( الخمس في مصادر السنة )
عدد الروايات : ( 26 )
أبو داود السجستاني - سنن أبي داود كتاب الخراج والإمارة والفيئ - باب في بيان مواضع قسم الخمس وسهم ذي القربى الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 26 )
2980 - حدثنا : مسدد ، ثنا : هشيم ، عن محمد بن اسحاق ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، قال : أخبرني : جبير بن مطعم ، قال : لما كان يوم خيبر وضع رسول الله (ص) سهم ذي القربى في بني هاشم وبني المطلب وترك بني نوفل وبني عبد شمس ، فانطلقت أنا وعثمان بن عفان حتى أتينا النبي (ص) ، فقلنا : يارسول الله هؤلاء بنو هاشم لاننكر فضلهم للموضع الذي وضعك الله به منهم فما بال اخواننا بني المطلب أعطيتهم وتركتنا وقرابتنا واحدة ، فقال رسول الله (ص) : إنا وبنو المطلب لانفترق في جاهلية ولا إسلام ، وإنما نحن وهم شيء واحد ، وشبك بين أصابعه (ص).
النسائي - سنن النسائي - كتاب قسم الفيئ الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 45 )
4136 - أخبرنا : عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الحكم ، قال : حدثنا : شعيب بن يحيى ، قال : حدثنا : نافع بن يزيد ، عن يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب ، قال : أخبرني : سعيد بن المسيب : أن جبير بن مطعم حدثه أنه جاء هو وعثمان بن عفان رسول الله (ص) يكلمانه فيما قسم من خمس حنين بين بني هاشم وبني المطلب بن عبد مناف ، فقالا : يا رسول الله قسمت لاخواننا بني المطلب بن عبد مناف ولم تعطنا شيئا وقرابتنا مثل قرابتهم ، فقال لهما رسول الله (ص) : إنما أرى هاشما والمطلب شيئا واحدا ، قال جبير بن مطعم : ولم يقسم رسول الله (ص) لبني عبد شمس ولا لبني نوفل من ذلك الخمس شيئا كما قسم لبني هاشم وبني المطلب.
النسائي - السنن الكبرى - كتاب قسم الخمس - باب الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 329 )
النسائي - السنن الكبرى - كتاب قسم الخمس - باب الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 330 )
ابن ماجه - سنن ابن ماجه - كتاب الجهاد - باب قسمة الخمس الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 961 )
2881 - حدثنا : يونس بن عبد الأعلى ، حدثنا : أيوب بن سويد ، عن يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب ، عن سعيد بن المسيب : أن جبير بن مطعم أخبره أنه جاء هو وعثمان بن عفان إلى رسول الله (ص) يكلمانه فيما قسم من خمس خيبر لبني هاشم وبني المطلب ، فقالا : قسمت لاخواننا بني هاشم وبني المطلب وقرابتنا واحدة ، فقال رسول الله (ص) إنما أرى بني هاشم وبني المطلب شيئا واحدا.
ابن كثير - تفسير ابن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة الأنفال : 41 تفسير قوله تعالى : { وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ } الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 64 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وقال ابن أبي حاتم ، حدثنا : أبي ، حدثنا : ابن مهدي المصيصي ، حدثنا : المعتمر بن سليمان ، عن أبيه ، عن حنش ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : قال رسول الله (ص) : رغبت لكم عن غسالة الأيدي لان لكم من خمس الخمس ما يغنيكم أو يكفيكم ، هذا حديث حسن الاسناد ، وإبراهيم بن مهدي هذا وثقه أبو حاتم ، وقال يحيى بن معين : يأتي بمناكير ، والله أعلم.
ابن قدامه - المغني - كتاب الزكاة - باب صدقة الغنم مسألة موالي بني هاشم وهم من أعتقهم هاشمي لا يعطون من الزكاة فصل بنو المطلب هل لهم الأخذ من الزكاة الجزء : ( 2 ) - الصفحة : ( 274 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
1781 - .... ولأنهم يستحقون من خمس الخمس فلم يكن لهم الأخذ كبني هاشم ، وقد أكد ذلك ما روي أن النبي (ص) علل منعهم الصدقة باستغنائهم عنها بخمس الخمس ، فقال : اليس في خمس الخمس ما يغنيكم.
الشوكاني - تفسير فتح القدير - تفسير سورة الأنفال : 41 - تفسير قوله تعالى : { وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ } الجزء : ( 2 ) - الصفحة : ( 542 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وأخرج ابن مردويه ، عن ابن عباس ، قال : كان للنبي (ص) شيء واحد من المغنم يصطفيه لنفسه ، إما خادم وإما فرس ، ثم يصيب بعد ذلك من الخمس.
- .... وأخرج ابن أبي شيبة ، وابن مردويه ، عن علي ، قال : قلت يا رسول الله : ألا وليتني ما خصنا الله به من الخمس ، فولانيه.
- .... وأخرج الحاكم وصححه عنه ، قال : ولاني رسول الله (ص) خمس الخمس فوضعته مواضعه حياة رسول الله (ص) وأبي بكر وعمر.
السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - الأنفال : 41 الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 68 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وأخرج ابن أبي حاتم ، عن ابن عباس (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) : رغبت لكم عن غسالة الأيدي لأن لكم في خمس الخمس ما يغنيكم أو يكفيكم.
السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - الأنفال : 41 الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 69 / 70 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وأخرج ابن أبي شيبة ، عن جبير بن مطعم (ر) ، قال : قسم رسول الله (ص) سهم ذي القربى علي بني هاشم وبني المطلب ، قال : فمشيت أنا وعثمان بن عفان حتى دخلنا عليه ، فقال : يا رسول الله هؤلاء اخوانك من بني هاشم لا ننكر فضلهم لمكانك الذي وضعك الله به منهم أرأيت اخواننا من بني المطلب أعطيتهم دوننا وإنما نحن وهم بمنزلة واحدة في النسب ، فقال : إنهم لم يفارقونا في الجاهلية والإسلام.
- .... وأخرج ابن مردويه ، عن زيد بن أرقم (ر) ، قال : آل محمد (ص) الذي أعطوا الخمس آل على وآل عباس وآل جعفر وآل عقيل.
- .... وأخرج ابن أبي شيبة ، عن مجاهد (ر) ، قال : كان آل محمد لا تحل لهم الصدقة فجعل لهم خمس الخمس.
الطبري - جامع البيان عن تأويل آي القرآن - سورة الأنفال : 41 - القول في تأويل قوله تعالى : { وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ } الجزء : ( 11 ) - الصفحة : ( 189 )
الطبري - جامع البيان عن تأويل آي القرآن - سورة الأنفال : 41 - القول في تأويل قوله تعالى : { وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ } الجزء : ( 11 ) - الصفحة : ( 189 )
الطبري - جامع البيان عن تأويل آي القرآن - سورة الأنفال : 41 - القول في تأويل قوله تعالى : { وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ } الجزء : ( 11 ) - الصفحة : ( 191 )
الطبري - جامع البيان عن تأويل آي القرآن - سورة الأنفال : 41 - القول في تأويل قوله تعالى : { وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ } الجزء : ( 11 ) - الصفحة : ( 193 )
الطبري - جامع البيان عن تأويل آي القرآن - سورة الأنفال : 41 - القول في تأويل قوله تعالى : { وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ } الجزء : ( 11 ) - الصفحة : ( 193 )
الطبري - جامع البيان عن تأويل آي القرآن - سورة الأنفال : 41 - القول في تأويل قوله تعالى : { وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ } الجزء : ( 11 ) - الصفحة : ( 193 )
الطبري - جامع البيان عن تأويل آي القرآن - سورة الأنفال : 41 - القول في تأويل قوله تعالى : { وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ } الجزء : ( 11 ) - الصفحة : ( 193 )
ابن شبة النميري - تاريخ المدينة ذكر فضل بني هاشم وغيرهم من قريش وقبائل العرب الجزء : ( 2 ) - الصفحة : ( 650 )
- حدثنا هارون بن معروف ، قال : حدثنا : عتاب بن بشير ، عن خصيف ،
عن
مجاهد ، في قوله : { وَاعْلَمُواْ
أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي
الْقُرْبَى وَالْي
( الأنفال : 41 )
} قال : فكان النبي (ص) وذو
قرابته لا يأكلون من الصدقة شيئا لا تحل لهم ، فللنبي خمس الخمس ، ولذي قرابته خمس
الخمس ، ولليتامى مثل ذلك ، وللمساكين مثل ذلك ، ولابن السبيل مثل ذلك.
الرازي - تقسير ابن أبي حاتم - سورة الأنفال : 41 - تفسير قوله تعالى : { وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ } الجزء : ( 5 ) - الصفحة : ( 1705 / 1706 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
9093 - حدثنا : أبي ، حدثنا : إبراهيم بن مهدي المصيصي ، ثنا : المعتمر بن سليمان ، عن أبيه ، عن حنس ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : قال رسول الله (ص) رغبت لكم عن غسالة الأيدي ، لأن لكم في خمس الخمس ما يغنيكم أو يكفيكم.
الجصاص - أحكام القرآن - سورة براءة باب ذوي القربى الذين تحرم عليهم الصدقة الجزء : ( 3 ) - الصفحة : ( 172 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : عبد الباقي بن قانع ، قال : حدثنا : علي بن محمد ، قال : حدثنا : مسدد ، قال : حدثنا : معمر ، قال : سمعت أبي يحدث ، عن جيش ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : بعث نوفل بن الحارث ابنيه إلى رسول الله (ص) ، فقال : انطلقا إلى عمكما لعله يستعملكما على الصدقة ، فجاءا فحدثا نبي الله (ص) بحاجتهما ، فقال لهما نبي الله (ص) : لا يحل لكم أهل البيت من الصدقات شيء لأنها غسالة الأيدي ، إن لكم في خمس الخمس ما يغنيكما أو يكفيكما.
الشربيني - مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج - كتاب قسم الصدقات الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 182 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وكذا يحرم عليهما الأخذ من المال المنذور صدقة ، كما اعتمده شيخي لعموم قوله (ص) إن هذه الصدقات لا تحل لمحمد ولا لآل محمد ، رواه مسلم ، وقال : لا أحل لكم أهل البيت من الصدقات شيئا ولا غسالة الأيدي ، إن لكم في خمس الخمس ما يكفيكم أو يغنيكم أي بل يغنيكم ، رواه الطبراني.
البكري الدمياطي - اعانة الطالبين علي حل ألفاظ فتح المعين - باب الزكاة الجزء : ( 2 ) - الصفحة : ( 225 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وخبر الطبراني أنه (ص) ، قال : لا أحل لكم - أهل البيت - من الصدقات شيئا ، ولا غسالة الأيدي ، إن لكم في خمس الخمس ما يكفيكم - أو يغنيكم - أي بل يغنيكم.
|