العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( مجمل أبواب التوسل والاستغاثة )

 

عدد الروايات : ( 19 )

 

البخاري - الأدب المفرد - باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 335 )

 

964 - حدثنا : أبو نعيم ، قال : حدثنا : سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد ، قال : خدرت رجل ابن عمر ، فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثالثة - محمد بن المنكدر

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 358 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقال مصعب بن عبد الله : حدثني : إسماعيل بن يعقوب التيمي ، قال : كان ابن المنكدر يجلس مع أصحابه ، فكان يصيبه صمات ، فكان يقوم كما هو حتى يضع خده على قبر النبي (ص) ، ثم يرجع ، فعوتب في ذلك ، فقال : إنه يصيبني خطر ، فإذ وجدت ذلك ، استعنت بقبر النبي (ص) ، وكان يأتي موضعا من المسجد يتمرغ فيه ويضطجع ، فقيل له في ذلك ، فقال : إني رأيت النبي (ص) في هذا الموضع.

 


 

ابن سعد - الطبقات الكبرى

الطبقة الثانية من المهاجرين والأنصار ممن لم يشهد بدرا

من المهاجرين - ومن بني عدي بن كعب - 402 - عبد الله بن عمر

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 115 )

 

- .... قال : أخبرنا : الفضل بن دكين ، قال : حدثنا : سفيان ، وزهير بن معاوية ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد ، قال : كنت عند ابن عمر فخدرت رجله ، فقلت : يا أبا عبد الرحمن ما لرجلك ، قال : اجتمع عصبها من هاهنا ، هذا في حديث زهير وحده ، قال : قلت : ادع أحب الناس إليك ، قال : يا محمد ، فبسطها.

 


 

ابن السني - عمل اليوم والليلة

 سلوك النبي مع ربه عز وجل ومعاشرته مع العباد - باب ما يقول إذا خدرت رجله

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 141 )

 

168 - حدثني : محمد بن ابراهيم الأنماطي ، وعمرو بن الجنيد بن عيسى ، قال : ثنا : محمد بن خداش ، ثنا : أبو بكر بن عياش ، ثنا : أبو إسحاق السبيعي ، عن أبي شعبة ، قال : كنت أمشي مع ابن عمر (ر) ، فخدرت رجله ، فجلس ، فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك ، فقال : يا محمداه ، فقام فمشى.

 


 

ابن السني - عمل اليوم والليلة

سلوك النبي مع ربه عز وجل ومعاشرته مع العباد - باب ما يقول إذا خدرت رجله

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 141 )

 

169 - حدثنا : جعفر بن عيسى أبو أحمد ، ثنا : أحمد بن عبد الله بن روح ، ثنا : سلام بن سليمان ، ثنا : غياث بن ابراهيم ، عن عبد الله بن عثمان بن خيثم ، عن مجاهد ، عن ابن عباس ، (ر) ، قال : خدرت رجل رجل عند ابن عباس ، فقال ابن عباس : اذكر أحب الناس إليك ، فقال : محمد (ص) فذهب خدره.

 


 

ابن السني - عمل اليوم والليلة

سلوك النبي مع ربه عز وجل ومعاشرته مع العباد - باب ما يقول إذا خدرت رجله

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 141 )

 

170 - حدثنا : محمد بن خالد بن محمد البرذعي ، ثنا : حاجب بن سليمان ، ثنا : محمد بن مصعب ، ثنا : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن الهيثم بن حنش ، قال : كنا عند عبد الله بن عمر (ر) ، فخدرت رجله ، فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك ، فقال: يا محمد (ص) ، قال : فقام فكأنما نشط من عقال.

 


 

ابن السني - عمل اليوم والليلة

سلوك النبي مع ربه عز وجل ومعاشرته مع العباد - باب ما يقول إذا خدرت رجله

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 142 )

 

172 - أخبرني : أحمد بن الحسن الصوفي ، حدثنا : علي بن الجعد ، ثنا : زهير ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد ، قال : كنت عند ابن عمر ، فخدرت رجله ، فقلت : يا أبا عبد الرحمن ، ما لرجلك ، قال : اجتمع عصبها من هاهنا ، قلت : ادع أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد فانبسطت.

 


 

ابن الجعد - مسند ابن الجعد

من حديث أبي خيثمة زهير بن معاوية بن حديج الجعفي

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 369 )

 

2539 - وبه عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد ، قال : كنت عند عبد الله بن عمر فخدرت رجله ، فقلت له : يا أبا عبد الرحمن ، ما لرجلك ، قال : اجتمع عصبها من هاهنا ، قلت : ادع أحب الناس إليك ، قال : يا محمد ، فانبسطت.

