العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( الصحابة يشربون بول البعير )

 

عدد الروايات : ( 6 )

  

صحيح البخاري - كتاب الوضوء

باب أبوال الابل والدواب والغنم ومرابضها

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 64 )

 

231 - حدثنا : ‏ ‏سليمان بن حرب ‏، ‏قال : حدثنا : ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏، عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قلابة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ،‏ ‏قال : ‏ ‏قدم أناس من ‏ ‏عكل ‏ ‏أو ‏ ‏عرينة ‏ ‏فاجتووا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فأمرهم النبي ‏ (ص) ‏ ‏بلقاح ‏ ‏وأن يشربوا من أبوالها وألبانها فانطلقوا فلما ‏‏صحوا ‏ ‏قتلوا ‏ ‏راعي ‏ ‏النبي ‏(ص) ‏واستاقوا النعم فجاء الخبر في أول النهار فبعث في آثارهم ، فلما ارتفع النهار جيء بهم فأمر فقطع أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمرت ‏ ‏أعينهم وألقوا في ‏ ‏الحرة ‏ ‏يستسقون فلا يسقون ‏، ‏قال ‏أبو قلابة ‏: ‏فهؤلاء سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إيمانهم وحاربوا الله ورسوله.

 


 

صحيح البخاري - كتاب الزكاة

باب استعمال ابل الصدقة وألبانها لأبناء السبيل

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 138 )

 

1430 - حدثنا : ‏ ‏مسدد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يحيى ‏ ‏، عن ‏ ‏شعبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏(ر) :‏ أن ناسا من ‏ ‏عرينة ‏ ‏اجتووا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فرخص لهم رسول الله (ص) ‏ ‏أن يأتوا ابل الصدقة فيشربوا من ألبانها وأبوالها فقتلوا الراعي واستاقوا ‏ ‏الذود ‏ ‏فأرسل رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمر ‏ ‏أعينهم وتركهم ‏بالحرة ‏يعضون الحجارة ، تابعه أبو قلابة وحميد وثابت عن أنس.

 


 

صحيح مسلم - القسامة والمحاربين

كتاب القسامة والمحاربين والقصاص والديات - باب حكم المحاربين والمرتدين

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 101 / 102 )

 

1671 - وحدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏وأبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏كلاهما ‏ ‏، عن ‏ ‏هشيم ‏ ‏واللفظ ‏ ‏ليحيى ‏، ‏قال : أخبرنا : ‏ ‏هشيم ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد العزيز بن صهيب ‏ ‏وحميد ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن ناسا من ‏ ‏عرينة ‏ ‏قدموا على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏المدينة ‏ ‏فاجتووها ‏، ‏فقال لهم رسول الله ‏ (ص) إن شئتم أن تخرجوا إلى ابل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا فصحوا ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم وارتدوا عن الإسلام وساقوا ‏ ‏ذود ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فبلغ ذلك النبي ‏ (ص) ‏ ‏فبعث في ‏ ‏أثرهم ‏ ‏فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمل ‏ ‏أعينهم وتركهم في ‏ ‏الحرة ‏ ‏حتى ماتوا.

 


  

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل

باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر)

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 107 )

 

11631 - حدثنا : ‏ ‏ابن أبي عدي ‏ ‏، عن ‏ ‏حميد ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏، ‏قال : ‏ أسلم ناس من ‏ ‏عرينة ‏ ‏فاجتووا ‏ ‏المدينة ‏، ‏فقال لهم رسول الله ‏ (ص) : لو خرجتم إلى ‏ ‏ذود ‏ ‏لنا فشربتم من ألبانها ‏، ‏قال حميد ‏ ‏: وقال ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ : ‏وأبوالها ‏ ‏ففعلوا فلما ‏ ‏صحوا ‏ ‏كفروا بعد إسلامهم وقتلوا ‏ ‏راعي ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مؤمنا ‏ ‏أو مسلما ‏ ‏وساقوا ‏ ‏ذود ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهربوا محاربين فأرسل رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في آثارهم فأخذوا ‏ ‏فقطع أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمر ‏ ‏أعينهم وتركهم في ‏ ‏الحرة ‏ ‏حتى ماتوا.

 


 

الترمذي - سنن الترمذي

كتاب الطهارة عن رسول الله (ص) - باب ما جاء في بول ما يؤكل لحمه

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 49 )

 

72 - حدثنا : ‏ ‏الحسن بن محمد الزعفراني ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عفان بن مسلم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حميد ‏ ‏وقتادة ‏ ‏وثابت ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏: ‏أن ناسا من ‏ ‏عرينة ‏ ‏قدموا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فاجتووها ‏ ‏فبعثهم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في ابل الصدقة وقال : اشربوا من ألبانها وأبوالها فقتلوا راعي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏واستاقوا الابل وارتدوا عن الإسلام فأتي بهم النبي ‏(ص) ‏‏فقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف ‏ ‏وسمر أعينهم ‏ ‏وألقاهم ‏ ‏بالحرة ‏، ‏قال أنس ‏ ‏فكنت ‏ ‏أرى أحدهم ‏ ‏يكد ‏ ‏الأرض بفيه حتى ماتوا ‏ ‏وربما ‏، ‏قال حماد ‏ ‏يكدم ‏ ‏الأرض بفيه حتى ماتوا ‏، ‏قال ‏أبو عيسى ‏: هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح ‏، ‏وقد روي من غير وجه ، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏وهو قول أكثر أهل العلم ، قالوا : لا بأس ببول ما يؤكل لحمه.

 


 

النسائي - السنن الكبرى - كتاب المحاربة

ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 434 )

 

3484 - أخبرني : محمد بن وهب بن أبي كريمة الحراني ، قال : حدثنا : محمد بن سلمة ، قال : حدثني : أبو عبد الرحيم ، قال : حدثني : زيد بن أبي أنيسة ، عن طلحة بن مصرف ، عن يحيى بن سعيد ، عن أنس بن مالك ، قال : قدم أعراب من عرينة إلى نبي الله (ص) فأسلموا فاجتووا المدينة حتى اصفرت ألوانهم ، وعظمت بطونهم فبعث بهم نبي الله (ص) إلى لقاح له فأمرهم أن يشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صحوا فقتلوا رعاتها واستاقوا الابل ، فبعث نبي الله (ص) في طلبهم ، فأتي بهم ، فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم ، قال عبد الملك أمير المؤمنين لأنس ، وهو يحدثه هذا الحديث بكفر أو بذنب ، قال : بكفر.