( التبرك بمنبر النبي (ص) )
عدد الروايات : ( 16 )
ابن تيمية - مجموع فتاوي ابن تيمية - العقيدة كتاب توحيد الألوهية - رسالة في التوسل والوسيلة الحكاية المكذوبة على مالك في الاستشفاع بالقبر الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 230 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وقال نافع : كان ابن عمر يسلم على القبر رأيته مائة مرة أو أكثر يجيء إلى القبر ، فيقول : السلام على النبي (ص) السلام على أبي بكر السلام على أبي ، ثم ينصرف ، ورئي واضعا يده على مقعد النبي (ص) من المنبر ، ثم وضعها على وجهه ، قال : وعن ابن أبي قسيط والقعنبي كان أصحاب النبي (ص) إذا خلا المسجد جسوا برمانة المنبر التي تلقاء القبر بميامنهم ثم استقبلوا القبلة يدعون.
ابن حجر العسقلاني - فتح الباري شرح صحيح البخاري كتاب الحج - باب من لم يستلم الا الركنين اليمانيين الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 380 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- ( فائدة أخرى ) : استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الأركان جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره فأما تقبيل يد الآدمي فيأتي في كتاب الأدب ، وأما غيره فنقل عن الامام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأسا ، واستبعد بعض أتباعه صحة ذلك ونقل عن ابن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين وبالله التوفيق.
أحمد بن حنبل - العلل ومعرفة الرجال الجزء الخامس من كتاب العلل ومعرفة الرجال الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )
3243 - سألته عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل ، فقال : لا بأس بذلك.
الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين كتاب العلم - كان أبو هريرة يقوم يوم الجمعة إلى جانب المنبر فيحدث الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 108 )
374 - أخبرنا : أحمد بن سلمان الفقيه ، ثنا : إسماعيل بن اسحاق القاضي ، ثنا : أحمد بن يونس ، ثنا : عاصم بن محمد بن زيد ، عن أبيه ، قال : كان أبو هريرة يقوم يوم الجمعة إلى جانب المنبر فيطرح أعقاب نعليه في ذراعيه ، ثم يقبض على رمانة المنبر ، يقول : قال أبو القاسم (ص) ، قال محمد (ص) : قال رسول الله (ص) : قال الصادق المصدوق (ص) ، ثم يقول في بعض ذلك : ويل للعرب من شر قد اقترب ، فإذا سمع حركة باب المقصورة بخروج الامام جلس ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه هكذا ، وليس الغرض منه تصحيح حديث : ويل للعرب من شر قد اقترب ، فقد أخرجاه ، إنما الغرض فيه استحباب رواية الحديث على المنبر قبل خروج الامام.
الذهبي - سير أعلام النبلاء الطبقة السابعة - مالك الامام - مولده ونسبه الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 54 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... سمعت ابن أبي الزبير ، يقول : حدثنا : مالك ، قال : رأيت عطاء ابن أبي رباح دخل المسجد ، وأخذ برمانة المنبر ، ثم استقبل القبلة.
الذهبي - سير أعلام النبلاء الطبقة الثانية عشر - أحمد بن حنبل - نسبه ومولده الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 212 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ومن آدابه : قال عبد الله بن أحمد : رأيت أبي يأخذ شعرة من شعر النبي (ص) ، فيضعها على فيه يقبلها ، وأحسب أني رأيته يضعها على عينه ، ويغمسها في الماء ويشربه يستشفي به ، ورأيته أخذ قصعة النبي (ص) فغسلها في حب الماء ، ثم شرب فيها ورأيته يشرب من ماء زمزم يستشفي به ، ويمسح به يديه ووجهه ، قلت : أين المتنطع المنكر على أحمد ، وقد ثبت أن عبد الله سأل أباه عمن يلمس رمانة منبر النبي (ص) ، ويمس الحجرة النبوية ، فقال : لا أرى بذلك بأسا.
الشوكاني - نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار كتاب المناسك - باب دخول مكة وما يتعلق بها باب ما جاء في استلام الحجر الأسود وتقبيله وما يقال حينئذ الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 51 ) - الحاشية : 1
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
1959 - .... وفي رواية عند المالكية : يضع يده على فمه من غير تقبيل ، وقد استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر ، وكذلك تقبيل المحجن جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، وقد نقل عن الامام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأسا ، واستبعد بعض أصحابه صحة ذلك ، ونقل عن ابن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين.
ابن أبي شيبة - المصنف كتاب الحج - إذا قدم مكة لم ينزل المنزل الذي هاجر منه الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 557 )
2553 - في مس منبر النبي (ص) ، حدثنا : أبو بكر ، قال نا : زيد بن الحباب ، قال : حدثني : أبو مودود ، قال : حدثني : يزيد بن عبد الملك بن قسيط ، قال : رأيت نفرا من أصحاب النبي (ص) إذا خلا لهم المسجد قاموا إلى رمانة المنبر القرعا فمسحوها ودعوا ، قال : ورأيت يزيد يفعل ذلك.
