العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

التبرك بعرق النبي (ص) )

 

عدد الروايات : ( 21 )

 

صحيح البخاري - كتاب الاستاذان - باب من زار قوما ، فقال عندهم

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 140 )

 

5925 - حدثنا : قتيبه بن سعيد ، حدثنا : محمد بن عبد الله الأنصاري ، قال : حدثني : أبي ، عن ثمامة ، عن أنس : أن أم سليم كانت تبسط للنبي (ص) نطعا فيقيل عندها على ذلك النطع ، قال : فإذا نام النبي (ص) أخذت من عرقه وشعره فجمعته في قارورة ، ثم جمعته في سك ، قال : فلما حضر أنس بن مالك الوفاة أوصى أن يجعل في حنوطه من ذلك السك ، قال : فجعل في حنوطه.

 


 

ابن حجر العسقلاني - فتح الباري شرح صحيح البخاري

كتاب الأدب - باب من زار قوما ، فقال عندهم

الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 59 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قوله : ( أخذت من عرقه وشعره فجعلته في قارورة ) : في رواية مسلم في قوارير ولم يذكر الشعر وفي ذكر الشعر غرابة في هذه القصة وقد حمله بعضهم على ما ينتثر من شعره عند الترجل ثم رأيت في رواية محمد بن سعد ما يزيل اللبس فانه أخرج بسند صحيح ، عن ثابت ، عن أنس أن النبي (ص) لما حلق شعره بمنى أخذ أبو طلحة شعره فأتي به أم سليم فجعلته في سكها ، قالت أم سليم : وكان يجيء فيقيل عندي على نطع فجعلت أسلت العرق الحديث فيستفاد من هذه الرواية أنها لما أخذت العرق وقت قيلولته أضافته إلى الشعر الذي عندها لا أنها أخذت من شعره لما نام ويستفاد منها أيضا أن القصة المذكورة كانت بعد حجة الوداع لأنه (ص) إنما حلق رأسه بمنى فيها.

 

- .... وفي رواية ثابت المذكورة عند مسلم : دخل علينا النبي (ص) ، فقال : عندنا فعرق وجاءت أمي بقارورة فجعلت تسلت العرق فيها فاستيقظ ، فقال : يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين ، قالت : هذا عرقك نجعله في طيبنا وهو من أطيب الطيب ، وفي رواية إسحاق بن أبي طلحة المذكورة عرق فاستنقع عرقه على قطعة أديم ففتحت عتيدتها فجعلت تنشف ذلك العرق فتعصره في قواريرها فأفاق ، فقال : ما تصنعين ، قالت : نرجو بركته لصبياننا ، فقال : أصبت.

 


 

صحيح مسلم - كتاب الفضائل - باب طيب عرق النبي (ص) والتبرك به

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 81 )

 

2331 - حدثني : زهير بن حرب ، حدثنا : هاشم يعني ابن القاسم ، عن سليمان ، عن ثابت ، عن أنس ابن مالك ، قال : دخل علينا النبي (ص) ، فقال : عندنا فعرق وجاءت أمى بقارورة ، فجعلت تسلت العرق فيها فاستيقظ النبي (ص) ، فقال : يا أم سليم ما هذا الذى تصنعين ، قالت : هذا عرقك نجعله في طيبنا وهو من أطيب الطيب.

 


 

صحيح مسلم - كتاب الفضائل - باب طيب عرق النبي (ص) والتبرك به

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 81 / 82 )

 

2331 - وحدثني : محمد بن رافع ، حدثنا : حجين بن المثنى ، حدثنا : عبد العزيز وهو ابن أبي سلمة ، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة ، عن أنس بن مالك ، قال : كان النبي (ص) يدخل بيت أم سليم فينام على فراشها وليست فيه ، قال : فجاء ذات يوم فنام على فراشها فأتيت ، فقيل لها : هذا النبي (ص) نام في بيتك على فراشك ، قال : فجاءت وقد عرق واستنقع عرقه على قطعة أديم على الفراش ففتحت عتيدتها فجعلت تنشف ذلك العرق فتعصره في قواريرها ، ففزع النبي (ص) ، فقال : ما تصنعين يا أم سليم ، فقالت : يارسول الله نرجو بركته لصبياننا ، قال : أصبت.

