العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

 مالك بن سنان يزدرد دم النبي (ص)

 

عدد الروايات : ( 19 )

 

ابن منظور - لسان العرب - حرف : الميم - ملج

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 116 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ومنه الحديث : فجعل مالك بن سنان يملج الدم بفيه من وجه رسول الله ، (ص) ، ثم ازدرده أي ( مصه ، ثم ابتلعه ).

 


 

ابن الأثير - النهاية في غريب الحديث والأثر

حرف : الميم - باب : الميم مع اللام - ملج

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 353 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ومنه الحديث : فجعل مالك بن سنان يملج الدم بفيه من وجه رسول الله (ص) ، ثم ازدرده أي ( مصه ، ثم ابتلعه ).

 


 

ابن كثير - البداية والنهاية - سنة ثلاث من الهجرة

غزوة أحد - فصل : في أنزل الله نصره على المسلمين

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 378 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ووقع رسول الله (ص) في حفرة من الحفر التي عملها أبو عامر ليقع فيها المسلمون فأخذ علي بن أبي طالب (ع) بيده ورفعه طلحة بن عبيد الله حتى استوى قائما ، ومص مالك بن سنان أبو أبي سعيد الدم من وجه رسول الله (ص) ، ثم ازدرده ، فقال : من مس دمه دمي لم تمسسه النار.

 


 

الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين

كتاب معرفة الصحابة - ذكر مالك بن سنان والد أبي سعيد الخدري (ر)

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 563 )

 

6446 - أنبأ : عبد الرحمن بن حمدان الجلاب بهمدان ، ثنا : أبو حاتم الرازي ، ثنا : محمد بن عيسى بن الطباع ، ثنا : موسى بن محمد بن علي الحجبي ، حدثتني : أمي ، من ولد أبي سعيد الخدري ، عن أم عبد الرحمن بنت أبي سعيد ، عن أبيها أبي سعيد الخدري (ر) ، قال : شج رسول الله (ص) في وجهه يوم أحد فتلقاه أبي مالك بن سنان فلحس الدم عن وجهه بفمه ، ثم ازدرده ، فقال النبي (ص) : من سره أن ينظر إلى من خالط دمي فلينظر إلى مالك بن سنان.

 


 

الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين

كتاب معرفة الصحابة - وصية أبي سعيد الخدري من ابنه

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 564 )

 

6454 - حدثنا : أبو عمر وعثمان بن أحمد بن السماك ببغداد ، ثنا : عبد الكريم بن الهيثم الدير عاقولي ، ثنا : محمد بن عيسى بن الطباع ، ثنا : موسى بن محمد بن الحجبي حدثتني : أمي وهي من ولد أبي سعيد الخدري : أنها سمعت أم عبد الرحمن بن أبي سعيد الخدري تحدث عن أبي سعيد الخدري (ر) ، قال : لما كان يوم أحد شج النبي (ص) في جبهته فأتاه مالك بن سنان وهو والد أبي سعيد فمسح الدم عن وجه النبي (ص) ، ثم ازدرده ، فقال النبي (ص) : من سره أن ينظر إلى من خالط دمي دمه فلينظر إلى مالك بن سنان ، حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : أبو جعفر أحمد بن عبد الحميد الحارثي ، ثنا : أبو أسامة ، حدثني : يزيد بن عبد الله ، وقد خرجاه.

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد

كتاب المغازي والسير - باب : منه في وقعة أحد

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 114 )

 

10083 - وعن أبي سعيد أنه قال : أصبت وجه رسول الله (ص) يوم أحد فاستقبله مالك بن سنان فمص جرح رسول الله (ص) ، ثم ازدرده ، فقال رسول الله (ص) : من أحب أن ينظر إلى من خالط دمى دمه فلينظر إلى مالك بن سنان ، رواه الطبراني.

 


 

ابن حجر العسقلاني - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب المغازي

باب : { لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ ( آل عمران : 128 ) }

الجزء : ( 0 ) - رقم الصفحة : ( 00 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قوله : ( وقال حميد وثابت عن أنس : شج النبي (ص) يوم أحد ، فقال : كيف يفلح قوم شجوا نبيهم ، فنزلت : ليس لك من الأمر شيء ) .... وذكر ابن هشام في حديث أبي سعيد الخدري : أن عتبة بن أبي وقاص هو الذي كسر رباعية النبي (ص) السفلى وجرح شفته السفلى ، وأن عبد الله بن شهاب الزهري هو الذي شجه في جبهته ، وأن عبد الله بن قمئة جرحه في وجنته فدخلت حلقتان من حلق المغفر في وجنته ، وأن مالك بن سنان مص الدم من وجه رسول الله (ص) ، ثم ازدرده ، فقال : لن تمسك النار.

