العودة لصفحة المقامات

العودة لفهرس الرواة

 

{ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ( آل عمران : 61 ) }

 

عدد الروايات : ( 6 )

 

الطبري - جامع البيان في تفسير القرآن

آل عمران : 61 - القول في تأويل قوله تعالى :

{ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ

وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ }

 الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 471 )

 

- حدثنا : ابن حميد ، قال : ثنا : عيسى بن فرقد ، عن أبي الجارود ، عن زيد بن علي في قوله : { فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } قال : كان النبي (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

 


 

الطبري - جامع البيان في تفسير القرآن

آل عمران : 61 - القول في تأويل قوله تعالى :

{ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ

وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ }

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 472 )

 

- حدثنا : الحسن بن يحيى ، قال : أخبرنا : عبد الرزاق ، قال : أخبرنا : معمر ، عن قتادة في قوله : { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } قال : بلغنا أن نبي الله (ص) خرج ليلا ، عن أهل نجران ، فلما رأوه خرج ، هابوا وفرقوا ، فرجعوا ، قال معمر ، قال قتادة : لما أراد النبي (ص) أهل نجران أخذ بيد حسن وحسين (ع) ، وقال لفاطمة : اتبعينا ، فلما رأى ذلك أعداء الله رجعوا.

 


 

الطبري - جامع البيان في تفسير القرآن

آل عمران : 61 - القول في تأويل قوله تعالى :

{ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ

وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ }

 الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 473 )

 

- حدثني : يونس ، قال : أخبرنا : ابن وهب ، قال : ثنا : ابن زيد ، قال : قيل لرسول الله (ص) : لو لاعنت القوم بمن كنت تأتي حين ، قلت : أبناءنا وأبناءكم ، قال : حسن وحسين (ع).

 


 

الطبري - جامع البيان في تفسير القرآن

آل عمران : 61 - القول في تأويل قوله تعالى :

{ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ

وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ }

 الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 473 )

 

- حدثني : محمد بن سنان ، قال : ثنا : أبو بكر الحنفي ، قال : ثنا : المنذر بن ثعلبة ، قال : ثنا : علباء بن أحمر اليشكري ، قال : لما نزلت هذه الآية : { فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } أرسل رسول الله (ص) إلى علي وفاطمة وابنيهما الحسن والحسين (ع) ، ودعا اليهود ليلاعنهم ، فقال شاب من اليهود : ويحكم اليس عهدكم بالأمس اخوانكم الذين مسخوا قردة وخنازير ، لا تلاعنوا فانتهوا.

 


 

الطبري - ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى

ذكر ما جاء أنه لما نزل قوله تعالى : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ( آل عمران : 61 )

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 25 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... { فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } دعا رسول الله (ص) هؤلاء الأربعة ، عن ابن سعيد (ر) لما نزلت هذه الآية : { فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } دعا رسول الله (ص) عليا وفاطمة وحسنا وحسينا (ع) ، وقال : اللهم هؤلاء أهلي ، أخرجه مسلم والترمذي.

 


 

الطبري - شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة

باب : جماع فضائل الصحابة (ر) - فضائل علي بن أبي طالب (ر)

 الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 1456 / 1457 )

 

2634 - أنا : عبيد الله بن أحمد ، قال : أنا : الحسين بن يحيى ، قال : نا : الحسن بن محمد بن الصباح ، قال : نا : قتيبه ، قال : نا : حاتم بن اسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد ، عن أبيه ، قال : .... ولما نزلت هذه الآية : { فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } فدعا رسول الله (ص) عليا وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي ، أخرجه مسلم ، عن قتيبه.