القاضي عياض - الشفا بتعريف حقوق المصطفى القسم الثاني - فيما يجب على الأنام من حقوقه (ص) الباب الرابع : في حكم الصلاة عليه والتسليم وفرض ذلك وفضيلته (ص) الفصل التاسع : في حكم زيارة قبره (ص) وفضيلة من زاره وسلم عليه وكيف يسلم ويدعو الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 445 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قال إسحاق بن ابراهيم الفقيه : ومما لم يزل من شأن من حج المرور بالمدينة ، والقصد إلى الصلاة في مسجد رسول الله (ص) ، والتبرك برؤية روضته ، ومنبره ، وقبره ، ومجلسه ، وملامس يديه ، ومواطئ قدميه ، والعمود الذي كان يستند إليه ، وينزل جبريل بالوحي فيه عليه ، وبمن عمره ، وقصده من الصحابة ، وأئمة المسلمين ، والاعتبار بذلك كله
- .... ورئي ابن عمر ، واضعا يده على مقعد النبي (ص) من المنبر ، ثم وضعها على وجهه.
- .... وعن ابن قسيط ، والعتبي : كان أصحاب النبي (ص) إذا خلا المسجد حسوا رمانة المنبر التي تلي القبر بميامنهم ، ثم استقبلوا القبلة يدعون.
محمد الأزهري - شرح الزرقاني على موطأ مالك كتاب الحج - باب تقبيل الركن الأسود في الاستلام الجزء : ( 0 ) - رقم الصفحة : ( 458 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ونقل ، عن أحمد : لا بأس بتقبيل منبر النبي (ص) وقبره ، واستبعد بعض أتباعه صحة ذلك عنه ، ونقل ، عن ابن أبي الصيف اليماني الشافعي جواز تقبيل المصحف ، وقبور الصالحين.
ابن سعد - الطبقات الكبرىالسيرة النبوية الشريفة - ذكر منبر رسول الله (ص) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 195 / 196 )
- أخبرنا : محمد بن اسماعيل بن أبي فديك ، قال : أخبرني : ابن أبي ذئب ، عن حمزة بن أبي جعفر ، عن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه أنظر إلى ابن عمر ، وضع يده على مقعد النبي (ص) من المنبر ، ثم وضعها على وجهه.
ابن سعد - الطبقات الكبرىالسيرة النبوية الشريفة - ذكر منبر رسول الله (ص) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 195 / 196 )
- أخبرنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب الحارثي ، وخالد بن مخلد البجلي ، قال : أخبرنا : أبو مودود عبد العزيز ، مولى لهذيل ، عن يزيد بن عبد الله بن قسيط ، قال : رأيت ناسا من أصحاب النبي (ص) إذا خلا المسجد أخذوا برمانة المنبر الصلعاء التي تلي القبر بميامنهم ، ثم استقبلوا القبلة يدعون ، قال أبو عبد الله محمد بن سعد : ذكر عبد الله بن مسلمة الصلعاء ، ولم يذكرها خالد بن مخلد.
ابن عساكر - اتحاف الزائر وإطراف المقيم للسائر في زيارة النبي (ص) فصل ثم يأتي المنبر الشريف ويقف عنده الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 79 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وقد احترقت بقايا منبر النبي (ص) القديمة ، وفات الزائر من لمس رمانة المنبر التي كان (ص) يضع يده المقدسة المكرمة عليها عند جلوسه (ص) عليه ولمس موضع جلوسه منه بين الخطبتين وقبلهما ، ولمس موضع قدميه الشرفيتين ، بركة عامة ونفع عائد ، وفيه عوض من كل ذاهب ودرك من كل فائت.
ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف الميم 6033 - محمد بن ابراهيم بن الحارث بن خالد بن صخر بن ... الجزء : ( 51 ) - رقم الصفحة : ( 192 / 193 )
- أنبأنا : إسحاق بن ابراهيم الجلاب ، أنبأنا : الحارث بن أبي أسامة ، حدثنا : محمد بن سعد ، أنبأنا : محمد بن عمر ، حدثنا : موسى بن محمد بن ابراهيم بن الحارث التيمي ، عن أبيه ، قال : رأيت سعد بن أبي وقاص وابن عمر يأخذان برمانة المنبر ، ثم ينصرفان.
السمهودي - وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى الباب الثامن : في زيارة النبي (ص) الفصل الرابع : في آداب الزيارة والمجاورة ، وهي كثيرة الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 218 )
- .... قال ابن حجر العسقلاني : استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر الأسود جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، فأما تقبيل يد الآدمي فسبق في الأدب ، وأما غيره فنقل عن أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وقبره فلم ير به بأسا ، واستبعد المستبعد هو ابن تيمية أو من يشاكله من أهل الأهواء المضلة الذين لا يعتنا بهم وبآرائهم في دين الله بعض أتباعه صحته عنه.
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد جماع أبواب زيارته (ص) بعد موته وفضلها - الباب الرابع : في آداب زيارته (ص) - فصل الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 398 )
- .... وروى أن أنس بن مالك (ر) رأى رجلا وضع يده على قبر النبي (ص) فنهاه ، وقال : وما كنا نعرف هذا أي الدنو منه ، وذكر غير واحد نحو ذلك ، وفي كتاب العلل والسوآلات لعبد الله ابن الامام أحمد ، عن أبيه رواية أبي علي الصوان ، قال عبد الله : سألت أبي عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ، ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك ، رجاء ثواب الله عز وجل ، قال : لا بأس.
- .... وأما غيره فنقل عن الامام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأسا.
|