 


 

ابن حجر العسقلاني - الإصابة في تمييز الصحابة - حرف : الميم - القسم الأول

الميم بعدها الألف - ذكر من اسمه مالك - 7651 - مالك بن سنان

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 538 )

 

7651 - مالك بن سنان بن عبيد بن ثعلبة الأنصاري الخدري والد أبي سعيد مضى ، ذكر نسبه في ترجمة ابنه أبي سعيد سعد بن مالك شهد أحدا واستشهد بها وروى بن أبي عاصم والبغوي من طريق موسى بن محمد بن علي الأنصاري ، حدثتني : أمي أم سعد بنت مسعود بن حمزة بن أبي سعيد أنها سمعت أم عبد الرحمن بنت أبي سعيد تحدث عن أبيها ، قال : أصيب وجه رسول الله (ص) فاستقبله : مالك بن سنان فمص الدم عن وجهه ، ثم ازدرده ، فقال رسول الله (ص) : من ينظر إلى من خالط دمه دمى فلينظر إلى مالك بن سنان.

 


 

ابن أبي عاصم - الآحاد والمثاني

الرجال - أبو سعيد الخدري (ر) ، سعد بن مالك بن سنان

 الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 124 )

 

2097 - حدثنا : صلت بن مسعود ، نا : موسى بن محمد بن علي ، حدثتني : أمي أم سعيد بنت مسعود بن حمزة بن أبي سعيد الخدري وهو سعد بن مالك بن سنان (ر) : أنها سمعت أم عبد الرحمن بنت أبي سعيد الخدري تحدث عن أبيها أنه قال : أصيب وجه رسول الله (ص) يوم أحد فاستقبله : مالك بن سنان فملخ الدم عن رسول الله (ص) ، ثم ازدرده ، فقال رسول الله (ص) : من أحب أن ينظر إلى من خالط دمي دمه فلينظر إلى مالك بن سنان.

 


 

الطبراني - المعجم الكبير

باب : السين - وما أسند أبو سعيد الخدري (ر)

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 34 )

 

5430 - حدثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني : الصلت بن مسعود الجحدري ، ثنا : موسى بن محمد بن علي ، حدثتني : أمي أم سعيد بنت مسعود بن حمزة بن أبي سعيد الخدري وهو سعد بن مالك بن سنان أنها سمعت أم عبد الرحمن بنت أبي سعيد تحدث عن أبيها أنه قال : أصيب وجه رسول الله (ص) يوم أحد فاستقبله مالك بن سنان فمص جرح رسول الله (ص) من أحب أن ينظر إلى من خالط دمي دمه فلينظر إلى مالك بن سنان.

 


 

الطبراني - المعجم الأوسط - باب : الميم - من اسمه مسعدة

الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 47 )

 

9098 - حدثنا : مسعدة بن سعد ، ثنا : إبراهيم بن المنذر ، ثنا : عباس بن أبي شملة ، عن موسى بن يعقوب ، عن ابن الأسقع ، عن ربيح بن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه ، عن جده : أن أباه مالك بن سنان لما أصيب رسول الله (ص) في وجهه يوم أحد مص دم رسول الله (ص) وازدرده ، فقيل له أتشرب الدم ، قال : نعم أشرب دم رسول الله (ص) ، فقال رسول الله (ص) : خالط دمي بدمه لا تمسه النار ، لم يرو هذا الحديث عن أبي الا بهذا الاسناد تفرد به : إبراهيم بن المنذر.

 


 

ابن الأثير - أسد الغابة - حرف : الميم - باب : الميم والألف

 4601 - مالك بن سنان بن عبيد

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 24 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

4601 - مالك ابن سنان بن عبيد بن ثعلبة بن عبيد بن الأبجر والأبجر هو خدرة بن عوف بن الحارث بن الخزرج الأنصاري الخزرجي الخدري والد أبي سعيد الخدري قتل يوم أحد شهيدا قتله عراب بن سفيان الكناني ، روى أبو سعيد الخدري ، قال : أصيب وجه رسول الله (ص) فاستقبله مالك بن سنان يعني أباه فمسح الدم عن رسول الله ، ثم ازدرده ، فقال رسول الله (ص) : من أحب أن ينظر إلى من خالط دمي دمه فلينظر إلى مالك بن سنان.

 


 

العيني - عمدة القاري شرح صحيح البخاري

كتاب الوضوء - باب : الماء الذي يغسل به شعر الانسان

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 35 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقد وردت أحاديث كثيرة : أن جماعة شربوا دم النبي ، عليه الصلاة والسلام ، منهم أبو طيبة الحجام ، وغلام من قريش حجم النبي عليه الصلاة والسلام ، وعبد الله ابن الزبير شرب دم النبي عليه الصلاة والسلام ، رواه البزار والطبراني والحاكم والبيهقي وأبو نعيم في ( الحلية ) ، ويروي عن علي (ر) ، أنه شرب دم النبي ، عليه الصلاة والسلام.

 


 

العيني - عمدة القاري شرح صحيح البخاري - كتاب المغازي

باب : { لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ ( آل عمران : 128 ) }

 الجزء : ( 17 ) - رقم الصفحة : ( 155 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وذكر ابن هشام في حديث أبي سعيد الخدري : أن عتبة بن أبي وقاص ، هو الذي كسر رباعية النبي (ص) السفلى ، وجرح شفته السفلى وأن عبد الله بن شهاب الزهري هو الذي شجه في جبهته وأن عبد الله بن قمنة جرحه في وجنته فدخلت حلقتان من حلق المغفر في وجنته ، وإن مالك بن سنان مص الدم من وجنته (ص) ، ثم ازدرده ، فقال (ص) : من مس دمي دمه لم تصبه النار.