 


 

صحيح مسلم - كتاب الفضائل - باب طيب عرق النبي (ص) والتبرك به

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 82 )

 

2332 - حدثنا : أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا : عفان بن مسلم ، حدثنا : وهيب ، حدثنا : أيوب ، عن أبي قلابة ، عن أنس ، عن أم سليم : أن النبي (ص) كان يأتيها فيقيل عندها فتبسط له نطعا فيقيل عليه وكان كثير العرق ، فكانت تجمع عرقه فتجعله في الطيب والقوارير ، فقال النبي (ص) : يا أم سليم ما هذا ، قالت : عرقك أدوف به طيبي.

 


 

النووي - شرح مسلم - كتاب الفضائل - باب طيب عرق النبي (ص) والتبرك به

الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 87 ) - الحاشية : 1

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... كان النبي (ص) يدخل بيت أم سليم فينام على فراشها قد سبق أنها كانت محرما له (ص) ففيه الدخول على المحارم والنوم عندهن وفي بيوتهن ، وجواز النوم على الأدم وهي الأنطاع والجلود قوله ففتحت عتيدتها هي بعين مهملة مفتوحة ، ثم مثناة من فوق ثم من تحت وهي كالصندوق الصغير تجعل المرأة فيه ما يعز من متاعها ، قوله : ففزع النبي (ص) ، فقال : ما تصنعين معنى فزع ، استيقظ من نومه ، قولها : عرقك أدوف به طيبي هو بالدال المهملة وبالمعجمة.

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الامام أحمد بن حنبل

باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر)

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 103 )

 

11589 - حدثنا : ‏ ‏عبد الوهاب بن عبد المجيد ‏ ‏، عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن سيرين ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ،‏ ‏قال : ‏ ‏كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يدخل على ‏ ‏أم سليم ‏ ‏فتبسط له نطعا فيقيل عليه فتأخذ من عرقه فتجعله في طيبها ‏، ‏وتبسط له ‏ ‏الخمرة ‏ ‏فيصلي عليها.

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الامام أحمد بن حنبل

باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر)

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 136 )

 

11988 - حدثنا : ‏ ‏هاشم بن القاسم ‏ ‏، حدثنا : ‏ ‏سليمان ‏ ‏، عن ‏ ‏ثابت ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ،‏ ‏قال : ‏ دخل علينا النبي ‏ (ص) ‏، ‏فقال : عندنا فعرق وجاءت أمي ‏ ‏بقارورة ‏ ‏فجعلت ‏ ‏تسلت ‏ ‏العرق فيها ، فاستيقظ النبي ‏ (ص) ‏، ‏فقال : يا ‏ ‏أم سليم ‏ ‏ما هذا الذي تصنعين ، قالت ‏ ‏: هذا عرقك نجعله في طيبنا وهو من أطيب الطيب.

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الامام أحمد بن حنبل

باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر)

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 221 )

 

12897 - حدثنا : ‏ ‏حجين بن المثنى ‏ ‏، حدثنا : ‏ ‏عبد العزيز يعني ابن أبي سلمة الماجشون ‏ ‏، عن ‏ ‏إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏، ‏قال : ‏ ‏كان النبي ‏ (ص) ‏ ‏يدخل على بيت ‏ ‏أم سليم ‏ ‏فينام على فراشها وليست فيه ، قال : فجاء ذات يوم فنام على فراشها فأتيت ، فقيل لها : هذا النبي ‏ (ص) ‏ ‏نائم في بيتك على فراشك ، قال : فجاءت وقد عرق ‏ ‏واستنقع ‏ ‏عرقه على قطعة ‏ ‏أديم ‏ ‏على الفراش ، قال : ففتحت ‏ ‏عتيدها ‏، ‏قال : ‏ ‏فجعلت تنشف ذلك العرق فتعصره في ‏ ‏قواريرها ‏ ‏ففزع النبي ‏ (ص) ‏، ‏فقال : ما تصنعين يا ‏ ‏أم سليم ،‏ ‏قالت : يا رسول الله نرجو بركته لصبياننا ، قال : أصبت.

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الامام أحمد بن حنبل

باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر)

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 231 )

 

13010 - حدثنا : ‏‏إسحاق بن منصور يعني السلولي ‏، حدثنا : ‏ ‏عمارة يعني ابن زاذان ‏ ‏، عن ‏ ‏ثابت ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏، ‏قال : ‏ ‏كان النبي ‏ (ص) ‏ ‏يقيل ‏ ‏عند ‏ ‏أم سليم ‏ ‏وكان من أكثر الناس عرقا فاتخذت له ‏ ‏نطعا ‏ ‏فكان ‏ ‏يقيل ‏ ‏عليه وخطت بين رجليه خطا فكانت تنشف العرق فتأخذه ، فقال : ما هذا يا ‏ ‏أم سليم ‏، ‏فقالت ‏: ‏عرقك يا رسول الله أجعله في طيبي فدعا لها بدعاء حسن.