 


 

ابن الجوزي - مناقب الامام أحمد

الباب الحادي والستون : في ذكر كراماته واجابة سؤاله

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 400 / 401 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... أنبأنا : يحيى بن الحسن ، قال : أنبأنا : محمد بن الحسين ، قال : أخبرنا : أبو الحسن علي بن محمد الحنائى ، قال : أخبرنا : أبو محمد عبد الله بن محمد ، قال : أخبرنا : أبو بكر محمد بن عيسى ، قال : حدثنا : العباس ، قال : وحدثنى : اللكاف ، قال : حدثني : عبد الله ابن موسى ، قال : خرجت أنا وأبي في ليلة مظلمة نزور أحمد ، فاشتدت الظلمة ، فقال أبي : يا بني تعال حتى نتوسل إلى الله تعالى بهذا العبد الصالح حتى يضئ لنا الطريق ، فإني منذ 30 سنة ما توسلت به إلا قضيت حاجتي ، فدعا أبي وأمنت أنا على دعائه فأضاءت السماء كأنها ليلة مقمرة حتى وصلنا إليه.

 


 

ابن الجوزي - صفة الصفوة

ذكر المصطفين من التابعين ومن بعدهم على طبقاتهم في بلدانهم

 ذكر المصطفين من أهل بغداد - معروف بن الفيرزان الكرخي

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 472 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقال : أحمد بن الفتح رأيت بشر بن الحارث في منامي وهو قاعد في بستان وبين يديه مائدة وهو يأكل منها ، فقلت له : يا أبا نصر ما فعل الله بك ، قال : غفر لي ورحمني وأباحني الجنة بأسرها ، وقال لي : كل من جميع ثمارها واشرب من انهارها وتمتع بجميع ما فيها كما كنت تحرم نفسك الشهوات في دار الدنيا ، فقلت له : فاين اخوك أحمد بن حنبل ، قال : هو قائم على باب الجنة يشفع لاهل السنة ممن يقول القرآن كلام الله غير مخلوق ، فقلت له : فما فعل معروف الكرخي فحرك رأسه ، ثم قال لي هيهات حالت بيننا وبينه الحجب ، ان معروفا لم يعبد الله شوقا إلى جنته ، ولا خوفا من ناره ، وإنما عبده شوقا إليه فرفعه الله إلى الرفيق الاعلى ، ورفع الحجب بينه وبينه ذاك الترياق المقدس المجرب ، فمن كانت له إلى الله حاجة ، فليات قبره وليدع فانه يستجاب له ان شاء الله تعالى.

 

- وعن أبي بكر الزجاج ، قال : قيل لمعروف الكرخي في علته أوص ، فقال : إذا مت فتصدقوا بقميصي هذا ، فاني أحب ان أخرج من الدنيا عريانا كما دخلت اليها عريانا ، اسند معروف ، عن بكر بن خنيس ، وعبد الله بن موسى ، وابن السماك ، وتوفي سنة مائتين وقبره ظاهر ببغداد يتبرك به ن وكان إبراهيم الحربي ، يقول : قبر معروف الترياقي المجرب.

 


 

الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد

مقدمة المصنف - باب ما ذكر في مقابر بغداد المخصوصة بالعلماء والزهاد

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 132 / 133 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... بالجانب الغربي في أعلى المدينة - مقابر قريش دفن بها موسى بن جعفر بن محمد ابن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) ، وجماعة من الأفاضل معه ، أخبرنا : القاضي أبو محمد الحسن بن الحسين بن محمد بن رامين الاستراباذي ، قال : أنبأنا : أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي ، قال : سمعت الحسن بن ابراهيم أبا علي الخلال ، يقول : ما همني أمر فقصدت قبر موسى بن جعفر فتوسلت به الا سهل الله تعالى لي ما أحب.

 


 

الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد

مقدمة المصنف - باب ما ذكر في مقابر بغداد المخصوصة بالعلماء والزهاد

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 135 )

 

- أخبرنا : القاضي أبو عبد الله الحسين بن علي بن محمد الصيمري ، قال : أنبأنا : عمر بن ابراهيم ، قال : نبأنا : علي بن ميمون ، قال : سمعت الشافعي ، يقول : إني لأتبرك بأبي حنيفة وأجيء إلى قبره في كل يوم - يعني زائرا - فإذا عرضت لي حاجة صليت ركعتين وجئت إلى قبره ، وسألت الله تعالى الحاجة عنده ، فما تبعد عني حتى تقضى.

 


 

البكري الدمياطي - اعانة الطالبين علي حل ألفاظ فتح المعين - باب الصلاة

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 200 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... لكن لا ينبغي للمصلي أن يقصد ذلك ، بل يقصد أنه مفتقر له عليه الصلاة والسلام ، وأنه يتوسل به إلى ربه في نيل مطلوبة ، لأنه الواسطة العظمى في ايصال النعم إلينا ، وقد تقدم في أول الكتاب نحوه قوله : أو صلى الله.