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

جماع أبواب : خصائصه (ص) في فوائد تتعلق بكلام عن الخصائص

 الباب الثامن : فيما اختص به (ص) عن أمته من الفضائل والكرامات ، وفيه نوعان

 النوع الثاني : فيما يتعلق بغير النكاح وفيه مسائل - الحادية عشرة

الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 455 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وروى الحاكم ، عن أبي سعيد الخدري (ر) ، قال : شج رسول الله (ص) يوم أحد فتلقاه أبي فلحس الدم عن وجهه بفمه وازدرده ، فقال النبي (ص) : من سره أن ينظر إلى رجل خالط دمه دمي فلينظر إلى مالك بن سنان.

 


 

الزيعلي - تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في تفسير الكشاف للزمخشري

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 222 /223 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وفي سيرة ابن هشام في غزوة أحد ، قال : وذكر ربيح بن عبد الرحمن بن أبي سعيد الخدري ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الخدري : أن عتبة بن أبي وقاص رمى رسول الله (ص) يومئذ فكسر رباعيته اليمنى السفلى وجرح شفته السفلى وأن عبد الله بن شهاب الزهري شجه في جبهته ، وأن ابن قمئة جرح وجنته فدخلت حلقتان من حلق المغفر في وجنته ووقع رسول الله (ص) في حفرة من الحفر التي عملها أبو عامر ليقع فيها المسلمون فأخذ علي بن أبي طالب بيد رسول الله (ص) ورفعه طلحة بن عبيد الله حتى استوى قائما ومص مالك بن سنان أبو أبي سعيد الخدري الدم عن وجه النبي (ص) ، ثم ازدرده ، فقال النبي (ص) : من مس دمي دمه لم تصبه النار.

 


 

المناوي - الفتح السماوي بتخريج أحاديث القاضي البيضاوي

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 404 / 406 )

 

289 - .... في سيرة ابن هشام : من حديث أبي سعيد الخدري : أن عتبة بن أبي وقاص رمى رسول الله يومئذ فكسر رباعيته اليمنى السفلى وجرح شفته السفلى وأن عبد الله بن شهاب شجه في جبهته وأن ابن قمئة جرح وجنته فدخل حلقتان من حلقة المغفر في وجنته ووقع رسول الله في حفرة من الحفر فأخذ علي بيده ورفعه طلحة حتى استوى قائما ، ومص مالك بن سنان أبو سعيد الدم عن وجه النبي (ع) ، ثم ازدرده ، فقال : من مس دمه دمي لم تصبه النار.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف : السين

2472 - سعد بن مالك بن سنان بن ثعلبة بن عبيد بن الأبجر واسمه خدرة بن عوف

الجزء : ( 20 ) - رقم الصفحة : ( 385 )

 

- أخبرنا : أبو بكر محمد بن عبد الباقي ، أنا : الحسن بن علي ، أنا : أبو عمر بن حيوية ، أنا : عبد الوهاب بن أبي حية ، أنا : محمد بن شجاع ، أنا : محمد بن عمر الواقدي ، قال : وكان أبو سعيد الخدري يحدث : أن رسول الله (ص) أصيب وجهه يوم أحد فدخلت الحلقتان من المغفر في وجنته فلما نزعتا جعل الدم يسرب كما يسرب الشن فجعل أبي مالك بن سنان يملج الدم بفيه ، ثم ازدرده ، فقال رسول الله (ص) : من أحب أن ينظر إلى من خالط دمه دمي فلينظر إلى مالك بن سنان ، فقيل لمالك : تشرب الدم ، فقال : نعم أشرب دم رسول الله (ص) ، فقال رسول الله (ص) : من مس دمه دمي لم تصبه النار.

 


 

المقريزي - إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال والأموال والحفدة والمتاع

غزوة أحد - نزع الحلق من وجنته (ص)

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 152 / 153 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ويقال : إن الذي نزع الحلقتين من وجه رسول الله (ص) عقبة ابن وهب بن كلدة ، ويقال : أبو اليسر ، وأثبت ذلك : عقبة بن وهب ، فيما ذكره الواقدي  ، وقال غيره : الصحيح أن أبا عبيدة بن الجراح وعقبة بن وهب عالجاها حتى طارت ثنيتا أبي عبيدة في معالجته لهما ، فكان أحسن أهتم خلق ، ولما نزعتا جعل الدم يسيل ، فجعل مالك بن سنان ( وهو والد أبي سعيد الخدري ) يملج الدم بفيه ، ثم ازدرده ، فقال رسول الله (ص) : من أحب أن ينظر إلى من خالط دمه دمي فلينظر إلى مالك بن سنان ، وقيل له : تشرب الدم ، فقال : نعم أشرب دم رسول الله ، فقال رسول الله (ص) : من مس دمه دمي لم تصبه النار.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع