، فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وفعل أبي بكر وعمر ، قال : اللهم نعم ، قال : فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان ، ثم قال : اللهم أسمع واشهد اللهم إني قد جعلت ما في رقبتي من ذاك في رقبة عثمان ، قال : وازدحم الناس يبايعون عثمان حتى غشوه عند المنبر.
ابن شبة النميري - تاريخ المدينة - مقتل عمر بن الخطاب (ر) وأمر الشورىالجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 924 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- وحدثنا : محمد ، قال : حدثنا : موسى بن عقبة ، قال : حدثنا : نافع ، أن عبد الله بن عمر (ر) أخبره : .... فقال عبد الرحمن : إني قد نظرت وشاورت ، فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلا ، ودعا عليا ، فقال عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : أرجو أن أفعل وأعمل بمبلغ علمي وطاقتي ، ودعا عثمان ، فقال له مثل ما قال لعلي ، قال : نعم ، فبايعه ....
ابن خلدون - تاريخ ابن خلدون - الكتاب الثاني ويشتمل : أخبار العرب وأجيالهم ودولهم منذ مبدإ الخليقة إلى هذا العهدالقول في أجيال العرب وأوليتها واختلاف طبقاتهم وتعاقبها وأنساب كل طبقة منها الطبقة الثالثة : من العرب وهم العرب التابعة للعرب وذكر افاريقهم وأنسابهم وممالكهم وما كان لهم من الدول على اختلافها والبادية والرحالة منهم وملكها - الغزوات - الخلافة الإسلامية مقتل عمر وأمر الشورى وبيعة عثمان (ر) الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 570 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ونادى سعد يا عبد الرحمن أفرغ قبل أن يفتتن الناس ، فقال : نظرت وشاورت فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلا ، ثم قال لعلي عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : أرجو أن اجتهد بل أن أفعل بمبلغ علمي وطاقتي ، وقال : لعثمان مثل ذلك ، فقال : نعم فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان ، وقال : اللهم اشهد إني قد جعلت ما في عنقي من ذلك في عنق عثمان فبايعه الناس.
ابن عبد ربه الأندلسي - العقد الفريدكتاب العسجدة الثانية في الخلفاء وتواريخهم وأيامهم - عمر بن الخطاب أمر الشورى في خلافة عثمان بن عفان الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 32 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... فقال عبد الرحمن : إني قد نظرت وشاورت فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلا ، ودعا عليا ، فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : أعمل بمبلغ علمي وطاقتي ، ثم دعا عثمان ، فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة نبيه وسرة الخليفتين من بعده ، فقال : نعم فبايعه ، فقال علي : حبوته محاباة ....
أبو الفداء - المختصر في أخبار البشرالفصل السادس : التاريخ الإسلامي - مقتل عمر (ر) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 166 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ثم جمع عبد الرحمن الناس بعد أن أخرج نفسه عن الخلافة فدعا عليا ، فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، فقال : أرجو أن أفعل وأعمل مبلغ علمي وطاقتي ، ودعا بعثمان ، وقال له مثل ما قال لعلي فرفع عبد الرحمن رأسه إلي سقف المسجد ويده في يد عثمان ، وقال : أسمع واشهد اللهم إني جعلت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان وبايعه ، فقال علي : ليس هذا أول يوم تظاهرتم علينا فيه فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون والله ما وليت عثمان الا ليرد الأمر إليك والله كل يوم هو في شأن.
ابن الأثير - الكامل في التاريخ - ثم دخلت سنة ثلاث وعشرينالجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 444 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... فقال عبد الرحمن : إني قد نظرت وشاورت فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلا ، ودعا عليا وقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعلمن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : أرجو أن أفعل فأعمل بمبلغ علمي وطاقتي ، ودعا عثمان ، فقال له مثل ما قال لعلي ، فقال : نعم نعمل ، فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان ، فقال : اللهم أسمع واشهد اللهم إني قد جعلت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان فبايعه.
الصالحي الشامي - سبا الهدى والرشاد في سيرة خير العبادجماع أبواب ذكر العشرة الذين شهد لهم رسول الله (ص) بالجنة وبعض فضلهم الباب التاسع : في بعض فضائل أمير المؤمنين عثمان بن عفان (ر) الثاني : في أنه أحد العشرة المبشرة بالجنة الجزء : ( 11) - رقم الصفحة : ( 277 / 278 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... فسعى عبد الرحمن في تلك الأيام ، واجتهد اجتهادا كثيرا ، ثم صعد منبر رسول الله (ص) فقام على الدرجة التي يجلس عليها رسول الله (ص) ، ووقف وقوفا طويلا ، ودعا دعاء طويلا ، ثم قال : أيها الناس ، قد سألتكم سرا ، وجهرا ، مثنى وفرادى ، فلم أجد كم تعدلون بأحد هذين الرجلين ، فقم إلي : يا علي ، فقام إليه فوقف تحت المنبر فأخذ عبد الرحمن بيده ، فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه (ص) وفعل أبي بكر وعمر ، فقال : اللهم لا ، ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، فأرسل يده ، وقال : قم يا عثمان ، فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة رسوله (ص) وفعل أبي بكر وعمر ، قال : اللهم نعم ، قال : فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان ، فقال : اللهم أسمع واشهد ، اللهم أسمع واشهد ، اللهم أسمع واشهد ، اللهم إني قد جعلت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان.