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الامام أحمد بن حنبل

باقي مسند الأنصار - حديث أم سليم (ر)

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 377 )

 

26576 - حدثنا : ‏ ‏عفان ‏، ‏قال : حدثنا : ‏ ‏وهيب ‏، ‏قال : حدثنا : ‏ ‏أيوب ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قلابة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏أم سليم ‏ ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏كان ‏ ‏يأتيها ‏ ‏فيقيل ‏ ‏عندها ‏ ‏فتبسط ‏ ‏له ‏ ‏نطعا ‏ ‏فيقيل ‏ ‏عندها ‏ ‏وكان كثير العرق فتجمع عرقه فتجعله في الطيب ‏ ‏والقوارير ‏، ‏قالت : وكان ‏ ‏يصلي على ‏ ‏الخمرة.

 


 

ابن كثير - البداية والنهاية

سنة احدى عشرة من الهجرة - فصل ايراد ما بقي علينا من متعلقات السيرة الشريفة

كتاب الشمائل - صفة قوامه عليه الصلاة والسلام وطيب رائحته

 الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 426 > 429 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقال الامام أحمد : حدثنا : حجين بن المثنى ، ثنا : عبد العزيز ، يعني ابن أبي سلمة الماجشون ، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة ، عن أنس ، قال : كان رسول الله (ص) يدخل بيت أم سليم فينام على فراشها وليست فيه ، قال : فجاء ذات يوم فنام على فراشها ، فأتت ، فقيل لها : هذا رسول الله (ص) نائم في بيتك على فراشك ، قال : فجاءت وقد عرق واستنقع عرقه على قطعة أديم على الفراش ، ففتحت عتيدتها ، فجعلت تنشف ذلك العرق فتعصره في قواريرها ، ففزع النبي (ص) ، فقال : ما تصنعين يا أم سليم ، فقالت : يا رسول الله نرجو بركته لصبياننا ، قال : أصبت ، ورواه مسلم ، عن محمد بن رافع ، عن حجين به.

 

- وقال أحمد : ثنا : هاشم بن القاسم ، ثنا : سليمان ، عن ثابت ، عن أنس ، قال : دخل علينا رسول الله (ص) ، فقال : عندنا فعرق ، وجاءت أمي بقارورة فجعلت تسلت العرق فيها ، فاستقيظ رسول الله ، فقال : يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين ، قالت : عرقك نجعله في طيبنا وهو من أطيب الطيب ، ورواه مسلم ، عن زهير بن حرب ، عن أبي النضر هاشم بن القاسم به.

 

- وقال أحمد : ثنا : إسحاق بن منصور - يعني السلولي - ثنا : عمارة - يعني ابن زاذان ، عن ثابت ، عن أنس ، قال : كان رسول الله يقيل عند أم سليم ، وكان من أكثر الناس عرقا فاتخذت له نطعا وكان يقيل عليه ، وحطت بين رجليه حطا وكانت تنشف العرق فتأخذه ، فقال : ما هذا يا أم سليم ، قالت : عرقك يا رسول الله أجعله في طيبي ، قال : فدعا لها بدعاء حسن ، تفرد به أحمد من هذا الوجه.

 

- وقال أحمد : ثنا : محمد بن عبد الله ، ثنا : حميد ، عن أنس ، قال : كان رسول الله (ص) إذا نام ذا عرق ، فتأخذ عرقه بقطنة في قارورة ، فتجعله في مسكها ، وهذا اسناد ثلاثي على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه ولا أحد منهما.

 

- قال البيهقي : أخبرنا : محمد بن عبد الله الحافظ ، حدثنا : أبو عمرو المغربي ، أنا : الحسن بن سفيان ، ثنا : أبو بكر ابن أبي شيبة ، وقال مسلم : ثنا : أبو بكر بن شيبة ، ثنا : عفان ، ثنا : وهيب ، ثنا : أيوب ، عن أبي قلابة ، عن أنس ، عن أم سليم : أن رسول الله (ص) كان يأتيها فيقيل عندها فتبسط له نطعا فيقيل عليه ، وكان كثير العرق ، فكانت تجمع عرقه فتجعله في الطيب والقوارير ، فقال رسول الله (ص) : يا أم سليم ما هذا ، فقالت : عرقك أدوف به طيبي ، لفظ مسلم.

 

- وقال أبي يعلى الموصلي في مسنده : ثنا : بسر ، ثنا : حليس ابن غالب ، ثنا : سفيان الثوري ، عن أبي الزناد ، عن الاعرج ، عن أبي هريرة ، قال : جاء رجل إلى رسول الله ، فقال : يا رسول الله إني زوجت ابنتي ، وأنا أحب أن تعينني بشيء ، قال : ما عندي شيء ولكن إذا كان غد فأتني بقارورة واسعة الرأس وعود شجرة وآية بيني وبينك أن تدق ناحية الباب ، قال : فأتاه بقارورة واسعة الرأس وعود شجرة ، قال : فجعل يسلت العرق من ذراعيه حتى امتلأت القارورة ، قال : فخذها ، ومر ابنتك أن تغمس هذا العود في القارورة وتطيب به ، قال : فكانت إذا تطيبت به شم أهل المدينة رائحة الطيب فسموا بيوت المطيبين ، هذا حديث غريب جدا.

 


 

الشوكاني - نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار

كتاب الطهارة - أبواب تطهير النجاسة وذكر ما نص عليه منها

باب في أن الآدمي المسلم لا ينجس بالموت ولا شعره وأجزاؤه بالانفصال

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 78 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

46 - وعن أنس بن مالك : أن أم سليم كانت تبسط للنبي (ص) نطعا فيقيل عندها على ذلك النطع ، فإذا قام أخذت من عرقه وشعره فجمعته في قارورة ، ثم جعلته في سك ، قال : فلما حضرت أنس بن مالك الوفاة أوصى أن يجعل في حنوطه ، أخرجه البخاري.

 


 

البيهقي - دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة

 جماع ذكر الأبواب والتراجم التي اشتمل عليها كتاب دلائل النبوة

ومعرفة أحوال صاحب الشريعة محمد بن عبد الله خير البرية ورسول رب العزة (ص)

جماع أبواب صفة رسول الله (ص)

باب طيب رائحة رسول الله (ص) وبرودة يده ولينها في يد من مسها، وصفة عرقه

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 257 )

 

- أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، قال : حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، قال : حدثنا : محمد بن اسحاق الصغاني ، قال : حدثنا : أبو النضر ، قال : حدثنا : سليمان بن المغيرة ، عن ثابت ، عن أنس ، قال : دخل علينا النبي (ص) ، فقال عندنا ، فعرق ، وجاءت أمي بقارورة فجعلت تسلت العرق ، فاستيقظ النبي (ص) ، فقال : يا أم سليم ، ما هذا الذي تصنعين ، قالت : هذا عرق نجعله لطيبنا ، وهو أطيب الطيب ، رواه مسلم في الصحيح ، عن زهير بن حرب ، عن أبي النضر.

 


 

البيهقي - شعب الإيمان - حب النبي (ص) - فصل في خلق رسول الله (ص) وخلقه

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 23 )

 

1361 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أخبرنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا : محمد بن اسحاق الصغاني ، حدثنا : أبو النضر ، حدثنا : سليمان بن المغيرة ، عن ثابت ، عن أنس ، قال : دخل علينا رسول الله (ص) ، فقال عندنا فعرق فجاءت أمي بقارورة ، فجعلت تسلت العرق فيها ، فاستيقظ النبي (ص) ، فقال : يا أم سليم ، ما هذا الذي تصنعين ، قالت : هذا عرقك نجعله في طيبنا وهو من أطيب الطيب.

 


 

الكسي - المنتخب من مسند عبد بن حميد - مسند أنس بن مالك

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 378 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

1268 - وحدثني : هاشم بن القاسم ، ثنا : سليمان بن المغيرة ، عن ثابت ، عن أنس ، قال : دخل علينا رسول الله (ص) ، فقال : عندنا فعرق فعرق فجاءت أمي بقارورة فجعلت تسلت العرق فيها فاستيقظ النبي (ص) ، فقال : يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين ، قالت : هذا عرقك في طيبنا وهو من أطيب الطيب من ريح رسول الله (ص) ....

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - باب الألف - سن أنس بن مالك ، ووفاته (ر)

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 249 )

 

715 - حدثنا : بشر بن موسى ، ثنا : يحيى بن اسحاق السيلحيني ، ثنا : يحيى بن أيوب ، عن حميد ، قال : توفي أنس بن مالك فجعل في حنوطه سكة ، أو سك ومسكة فيها من عرق رسول الله (ص).

