( رضي الله عن النبي وأهل بيته (ع) )
عدد الروايات : ( 5 )
الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائدكتاب المناقب - باب : في فضل أهل البيت (ر) الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 555 )
14988 - عن علي : أنه دخل على النبي (ص) وقد بسط شملة فجلس عليها هو وعلي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أخذ النبي (ص) بمجامعه فعقد عليهم ، ثم قال : اللهم إرض عنهم كما أنا عنهم راض ، رواه الطبراني في الأوسط ، ورجاله رجال الصحيح غير عبيد بن طفيل وهو ثقة ، كنيته أبو سيدان.
الطبراني - المعجم الأوسط - باب : الميم - من اسمه محمدالجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 348 )
5514 - حدثنا : محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، قال : ثنا : منجاب بن الحارث ، قال : ثنا : يحيى بن عبد الملك بن أبي غنية ، قال : ثنا : عبيد بن طفيل أبو سيدان ، عن ربعي بن حراش ، عن علي ، أنه دخل على النبي (ص) وقد بسط شملة ، فجلس عليها هو وفاطمة وعلي والحسن والحسين ، ثم أخذ النبي (ص) بمجامعه ، فعقد عليهم ، ثم قال : اللهم إرض عنهم كما أنا عنهم راض ، لم يرو هذا الحديث عن عبيد بن طفيل الا يحيى بن عبد الملك بن أبي غنية ، تفرد به منجاب.
المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعالالجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 646 )
37636 - عن علي : أنه دخل علي النبي (ص) وقد بسط شملة فجلس عليها هو وعلي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أخذ النبي (ص) بمجامعه فقعد عليهم ، ثم قال : اللهم إرض عنهم كما أنا عنهم راض.
الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل لقواعد التفضيل الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 84 )
705 - وحدثنيه : أبو عمرو اللحياني ، قال : أخبرنا : أبو بكر الشيباني ، قال : أخبرنا : عبد الله الشرقي ، قال : حدثنا : محمد بن يحيى ، قال : حدثنا : أبو نعيم ، قال : حدثنا : عبيد بن طفيل ، قال : سمعت ربعي بن حراش ، قال : بلغني أن عليا دخل على النبي (ص) فأخذ النبي شملة كساء له فبسطها فقعد عليه علي وفاطمة وحسن وحسين فأخذ بمجاميعها ( بمجامعها ل ) فعقد - أو فعقدها - فقال : اللهم هؤلاء مني وأنا منهم فإرض عنهم كما أنا عنهم راض.
القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 321 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
926 - وعن فاطمة (ع) : أنها زارت النبي (ص) فبسط لما ثوبا فأجلسها عليه ، ثم جاء ابنها الحسن (ع) فأجلسه ، ثم جاء الحسين فأجلسه معهم ، ثم جاء علي فأجلسه معهم ، ثم ضم الثوب عليهم ، ثم قال : هؤلاء أهل بيتي وأنا منهم ، اللهم إرض عنهم كما أنا عنهم راض.
|