 


 

البكري الدمياطي - اعانة الطالبين علي حل ألفاظ فتح المعين - باب الصلاة

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 218 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... واستثناه الدميري مع الكعبة المشرفة ، فقال : إنه يستقبلها وقت الدعاء ، وقد نظم ذلك ، فقال : وسن للامام أن يلتفتا بعد الصلاة لدعاء ثبتا ويجعل المحراب عن يساره الا تجاه البيت في أستاره ففي دعائه له يستقبل وعنه للمأموم لا ينتقل ، وإن يكن في مسجد المدينة فليجعلن محرابه يمينه لكي يكون في الدعا مستقبلا خير شفيع ونبي أرسلا.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف الميم

7033 - محمد بن منصور الهاشمي

 الجزء : ( 56 ) - رقم الصفحة : ( 50 )

 

- أخبرنا : أبو البركات محفوظ بن الحسن بن محمد بن صصرى ، أنا : نصر بن أحمد ، أنا : خليل بن هبة الله ، أنا : الحسن بن محمد بن القاسم ، أنا : أحمد بن محمد بن اسماعيل ، نا : إبراهيم بن يعقوب ، حدثني : صاحب لي ، حدثني : المفضل بن غسان ، نا : أبي ، نا : عبد الرحمن ابن عثمان ، نا : عباد البغوي ، قال : قرأت على محمد بن المنكدر آخر الزمر فبكى الشيخ بكاء غير متباك ثقال : حدثني عبد الله بن عمر ، قال : قرأ رسول الله (ص) آخر الزمر وهو على المنبر فتحرك المنبر من تحته مرتين ، قرأنا على أبي غالب وأبي عبد الله ابني البناء عن أبي الحسن بن مخلد ، أنا : أبو الحسن بن خزفة ، أنا : محمد بن الحسين بن محمد ، نا : بن أبي خيثمة ، نا : مصعب بن عبد الله ، حدثني : إسماعيل بن يعقوب التيمي ، قال : كان محمد بن المنكدر يجلس مع أصحابه ، قال : فكان يصيبه صمات فكان يقوم كما هو حتى يضع خده على قبر النبي (ص) ، ثم يرجع فعوتب في ذلك ، فقال : إنه يصيبني خطرة فإذا وجدت ذلك استغثت بقبر النبي (ص) ، وكان يأتي موضعا من المسجد في السحر يتمرغ فيه ويضطجع ، فقيل له في ذلك ، فقال : إني رأيت رسول الله (ص) في هذا الموضع أراه ، قال : في النوم.

 


 

المنذري - الترغيب والترهيب من الحديث الشريف

مقدمة التحقيق - الكلام على أئمة الحديث - الحافظ المنذري

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 27 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ولن يصيب الأمة الإسلامية ضير مااتبعت كتاب الله عز وشأنه وسنه حبيبه (ص) والتوسل بالصالحين وحضور مجالسهم والاقتداء بأقوالهم والتبرك بزيارة الأولياء لقوله (ص) المرء مع من أحب ....

 


 

ابن حجر الهيتمي

تحفة المحتاج في شرح المنهاج وحواشي الشرواني والعبادي - باب صفة الصلاة

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 105 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وللدميري :

وسن للامام أن يلتفتا  * بعد الصلاة لدعاء ثبتا

ويجعل المحراب عن يساره  * الا تجاه البيت في أستاره

ففي دعائه له يستقبل * وعنه للمأموم لا ينتقل

وإن يكن في مسجد المدينة * فليجعلن محرابه يمينه

لكي يكون في الدعا مستقبلا * خير شفيع ونبي أرسلا

 


 

ابن حجر الهيتمي - الخيرات الحسان في مناقب أبي حنيفة النعمان

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 94 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... أن الإمام الشافعي أيام كان هو ببغداد كان يتوسل إلى الله تعالى به في قضاء حاجاته ، وقال : قد ثبت أن الامام أحمد توسل بالإمام الشافعي حتى تعجب ابنه عبد الله بن الامام أحمد ، فقال له أبوه : إن الشافعي كالشمس للناس وكالعافية للبدن ، ولما بلغ الإمام الشافعي أن أهل المغرب يتوسلون بالإمام مالك لم ينكر عليهم.

 


 

الخوارزمي - مناقب أبي حنيفة

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 199 )

 

5 - قال الإمام الشافعي : إني لأتبرك بأبي حنيفة وأجيء إلى قبره كل يوم ، فإذا عرضت لي حاجة صليت ركعتين وجئت إلى قبره وسألت الله تعالى الحاجة عنده ، فما تبعد أن تقضى.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع