( من يغضب ويؤذي ويريب وينصب فاطمة الزهراء (ع) كمن يقصد والنبي (ص))
عدد الروايات : ( 7 )
القندوزي الحنفي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 52 / 57 / 73 / 79 / 97 / 132 / 464 )
18 - وفي صحيح البخاري ، عن المسور بن مخرمة : أن رسول الله (ص) ، قال : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني.
32 - إنما فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني.
33 - وقد أخرج ابن سعد في شرف النبوة ، وابن المثنى في معجمه : عن علي (ع) ، قال : قال رسول الله (ص) : يا فاطمة ، إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك.
87 - فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني ، للبخاري.
243 - فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني ، للبخاري ، عن المسور بن مخرمة.
375 - وعن علي : أن النبي (ص) ، قال : يا فاطمة إن الله ( عز وجل ) يغضب لغضبك ويرضى لرضاك ، أخرجه أبو سعد في شرف النبوة ، وأخرجه ابن المثنى في معجمه ، ورواه الامام علي الرضا (ع).
293 - وأخرج ابن سعد في شرف النبوة ، وابن المثنى في معجمه : إنه (ص) ، قال : يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك ، ويرضى لرضاك ، فمن آذى أحدا من ذريتها فقد تعرض لهذا الخطر العظيم.
|