ابن العبري - تاريخ مختصر الدولالجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 103 / 104 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... فلما دفن عمر جاء ابو عبيدة الى علي بن ابي طالب ، فقال له : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وسنة الشيخين ، قال : اما كتاب الله وسنة نبيه فنعم ، واما سنة الشيخين فأجتهد رأيي ، فجاء الى عثمان ، فقال له : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنّة نبيه وسنة الشيخين ، قال : اللهم نعم ، فبايعه ابو عبيدة والجماعة ورضوا به.
العلامة المولى علي القارئ - شرح الفقه الأكبر - الطبعة العثمانية - إسلامبولالجزء : ( 0 ) - رقم الصفحة : ( 00 )
رقم الصفحة : ( 120 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... فأخذ عبد الرحمن بن عوف أي في ندوة الشورى بيد علي (ر) ، وقال : أوليك أن تحكم بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الشيخين ، فقال علي : أحكم بكتاب الله وسنة رسوله واجتهد رأيي ، ثم قال : لعثمان مثل ذلك فأجابه ، وعرض عليهما أي على علي وعثمان ثلاث مرات وكان علي يجيب بجوابه الأول وعثمان يجيبه بما يدعوه ، ثم بايع عثمان.
الشهرستاني - وضوء النبي (ص)الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 190 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... إذ جاء في التاريخ : أن عبد الرحمن بن عوف ، قال لعلي : يا علي ، هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وفعل أبي بكر وعمر ، فقال علي : أما كتاب الله وسنة نبيه فنعم وأما سيرة الشيخين فلا ، فعلي لم يرتض الشرط الأخير ، ومعنى كلامه تخالف سنة رسول الله (ص) مع سيرتهما على أقل تقدير من وجه نظر الامام علي لأنهما أي السنة وسيرتهما.
اليعقوبي - تاريخ اليعقوبيالجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 162 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... لما توفي عمر ، واجتمعوا للشورى ، سألهم أن يخرج نفسه منها على أن يختار منهم رجلا ، ففعلوا ذلك ، فأقام ثلاثة أيام ، وخلا بعلي بن أبي طالب ، فقال لنا الله عليك ، إن وليت هذا الأمر ، أن تسير فينا بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة أبي بكر وعمر ، فقال : أسير فيكم بكتاب الله وسنة نبيه ما استطعت ، فخلا بعثمان ، فقال له : لنا الله عليك ، إن وليت هذا الأمر ، أن تسير فينا بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة أبي بكر وعمر ، فقال : لكم أن أسير فيكم بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة أبي بكر وعمر ، ثم خلا بعلي ، فقال له مثل مقالته الأولى ، فأجابه مثل الجواب الأول ، ثم خلا بعثمان ، فقال له مثل المقالة الأولى ، فأجابه مثل ما كان أجابه ، ثم خلا بعلي ، فقال له مثل المقالة الأولى ، فقال : إن كتاب الله وسنة نبيه لا يحتاج معهما إلى أجيرى أحد ، أنت مجتهد أن تزوي هذا الأمر عني ، فخلا بعثمان فأعاد عليه القول ، فأجابه بذلك الجواب ، وصفق على يده.
أبو القاسم الكوفي - الاستغاثةالجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 64 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وأما عبد الرحمن بن عوف الزهري فرجل قد اجمع الخاص والعام إنه كان أحد الستة الذين جعل عمر الشورى بينهم وفي وقت وفاته ، قال : للخمسة أني أهب لكم نصيبي ونصيب ابن عمي سعد بن أبي وقاص على أن أكون المختار للامام منكم ففعلوا ذلك فاستعرض الأربعة الباقين وهم علي وعثمان وطلحة والزبير ، فاختار من الأربعة عليا وعثمان فلما أراد أن يختار واحدا من الاثنين ، قال لعلي (ع) : أن اخترتك لهذا الأمر تسير فينا بسيرة أبي بكر وعمر ، فقال علي (ع) : بل أسير فيكم بكتاب الله وسنة رسوله (ص) فتركه وصار إلى عثمان ، فقال : أن اخترتك تسير فينا بسيرة أبي بكر وعمر ، فقال : نعم فاختاره وبايع له.
ابن أبي الحديد - شرح نهج البلاغةالجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 263 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وفى روايه الطبري : أن عبد الرحمن دعا عليا (ع) ، فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله ، وسيرة الخليفتين ، فقال : أرجو أن أفعل وأعمل بمبلغ علمي وطاقتي.
|