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - مسند النساء

باب من يعرف من النساء بالكنى لمن لم ينته إلينا أسماؤهن ممن لهن صحبة

 أم سليم بنت ملحان الأنصارية ، أم أنس بن مالك من أخبارها

خبر أم سليم في عرق رسول الله (ص)

 الجزء : ( 25 ) - رقم الصفحة : ( 119 )

 

289 - حدثنا : عمر بن حفص السدوسي ، ثنا : عاصم بن علي ، ثنا : سليمان بن المغيرة ، عن ثابت ، عن أنس ، قال : جاء النبي (ص) ، فقال : عندنا فعرق فجاءت أم سليم بقارورة فجعلت تسلت العرق فيها فاستيقظ النبي (ص) ، فقال : يا أم سليم ما الذي تصنعين ، قالت : هذا عرقك نجعله في طيبنا وهو أطيب الطيب.

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - مسند النساء

باب من يعرف من النساء بالكنى لمن لم ينته إلينا أسماؤهن ممن لهن صحبة

 أم سليم بنت ملحان الأنصارية ، أم أنس بن مالك من أخبارها

خبر أم سليم في عرق رسول الله (ص)

 الجزء : ( 25 ) - رقم الصفحة : ( 119 )

 

290 - حدثنا : موسى بن هارون ، ثنا : هاشم بن الحارث الحراني ، ثنا : عبيد الله بن عمرو ، عن أيوب ، عن محمد بن سيرين ، عن أم سليم ، قالت : كان رسول الله (ص) يقيل عندي ، فأبسط له نطعا ، فيقيل عليه ، فيعرق ، فكنت أعجن السك بعرقه ، قال محمد بن سيرين : واستوهبت من أم سليم من ذلك السك ، فوهبت لي منه ، فلما مات محمد حنط بذلك السك ، وكان محمد يعجبه أن يحنط الميت بالسك.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف الألف

 829 - أنس بن مالك بن النضر بن ضمضم بن زيد ابن حرام بن جندب بن عامر ...

 الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 358 / 359 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... كذا ، قال وصوابه وأرانا أبو الحسن وهو محمد بن سنان ، أخبرنا : أبو عمر محمد بن محمد بن القاسم ، وأبو القاسم الحسين بن علي بن الحسين القرشيان ، وأبو الفتح المختار بن عبد الحميد بن المنتصر ، وأبو المحاسن أسعد بن علي بن الموفق بن زياد ، قالوا : أنا : أبو الحسن الداودي ، أنا : عبد الله بن أحمد ، أنا : إبراهيم هو ابن خزيم ، أنا : عبد بن حميد ، حدثني : هاشم بن القاسم ، حدثني : سليمان بن المغيرة ، عن ثابت ، عن أنس ، قال : دخل علينا رسول الله (ص) ، فقال : عندنا فعرق فجاءت أمي بقارورة فجعلت تسلت العرق فيها فاستيقظ النبي (ص) ، فقال : يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين ، قالت : هذا عرقك نجعله في طيبنا وهو من أطيب الطيب من ريح رسول الله (ص).

 


 

الزرندي الحنفي

نظم درر السمطين في فضائل المصطفى والمرتضى والبتول والسبطين

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 57 / 58 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وعن أنس : أن أم سلمة : كان النبي (ص) يأتيها فيقيل عندها فكانت تجمع عرقه فتجعله في الطيب وكان كثير العرق.

 

- .... وعنه أيضا ، قال : دخل علينا النبي (ص) فعال عندنا فعرق وجائت أمي بقارورة ، فجعلت يتسلت العرق فيها فاستيقظ النبي (ص) ، فقال : يا أم سليم ماهذا الذي تصنعين ، قالت : هذا عرقك نجعله في طيبنا وهو من أطيب الطيب.

 

- .... ويروى : أن أم سليم (ر) كانت ماشطة بالمدينة فخلطت بعرق النبي (ص) طيبا وطيبت به عروسا فلم تزل ريح ذلك الطيب عليها ، وكلما غسلته لا تذهب رائحته عنها فحبلت وأتت بأولاد فكانت تلك الرائحة توجد منهم فسموا بالمدينة المطيبين.

 

- .... وقال أنس (ر) : كنا نعرف رسول الله (ص) إذا أقبل بطيب ريحه ، وعن ثمامة : أن أم سليم أم أنس بن مالك (ر) كانت تبسط للنبي (ص) نطعا فيقيل عندها على ذلك النطع فإذا قام النبي (ص) أخذت من عرقه وشعره فجمعته في قارورة ، ثم جعلته في مسك ، قال : فلما حضر أنس بن مالك الوفاة أوصى أن يجعل في حنوطه من ذلك المسك ، قال : فجعل في حنوطه.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع