العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( اللهم وال من والاهم وعاد من عاداهم )

 

عدد الروايات : ( 4 )

 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد 

كتاب المناقب - باب في فضل أهل البيت (ر)

 الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 166 )

 

14971 - عن أم سلمة ، قالت :‏ جاءت فاطمة بنت النبي (ص) إلى رسول الله (ص) متوركة الحسن والحسين في يدها برمة للحسن فيها سخين ، حتى أتت بها النبي (ص) فلما وضعتها قدامه ، قال :‏ ‏‏أين أبو حسن‏ ‏‏، قالت :‏ في البيت ، فدعاه فجلس النبي (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين يأكلون‏ ،‏ قالت أم سلمة‏ :‏ وما سامني النبي (ص) وما أكل طعاما وأنا عنده الا سامنيه قبل ذلك اليوم تعني سامني ‏:‏ دعاني إليه فلما فرغ التف عليهم بثوبه ، ثم قال :‏ ‏‏اللهم عاد من عاداهم ووال من والاهم‏ ‏‏،رواه أبو يعلي واسناده جيد‏.

 


 

أبو يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى

 169 - مسند أم سلمة زوج النبي (ص)

 الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 383 )

 

6951 - حدثنا : سهل بن زنجلة ، حدثنا : ابن أبي أويس ، قال : حدثني : أبي ، عن عكرمة بن عمار ، عن أثال بن قرة ، عن ابن حوشب الحنفي ، قال : حدثتني : أم سلمة ، قالت : جاءت فاطمة بنت النبي (ص) إلى رسول الله (ص) ، متوركة الحسن والحسين في يدها برمة للحسن فيها سخين ، حتى أتت بها النبي (ص) فلما وضعتها قدامه ، قال لها : أين أبو الحسن ، قالت : في البيت فدعاه ، فجلس النبي (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين يأكلون ، قالت أم سلمة : وما سامني النبي (ص) وما أكل طعاما قط الا وأنا عنده ، الا ساميته قبل ذلك اليوم تعني بـ سامني : دعاني إليه ، فلما فرغ التف عليهم بثوبه ، ثم قال : اللهم عاد من عاداهم ، ووال من والاهم ، حكم حسين سليم أسد : اسناده حسن.

 


 

إبراهيم الحربي - غريب الحديث

غريب ما روى ثوبان - الحديث الثالث - باب سخن

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1033 )

 

- حدثنا : اليمامي ، حدثنا : نضر بن محمد ، حدثنا : عكرمة بن عمار ، حدثني : أثال بن قرة ، سمعت شهر بن حوشب ، حدثتني : أم سلمة : أن فاطمة جاءت ومعها برمة فيها سخينة ، وحسن وحسين ، فقال رسول الله (ص) : هؤلاء أهل بيتي ، فوال من والاهم ، وعاد من عاداهم.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف العين

4933 - علي بن أبي طالب واسمه عبد مناف بن عبد المطلب ...

 الجزء : ( 42 ) - رقم الصفحة : ( 367 / 368 )

 

- أخبرنا : أبو المظفر بن القشيري ، أنا : أبو سعد الأديب ، أنا : أبو عمرو بن حمدان ح ، وأخبرتنا : أم المجتبى العلوية ، قالت : قرئ على إبراهيم بن منصور ، أنا : أبو بكر بن المقرئ ، قالا : أنا : أبي يعلى ، نا : زهير زاد ابن المقرئ الرازي ، نا : ابن أبي أويس ، حدثني : أبي ، عن عكرمة بن عمار ، عن أبان بن تغلب وفي حديث ابن حمدان ، عن ابن حوشب الحنفي ، حدثتني : أم سلمة ، قالت : جاءت فاطمة ابنة رسول الله (ص) ، وقال ابن حمدان النبي (ص) إلى رسول الله (ص) متوركة الحسن والحسين في يدها برمة للحسن ، وقال ابن حمدان : للحسنين سخين حتى أتت بها النبي (ص) فلما وضعتها قدامه ، قال : أين أبو الحسن ، قالت : في البيت فدعاه ، قال ابن حمدان : فجاء فجلس ألنبي (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين يأكلون ، قالت أم سلمة وما سامني إلى ، وقال ابن المقرئ : فدعاه فجلس رسول الله (ص) ، ثم اتفقا وما أكل طعاما قط وأنا عنده الا سامنيه قبل ذلك اليوم يعني دعاني إليه فلما فرغ التف عليهم ، وقال ابن حمدان : عليه بثوبه ، ثم قال : اللهم عاد من عاداهم ووال من والاهم.